logo
عالم المرأة : أخطر 6 أماكن فى العالم لا ينصح بالذهاب إليها.. سمعت عنها قبل كده؟

عالم المرأة : أخطر 6 أماكن فى العالم لا ينصح بالذهاب إليها.. سمعت عنها قبل كده؟

نافذة على العالممنذ 14 ساعات
الجمعة 1 أغسطس 2025 11:50 مساءً
نافذة على العالم - كوكب الأرض مليء بالعجائب والمفاجآت، فبينما تخطفنا بعض الأماكن بجمالها الآسر، هناك مواقع أخرى تُرهبنا بقسوتها، وتُثير فضولنا بما تحمله من مخاطر، إنها مناطق لا تصلح للسكن أو حتى للزيارة، إلا لمن يملكون قلوبًا لا تعرف الخوف، ويعشقون المجازفة في مواجهة الطبيعة بأقسى صورها، وفيما يلي نستعرض أخطر6 أماكن في العالم، حيث يختلط الجمال بالموت، والدهشة بالخطر، وذلك وفقا لما نشره موقع "jagranjosh".
جزيرة الثعابين – البرازيل
تبدو الجزيرة من بعيد وكأنها قطعة من الجنة، لكن واقعها مختلف تمامًا، تقع قبالة السواحل البرازيلية، وتضم أكبر تجمع لأفاعي "رأس الرمح الذهبي"، وهي من أكثر الثعابين سمًّا في العالم، يُقال إن هناك أفعى واحدة في كل متر مربع، ما جعل الحكومة البرازيلية تُعلنها منطقة محظورة على الزوار، ولا يُسمح بدخولها إلا للباحثين في مهام علمية خاصة، مجرد خطوة غير محسوبة على هذه الأرض قد تكون الأخيرة.
جزيرة الثعابين
صحراء داناكيل – إثيوبيا
عند النظر إلى صورها، قد تعتقد أنها من كوكب آخر، ألوانها الزاهية وبحيراتها الغريبة تخدع العين، لكنها في الحقيقة واحدة من أقسى البيئات على وجه الأرض، تقع في شمال شرق إثيوبيا، وتُعرف باسم "جحيم الأرض" بسبب درجات الحرارة العالية التي تتجاوز 50 درجة مئوية، وغازاتها السامة، والينابيع الكبريتية المتفجرة، رغم كل ذلك، يعيش فيها بعض أبناء قبائل "عفار" الذين اعتادوا هذه الظروف، في تحدٍّ نادر للطبيعة.
صحراء داناكيل
أويمياكون – روسيا
في قلب سيبيريا، تقع قرية أويمياكون، وهي أبرد مكان مأهول بالسكان على وجه الأرض، تنخفض درجات الحرارة فيها إلى ما دون 60 درجة مئوية تحت الصفر، الحياة هناك ليست سهلة، بل أقرب إلى البقاء المستمر على قيد الحياة، لا يمكن زراعة أي محاصيل، والأنابيب تتجمّد، ويصبح التنقّل صعبًا للغاية، ومع ذلك، يصر السكان على التمسك بأرضهم، متسلحين بالصبر والتقاليد القديمة.
أويمياكون – روسيا
جبل سينابونج – إندونيسيا
هذا البركان النشط ليس فقط مصدر خوف دائم لسكان إندونيسيا، بل تحوّل إلى رمز للخطر المتجدد، استيقظ فجأة عام 2010 بعد قرون من السكون، ومنذ ذلك الحين وهو يُسجل إنفجارات متقطعة، عند كل ثوران، يُطلق حممًا نارية وسحب رماد ضخمة تبتلع القرى والمزارع، ورغم محاولات الإجلاء المتكررة، لا تزال بعض الأسر تُغامر بالعيش في ظله، متمسكة بأرضها الزراعية التي تمنحهم الحياة والمخاطرة.
جبل سينابونج – إندونيسيا
بحيرة نيوس – الكاميرون
تبدو هذه البحيرة هادئة وخلابة، لكن في عام 1986، كشفت عن وجهها المخيف حين أطلقت سحابة من ثاني أكسيد الكربون غطّت القرى المحيطة، وتسبّبت في مقتل أكثر من 1700 شخص خلال دقائق معدودة، يرجع السبب إلى الغاز المخزّن في أعماقها نتيجة النشاط البركاني، ورغم الإجراءات الحديثة لخفض الضغط تحت المياه، فإن سكان المناطق المجاورة يعيشون دومًا على حافة القلق.
بحيرة نيوس – الكاميرون
مثلث برمودا – شمال المحيط الأطلسي
المنطقة الأشهر عالميًّا، ليس بسبب المناظر الطبيعية، بل بسبب الأسرار الغامضة التي تحيط بها، اختفت فيها عشرات الطائرات والسفن دون أثر، وظهرت روايات عن اضطرابات مغناطيسية وأمواج هائلة، رغم أن العلماء يقدّمون تفسيرات منطقية أحيانًا، إلا أن لغز مثلث برمودا لا يزال قائمًا، يكفي أن نذكر اسمه، حتى يتولد شعور بالخطر والغموض، كما لو كنا أمام بابٍ مفتوح إلى المجهول.
مثلث برامودا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عالم المرأة : أخطر 6 أماكن فى العالم لا ينصح بالذهاب إليها.. سمعت عنها قبل كده؟
عالم المرأة : أخطر 6 أماكن فى العالم لا ينصح بالذهاب إليها.. سمعت عنها قبل كده؟

نافذة على العالم

timeمنذ 14 ساعات

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : أخطر 6 أماكن فى العالم لا ينصح بالذهاب إليها.. سمعت عنها قبل كده؟

الجمعة 1 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - كوكب الأرض مليء بالعجائب والمفاجآت، فبينما تخطفنا بعض الأماكن بجمالها الآسر، هناك مواقع أخرى تُرهبنا بقسوتها، وتُثير فضولنا بما تحمله من مخاطر، إنها مناطق لا تصلح للسكن أو حتى للزيارة، إلا لمن يملكون قلوبًا لا تعرف الخوف، ويعشقون المجازفة في مواجهة الطبيعة بأقسى صورها، وفيما يلي نستعرض أخطر6 أماكن في العالم، حيث يختلط الجمال بالموت، والدهشة بالخطر، وذلك وفقا لما نشره موقع "jagranjosh". جزيرة الثعابين – البرازيل تبدو الجزيرة من بعيد وكأنها قطعة من الجنة، لكن واقعها مختلف تمامًا، تقع قبالة السواحل البرازيلية، وتضم أكبر تجمع لأفاعي "رأس الرمح الذهبي"، وهي من أكثر الثعابين سمًّا في العالم، يُقال إن هناك أفعى واحدة في كل متر مربع، ما جعل الحكومة البرازيلية تُعلنها منطقة محظورة على الزوار، ولا يُسمح بدخولها إلا للباحثين في مهام علمية خاصة، مجرد خطوة غير محسوبة على هذه الأرض قد تكون الأخيرة. جزيرة الثعابين صحراء داناكيل – إثيوبيا عند النظر إلى صورها، قد تعتقد أنها من كوكب آخر، ألوانها الزاهية وبحيراتها الغريبة تخدع العين، لكنها في الحقيقة واحدة من أقسى البيئات على وجه الأرض، تقع في شمال شرق إثيوبيا، وتُعرف باسم "جحيم الأرض" بسبب درجات الحرارة العالية التي تتجاوز 50 درجة مئوية، وغازاتها السامة، والينابيع الكبريتية المتفجرة، رغم كل ذلك، يعيش فيها بعض أبناء قبائل "عفار" الذين اعتادوا هذه الظروف، في تحدٍّ نادر للطبيعة. صحراء داناكيل أويمياكون – روسيا في قلب سيبيريا، تقع قرية أويمياكون، وهي أبرد مكان مأهول بالسكان على وجه الأرض، تنخفض درجات الحرارة فيها إلى ما دون 60 درجة مئوية تحت الصفر، الحياة هناك ليست سهلة، بل أقرب إلى البقاء المستمر على قيد الحياة، لا يمكن زراعة أي محاصيل، والأنابيب تتجمّد، ويصبح التنقّل صعبًا للغاية، ومع ذلك، يصر السكان على التمسك بأرضهم، متسلحين بالصبر والتقاليد القديمة. أويمياكون – روسيا جبل سينابونج – إندونيسيا هذا البركان النشط ليس فقط مصدر خوف دائم لسكان إندونيسيا، بل تحوّل إلى رمز للخطر المتجدد، استيقظ فجأة عام 2010 بعد قرون من السكون، ومنذ ذلك الحين وهو يُسجل إنفجارات متقطعة، عند كل ثوران، يُطلق حممًا نارية وسحب رماد ضخمة تبتلع القرى والمزارع، ورغم محاولات الإجلاء المتكررة، لا تزال بعض الأسر تُغامر بالعيش في ظله، متمسكة بأرضها الزراعية التي تمنحهم الحياة والمخاطرة. جبل سينابونج – إندونيسيا بحيرة نيوس – الكاميرون تبدو هذه البحيرة هادئة وخلابة، لكن في عام 1986، كشفت عن وجهها المخيف حين أطلقت سحابة من ثاني أكسيد الكربون غطّت القرى المحيطة، وتسبّبت في مقتل أكثر من 1700 شخص خلال دقائق معدودة، يرجع السبب إلى الغاز المخزّن في أعماقها نتيجة النشاط البركاني، ورغم الإجراءات الحديثة لخفض الضغط تحت المياه، فإن سكان المناطق المجاورة يعيشون دومًا على حافة القلق. بحيرة نيوس – الكاميرون مثلث برمودا – شمال المحيط الأطلسي المنطقة الأشهر عالميًّا، ليس بسبب المناظر الطبيعية، بل بسبب الأسرار الغامضة التي تحيط بها، اختفت فيها عشرات الطائرات والسفن دون أثر، وظهرت روايات عن اضطرابات مغناطيسية وأمواج هائلة، رغم أن العلماء يقدّمون تفسيرات منطقية أحيانًا، إلا أن لغز مثلث برمودا لا يزال قائمًا، يكفي أن نذكر اسمه، حتى يتولد شعور بالخطر والغموض، كما لو كنا أمام بابٍ مفتوح إلى المجهول. مثلث برامودا

الأخبار العالمية : النار تخرج عن السيطرة.. حرائق 2025 تدفع أوروبا إلى مستوى قياسى من التلوث
الأخبار العالمية : النار تخرج عن السيطرة.. حرائق 2025 تدفع أوروبا إلى مستوى قياسى من التلوث

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : النار تخرج عن السيطرة.. حرائق 2025 تدفع أوروبا إلى مستوى قياسى من التلوث

الجمعة 1 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - تشهد أوروبا صيفًا كارثيًا وغير مسبوق في شدة حرائق الغابات، حيث دفعت درجات الحرارة المرتفعة وظروف الجفاف إلى اندلاع آلاف الحرائق التي التهمت مساحات شاسعة من الأراضي، وسجلت انبعاثات غازات دفيئة قياسية لم تُرَ منذ أكثر من عقدين، حسبما قالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية. بحسب بيانات نظام معلومات حرائق الغابات الأوروبي (EFFIS، التهمت الحرائق حتى نهاية يوليو أكثر من 292,000 هكتار في دول الاتحاد الأوروبي، أي أكثر من ضعف المساحة المحترقة في نفس الفترة من العام الماضي، وتجاوزت المعدل المسجل على مدار 19 عاما الماضية. كما رصدت خدمة كوبرنيكوس لمراقبة الغلاف الجوي (CAMS انبعاثات ضخمة من حرائق الغابات هذا العام، حيث سجلت بعض الدول أعلى معدلاتها منذ بدء توثيق البيانات قبل 23 عامًا، وفقا لصحيفة 20 مينوتوس الإسبانية. في شرق البحر الأبيض المتوسط، تعرضت كل من اليونان وتركيا لحرائق كثيفة خلال شهري يونيو ويوليو، وسط درجات حرارة شديدة الجفاف، واليونان وحدها سجلت أعلى انبعاثات حرائق منذ عام 2007، فيما حققت تركيا رقمًا قياسيًا جديدًا هذا العام في حجم الانبعاثات الناتجة عن الحرائق. وفي قبرص، أدت حرائق يومي 22 و23 يوليو إلى تسجيل أعلى انبعاثات سنوية في غضون يومين فقط، وهي الأسوأ منذ أكثر من 50 عامًا على الجزيرة. البلقان وإسبانيا... بؤر جديدة للهب شهدت منطقة البلقان تصاعدًا كبيرًا في حرائق الغابات، حيث جاءت انبعاثات الجبل الأسود ومقدونيا الشمالية في المرتبة الثالثة بين أعلى المستويات المسجلة، تليها صربيا وألبانيا مباشرة بعد أرقام 2007. في جنوب غرب أوروبا، اندلعت حرائق واسعة في جنوب فرنسا وكتالونيا والبرتغال، في حين شهدت إسبانيا وشمال البرتغال موجة جديدة من النيران في أواخر يوليو. في البرتغال وحدها، دُمر ما يزيد عن 10,700 هكتار في 3,370 حريقًا حتى منتصف يوليو، وهو رقم يزيد بثلاثة أضعاف عما تم تسجيله العام الماضي في نفس الفترة. في تحول لافت، سجلت المملكة المتحدة هذا العام أعلى انبعاثات سنوية ناتجة عن حرائق الغابات في تاريخها، بواقع 0.35 ميجا طن من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يعكس تأثيرات التغير المناخي حتى في الدول التي كانت سابقًا بمنأى عن هذه الظواهر المتطرفة. هذه البيانات المقلقة تضع القارة الأوروبية أمام تحدٍ بيئي وإنساني متزايد، وتسلّط الضوء على ضرورة اتخاذ إجراءات أكثر صرامة في مواجهة أزمة المناخ، والحد من مسبباتها، قبل أن تتحول حرائق الصيف إلى كارثة سنوية معتادة.

الطاقة المتجددة وأثرها على تقليل انبعاثات الكربون
الطاقة المتجددة وأثرها على تقليل انبعاثات الكربون

تحيا مصر

timeمنذ يوم واحد

  • تحيا مصر

الطاقة المتجددة وأثرها على تقليل انبعاثات الكربون

تعد الطاقة المتجددة من أهم الحلول التي تواجه التحديات البيئية والاقتصادية التي يواجهها العالم اليوم، خاصة في ظل الزيادة المستمرة في معدلات التلوث وانبعاث الغازات الدفيئة التي تؤدي إلى التغير المناخي. تعتمد الطاقة المتجددة على مصادر طبيعية متجددة وغير منتهية مثل الشمس، الرياح، المياه، والكتلة الحيوية، وتتميز بأنها لا تُطلق كميات كبيرة من غازات الاحتباس الحراري، على عكس الوقود الأحفوري الذي يعد السبب الرئيس في تلوث الجو وارتفاع درجات حرارة الأرض. في العقدين الأخيرين، شهد العالم اهتمامًا متزايدًا بالطاقة المتجددة بسبب الوعي المتصاعد بأهمية حماية البيئة والحاجة إلى تقليل الانبعاثات الكربونية ،فحرق الفحم والنفط والغاز الطبيعي يؤدي إلى إطلاق كميات ضخمة من ثاني أكسيد الكربون (CO2) والميثان وغيرها من الغازات التي تحبس الحرارة داخل الغلاف الجوي، مسببة ظاهرة الاحتباس الحراري وذوبان الأنهار الجليدية وارتفاع مستوى سطح البحر ومن هنا تبرز أهمية الطاقة المتجددة في كسر هذا المسار البيئي السلبي. أحد أهم مصادر الطاقة المتجددة هو الطاقة الشمسية، حيث يتم استخدام الألواح الشمسية لتحويل أشعة الشمس إلى كهرباء نظيفة، وتُستخدم هذه التكنولوجيا في المنازل، المصانع، ومحطات توليد الكهرباء على نطاق واسع، بالإضافة إلى ذلك، فإن طاقة الرياح تعتبر مصدرًا مهمًا ومتناميًا للطاقة النظيفة، حيث توفر التوربينات الريحية طاقة كهربائية دون أي انبعاثات ضارة، وهو ما يساعد في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. تتميز الطاقة المتجددة أيضًا بالاستدامة، فهي لا تنضب مع الاستخدام المتكرر على عكس المصادر التقليدية التي ستنفد في المستقبل القريب كما أن تقنيات تخزين الطاقة المتجددة تشهد تطورًا مستمرًا، مما يساهم في مواجهة مشكلة تقلب إنتاج الطاقة، والتي ترتبط أحيانًا بظروف الطقس مثل غياب الشمس أو انخفاض الرياح. على المستوى الاقتصادي، تساهم الطاقة المتجددة في خلق فرص عمل جديدة في مجالات تصميم وتركيب وصيانة أنظمة الطاقة النظيفة، مما يدعم الاقتصاد المحلي ويعزز التنمية المستدامة كما تقلل من الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري التي تشكل عبئًا ماليًا كبيرًا على العديد من الدول. مع ذلك، لا تزال هناك تحديات تواجه انتشار الطاقة المتجددة على نطاق واسع، منها التكلفة الأولية العالية لتركيب المحطات، الحاجة إلى تطوير شبكات كهربائية ذكية قادرة على استيعاب الطاقة المتجددة، ومشاكل في التخزين لفترات عدم توفر مصادر الطاقة الطبيعية ،لكن مع التقدم التكنولوجي المستمر، تتحسن كفاءة هذه الأنظمة وتقل تكاليفها، مما يجعل الطاقة المتجددة خيارًا أكثر جذبًا للدول والمستثمرين. يمكن القول إن الطاقة المتجددة تمثل مستقبل الطاقة العالمي، فهي ليست فقط خيارًا بيئيًا أفضل بل أيضًا اقتصاديًا واجتماعيًا مستدامًا ولتحقيق أفضل النتائج، يجب على الحكومات وضع سياسات تشجع على الاستثمار في مصادر الطاقة النظيفة، وتحفيز البحث العلمي في هذا المجال، بالإضافة إلى نشر الوعي بين الأفراد بأهمية تقليل استهلاك الطاقة وتحويله إلى مصادر أكثر نظافة. هذا التحول نحو الطاقة المتجددة لن يقلل فقط من انبعاثات الكربون، بل سيحمي كوكبنا للأجيال القادمة ويضمن لهم بيئة صحية ومستقبل أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store