logo
رويترز عن مسؤول أمني عراقي ومصدر أميركي: السفارة الأميركية بالعراق تستعد للإخلاء بسبب تصاعد المخاطر الأمنية

رويترز عن مسؤول أمني عراقي ومصدر أميركي: السفارة الأميركية بالعراق تستعد للإخلاء بسبب تصاعد المخاطر الأمنية

الجزيرةمنذ 4 أيام

التفاصيل بعد قليل..
عاجل | رويترز عن مسؤول أمني عراقي ومصدر أميركي: السفارة الأميركية بالعراق تستعد للإخلاء بسبب تصاعد المخاطر الأمنية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل
ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأحد، إن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها، على حد تعبيره، لكنه في المقابل يأمل في أن تتوصل إسرائيل وإيران إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وأضاف ترامب في حديث للصحفيين خلال توجهه إلى قمة مجموعة السبع في كندا، أنه في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض معركة قبل التوصل إلى اتفاق. كما رفض الرئيس الأميركي -بحسب وكالة رويترز- الكشف عمّا إن كان قد طلب من إسرائيل وقف الضربات على إيران. وفي تصريحات أخرى لشبكة "إيه بي سي"، أمس الأحد قال ترامب، إن الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. وأضاف أن بلاده ليست منخرطة في المواجهة في الوقت الراهن، مشيرا إلى أنه ليس هناك موعد نهائي لإيران من أجل الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة. وأكد أنه "منفتح" على قيام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدور الوسيط لإنهاء هذا النزاع، وقال "إنه مستعد. لقد اتصل بي بشأن ذلك. وأجرينا محادثة طويلة". وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي، إن هناك اتصالات واجتماعات عديدة تُجرى الآن لوقف التصعيد، مشددا على أن "إيران وإسرائيل عليهما التوصل إلى اتفاق، وسنتوصل إلى سلام بينهما قريبا". ومنذ عودته إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية، هدد ترامب مرارا بقصف إيران للقضاء على برنامجها النووي ما لم تبرم اتفاقا مع الولايات المتحدة. لكن الجولة السادسة من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، والتي كان من المقرر عقدها أمس الأحد، في سلطنة عمان، أُلغيت بعد أن أطلقت إسرائيل، يوم الجمعة، هجمات غير مسبوقة على إيران استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية وأحياء سكنية، وأدت إلى مقتل العشرات، منهم قادة عسكريون كبار وعلماء نوويون. وتؤكّد طهران، أن الولايات المتحدة شريكة إسرائيل في هذه الهجمات، وهو ما تنفيه واشنطن، بيد أن تقارير أميركية وإسرائيلية ذكرت، أن هناك تنسيقا أميركيا إسرائيليا، وأن القدرات العسكرية الأميركية تدعم تل أبيب في الدفاع الجوي لاعتراض الصواريخ الإيرانية.

خبراء: إيران قد تستعين بحلفائها وإسرائيل تسعى إلى جر أميركا للحرب
خبراء: إيران قد تستعين بحلفائها وإسرائيل تسعى إلى جر أميركا للحرب

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

خبراء: إيران قد تستعين بحلفائها وإسرائيل تسعى إلى جر أميركا للحرب

لم يستبعد خبراء ومحللون سياسيون إمكانية دخول حلفاء إيران في المنطقة على خط المواجهة العسكرية مع إسرائيل، التي تسعى بكل الطرق لإقناع أميركا بالمشاركة المباشرة في الصراع. وفقا للدكتورة فاطمة الصمادي، الباحثة الأولى في مركز الجزيرة للدراسات، والخبيرة بالشأن الإيراني، فإن الأداء الصاروخي الإيراني القوي قد بث دماء جديدة في حلفاء إيران أو ما كان يُسمى محور المقاومة ، لكن ضمن "هندسة جديدة". تجدر الإشأرة إلى وجود حلفاء للجمهورية الإسلامية الإيرانية في كل من لبنان والعراق واليمن على أقل تقدير. ورأت أن احتمال دخول هؤلاء الحلفاء لمساندة إيران في حربها ضد إسرائيل، هو وارد جدا، بل ربما يكون قريبا على حد توقعها، مشيرة إلى تصريحات قادة الحرس الثوري الذين تحدثوا عن هذا الخيار كأمر مطروح على الطاولة. وبحسب الصمادي فإن توقيت دخول الحلفاء مرتبط بمجريات المعركة، موضحة أنه رهين بتصاعد الهجمات الإسرائيلية، ورغبة إيران أن تعزز موقفها في هذه المواجهة. ويعتبر دخول حزب الله إلى المواجهة مسألة وقت، بينما ستصبح مشاركة أنصار الله (الحوثيين) أكبر باستخدام أدوات ووسائل جديدة في المواجهة، مع إمكانية ظهور مفاجآت من أماكن أخرى، تضيف الصمادي. الحسابات الإسرائيلية وعلى الجانب المقابل، أكد الأكاديمي والخبير في الشؤون الإسرائيلية، الدكتور مهند مصطفى، أن إسرائيل كانت تخشى هذا السيناريو منذ البداية. وبناءً على هذه المخاوف، وسعيا لحرمان إيران من دعم حلفائها، عملت إسرائيل وبكل ما أوتيت من قوة خلال الاشهر الماضية على إضعاف حلفاء إيران في لبنان خاصة حزب الله، ووجهت ضربات لهم في سوريا بعيد سقوط نظام بشار الأسد، كما شنت هجمات على جماعة الحوثيين في اليمن الذين واصلوا طوال 18 شهرا استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيرات أسنادا للمقاومة الفلسطينية في قطاع عزة. وبحسب مصطفى فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية – بدأ التحضير للعملية العسكرية في إيران بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في أواخر سبتمبر/أيلول 2024. ولا تتوقف جهود إسرائيل لمنع تدخل حلفاء إيران بالمنطقة في الحرب الدائرة، بل إنها تسعى إلى جر الولايات المتحدة الأميركية للانخراط في الحرب مباشرة وعلنا. ويقول مصطفى، إن إسرائيل تعتمد عدة سياسات لمحاولة جر واشنطن لهذه الحرب. تكمن الطريقة الأولى في إقناع الولايات المتحدة أن العمل العسكري مجدٍ وأن ما تقوم به إسرائيل لا يتطلب تكاليف باهظة، مع التأكيد أن دخول أميركا، يمكن أن يمنع الصواريخ المتجهة لإسرائيل. فالطريقة الثانية تقوم على تقديم عرض مغرٍ لأميركا بأن لديها الآن خيارا تاريخيا للمساهمة فقط بتدمير المشروع النووي الإيراني، بينما تترك لإسرائيل تدمير القدرات الصاروخية والعسكرية الإيرانية. وتركز الطريقة الثالثة على محاولة إقناع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدم الانضمام إلى المعركة بكل تفاصيلها، وإنما الانضمام فقط لقضية محددة وهي تدمير المشروع النووي الإيراني. بدوره يرى الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات، الدكتور لقاء مكي، أن الولايات المتحدة تريد كل شيء مجاناً وأن ترامب يريد أن تتنازل إيران عن ملفها النووي مجاناً، بدون ضغوط. إعلان ولذلك فإن ترامب قد يكون أعطى الضوء الأخضر لإسرائيل بمهاجمة إيران أو أُقنع بأن هذا هو الطريق الوحيد لفرض السلام بالقوة، بعد أن وجد الطريق مسدوداً لإجبار إيران على التنازل. وأشار مكي إلى أن ترامب يواجه حيرة حقيقية، فهو لا يستطيع الكف عن تأييد إسرائيل لأنها تنفذ له ما أراد، ولا يستطيع المضي في مشاركتها لأن هذا سيورطه في قتال مباشر، وهو ما يتناقض مع وعوده الدائمة بالسلام ونبذ الحروب. لكن هدف الولايات المتحدة في منع إيران من امتلاك وسائل القوة، لا سيما النووية والصاروخية، سيحتاج في لحظة ما إلى تدخل أميركي مباشر، بحسب مكي، الذي أشار إلى طلب إسرائيل من الولايات المتحدة مساعدتها بتدمير محطة فورتو النووية الإيرانية، التي تقع تحت الأرض، وتمتلك واشنطن قنابل قادرة على الوصول إليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store