غوارديولا يحدد دور مرموش في تعويض هالاند

كشف المدرب بيب غوارديولا عن خطته التي سيعتمدها في خط هجوم السيتي في الفترة المقبلة.
أدلى المدرب الإسباني بتصريحات نقلتها وسائل إعلام بريطانية حول تأثير غياب النجم إيرلينغ هالاند عن مانشستر سيتي في الفترة المقبلة.
🎙️| Pep Guardiola on Marmoush as a No.9:
'Yeah, he can play there. Phil can play there. Mcatee can play there. Oscar Bobb can play there. There are players…'
'He likes to play close to the box. He loves to score, has a sense of goal...' 🗣️‼️
📰 via @BeanymanSports pic.twitter.com/i4R7MOAPbJ — City HQ (@City_HQs) April 1, 2025
وأعرب بيب غوارديولا عن ثقته باللاعبين المتاحين لديه، وذلك قبل مواجهة ليستر سيتي الأربعاء في الدوري الإنجليزي.
ورداً على سؤال حول إمكانية الاعتماد على عمر مرموش، في قيادة الهجوم، أكد أن الأخير من الأسماء المتاحة بقوة بالفعل لتعويض النجم النرويجي.
وأوضح: "نعم، عمر يستطيع اللعب هناك، كما لدينا فيل فودين يمكنه اللعب في هذا المركز، وكذلك جيمس ماكتي، وأوسكار بوب، حيث لدينا عدد من اللاعبين القادرين على القيام بهذا الدور".
وأكمل: "مرموش يحب التواجد قرب منطقة الجزاء، يحب التسجيل، ولديه حاسة تهديفية واضحة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العين الإخبارية

منذ 37 دقائق

• العين الإخبارية

ولفرهامبتون يهدد حلم الجزائري آيت نوري

يصنع الدولي الجزائري ريان آيت نوري الحدث في الفترة الأخيرة، بعد تواتر الأنباء عن إمكانية رحيله صوب مانشستر سيتي. آيت نوري المرتبط بعقد مع ولفرهامبتون إلى غاية يونيو/ حزيران 2027، راغب ف الرحيل بداية من الصيف المقبل في ظل وجود اهتمام فعلي من مانشستر سيتي بخدماته. وفي خطوة أكدت مساعي آيت نوري لتغيير الأجواء، قام هذا الأخير بإنهاء تعاقده مع وكيل أعماله الشهير، خورخي مينديز، ملتحقاً بوكالة اللاعبين العالمية "CAA STELLAR"، على أمل أن تنجح في تحقيق حُلم النجم الجزائري باللعب مع الكبار. وكشف حساب "Exi Stant" على منصة "إكس"، بأن آيت نوري توصل لاتفاق مبدئي مع مانشستر سيتي، وبأن إدارة هذا الأخير ستحسم الصفقة في الأسابيع القادمة مع نظيرتها من ولفرهامبتون. ولكن، ومن جانب آخر، أكدت صحيفة " expressandstar" البريطانية، بأن مُسيري ولفرهامبتون غير متحمسين تماماً لفكرة رحيل آيت نوري، بل ينوون تقديم عرضِ مغرٍ له بهدف تمديد عقده. وجاءت هذه الخطوة من "الذئاب"، بعد انتعاش خزينتهم بـ73 مليون يورو التي تمثل قيمة صفقة تحويل البرازيلي، ماتيوس كونيا تجاه مانشستر يونايتد. يذكر بأن فيتور بيريرا، مدرب ولفرهامبتون، أعلن بشكل واضح منذ أسابيع مضت، رغبته في بقاء آيت نوري في تشكيلته، مطالبا الإدارة بالقيام بالخطوات اللازمة لتجسيد ذلك على أرض الواقع. aXA6IDM4LjIyNS41LjIwNCA= جزيرة ام اند امز SE

الاتحاد

منذ 3 ساعات

• الاتحاد

جون ستونز ينضم إلى منتخب إنجلترا

لندن (د ب أ) يواصل جون ستونز برنامجه التأهيلي من الإصابة مع منتخب إنجلترا، بعد انضمامه لمعسكر الفريق التدريبي بإسبانيا، استعداداً لمباراة أندورا يوم السبت القادم في التصفيات المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم عام 2026 . ويغيب ستونز عن الملاعب منذ شباط الماضي، بسبب إصابة في الفخذ، وهو غير لائق بما يكفي للمشاركة في مباراتي المنتخب الإنجليزي، اللتين يخوضهما هذا الشهر أمام منتخبي أندورا والسنغال. ورغم ذلك، انضم مدافع مانشستر سيتي لمنتخب إنجلترا للمرة الأولى منذ تولي المدرب الألماني توماس توخيل المسؤولية. وجاء في بيان على الصفحة الرسمية لمنتخب إنجلترا: «ينضم جون ستونز إلى منتخب الأسود الثلاثة لعدة أيام في إسبانيا لمواصلة تعافيه من الإصابة، يسعدنا انضمامك إلينا في بداية المعسكر يا ستونز». وعانى ستونز، الذي يلعب في مركز قلب الدفاع، من إصابات أخرى في موسم 2024 - 2025، ولم يشارك إلا في 20 لقاء مع مانشستر سيتي، وكانت آخر مباراة له الخسارة 1 - 3 أمام ريال مدريد الإسباني بالدور المؤهل لمرحلة خروج المغلوب بدوري أبطال أوروبا في 19 فبراير الماضي. يشار إلى أن ستونز خاض مباراته الأخيرة مع منتخب إنجلترا في أكتوبر الماضي، تحت قيادة المدرب المؤقت لي كارسلي.

الاتحاد

منذ 10 ساعات

• الاتحاد

برشلونة «كلمة السر» في توهّج الاستثمارات العربية بالكرة الأوروبية

عمرو عبيد (القاهرة) حقق مانشستر سيتي أول ألقابه في دوري أبطال أوروبا قبل عامين، ليسبق باريس سان جيرمان الذي نجح في رفع الكأس «ذات الأذنين» للمرة الأولى في الموسم الحالي، وخلال الإنجازين التاريخيين، تمثّلت «كلمة السر» في القيادة الفنية القادمة من برشلونة، فكان «الفيلسوف» بيب جوارديولا بمثابة «الجوهرة اللامعة»، التي أتت بها «الإدارة الظبيانية»، لتصنع مجد «السيتي» الهائل في السنوات الماضية، وسارت إدارة باريس سان جيرمان القطرية على النهج الإماراتي، بجلب لويس إنريكي، أحد صُنّاع الإنجازات التاريخية مع «البارسا»، ليتحقق لها النجاح الأوروبي أخيراً. المُثير أن طريق إنريكي الناجح، رسمه صديقه وزميله السابق، بيب جوارديولا، بصورة متطابقة غير عادية، إذ نجح «بيب» في قيادة برشلونة إلى التتويج بـ «الثُلاثية» في موسم 2008-2009، ثم لحق به إنريكي مُكرراً النجاح نفسه مع «البارسا» في 2014-2015، وعاد جوارديولا لتكرار الإنجاز نفسه في 2022-2023، وهذه المرة مع مانشستر سيتي تحت القيادة الإماراتية باهرة النجاح، وبعدها بات إنريكي ثاني مدرب يحقق «الثُلاثية» مع فريقين مختلفين، إذ حصدها مع الإدارة القطرية لباريس سان جيرمان. وخلال السنوات الماضية، وبجانب الدور الكبير الذي لعبه جوارديولا، كانت هناك بصمة ناجحة أيضاً لبعض النجوم، الذين سبق لهم اللعب في صفوف برشلونة، ثم توهجوا داخل «قلعة السماوي»، لعل أبرزهم «الأسطوري» يايا توريه، الذي انتقل مُباشرة من «البلوجرانا» إلى «البلومون» في عام 2010، ليقضي 8 سنوات في «الحقبة الظبيانية» التي صنعت مجد السيتي، حيث كان شاهداً على حصد أول لقب للفريق في «البريميرليج» بموسم 2011-2012، جامعاً 3 ألقاب في الدوري، بجانب الفوز بلقبين في كأس الرابطة ولقب واحد ببطولة كأس الاتحاد الإنجليزي، وكذلك الدرع الخيرية. كلاوديو برافو، الحارس المخضرم، انتقل هو الآخر من برشلونة إلى مانشستر سيتي عام 2016، ورغم عدم مشاركاته بصورة مُستمرة خاصة بعد التعاقد مع إيدرسون، إلا أن برافو تُوّج مع «السيتي» بـ 5 ألقاب، في جميع البطولات المحلية الإنجليزية، بينها «البريميرليج» مع جوارديولا. وكان إريك جارسيا الذي بدأ مسيرته في «لاماسيا» الكتالونية، انتقل إلى أكاديمية «السيتي» ثم لعب مع الفريق الأول تحت قيادة «بيب» أيضاً، ليفوز بـ 3 ألقاب محلية، بينها الدوري الإنجليزي 2020-2021، كما لعب 3 مباريات خلال مسيرة الفريق نحو نهائي دوري الأبطال في ذلك الموسم. وعندما احتاج «البلومون» تعويض إصابة رودري والبحث عن لاعب واعد في الوسط، وجد ضالته في نيكولا جونزاليس، لاعب برشلونة الأسبق، الذي حل محل «الأسطوري» سيرجيو بوسكيتس في بعض الأوقات مع «البارسا»، وظهر جونزاليس خلال بعض المباريات التي خاضها مع «سيتي بيب»، بصورة طيبة تؤكد قدرته على دعم خط الوسط «السماوي» في المواسم المقبلة. وعلى صعيد باريس سان جيرمان، فإن الانتقالات من برشلونة إلى «فريق العاصمة الفرنسية» كانت أكثر بصورة لافتة في السنوات الأخيرة، ولا مثال أبرز من نيمار الذي اعتمد عليه «سان جيرمان» في بداية تلك الحقبة، ثم لحق به «الأسطوري» ليونيل ميسي، وكذلك داني ألفيس وزلاتان إبراهيموفيتش، لكن الإنجازات بقيت محلية فقط مع هؤلاء النجوم، حتى أتى عُثمان ديمبيلي مؤخراً من «البارسا» في الموسم الماضي، ليُسهم بقوة في حصد دوري الأبطال في موسمه الثاني مع «الأمراء»، ويُعد نجم الفريق الأول وأحد أبرز المُرشحين في سباق جائزة «الكرة الذهبية».