
تنسيق سعودي - كويتي لدعم التعاون الأمني وتبادل المعلومات
ناقش اجتماع لجنة التنسيق العسكري والأمني، المنبثقة عن مجلس التنسيق الكويتي - السعودي، دعم مسارات التعاون والتنسيق في المجالات العسكرية والأمنية وتطوير آليات تبادل المعلومات والخبرات بما يعزز فاعلية الجهود المشتركة لحماية أمن واستقرار البلدين، والمنطقة.
وجرت أعمال الاجتماع في الإدارة العامة المركزية للعمليات بمبنى الشيخ نواف الأحمد الصباح، بمشاركة عدد من ممثلي الجهات المعنية من الجانبين الكويتي والسعودي، وفقاً لما ذكرته وزارة الداخلية الكويتية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 26 دقائق
- عكاظ
«الداخلية السورية» تعيّن قيادات أمنية في 12 محافظة ومساعدين للوزير
تابعوا عكاظ على بعد يوم من الكشف عن هيكلها التنظيمي الجديد، أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم (الأحد)، تعيين قادة لأجهزة الأمن الداخلي في 12 محافظة، في إطار إعادة ترتيب وتنظيم المؤسسات الأمنية والعسكرية. وعرضت الوزارة في بيان على حساباتها في شبكات التواصل الاجتماعي أسماء وصور 12 ضابطاً برتب مختلفة، بينهم عمداء وعقداء، جرى تعيينهم على رأس قيادة الأمن الداخلي في 12 محافظة من أصل 14 في عموم سورية، ولم تحدد الوزارة آلية اختيار القادة أو معايير ترقيتهم أو أي معلومات شخصية عنهم. لكن بينهم شخصيات سبق أن تولت مناصب أمنية في هيئة تحرير الشام. وشملت التعيينات محافظتي الحسكة (شمال شرق)، والرقة (شمال) الواقعتين في مناطق نفوذ الإدارة الذاتية الكردية، التي لم تتوصل دمشق معها بعد إلى اتفاق نهائي بشأن مستقبل مناطق سيطرتها. وأعلنت الوزارة تعيين 6 معاونين لوزير الداخلية، يتولون ملفات أمنية ومدنية وإدارية، في خطوة تعد مؤشراً على سعي السلطات لتثبيت بنيتها الإدارية والأمنية. وكانت وزارة الداخلية السورية قد أعلنت أمس عن هيكلية تنظيمية جديدة تضمّنت إصلاحات وإجراءات عدة، بينها دمج جهازي الشرطة والأمن العام تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي، واستحداث إدارات مكلفة بملفات عدة بينها حماية الحدود والبعثات الدبلوماسية ومكافحة الاتجار بالمخدرات والبشر. أخبار ذات صلة وتشهد سورية تحولات متسارعة وكبيرة وتغييرات أمنية، خصوصاً بعد رفع الولايات المتحدة رسمياً العقوبات الاقتصادية. وتتزامن هذه التغييرات الأمنية مع عودة عدد من السوريين النازحين إلى الأردن إلى محافظة درعا، وبحسب وكالة الأنباء السورية «سانا»، فإن مركز نصيب الحدودي في محافظة درعا استقبل قافلة تضم 64 عائلة مهجرة عائدة إلى البلاد. وأشارت إلى أن عدد العائدين إلى مدينة الصنمين ومحيطها في درعا 350 شخصاً مع أمتعتهم وأثاثهم، مؤكدة أن هذا يأتي في إطار العودة الطوعية التي تحمل الرقم 14 على مستوى سورية، والأولى من الأردن، وهي بداية لحملات متتابعة حتى إعادة آخر مهجَّر سوري إلى بلاده. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} قوات الأمن السورية.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
أمير القصيم يستقبل نائبه ويدعو له بالعون والتوفيق
استقبل أمير منطقة القصيم الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، في الصالة الملكية بمطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي اليوم، الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد، بمناسبة مباشرته مهام عمله نائبًا لأمير منطقة القصيم، عقب صدور الأمر الملكي الكريم. ورحّب أمير المنطقة بالأمير فهد بن سعد، سائلًا الله العلي القدير له التوفيق والسداد في أداء مهامه ومسؤولياته، بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة، وخدمة الوطن والمواطن. من جهته أعرب نائب أمير منطقة القصيم عن شكره وتقديره لأمير منطقة القصيم على مشاعره الطيبة، سائلًا الله أن يوفقه ليكون سندًا له في مواصلة مسيرة البناء والتنمية وخدمة الدين ثم الملك والوطن. حضر الاستقبال الأمير متعب بن فهد الفيصل الفرحان وعدد من المسؤولين بالمنطقة من مدنيين وعسكريين.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أوغندا تُعلق التعاون العسكري مع ألمانيا
أعلن الجيش الأوغندي، اليوم الأحد، تعليق كل أشكال التعاون العسكري مع ألمانيا، متهماً السفير الألماني بـ«الانخراط في أنشطة تخريبية» في الدولة الواقعة بشرق أفريقيا. ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أتى هذا التصعيد في أعقاب بيانٍ آخر للجيش، الجمعة، اتهم عدداً من البعثات الدبلوماسية الأوروبية بدعم «مجموعات سلبية وخائنة» معارِضة للحكومة، مشيراً بصفة خاصة إلى السفير الألماني ماتياس شاور. جاء ذلك في حين تواجه أوغندا إدانة دولية متزايدة بسبب معاملتها للمعارضة. وكتب المتحدث باسم الجيش، كريس ماغيزي، على منصة «إكس»: «علقت قوات الدفاع الشعبية الأوغندية، على الفور، جميع أنشطة الدفاع والتعاون العسكري الجارية مع جمهورية ألمانيا الاتحادية». وأضاف أن هذه الخطوة جاءت رداً على «تقارير استخباراتية موثوقة تفيد بأن سعادة السفير الألماني الحالي في أوغندا ماتياس شاور ينخرط بنشاط في أنشطة تخريبية في البلاد». وأشار ماغيزي إلى أن التعليق «سيظل ساري المفعول حتى تحلّ بشكل كامل مسألة ضلوع السفير مع قوى سياسية عسكرية مُعادية تعمل في البلاد ضد الحكومة الأوغندية». ولم تُعلق السفارة الألمانية في أوغندا علناً على المسألة. من جهتها، تقول منظمات حقوقية إن أوغندا عزّزت حملتها القمعية على المعارضين بينما تستعد لتنظيم الانتخابات الرئاسية في الأشهر السبعة المقبلة. وقد هدد ابن الرئيس ووريثه المحتمل موهوزي كينيروغابا نشطاء المعارضة بشكل متكرر، وقال، قبل فترة قصيرة، إنه خطف الحارس الشخصي لزعيم المعارضة الرئيسي في البلاد، وعذَّبه في قبو منزله. وتحدثت وسائل إعلام محلية عن لقاءٍ عُقد مؤخراً بين دبلوماسيين أوروبيين، من بينهم شاور، وشقيق الرئيس يويري موسيفيني. وورد أنه، خلال الاجتماع، انتقد شاور منشورات كينيروغابا على وسائل التواصل الاجتماعي، علماً بأنه يشغل أيضاً منصب قائد الجيش الأوغندي. وتقيم ألمانيا وأوغندا علاقات منذ أمد طويل، وتصفها السفارة الألمانية، على موقعها الإلكتروني، بأنها قائمة على «الاستقرار والثقة». ويشغل شاور منصبه منذ عام 2020. وناهزت قيمة التبادل التجاري بين البلدين، العام الماضي، 335 مليون دولار، وفقاً للسفارة الألمانية التي أشارت إلى أن أوغندا تستورد، بشكل رئيسي، «الآلات والمنتجات الكيميائية» من ألمانيا.