
البيت الأبيض: ترامب سيناقش مع نتنياهو وقف إطلاق النار بغزة
وتسير مفاوضات وقف إطلاق النار بالوساطة المصرية والقطرية على أراضي الدوحة، والتي شهدت تعثرا اليوم مع طرح فكرة استكمال المحادثات غدا الثلاثاء.
ويستعد المبعوث الأمريكي لوقف إطلاق النار بغزة، ستيف ويتكوف للسفر لمنطقة الشرق الأوسط الأسبوع المقبل من أجل تفعيل هٌدنة 60 يوما لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، والتي تؤدي إلى وقف شامل لإطلاق النار مع الإفراج عن كل المحتجزين بين الطرفين حالة التوصل لاتفاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 23 دقائق
- ليبانون ديبايت
من روزفلت إلى ترامب: AI يحدّد الرئيس "الأكثر فاعلية"
كشف تحليل أجرته مجلة "نيوزويك" الأميركية باستخدام الذكاء الاصطناعي، أن الأشهر الستة الأولى من الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب تُعدّ الأكثر "نجاحًا" لرئيس أميركي منذ الولاية الأولى لفرانكلين روزفلت عام 1933. وذكرت المجلة أن ترامب، الذي أدى اليمين الدستورية في 20 كانون الثاني، تمكن من تمرير مشروعَي قانوني الضرائب والإنفاق، والذي أطلق عليه اسم "قانون واحد كبير وجميل"، في إشارة إلى هيمنة حزبه على الكونغرس. وطلبت "نيوزويك" من نموذج الذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي" تقييم أداء الرؤساء الأميركيين في القرنين العشرين والحادي والعشرين خلال أول ستة أشهر من ولايتهم، مع مراعاة مدى الدعم الذي حظي به كل رئيس داخل الكونغرس. وحصل ترامب على تقييم "عال جدًا"، بفضل تمرير تشريعات بارزة أبرزها قانونا الإنفاق و"ليكن رايلي". وخلص التحليل إلى أن الشهور الستة الأولى من ولايته الثانية كانت الأكثر إنتاجية منذ ولاية روزفلت الأولى، حيث أُقر 15 قانونًا خلال أول 100 يوم فقط. وجاءت ولاية الرئيس جو بايدن في المرتبة الثالثة، حيث نجح خلال أول 100 يوم من ولايته في تمرير خطة إنقاذ أميركية بقيمة 1.9 تريليون دولار لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، إلى جانب قانون يجرّم جرائم الكراهية المرتبطة بالجائحة، وتشريع يجعل "عيد تحرير السود" (جونتينث) عطلة فيدرالية. في المقابل، حلت ولاية الرئيس الأسبق ثيودور روزفلت عام 1901 في ذيل الترتيب، بعد فشله في تمرير أي قانون خلال الأشهر الستة الأولى من ولايته. وأوضح ديفيد تاونلي، أستاذ السياسة الأميركية في جامعة بورتسموث البريطانية، لـ"نيوزويك"، أن "نجاحات ترامب التشريعية تعكس بدرجة كبيرة مستوى الدعم الحزبي الذي حظي به في الكونغرس"، مضيفًا أن "ليست كل الإدارات تمتعت بهذا النوع من التماسك الحزبي". وأضاف: "حتى عهد الرئيس جورج دبليو بوش، نادرًا ما سيطر الجمهوريون على مجلسي النواب والشيوخ في آنٍ واحد، وكانت السيطرة على مجلس الشيوخ تتغير باستمرار، ما أعاق تمرير مشاريع القوانين". ورجّحت "نيوزويك" أن يواجه ترامب تحديات تشريعية أكبر في حال خسر الجمهوريون السيطرة على أحد مجلسَي الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي المرتقبة عام 2026.


ليبانون ديبايت
منذ 23 دقائق
- ليبانون ديبايت
"على خطى إسرائيل"... واشنطن تتبنى سيناريو الخيام لاحتجاز المهاجرين
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن شرطة الهجرة والجمارك الأميركية تعمل على إنشاء "مدن خيام" لاحتجاز المهاجرين غير الشرعيين، في ظل تصاعد معدلات الترحيل والتوجه نحو توسيع طاقة مراكز الاحتجاز. وبحسب الصحيفة، فإن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلصت إلى أن محدودية عدد الأسرّة في مراكز الاحتجاز تُعيق تسريع وتيرة عمليات الترحيل. وتسعى الوكالة إلى توفير ما يصل إلى 100 ألف سرير بحلول نهاية عام 2025، في منشآت يُطلق عليها "المنشآت اللينة المعززة"، معظمها في قواعد عسكرية وسجون تابعة للوكالة. وذكرت الصحيفة أن الكونغرس الأميركي خصص في تموز الماضي مبلغ 74 مليار دولار لشرطة الهجرة، لتغطية خططها حتى عام 2029، وتشمل هذه الخطط تسريع بناء منشآت الاحتجاز المؤقتة في مواقع متعددة. وتُعد أولوية الوكالة في هذه المرحلة إقامة معسكر خيام يتسع لـ 5,000 سرير في قاعدة فورت بليس العسكرية بولاية تكساس، تم تحويل المشروع الأسبوع الماضي إلى شركة أخرى، ويُتوقع تشغيله في آب المقبل. وتشمل أولويات التوسعة أيضًا منشآت في سجن هدسون الإصلاحي في كولورادو، وحامية أتيربري العسكرية في إنديانا، وقاعدة ماكغواير-ديكس-ليكهورست المشتركة في نيوجيرسي. وتعمل الوكالة كذلك على تسعة مشاريع إضافية ستوفر أكثر من 9,000 مكان احتجاز جديد. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين لم تُذكر أسماؤهم أن نهج "مدن الخيام" يُعتبر الخيار الأسرع والأكثر مرونة لاحتجاز المهاجرين، مقارنة بالاعتماد على الزنزانات الجنائية المنتشرة في أنحاء البلاد. ويأتي هذا التطور بعد وعود أطلقها ترامب في أول خطاب له كرئيس سابع وأربعين للولايات المتحدة، تعهّد فيه بوقف تدفّق المهاجرين غير الشرعيين فورًا، وبدء حملة ترحيل واسعة تشمل "ملايين" المهاجرين، معلنًا حالة الطوارئ الوطنية بسبب ما وصفه بـ"الخطر على الحدود الجنوبية". وفي سياق متصل، يُقارن بعض المراقبين هذا التوجّه الأميركي بمخطط إسرائيلي تم الكشف عنه مؤخرًا، يقضي بإقامة ما تسميه إسرائيل "مدينة إنسانية" أو "مدينة خيام" في رفح جنوبي قطاع غزة. ويرى مراقبون أن هذا المخطط يهدف إلى فرض تهجير جماعي قسري للفلسطينيين، وعزل عشرات الآلاف من المدنيين تحت غطاء "العمل الإنساني"، في خطوة تُعد امتدادًا للسياسات الممنهجة التي تتبعها إسرائيل لإعادة تشكيل الوجود الفلسطيني في القطاع.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
يشبه مخيمات الاعتقال.. تعليق صادم لعضو بالحزب الجمهوري على إنشاء مدينة إنسانية
قالت جينجر تشابمان عضو الحزب الجمهوري، إنه كان هناك لقاء للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالبيت الأبيض، أمس، وتحدث عن هذه المباحثات وعن ويتكوف وجهوده وخروج المحتجزين ورجوعهم إلى أسرهم، ومع ذلك فإن هذه المباحثات قد بدأت منذ أسابيع، وكان هناك الكثير من التصريحات بالوصول سريعًا لوقف إطلاق النار، ولكن إسرائيل تعنتت واستخدمت هذه المباحثات لأغراض أخرى ولم تكن جادة بل أرادت بناء قواتها العسكرية. الضغط على الحكومة الأمريكية وأضافت جينجر، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة الأمريكية متفائلة الآن لأنها ترسل الأسلحة إلى إسرائيل ولذلك تستطيع أن تضغط بشكل أو بأخر، وتقوم بإرسال أسلحة إلى أوكرانيا على الجانب الآخر، مشيرة إلى أن هناك ضغط كبير على الولايات المتحدة من الداخل، وبالتالي فكل هذه الأمور تجعلنا متفائلين أن هناك نوعا من الضغط على الحكومة الأمريكية من أجل الضغط على دولة الاحتلال لتمنع هذا الهجوم التي تقوم به في المنطقة. وتابعت: «هناك تركيز كبير من قبل إسرائيل والولايات المتحدة لإنشاء مدينة إنسانية في غزة، الأمر الذي يعد مقلقا جدا للشعب الأمريكي لأنه يشبه مخيمات الإعتقال التي حدثت من قبل في ألمانيا»، مؤكدة أن هناك الكثير من المخاوف لأن الفلسطينيين سوف يتعرضون للقتل والمجاعة في هذه المدينة الإنسانية.