
توم هولاند نجم برادا لتمثيل عطرها Paradigme في حملة عالمية جديدة (فيديو)
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع تواجد هولاند أمام الكاميرات لتصوير الجزء الجديد من سلسلة Spider-Man بعنوان Brand New Day، ما يمنح الحملة زخمًا جماهيريًا كبيرًا.
وقد وصفت برادا العطر الجديد Paradigme بأنه "كسر للتصورات التقليدية للعطور الرجالية، بطرحه لسؤال فلسفي: ماذا لو كان هناك طريق آخر؟"، في إشارة إلى الطابع المفاهيمي للعطر الذي يُروّج له كوسيلة للتعبير عن التوازن بين الذات الداخلية والعالم الخارجي.
ويحمل العطر توقيع ثلاثة من أبرز العطّارين في العالم: ماري سلامانغ (Marie Salamagne)، وبرونو جوفانوفيتش (Bruno Jovanovic)، ونيكولا بونوفيل (Nicolas Bonneville)، الذين تعاونوا لتقديم تركيبة فريدة تجمع بين قاعدة خشبية كهرمانية بلمسة من رائحة أفانغارد، مع نوتات عليا من رائحة برغموت كالابريا، وقلب عطري من رائحة غرنوقي بوربوني يمنح الرائحة عمقًا وحيوية.
تصميم زجاجة عطر Paradigme
ومن حيث التصميم، صرّحت المديرة الإبداعية لقسم التجميل في برادا، كورالي سالم، أن الزجاجة مستوحاة من أرشيف عطور الدار، لكن أعيد ابتكارها برؤية عصرية. وقالت: "اللون الأخضر غير المتوقع، والحافة المائلة للمثلث المقلوب، يمنحان الزجاجة لمسة حِسية ومفاجئة. إنها تعبّر عن برادا بجوهرها: الأناقة مع لمسة من الغرابة".
وتحوي الزجاجة 15% من الزجاج المعاد تدويره، وتُعبّأ ضمن عبوات معتمدة من FSC MIX، ما يُبرز التزام برادا بالاستدامة والتصميم المسؤول بيئيًا.
في تصريح لمجلة WWD، قال توم هولاند عن تعاونه مع برادا: "لطالما ارتديت برادا على السجادة الحمراء، رغم أن تلك اللحظات تُشعرني بالتوتر، إلا أن ملابسهم منحتني دائمًا الثقة. وشعرت بالإحساس ذاته حين استخدمت Paradigme لأول مرة".
وأضاف الممثل البالغ من العمر 29 عامًا: "أنا من محبي البساطة، لكنني أؤمن بأن العطر الجيد قادر على إحداث فرق. إنه كالإكسسوار غير المرئي".
عطر Prada Paradigme متاح حاليًا للشراء عبر منصات مثل Ulta وSephora وMacy's، بأسعار تتراوح بين 37 و195 دولارًا، ما يجعله متاحًا لمحبي العطور الراقية ضمن فئات سعرية متنوعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
فينيسيا 2025.. تكريم للشغف السينمائي والتجريب الجريء
أعلنت بينالي فينيسيا وشركة Campari عن منح المخرج الأميركي جوس ڤان سانت جائزة Campari Passion for Film، في الدورة الـ82 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي للفن التي تُقام في جزيرة الليدو من 27 أغسطس إلى 6 سبتمبر 2025. وتأتي هذا الجائزة احتفاءً بشغف ڤان سانت الإبداعي وقدرته على الجمع بين الرؤية الفنية الجريئة والتواصل الحي مع الجمهور، بانسجامه الكامل مع الأهداف التي أُطلقت من أجلها قبل سبع سنوات في فينيسيا، إذْ لم تُصمَّم لتكون وساماً تكريمياً يُمنح عند نهاية المسيرة، بل هي اعتراف بديناميكية الشغف الفني، وبقدرة المبدعين على تحويل الرؤية إلى طاقة متوهجة داخل الفيلم؛ ولهذا السبب وقع الاختيار هذه السنة على ڤان سانت، الذي لم يتوقف يوماً عن التجديد، وتأكيداً على التزام الجائزة المتواصل بدعم المحترفين الذين يمنحون السينما طابعها الخلّاق. وسيُقام حفل تسليم الجائزة الثلاثاء 2 سبتمبر 2025 في "قصر السينما" (Sala Grande) قبيل العرض العالمي الأول لفيلم ڤان سانت الجديد Dead Man's Wire، وهو فيلم خارج المسابقة من إنتاج الولايات المتحدة ومدته 105 دقائق، من بطولة بيل سكارسجارد، وداكر مونتجومري، وكولمان دومينجو، وكاري إلويس، ومايالا، وآل باتشينو. السينما شغف لا ينضب وأعرب جوس ڤان سانت عن امتنانه "لهذه الالتفاتة"، وقال: "إنها تعني لي الكثير، ليس فقط للاعتراف بعملي، بل للدعم الذي يُقدّم إلى إحدى أعرق المؤسسات السينمائية في العالم". وأضاف: "إنه امتياز حقيقي أن أكون جزءاً من هذا التقليد، وأقدّر بشدة الشغف الذي يكرسونه للأفلام". ووصف مدير للمهرجان ألبيرتو باربيرا، المخرج المُكرّم بكونه "أحد الأصوات المتفردة في المشهد السينمائي المعاصر، لأنه قادر على المزاوجة ما بين نزعة مستقلة صلبة وانفتاح نادر على الجمهور"، مشيراً إلى أنه "يتنقل بحرية بين نظام هوليوود وسينما المؤلف، من دون أن يسلبه منطق وآليات الصناعة أو أن يُفرّط في رؤيته الشخصية". وأكد باربيرا أن "ڤان سانت بعد 40 عاماً من أول أفلامه، ما يزال فناناً متوهّجاً، يُعيد ابتكار نفسه باستمرار"، والدليل هو "هذا الفيلم الجديد الرائع Dead Man's Wire". من هوامش المجتمع إلى الأوسكار يُعد جوس ڤان سانت أحد أبرز رموز السينما المستقلة الأميركية منذ الثمانينيات، وتميّزت أعماله بتركيزها على الشخصيات المهمشة والمقصيّة والمراهقين الضائعين، وعلى الوحدة في المدينة والاغتراب الاجتماعي بأسلوب بصري يجمع بين التجريب، التعاطف، والتقشف السردي. الخطوة الأولى بـ Mala Noche بدأ مسيرته بفيلم Mala Noche عام 1985، لكنه حصد شهرة واسعة مع Drugstore Cowboy عام 1989، الذي نال 4 جوائز Independent Spirit في العام التالي. ثمّ جاء الفيلم الذي كرسّه عالمياً، My Own Private Idaho (1991) وكان من بطولة ريڤر فينيكس وكيانو ريفز، وعُرض في مهرجان فينيسيا حيث فاز فينيكس بجائزة "كأس ڤولپي" لأفضل تمثيل. في 1997، أنجز ڤان سانت Good Will Hunting، الذي نال أوسكارَين: أفضل ممثل مساعد لـ"روبن ويليامز"، وأفضل سيناريو أصلي لـ"مات ديمون" و"بِنْ آفليك"، ثمّ نال السعفة الذهبية وجائزة أفضل إخراج في مهرجان كان 2003 عن فيلم Elephant، المستوحى من مجزرة مدرسة كولومباين. وفي 2008، عاد بأحد أبرز أفلامه السياسية Milk، عن ناشط الحقوق المدنية هارڤي ميلك، الذي فاز بجائزتي أوسكار: أفضل ممثل رئيسي لـ"شون پِن"، وأفضل سيناريو أصلي. آخر أفلامه قبل Dead Man's Wire كان Don't Worry، من بطولة جواكين فينيكس وجونا هيل، وقد عُرض في مهرجان برلين عام 2018. جديده عن الهوَس الاجتماعي والعدالة الذاتية فيلم Dead Man's Wire يستند إلى حادثة حقيقية وقعت عام 1977، حين أقدم توني كيريتسِس، وهو وكيل عقاري سابق، على احتجاز سمساره كرهينة بعدما شعر أن مؤسسته المصرفية احتالت عليه. واستخدم كيريتسِس بندقية مقطوعة الفوهة ربطها إلى عنق الرهينة بآلية يمكن أن تقتله فوراً إذا ما أقدمَ على أي حركة. لم تكن مطالبه بسيطة، "5 ملايين دولار، وحصانة كاملة، واعتذار علني". كتب سيناريو الفيلم أوستن كولودني، ويجمع ما بين التشويق النفسي والدراما السياسية والاجتماعية، ليضيف إلى مسيرة ڤان سانت عملاً جديداً يحمل توقيعه البصري وتأملاته العميقة في العنف الأميركي والعدالة الشعبية. سينمائي لا يهدأ ما يميّز جوس ڤان سانت ليس فقط بصمته الجمالية أو اختياراته الجريئة، بل كونه سينمائياً لا يكرر نفسه، بل هو دائم الشغف بالتغيّر، ومفتون بالتجريب، وحاضر بقوة على أكثر من جبهة: "السينما، والرسم، والتصوير الفوتوجرافي، والموسيقى". وفي فينيسيا 2025، لا يعود إلينا فقط كمُكرّم، بل كصانع فيلم حيوي، يعيد تأكيد حضوره كأحد أبرز الأصوات في السينما المعاصرة.


الرجل
منذ 6 ساعات
- الرجل
دخلات الملاعب "التيفو" الأيقونية.. حين يتحول المدرج إلى بطل المباراة (صور)
في كرة القدم، لا تنحصر الإثارة داخل حدود المستطيل الأخضر، بل تمتد إلى المدرجات حيث يُبدع الجمهور في تقديم ما يُعرف بـ "دخلات الملاعب" أو "التيفو"، والتي تحوّلت مع الزمن إلى عنصر لا يقل أهمية عن خطة المدرب أو أداء اللاعبين. دخلات الملاعب في دورتموند وليفربول جماهير دورتموند في أبريل من عام 2013، قدّمت جماهير نادي بوروسيا دورتموند (Borussia Dortmund) واحدة من أعظم دخلات الملاعب على الإطلاق، خلال مواجهتهم الحاسمة أمام ملقا في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. حوّل "جحيم سيغنال إيدونا بارك" أرضية اللقاء إلى ساحة ملتهبة من اللون الأصفر، في تيفو عملاق ألهم الفريق لتحقيق "ريمونتادا" لا تُنسى. وفي مشهد عاطفي لا يقل تأثيرًا، شهد ملعب "أنفيلد" يوم 13 أبريل 2014 واحدة من أكثر دخلات الملاعب حزنًا وجلالًا، حيث أحيا جمهور ليفربول (Liverpool) الذكرى الخامسة والعشرين لفاجعة هيلزبره، في لقاء مصيري أمام مانشستر سيتي. تيفو ضخم حمل وجع المدينة وفخرها، ليُسجّل في ذاكرة الكرة الإنجليزية كعلامة فارقة. تيفو جماهير بوكا جونيورز إلى أولمبياكوس جماهير بوكا جونيورز وفي يوليو 2015، استقبلت جماهير بوكا جونيورز (Boca Juniors) نجمها كارلوس تيفيز بطريقة أسطورية. التيفو الذي ملأ المدرجات لم يكن احتفاءً فقط بلاعب، بل بعودة رمز إلى بيته الحقيقي. أما جماهير أولمبياكوس (Olympiacos)، فقد نقلت شغفها الأوروبي إلى مستوى ملحمي في لقاءها أمام دينامو زغرب الكرواتي، برسم دور المجموعات لدوري الأبطال، حيث كشفت عن دخلة هائلة أرعبت الضيوف بصريًا. جماهير أولمبياكوس وفي يناير 2014، أظهرت جماهير فالنسيا (Valencia) وفاءً نادرًا عندما رفعت تيفو "Orgull Gran" (فخر كبير)، خلال مواجهة أتلتيكو مدريد في كأس الملك، لتؤكد أن "دخلات الملاعب" قد تكون في أحيان كثيرة أبلغ من الهتاف.

سعودي جيمر
منذ 6 ساعات
- سعودي جيمر
جميع ألعاب SNES على Nintendo Switch Online مرتبة من الأدنى للأعلى - الجزء الثاني
فشلت لعبة Brawl Brothers من شركة Jaleco في تقديم تجربة قتالية ممتعة رغم امتلاكها للمقومات المناسبة. لم تكن اللعبة سيئة تمامًا، لكنها خيّبت الآمال في كل جانب تقريبًا. جاءت ضوابط التحكم غير مرضية، وتصميم المراحل باهت، مما يجعل من الصعب التوصية بها لأي شخص باستثناء من يهتمون باستكمال جميع ألعاب هذا النوع. Jelly Boy (SNES) قدمت شركة Ocean Software لعبة Jelly Boy، وهي لعبة منصات بطلها كائن هلامي قادر على التحول إلى أشكال وأحجام ومواد متنوعة. باستخدام هذه القدرات، عليك إخراج Jelly Boy من مصنع الحلوى المحتجز داخله. لم تحظَ اللعبة بشهرة في أمريكا الشمالية، لأنها صدرت فقط في أوروبا، وفي وقت متأخر نسبيًا من دورة حياة جهاز Super Nintendo. ومع ذلك، تستحق التجربة إن كنت من عشاق ألعاب المنصات الكلاسيكية ذات الطابع 16-بت. Fighter's History (SNES) صدرت لعبة Fighter's History أولًا في صالات الألعاب ثم وصلت إلى SNES عام 1994، وجاءت من شركة Data East. شاركت اللعبة أوجه شبه كثيرة مع لعبة القتال الأشهر حينها من شركة Capcom وهي Street Fighter II، لدرجة دفعت Capcom لمحاولة رفع دعوى قضائية ضد Data East بدعوى انتهاك حقوق النشر. لكن المحكمة قضت بأن العناصر التي اعترضت عليها Capcom تُعد جزءًا أساسيًا لا غنى عنه في ألعاب القتال، وهو ما يعرف بمصطلح 'scène à faire'. ورغم البداية المثيرة للجدل، اكتسبت اللعبة لاحقًا تقديرًا من اللاعبين بفضل نظام الضربات المتتالية وآلية نقاط الضعف الخاصة بها. The Ignition Factor (SNES) لم تكن The Ignition Factor مليئة بالإثارة مثل لعبة The Firemen التي نالت إعجابًا محدودًا، لكنها قدمت تجربة نادرة من نوعها ضمن ألعاب إطفاء الحرائق الواقعية نسبيًا. قد يبدو أسلوب اللعب غير تقليدي، لكنه قادر على جذب اللاعب سريعًا مع محاولة إكمال المراحل الثمانية الأساسية للعبة والوصول إلى المستوى الإضافي السري. Nobunaga's Ambition: Lord of Darkness (SNES) تقدم نسخة Super NES من هذه اللعبة -التي صدرت في الأصل على جهاز PC-88 عام 1990- تجربة جديدة من محاكاة الاستراتيجيات على نمط 16-بت من شركة Koei، حيث تحاول توحيد اليابان الإقطاعية تحت راية واحدة تنفيذًا لطموح القائد الحربي Nobunaga المذكور في العنوان. The Peace Keepers (SNES) تمثل The Peace Keepers الجزء الأخير من ثلاثية Rushing Beat التي تضم Rival Turf! وBrawl Brothers. تجري أحداث اللعبة في مستقبل قاتم ومظلم تهيمن عليه الشركات في عام 2015، حيث تنزل إلى الشوارع لتلقين الأشرار دروسًا في القتال. Rival Turf! (SNES) بعيدًا عن ميزتها المزدوجة في اللعب التعاوني، تحاول Rival Turf! تقليد لعبة Final Fight من Capcom لكنها تفشل في جميع الجوانب. جاءت طريقة اللعب باهتة، وتصميم الشخصيات يبدو سيئًا، والعرض البصري خالٍ من الإبداع. تعتمد اللعبة أساسًا على فكرة اللعب مع صديق، لكن من المرجح أن يرفض أصدقاؤك مشاركتك اللعب بعد اختبار هذه التجربة المخيبة وغير الممتعة. Spanky's Quest (SNES) صدرت لعبة Spanky's Quest من شركة Natsume على جهازي Game Boy وSNES في عام 1991، ثم في الغرب عام 1992. تحتوي على رسومات وطريقة لعب، وهذا أمر جيد. لا يمتلك الفريق اطلاعًا كافيًا على مغامرة Spanky، لكن يسعون لسد هذه الفجوة المعرفية. وفقًا للوصف الرسمي من Nintendo، كان Spanky في طريقه لنزهة حين بدأت الساحرة Morticia بإسقاط الطوب من السماء، ليجد نفسه محاصرًا وسط ستة أبراج شيدت عبر الأرض. ويجب عليه الآن تنظيف كل برج قبل أن يمسك به الغراب الشرير الخاص بالساحرة. Operation Logic Bomb (SNES) تُعرف أيضًا هذه اللعبة باسم Operation Logic Bomb: The Ultimate Search & Destroy، وتُعد تكملة لسلسلة Fortified Zone على جهاز Game Boy. تقدم مغامرة تصويب من الأعلى تعتمد على القضاء على الأعداء باستخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة المستقبلية. تأتي التجربة قصيرة وبسيطة، لكنها تصلح لمن يبحث عن لحظات تصويب ممتعة بأسلوب ألعاب Smash TV على جهاز 16-بت. ومع تقليل التوقعات، يمكن أن تكون هذه اللعبة مسلية بشكل مفاجئ لساعة أو ساعتين. Super E.D.F. Earth Defense Force (SNES) تُوصَف هذه اللعبة بكلمة واحدة: متوسطة. لا توجد صفة أكثر تقليلًا من الحماس من هذه. تقدم Super E.D.F. تجربة تصويب من شركة Jaleco لا تثير ردود فعل سلبية قوية، لكنها أيضًا لا تفعل شيئًا يُذكر لإشعال الحماس أو جذب الانتباه بأسلوبها أو فكرتها. يشبه ذلك لعبة Brawl Brothers من حيث كونها غير سيئة لكنها تفتقر إلى الخيال أو التميز. تجربة متوسطة جدًا. Congo's Caper (SNES) تُعد هذه اللعبة لعبة منصات بسيطة من شركة Data East، لا تتميز بالأصالة لكنها تُقدم مغامرة ملونة مصممة بإتقان، حيث يتحكم اللاعب بشخصية رجل الكهف الصغير في مهمة لإنقاذ Congette المخطوفة، مع مؤثرات صوتية مرحة ورسومات مريحة. لا تقدم تجربة غير مسبوقة لكنها تجربة جديرة بالاهتمام خاصة ضمن مكتبة Nintendo Switch Online، وتستحق التجربة لمن يبحث عن لعبة منصات خفيفة. اذا شفت اسمي هنا فمعناتها أن الموضوع اشتغل عليه أكثر من واحد من فريق العمل، أو انه تصريح رسمي باسم الموقع. بس لا تخلي هالشي يمنعك من انك تتابعني في تويتر وانستقرام. عادي لا تستحي.