شاهد بالفيديو.. في أول ظهور له بعد زواجه من الحسناء "حنين".. المطرب مأمون سوار الدهب يتغنى بأغنيات "نسيبه" الأسطورة الراحل محمود عبد العزيز وساخرون: (النسابة عين شمس وأصبحت الوريث الشرعي لأغاني الجان)
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن البروفة التي يستعد من خلالها سوار الدهب, لإحياء حفل جماهيري بالقاهرة, جاءت بعد إحتفاله بعقد قرانه من الحسناء حنين محمود عبد العزيز.
https://www.facebook.com/reel/1775612526709885
ولفت الفنان مأمون سوار الدهب الأنظار بترديده في البروفة إحدى أغنيات الراحل محمود عبد العزيز, تمهيداً لتقديمها في حفله الجماهيري.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, لتعليقات الجمهور فقد جاءت معظم التعليقات ساخرة, على شاكلة: (النسابة عين شمس), وتعليق آخر: (أصبحت الوريث الشرعي لأغاني الجان).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 20 ساعات
- الرياض
نبض متسارع وبطء زمن
أخاف من هذه الأماكن أحيانًا، ليس لأنها موحشة، بل لأنها تضع مرآة مختلفة أمامي، مرآة لا تعكس وجهي بل تعكس قلبي… تفضح حزني الصامت، وتنبش في داخلي أشياء كنت أظنّ أنني تجاوزتها، لكنها -في الوقت نفسه- تمنحني هدوءًا لا يشبه أي شيء آخر، كأنني التقطت شتاتي من ركن منسي.. بين الدرب المنحوت ونبضي المتسارع باتجاه ذاك البسط الشعبي أجدني أنفق الوقت -وربما العمر- في محاولة شراء 'قطعة من الماضي'. أمر غريب. تقودني قدماي، دون استئذان، نحو الأماكن العتيقة… كأنها تعرف أن في داخلي نداءً خافتًا لا يهدأ، حنينًا يتّخذ من خطواتي مركبًا يعود بي إلى ما قبل البدايات. أسير في الطرقات القديمة كما يسير طفل صغير إلى جوار أبيه، يلتصق بثوبه، يتعثر بخطواته، يثق أن في نهاية هذا الدرب ستكون هناك قطعة حلوى، أو كلمة تشبه الطمأنينة. لوهلة، تمنيت لو أنها تنطق. كدت أسألها عن صانعها… عن طعمها الذي أذاب أغرى أنفاسنا قبل ألسنتنا. كم من الحب احتاج ليجعلها بهذا الإتقان؟ كم من الشوق، كم من الانتظار، كم من الذكريات اختبأت بين ثنايا هذا الحبك اللذيذ؟ ولماذا نحن، كلما اقتربنا من الحاضر، نُشدُّ من الخلف؟ كأن أرواحنا ترفض أن تمشي على الإسفلت الجديد، وتحنّ دوماً إلى تراب الأزقة، إلى أبواب تُفتح بصوتٍ حزين، إلى حديث الجدات تحت النخيل، إلى عبق القهوة على موقد حجري… لماذا تبدو الأشياء الأقدم دومًا أكثر صدقًا، أكثر حياة، وأكثر جدارة بأن نشاركها مع من نحب؟ ربما لأن الماضي لا يخدعنا. لا يُجَمِّل نفسه، لا يزيف صورته. إنه كما هو: موجوع، أصيل، دافئ، ومليء بما فقدناه. ربما لهذا السبب نبحث عنه في بازار قديم، أو في رائحة بخور، أو في قطعة حليّ من زمنٍ آخر، ثم نمنحها لصديق، لا لأنها غالية الثمن، بل لأنها تحكي قصة… ونعلم أن من يستحق صداقتنا، يستحق قصة لا تنتهي. في تلك الأحياء التي طواها الزمن، لا تمشي الساعات كما نعرفها، بل تنام بين ضلوع الجدران، وتغفو في شقوق الأبواب الخشبية، وتحكي لنا -دون صوت- عن بشرٍ مرّوا، وعاشوا، وأحبوا، ثم رحلوا… وبقي الأثر. الهواء مشبع برائحة المسك والبخور، والمكان مغلّف بخشب داكن نقشت عليه كلمات بلغة لا تُنسى، وزخارف تنتمي إلى زمن كان فيه الفنّ صلاة، والحرف نشيدًا. وعلى عتبة بازار صغير يختبئ وسط قلب المدينة العتيقة، أتوقف كما يتوقف القلب حين يتذكر حبًا قديمًا. لا أدري لمَ شدّني هذا المكان، ولا ما الذي جعلني أقضي فيه وقتًا أطول مما توقعت، كأنني في محاولة بطيئة لشراء 'قطعة من الماضي'، لعلّي أقدّمها هدية لصديق. وهل حقًا يمكننا أن نمنح أحدًا شيئًا من الزمن الذي ولّى؟ هل يُهدى الحنين؟ هل يُلفّ بالأوراق ويُزيّن بشرائط ثم يُسلَّم بكل هذا الصدق؟ وبين أكوام المقتنيات التي أكل الدهر على بعضها وشرب، وقفت أمام قطعة حُليّ نحاسية، دافئة رغم البرودة، كأنها ما زالت تحتفظ بحرارة من صنعها، أو مَن ارتداها ذات يوم بحب. ضممتها في كفّي، كمن يعانق لحظة فرّت منه في غفلة، أحنيت رأسي نحوها، شممتها كما يُشمّ كتابٌ قديم، وتمنّيت لو تنطق… لو تخبرني عن الصانع، عن اليد التي صهرتها، عن القلب الذي أنفق من نبضه شيئًا ليجعل هذا المعدن يتكلّم بالجمال. ثم تساءلت: لماذا نحن -حين نحب أحدًا بصدق- لا نهديه الجديد اللامع، بل القديم المشبع بالذكريات؟ ربما لأننا نعرف في أعماقنا أن الروح لا تتعلق بالبريق، بل بما يشبهها… بالأشياء التي خضعت للزمن ولم تنهزم، التي فقدت بعض بريقها لكنها ازدادت قيمة، كما يفعل القلب حين ينجو من الفقد ويظل قادرًا على الحب. كثيرًا ما أفكر… هل نحن مَن نبحث عن الأماكن القديمة، أم أنها تحتفظ بنداءٍ لا يسمعه إلا من تشقّقت روحه من وطأة الأيام؟ كأن الجدران، كلما زاد عمرها، أصبحت أكثر رقة في البوح. لا تقول شيئًا، لكنها تجعلنا نبكي بلا سبب واضح، كأننا سمعنا اعترافًا صامتًا عن كل ما كنا نحتاج إلى سماعه. حين أدخل هذه البقاع، لا أحمل حقيبة بل أحمل ذاكرة. لا أسير بجسدي، بل بقلبي الذي يعرف أن في هذا المكان شيئًا منه… شيئًا ضاع بين أحاديث الجدّات، وتكّات الساعات العتيقة، وبين رائحة الخبز في أفران الطين. إنني لا أشتري، بل أبحث عن نفسي… عن الطفل الذي كنتُه، حين كان يبكي لأسباب صغيرة، ويضحك لأسباب أصغر. أخاف من هذه الأماكن أحيانًا، ليس لأنها موحشة، بل لأنها تضع مرآة مختلفة أمامي، مرآة لا تعكس وجهي بل تعكس قلبي… تفضح حزني الصامت، وتنبش في داخلي أشياء كنت أظنّ أنني تجاوزتها، لكنها - في الوقت نفسه - تمنحني هدوءًا لا يشبه أي شيء آخر، كأنني التقطت شتاتي من ركن منسي. حين خرجت من السوق، شعرت أنني لم أخرج وحدي. ثمة طفل في داخلي خرج معي، ابتسم لي، وأمسك بكفّي. ربما لن أُهدي صديقي مجرد قطعة عتيقة بل ذاكرة، وهمسة، واعتذارًا مؤجلًا عن زمنٍ لم نحفظه جيدًا.

سودارس
منذ يوم واحد
- سودارس
بالفيديو.. شاهد "سد المال" والهدايا التي قدمها الفنان مأمون سوار الدهب لزوجته الجديدة الحسناء حنين محمود عبد العزيز
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كشفت الصفحات عبر المقطع المتداول عن الهدايا و "سد المال", الذي بعثه الفنان مأمون سوار الدهب لزوجته الجديدة. هدايا العريس لعروسه الحسناء حنين محمود عبد العزيز, التي تضمنت الذهب وبعض مستحضرات التجميل نالت إعجاب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي. محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
منذ يوم واحد
- سودارس
شاهد بالفيديو.. في أول ظهور له بعد زواجه من الحسناء "حنين".. المطرب مأمون سوار الدهب يتغنى بأغنيات "نسيبه" الأسطورة الراحل محمود عبد العزيز وساخرون: (النسابة عين شمس وأصبحت الوريث الشرعي لأغاني الجان)
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن البروفة التي يستعد من خلالها سوار الدهب, لإحياء حفل جماهيري بالقاهرة, جاءت بعد إحتفاله بعقد قرانه من الحسناء حنين محمود عبد العزيز. ولفت الفنان مأمون سوار الدهب الأنظار بترديده في البروفة إحدى أغنيات الراحل محمود عبد العزيز, تمهيداً لتقديمها في حفله الجماهيري. ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, لتعليقات الجمهور فقد جاءت معظم التعليقات ساخرة, على شاكلة: (النسابة عين شمس), وتعليق آخر: (أصبحت الوريث الشرعي لأغاني الجان). محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة