
سقوط محاسب بحوزته 100 ألف دولار فى كمين بالعجوزة
وأوضح مصدر أمني أنه تم القبض عليه خلال تنفيذ حملة أمنية بالعجوزة لضبط الخارجين عن القانون، حيث اشتبهت القوة الأمنية في إحدى السيارات، وباستيقافها وتفتيش مستقليها، تبين أن المحاسب يحمل حقيبة تحتوي على المبلغ المالي المشار إليه.
وبمواجهته، لم يقدم مستندات تفيد بمصدر تلك الأموال، فتم التحفظ عليه والمبلغ، وتحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق لتولي التحقيقات واستكمال الإجراءات القانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ 19 دقائق
- صحيفة مال
ارتفاع 'آبل' إلى 94 مليار دولار خلال الربع المالي الثالث
أعلنت شركة آبل عن إيرادات الربع الثالث التي فاقت توقعات المحللين، مدعومةً بالمبيعات القوية لهاتف آيفون ومنتجاتها في الصين وارتفعت الإيرادات بنسبة 9.6% لتصل إلى 94 مليار دولار خلال الفترة المنتهية في يونيو مقابل متوسط توقعات للإيرادات بـ 89.3 مليار دولار ، فيما حققت ربحية للسهم الواحد 1.57 دولار مقابل توقعات قدرها 1.43 دولار كانت آبل قد توقعت خسائر قدرها 900 مليون دولار نتيجة الرسوم الجمركية خلال تلك الفترة، قائلةً إن الإيرادات ستنمو بأرقام منخفضة إلى متوسطة في خانة الآحاد اقرأ المزيد


خبر صح
منذ 19 دقائق
- خبر صح
عضو في غرفة صناعة الأخشاب: زيادة أسعار المواد الخام تؤثر سلبًا على صناعة الأثاث
عضو بـ'غرفة صناعة الأخشاب': ارتفاع المواد الخام يضغط على صناعة الأثاث محليًا عضو في غرفة صناعة الأخشاب: زيادة أسعار المواد الخام تؤثر سلبًا على صناعة الأثاث مقال مقترح: سعر الذهب ينخفض في منتصف تعاملات 26/7/2025.. عيار 21 بـ4625 قال علاء نصر الدين، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأخشاب والأثاث باتحاد الصناعات المصرية، إن قطاع الأثاث يواجه تحديات اقتصادية كبيرة، يأتي في مقدمتها الارتفاع الملحوظ في أسعار المواد الخام، بالإضافة إلى التأثيرات المباشرة لتحرير سعر الصرف والسياسات التقشفية المتبعة. وأوضح نصر الدين أن التكلفة الإنتاجية المرتفعة، إلى جانب زيادة أسعار الطاقة، أصبحت تشكل عبئًا ثقيلاً على المصانع، مما أثر سلبًا على تنافسية المنتج المحلي سواء في السوق المصرية أو الأسواق الخارجية، كما أشار إلى أن اعتماد بعض رجال الأعمال على الماكينات المتطورة يمثل محاولة لتقليل المصروفات التشغيلية في ظل هذه الظروف الصعبة. مستلزمات الإنتاج وقطع الغيار المستوردة وأضاف أن الصناعة تواجه تحديات متزايدة في الحصول على مستلزمات الإنتاج وقطع الغيار المستوردة، بسبب الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية ووجود قيود مصرفية تعيق توفر العملة الأجنبية، مما يؤدي إلى تعثر عمليات الاستيراد. اقرأ كمان: مصر تستقبل 200 شركة يابانية للاستثمار في 7 قطاعات صناعية ورغم هذه الصعوبات، أكد نصر الدين أن الموقع الاستراتيجي لمصر يمنحها ميزات كبيرة، مثل سهولة الوصول إلى الأسواق الخارجية، بالإضافة إلى توفر عمالة ماهرة بتكلفة معقولة، لكنه حذّر من تفشي ظاهرة استغلال العمالة من قبل ما يُعرف بـ'سماسرة الموبيليا'، خاصة في ظل ارتفاع نسب البطالة بين الحرفيين وتراجع دخولهم. وأشار إلى أن واحدة من أبرز العقبات التي تواجه نمو هذا القطاع الحيوي هي صعوبة استيراد الأخشاب والمواد الخام الأساسية، مما يؤدي إلى زيادة تكلفة المنتج النهائي ويقلل من قدرته على المنافسة على المستوى العالمي. وأكد نصر الدين أن الحكومة تبذل جهودًا ملموسة لتعزيز الصناعة الوطنية، من خلال تبني سياسات تدعم الابتكار والتكنولوجيا، وتشجع الصناعات ذات الطابع التصديري، مع تركيز خاص على المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى السعي لتوطين الصناعات الثقيلة والمتقدمة بهدف تقليل الاعتماد على الاستيراد. وفيما يخص المؤشرات التصديرية، كشف أن صادرات مصر من الأثاث بلغت نحو 200 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025، بعدما سجلت 331 مليون دولار في عام 2024، مقارنة بـ290 مليون دولار في 2023، موضحًا أن المستهدف بنهاية العام.

سعورس
منذ 20 دقائق
- سعورس
السعودية وفلسطين.. التزام راسخ وجهود متواصلة من أجل قضية عادلة
وتؤكد المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، أن دعم فلسطين ليس خيارًا، بل التزام أخلاقي وسياسي، وأن سعيها الحثيث لإحياء حل الدولتين هو دليل عملي على تمسكها بثوابت الأمة، وسعيها لسلام شامل، يقوم على العدالة، ويعيد للشعب الفلسطيني حقه في الحياة والكرامة والسيادة. وفي خطوة تعكس عمق هذا الالتزام، ترأست المملكة، بالشراكة مع الجمهورية الفرنسية، مؤتمرًا دوليًا رفيع المستوى في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك ، لبحث سبل تنفيذ حل الدولتين بوصفه السبيل الوحيد لتحقيق تسوية عادلة ودائمة. وقد مثّل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، المملكة في المؤتمر، مؤكدًا في كلمته أن التصعيد المستمر والانتهاكات الإسرائيلية، من تجويع وقصف وتهجير، تقوّض فرص السلام وتُغذي بيئة العنف والتطرف، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن الإقليمي والدولي. وأوضح سموه أن السياسات الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية والقدس، من استيطان وفرض للواقع بالقوة، لا يمكن أن تُنتج سلامًا أو أمنًا حقيقيًا، بل تدفع المنطقة نحو مزيد من الاحتقان وعدم الاستقرار، وشدد على أن السلام لا يُبنى على أنقاض الحقوق، بل على الاعتراف بها والتمكين الحقيقي للشعب الفلسطيني. وعلى المستوى العملي، تواصل المملكة تقديم الدعم السياسي والاقتصادي للفلسطينيين ، حيث تعمل على تعزيز التعاون مع السلطة الوطنية الفلسطينية في مجالات التعليم، وتنمية القدرات البشرية، والتحول الرقمي، إضافة إلى دعم القطاع الخاص الفلسطيني وتمكينه من النهوض الاقتصادي. كما رحبت المملكة بقرار البنك الدولي تخصيص نحو 300 مليون دولار لدعم الشعب الفلسطيني ، مؤكدة ضرورة تفعيل الدعم الدولي لرفع المعاناة وتحقيق التنمية. ويأتي هذا في ظل إشادة المملكة بجهود القيادة الفلسطينية ، ممثلة في الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء الدكتور محمد مصطفى، وحرصها على دعم مسار الإصلاح الفلسطيني ، باعتباره جزءًا من عملية بناء الدولة الفلسطينية ومؤسساتها. وذكّر وزير الخارجية في كلمته بأن المملكة كانت ولا تزال في طليعة الدول التي دعت إلى السلام، انطلاقًا من مبادرة السلام العربية عام 2002، التي نصّت صراحة على إقامة دولة فلسطينية مستقلة مقابل سلام شامل. وقد جدّدت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي، ولا سيما الدول الأوروبية، للاعتراف بدولة فلسطين ، والانخراط الجاد في مسار لا رجعة فيه لإنهاء الاحتلال وتحقيق الاستقرار للمنطقة بأسرها. رسائل المملكة في المؤتمرات الدولية وجّهت المملكة عبر كلماتها الرسمية في المؤتمرات الدولية السابقة سلسلة من الرسائل الحاسمة، جاء في مقدمتها، تجديد الرفض القاطع والإدانة الصريحة للجرائم الإسرائيلية المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني ، من قتل وتجويع وقصف وتهجير، مشيرة إلى أن هذه الانتهاكات الجسيمة تقوّض فرص السلام وتعمق من أزمات المنطقة. ودعت المملكة جميع الدول للانضمام إلى "التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين"، والعمل بشكل جماعي ومنسق لوضع حد للاحتلال، والضغط باتجاه تسوية عادلة. وشددت المملكة على أن مرتكزات الحل معروفة وثابتة، وهي الالتزام بقرارات مجلس الأمن، ومبادرة السلام العربية، وضمان حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم. تحذير من التصعيد.. وفي لهجة مسؤولة، دق سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في مؤتمرات دولية سابقة ناقوس الخطر على أن استمرار التصعيد الإسرائيلي، وتجاهل المبادرات السياسية، لن يؤدي إلا إلى مزيد من التهديد لأمن واستقرار المنطقة، مؤكدًا أن البديل عن الحل السياسي هو المزيد من العنف والتطرف والفوضى، التي لن تقف تداعياتها عند حدود فلسطين. دعم مالي وإنساني متواصل بلا انقطاع وعلى الصعيد الإنساني والتنموي، واصلت المملكة تقديم نموذج مشرف في التضامن العملي مع الشعب الفلسطيني ، حيث بلغ إجمالي المساعدات السعودية المقدمة للفلسطينيين أكثر من 5 مليارات دولار. كما تجاوز دعم المملكة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) مليار دولار، ما يجعل السعودية من أكبر المانحين الداعمين لاستمرار عمل الوكالة. وفي ظل الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة ، قدم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مساعدات إنسانية بقيمة تقارب 185 مليون دولار، تشمل الغذاء والدواء والمأوى. كما قررت المملكة تقديم دعم مالي شهري دائم للمساهمة في معالجة الوضع الإنساني الطارئ في فلسطين ، مع التأكيد على التزامها بدعم الأشقاء الفلسطينيين ليس سياسيًا فقط، بل أيضًا إنسانيًا وتنمويًا.