logo
الاحتلال يقصف عناصر من حركة حماس إسنادًا لـ "ميليشيا أبو شباب"

الاحتلال يقصف عناصر من حركة حماس إسنادًا لـ "ميليشيا أبو شباب"

البوابةمنذ يوم واحد

أكدت قناة "i24NEWS" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف الليلة الماضية مقاومين من حركة المقاومة الإسلامية حماس خلال ملاحقتهم لعناصر ميليشيا ياسر أبو شباب في جنوب قطاع غزة.
وأوضحت القناة أن جيش الاحتلال أرسل طائرة مسيّرة تابعة لسلاح الجو إلى المكان، حيث راقبت الأحداث، ثم قصفت أربعة مقاومين من حماس.
ووفقاً لمصادر محلية من قطاع غزة، دارت اشتباكات عنيفة، ليلة أمس، بين وحدة سهم التابعة لحركة حماس مع مجموعة تتبع لياسر ابو شباب ، قبل تدخل طيران الاستطلاع الإسرائيلي لقصف عناصر الوحدة ما أسفرعن ارتقاء 5 شهداء .
ومؤخراً كشفت قيادات من المستوى الرسمي في الداخل الإسرائيلي عن أن نتنياهو أمر بتسليح ميليشيا أبو شباب بهدف المساعدة في القضاء على حماس.
كما أكد مصدر إسرائيلي لقناة i24NEWS الأسبوع الماضي أن "إسرائيل تنقل بالفعل أسلحة إلى جماعات في غزة - لمحاربة حماس. وهذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا خلال العامين الماضيين".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة في مواجهة نيرون العصر
غزة في مواجهة نيرون العصر

الغد

timeمنذ 41 دقائق

  • الغد

غزة في مواجهة نيرون العصر

اضافة اعلان عقودٌ ستة مضت على قصيدة محمود درويش التي تجسّد معاناة الفلسطيني في وطنه السليب وما انطوت عليه من سجن وتعذيب وتشرّد ولجوء. وما يئِس، ففجرُ الحرية قادم.وضعوا على فمه السلاسلْربطوا يديه بصخرة الموتىوقالوا: أنت قاتلْ!أخذوا طعامَهُ، والملابسَ، والبيارقْورموه في زنزانة الموتىوقالوا: أنت سارقْ!طردوه من كل المرافئْأخذوا حبيبته الصغيرةثم قالوا: أنت لاجئْ!يا دامي العينين والكفين!إن الليل زائلْلا غرفةُ التوقيف باقيةٌولا زَرَدُ السلاسلْ!نيرون مات ولم تمت روما ...بعينيها تقاتلْ!وحبوبُ سنبلةٍ تموتُستملأُ الوادي سنابلْ!ما دخلُ روما وما دخل نيرون؟ هل كان درويش بمخياله الشاعري وببصيرة شعبه الجمعية يعرف أنّ روما ونيرون ما هما إلّا مجازات مفاهيمية لهما شبههما في السياق الذي أوحى له بالقصيدة؟ فهناك بين الغزاة الصهاينة من لم يكتفِ باغتصاب جزء من فلسطين، بل يخطط لابتلاعها كلها حتى لو تطلب ذلك إحراق الأرض التي لم تخضع له بعد وتدميرها وإبادة سكانها.لا يمكن لأحد الآن أنّ يمرّ على "نيرون مات ولم تمت روما" من دون أن يستحضر درويش ورمزيته الشعرية، وهو يشاهد ما يفعله جيش الاحتلال الصهيوني وحكّام تل أبيب في غزة. درويش لم يكن يكتب عن الماضي، بل عن صيرورة الحاضر بعيون المستقبل. كان يُحاكم الاستبداد بلغة الرمز، كان يرى أنّ المدن لا تموت بموت جلادّيها. واليوم، تبدو غزة كأنها خرجت من بين سطور القصيدة، تلبس روما، وخرج معها في السياق نفسه سفّاح غزة، فاشستي العصر نتنياهو، ليتقمّص نيرون ويحرق غزة كما حرق نيرون روما عام 64 ميلادي.في تلك السنة، اشتعلت النيران في قلب روما لستة أيام، ثم عادت لتأكل ما تبقى منها في ثلاثة أخرى. وتقول الروايات إن نيرون، الإمبراطور أشعل النار في الأحياء الفقيرة بنفسه. لم يكن ذلك حريقًا، بل مشروعًا عقاريًا بالنار، خطّة مدروسة ليزيل الفقر من وجه المدينة ويبني مدينة جديدة على مقاس طموحاته، سماها: نيروبوليس.في غزة، يُستعاد المشهد بنسخة أكثر توحشًا. منذ عشرين شهرًا وغزّة تُحاصر وتُحرق بفعل عدوان صهيوني فاشي متواصل، خلّف أكثر من 53 ألف شهيد، و150 ألف جريح ومفقود. حرق الصهاينة المدارس، وهُدموا الجامعات، ودمّروا البيوت، وقُطعوا المياه والكهرباء، ومُنعوا دخول الغذاء والدواء.لكن هذه الجريمة وسابقاتها ليست عشوائية. فقد خطّطت لها ورسمتها حكومات الكيان المتعاقبة ووصلت ذروتها مع تسيُّد نتنياهو. تبنّى الرئيس الأميركي دونالد ترمب في فترة رئاسته الأولى سردية دولة الكيان: اعترف بضم القدس، وشجّع ضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية في ما عُرف بـ"صفقة القرن"، ثمّ عاد يتابعها في فترة حكمه الثانية وهو يرى غزة تحترق ودمها شلّال. طرح فكرة إفراغ غزة من سكانها وتهجيرهم إلى مصر والأردن، ليحوَّلها لاحقًا إلى منتجع استثماري ساحلي، "الريفيرا الفلسطينية"، يبنيه فوق أنقاضها ليجلب له تريليونات جديدة من الدولارات. فما يدفعه له بعض الحكام العرب "طوعا"، على رأيه، ليس سيّئا حتى وهو يقترب من 5.1 تريليون. نيرون العصر لا يعزف القيثارة ... بل يضغط على زر طائرة مسيّرة، لتحرق وتقتل.ومع ذلك، لم تهب مدن الضفة الغربية، فرئيس سلطة رام الله ضمِن لهم هدوءها. فمن لا يريد صفد، هل تهمه غزة؟ هل استكانت الأحزاب اليسارية واليمينية والقومية والدينية وزعماؤها وتركوا للزعيم الجمل بما حمل، وقنعوا من الغنيمة بما حصل، وصاروا يتابعون الأخبار وينتظرون نتائج همهمات ترامب وتحركات ويتكوف؟لم تتحرك بلدان وعواصم الإقليم. لم يحاول حتى الأقدر من حيث الإمكانية الجغرافية واللوجستية إرسال فرقة إطفاء أو سيارة إطفاء واحدة. تذكّروا. نحن نتحدث عن الحرق، ولم نأت على سيرة الجوع والطحين، ولا عن سيرة السلاح والمتطوعين. وهذا ينطبق على غيرها من "الرسميّات" العربية والإسلاميّة باستثناءات نادرة، لا تخفى دوافعها. فقد راقب بقية الحكام اللهب كمن ينتظر نهاية العرض، بل ويستعجله.غزة لم تمت. بل تقاتل بعينيها المفتوحتين، ترصد من خذلها ليوم الحساب، وتحيّي من دعمها من الشعوب والدول والحكومات. تدفع دمها ولا ندفع دمنا، نيابةً عن خنوعنا.بالمناسبة، جرّب مجرم آخر حظّه مع غزة، إنه شارون، وفشل. أكمل انسحابه منها في 12 أيلول 2005. وشمل الانسحاب إخلاء 21 مستوطنة صهيونية. ومات في 11 كانون الثاني 2014، بعد أنْ ظل في غيبوبة منذ عام 2006. لقد حُقّ لأهل غزة أن يفاخروا:شارون مات ولم تمت غزة.وستنهض غزة من بين الركام، ويموت نتنياهو، وسينشد الغزّيون ومعهم الفلسطينيون وسائر عشاق الحرية:نتنياهو مات ولم تمت غزة.غزة بعينيها تقاتل.أما دماء الشهداء، فستسقي الأرض وتملأ الوادي سنابل.

مادلين..!
مادلين..!

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

مادلين..!

اضافة اعلان للتذكير: في 13 تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، نشرت «منظمة التعاون الإسلامي» على موقعها ما يلي: «اختتمت القمة العربية والاسلامية المشتركة غير العادية، التي انعقدت في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية بتاريخ 11/11/2023، أعمالها بحضور قادة دول وحكومات منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية... وتضمن القرار خطوات سياسية وقانونية وانسانية بما فيها كسر الحصار على غزة وفرض ادخال قوافل مساعدات إنسانية عربية واسلامية ودولية».فلنتخيل فقط –حيث «كسر الحصار» المقرر لم يتجاوز منطقة الخيال القصصي- لو انطلقت في البحر المتوسط 57 سفينة تمثل دول منظمة التعاون الإسلامي، (الدول التي ليس لديها سفن يمكن أن تستأجر واحدة) بنية كسر الحصار عن غزة. يغلب أن ترافقها سفن تمثل دولًا متعاطفة مع إنسانية القضية الفلسطينية قاطعت الكيان مُسبقًا، وربما تتشجع دول أخرى محايدة. كان ذلك ليشكل عبئًا لوجستيًا على بحرية الكيان الصهيوني، وعبئًا سياسيًا وقانونيًا على الكيان كله. يصعب تصور أن يهاجم الكيان كل هذه السفن ويعتقل ركابها، خاصة إذا كانت ذات صفة رسمية وترفع أعلام الدول التي أرسلتها وتتبناها.يمكن أيضًا تصوُّر أن تعلن هذه الدول –بصيغة جمعية كمنظمة- أن أي اعتداء على ركاب هذه السفن سيُعتبر إعلان حرب عليها جميعًا. وليس ضروريًا أن يكون الرد على «إعلان الحرب» إرسال الجيوش –الذي تخشاه هذه الدول. يكفي أن يكون الرد على دولة تعلن عليك الحرب قطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية معها وفرض مقاطعة وحصار عليها، وإثارة قضية قانونية صاخبة تقيمها الدول معًا على أساس القانون الدولي. وثمة بديل أقل كلفة أيضًا هو سماح الدول المعنية للنشطاء ومنظمات المجتمع المدني لديها بالالتحاق بنشاط «أسطول الحرية» الدولي لتمكينه من إرسال عشرات السفن وآلاف النشطاء، وتسهيل مهمتهم والقيام بما يقتضيه واجب دفاع الدول عن مواطنيها.غير ممكن؟ يصعب العثور على عائق إعجازي لا يمكن التغلب عليه. لكنه مع ذلك غير ممكن لأن ثمة عوزًا في الإرادة والدوافع –إنسانية كانت أو حتى استراتيجية. وللمرء أن يتصور أي انقلاب سيحدثه تحرك من هذا النوع في الموقف الاستراتيجي لهذه الدول، لو أنها تصرفت بطريقة تنم عن شخصية، ككتلة، تحتمي كل واحدة من دولها بدفء المجموع! ولكن، يحدثُ دائمًا أن تنفض الاجتماعات التي يفترض أن تنشئ إرادة مشتركة وخطة واحدة، ويعود كل مشارك إلى بلده ويقول لنفسه: لم يبادر أحد، فلماذا أكون المبادر؟ ومن يضمن ألا يخذلني الآخرون ويتركونني في العراء؟ وعندئذٍ يُهرع المبرِّرون للنجدة وعقلنة عدم الفعل -عادة بوصف المبادرة بالتهور والانتحار الوطني.مسألة الإمكانية حسمها الاثنا عشر متطوعًا الشجعان على متن «مادلين» عندما تصرفوا بلا إمكانيات تقريبًا -سوى يقظة الضمير وتحرر الإرادة. بهذه المؤهلات الذاتية العظيمة تجاوزوا العراقيل السياسية والدبلوماسية، وتحدوا تهديدات الكيان ومسيّراته متشجعين بعدالة الموقف وثقة الحس الأخلاقي. كانوا الرواد. وفي إثرهم انطلقت «مسيرة الصمود» من مواطنينا في دول المغرب العربي ليكونوا هم أيضًا أول العرب من أصحاب الضمير الصاحي. والوعد أن تأتي سفن «أسطول الحرية» تباعًا بالمزيد من الشجعان.من المفهوم أن لا تصل «مادلين» إلى ساحل غزة لتوصل المساعدات الرمزية والدعم المعنوي المهم إلى المحاصرين المتروكين. ولا تحمل «مسيرة الصمود» مساعدات عينية من الأساس، وربما تتم إعاقتها حتى قبل اضطرار الكيان إلى التدخل. لكنّ الرحلتين في الحقيقة كسرتا الحصار حين هدمتا جدران الصمت واللامبالاة المتواطئة التي سمحت لحصار غزة بالاستمرار كل هذه المدة. والرسالة هي أن الحصار يمكن أن يُكسر بغير التصريحات، وبأكثر الطرق مباشرة وعملية.سوف تضع شجاعة الاثني عشر بحارًا على متن «مادلين» والمشاركين في مسيرة الصمود ضغوطًا مستحقة على الحكومات التي تدعي التضامن ولا تترجمه إلى شيء. بل من المفارقات المفارقات أن بعض الاعتذاريين المعروفين على وسائل التواصل الاجتماعي لم يستطيعوا سوى الإشادة بالمتطوعين الشجعان وتقدير ما فعلوه. لم يصفوا عملهم بالتهور وأثنوا على حسهم الأخلاقي.لم يغيّر ما فعله الشجعان في الرحلتين الواقع العسكري ولم يفرض شروطًا سياسية، لكنه أعاد للقيم الأخلاقية بعض الاعتبار.كان بحارة «مادلين» يعرفون أن سفينتهم قد تُحتجز، وأنهم قد يُعتقلون، لكنهم بادروا إلى تمزيق ستار الصمت العالمي المُسدل للتغطية على الجريمة المستمرة، وحمّلوا أنفسهم مسؤولية الفعل حين اختارت الحكومات عبء التبرير. كانت «مادلين» أكثر من سفينة، وكانت رسالتها كتابة واضحة على الجدار: من لا يقف مع المظلومين اليوم ربما يكون غدًا ضحية لظلم يتحمله وحيدًا بعد أن يكون قد ساهم في تطبيع الصمت. كانوا 12 متطوعًا شجاعًا، وإنما بضمير كوكب.

وزير الدولة لتطوير القطاع العام: الحكومة مهتمة برقمنة جميع خدماتها
وزير الدولة لتطوير القطاع العام: الحكومة مهتمة برقمنة جميع خدماتها

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزير الدولة لتطوير القطاع العام: الحكومة مهتمة برقمنة جميع خدماتها

قال وزير دولة لتطوير القطاع العام خير أبو صعيليك، إن مشروع نظام إدارة وتطوير الخدمات يأتي بهدف وضع إطار وطني لتحديث الخدمات وتحسين مستويات الحصول عليها. وأضاف أبو صعيليك: أن الحكومة مهتمة برقمنة جميع الخدمات الحكومية وإعادة هندسة الإجراءات، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين للتسهيل عليهم ونيل رضاهم. وبين أن وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، وهي المعني الأساس بهذا النظام، ستقوم بدور محوري في وضع السياسات الرقمية والتقنية المتعلقة بالخدمات الحكومية، من خلال وضع السياسات والاستراتيجيات والمعايير اللازمة لتحقيق رقمنة الخدمات الحكومية وتطوير البنية التحتية الرقمية، وتوفير الحلول الرقمية الداعمة للتحول الرقمي، بما يشمل الهوية الرقمية، وتكامل قواعد البيانات، وتفعيل منصات تقديم الخدمات الإلكترونية وبما يشمل التحول نحو خدمات رقمية تعزز مفهوم الحكومات الرقمية. ولفت إلى أن نظام إدارة وتطوير الخدمات الحكومية لسنة 2025 المعدل، يلزم الوزارات والمؤسسات الحكومية بإعادة هندسة الإجراءات التي تقدمها، والسعي نحو رقمنة جميع خدماتها. وأقر مجلس الوزراء الأربعاء، نظام إدارة وتطوير الخدمات الحكومية لسنة 2025، ليشكل الإطار الوطني المؤسسي والتنظيمي الشامل لتحديث الخدمات الحكومية وتحسين مستويات الحصول على الخدمات من قبل مستقبليها. ويأتي النظام، كخطوة أساسية نحو الوصول إلى خدمات حكومية محدثة لخدمة المواطن؛ وتجسيداً لرؤية الدولة في بناء خدمات حكومية تعتمد على البيانات والحوكمة الفعالة لتخدم المواطن بفعالية. كذلك يهدف النظام إلى تأسيس منظومة حوكمة مرنة وفعالة توضح الأدوار والمسؤوليات والالتزامات للوزارات والدوائر ذات الصلة. وقد استند النظام في بنائه إلى مبادئ متطورة في مجال إدارة وتطوير الخدمات الحكومية؛ أبرزها خدمات حكومية محورها التسهيل على المواطن، خدمات حكومية رقمية، خدمات حكومية مبتكرة، مشاركة فاعلة للمواطن ومتلقي الخدمة في كافة مراحل إدارة وتطوير الخدمات، ومقدمي خدمات مؤهلين وممكنين ومسائلين ومحفزين. وبموجب النظام، تتولى هيئة الخدمة والإدارة العامة وضع الأطر والاستراتيجيات والسياسات الناظمة لإدارة وتطوير الخدمات الحكومية، وتقديم الدعم الفني لبناء القدرات المؤسسية في مجال تطوير الخدمات الحكومية والرقابة على امتثال الدوائر الحكومية للمتطلبات كافة، إضافة إلى تطوير المعايير والمؤشرات في مختلف مجالات دورة إدارة الخدمة. كما تشكل وحدة التحول الرقمي في رئاسة الوزراء، الدور المساند لجهود التحول الرقمي الحكومي، عبر دعم الجهات الحكومية في تطوير خارطة طريق رقمنة الخدمات، وتوفير الأدلة الإرشادية والمعايير الفنية لتحقيق التحول الرقمي الشامل والمتكامل. وتتولى وحدة إدارة وتنفيذ برنامج تحديث القطاع العام في رئاسة الوزراء، متابعة تنفيذ الالتزامات المتعلقة بتطوير الخدمات ضمن برنامج تحديث القطاع العام، وضمان تكامل جهود تطوير الخدمات وجودة المخرجات. ويلزم النظام الوزارات والمؤسسات الحكومية بتحسين وتطوير خدماتها، من خلال تحديث سجل خدماتها بشكل دوري، ومراجعة رحلة المتعامل وتحسين تجربة المستخدم عبر تبسيط الإجراءات وإعادة هندستها وتقليل الزمن والجهد، وبذل الجهود اللازمة في التحول الرقمي للخدمات وتوفيرها عبر قنوات متعددة، بالإضافة إلى قياس مستوى أداء الخدمات المقدمة والاستماع للتغذية الراجعة من متلقي الخدمة من خلال الوسائل المناسبة وتوظيف هذه البيانات للتحسين المستمر، وبما يكفل تقديم خدمات متميزة. ويضع النظام الأسس لمأسسة مراكز الخدمات الحكومية الشاملة باعتبارها نموذجاً ريادياً لتقديم خدمات متكاملة من موقع واحد، بما يضمن سهولة الوصول، وتحقيق الكفاءة التشغيلية، وتقليل الجهد والوقت على المواطن، بالإضافة إلى تقليل كلفة التنقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store