logo
مسؤولة ألمانية: نحتاج 3 سنوات من التسلح المستمر لمواجهة "الهجوم الروسي المتوقع على "الناتو"

مسؤولة ألمانية: نحتاج 3 سنوات من التسلح المستمر لمواجهة "الهجوم الروسي المتوقع على "الناتو"

أخبارنامنذ 7 أيام

أخبارنا :
قالت مسؤولة المشتريات العسكرية الألمانية أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة الأسلحة المعدات العسكرية اللازمة "للتصدي للهجوم الروسي المحتمل على دول "الناتو".
وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك-إمدن في حديث لصحيفة تاغشبيغل في برلين "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجهوز للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028".
وأضافت لينيغك إن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل عام من ذلك لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها".
وأعربت عن ثقتها بتحقيق ذلك بفضل تيسير معاملات شراء المعدات العسكرية والمبلغ المقدر بمئات مليارات اليورو الذي خصصته حكومة فريدريش ميرتس الجديدة للإنفاق الدفاعي.
وأضافت أن مكتبها سيرفع مشاريع شراء المعدات العسكرية إلى مجلس النواب، بحلول نهاية العام على أن تعطى "الأولوية للمعدات الثقيلة مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات أو النموذج الذي سيستبدل مركبة النقل المدرعة Fuchs".
من جهته زعم المفتش العام للجيش الألماني كارستن بروير مؤخرا أن روسيا قد تكون قادرة اعتبارا من عام 2029، على "شن هجوم واسع على أراضي دول حلف شمال الأطلسي".
وجعل فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الألماني الذي عانى نقصا في التمويل لفترة طويلة، أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديموقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا'.
المصدر: أ ف ب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار ينتعش من أدنى مستوياته خلال 2022 في ظل الهجوم الإسرائيلي على إيران
الدولار ينتعش من أدنى مستوياته خلال 2022 في ظل الهجوم الإسرائيلي على إيران

Amman Xchange

timeمنذ 2 أيام

  • Amman Xchange

الدولار ينتعش من أدنى مستوياته خلال 2022 في ظل الهجوم الإسرائيلي على إيران

لندن: «الشرق الأوسط» ارتفع الدولار الأميركي، يوم الجمعة، بعد أن أعلنت إسرائيل شنَّها هجمات على إيران؛ مما أثار إقبالاً على شراء العملة، وارتفاعاً في أصول الملاذات الآمنة الأخرى، بما في ذلك الين الياباني والفرنك السويسري والذهب. وأعلنت إسرائيل، في وقت سابق، أنها ضربت أهدافاً نووية إيرانية لمنع طهران من تطوير أسلحة نووية، وأفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود عيان بوقوع انفجارات، بما في ذلك في منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في البلاد. كان من المقرر أن يعقد مسؤولون أميركيون وإيرانيون جولةً سادسةً من المحادثات في عُمان، يوم الأحد، بشأن برنامج طهران المتصاعد لتخصيب اليورانيوم. وصرَّح سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة بأن تصميم الحكومة على ضرب أهداف إيرانية كان قراراً مستقلاً. وقال شارو تشانانا، كبير استراتيجيي الاستثمار في «ساكسو»: «يُضيف التصعيد الجيوسياسي مزيداً من عدم اليقين إلى المعنويات الهشّة أصلاً». وإذا تصاعدت التوترات، لا سيما مع أي تهديد لطرق إمدادات النفط، فقد يستمر اتجاه تجنب المخاطرة، مما يُبقي الضغط الصعودي على النفط الخام وأصول الملاذ الآمن. ارتفع مؤشر الدولار مقابل 6 عملات أخرى بنسبة 0.4 في المائة، وبلغ آخر قراءة له 98.07. وحقَّق الين الياباني والفرنك السويسري، وكلاهما من عملات الملاذ الآمن التقليدية، ارتفاعاً بنسبتَي 0.3 في المائة و0.4 في المائة على التوالي مقابل الدولار. وكانت أكبر مكاسب للدولار مقابل العملات المرتبطة ارتباطاً إيجابياً بمعنويات المخاطرة، الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي، حيث انخفض كلاهما بنسبة 0.9 في المائة. وعكس اليورو موجة صعود استمرَّت 4 أيام، ليُتداول منخفضاً بنسبة 0.3 في المائة عند 1.155 دولار. كما أقبل المستثمرون على شراء سندات الخزانة الأميركية؛ مما أدى إلى انخفاض عائد السندات القياسية لأجل 10 سنوات بنحو 4.7 نقطة أساس ليصل إلى أدنى مستوى له في أكثر من شهر عند 4.31 في المائة. وقفزت أسعار الذهب بنسبة 1.3 في المائة لتصل إلى أعلى مستوياتها منذ أوائل مايو (أيار). وأثارت تطورات يوم الجمعة مزيداً من عدم اليقين لدى المستثمرين الذين كانوا يتنقلون بين مجموعة واسعة من المخاوف بشأن آفاق التجارة العالمية والتضخم هذا الأسبوع. على الرغم من مكاسب اليوم، فإن مؤشر الدولار كان يتداول بالقرب من أدنى مستوى له منذ مارس (آذار) 2022، الذي سجله في وقت سابق من الأسبوع، حيث لم تقدم الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي تم التوصُّل إليها في وقت سابق من الأسبوع كثيراً من الوضوح. وصرَّح الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه سيحدد شروط التجارة أحادية الجانب مع الاقتصادات الأخرى في الأيام المقبلة. يتجه مؤشر الدولار نحو انخفاض أسبوعي يزيد على 1 في المائة، وهو أكبر انخفاض له منذ نحو شهر، ومن المتوقع أن يسجِّل خسائر مقابل الين والفرنك السويسري واليورو. وقال كريستوفر وونغ، خبير استراتيجيات العملات في «أو سي بي سي»: «قد تُشوّه الضجة الجيوسياسية اتجاه الدولار الهبوطي مؤقتاً، وتُلقي بثقلها مؤقتاً على مؤشرات المخاطر، خصوصاً مع اقتراب عطلة نهاية الأسبوع». وأظهر تقريران عن التضخم احتواء ضغوط الأسعار؛ مما عزز التوقعات بتخفيضات أكثر صرامة لأسعار الفائدة من قِبَل «الاحتياطي الفيدرالي». إلا أن المحللين حذَّروا من خطر تأثر الأسعار بالرسوم الجمركية في الأشهر المقبلة. وعقب الهجمات الإسرائيلية، قفزت أسعار النفط الخام بأكثر من 9 دولارات، وسط مخاوف من انقطاع الإمدادات في المنطقة الغنية بالنفط، مما قد يزيد أيضاً من ضغوط الأسعار.

الدولار يهبط لأدنى مستوى منذ 2022 بعد تهديدات ترمب الجمركية
الدولار يهبط لأدنى مستوى منذ 2022 بعد تهديدات ترمب الجمركية

رؤيا

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا

الدولار يهبط لأدنى مستوى منذ 2022 بعد تهديدات ترمب الجمركية

تصريحات ترمب التجارية تُربك الأسواق وتضغط على الدولار تراجع حاد في قيمة الدولار لأدنى مستوى منذ ثلاث سنوات بعد تصريحات ترامب الجمركية سجّل الدولار الأمريكي تراجعًا حادًا الخميس، ليبلغ أدنى مستوى له منذ مارس/آذار 2022، وذلك عقب تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن فيها عزمه اتخاذ خطوات أحادية الجانب بفرض رسوم جمركية جديدة على شركاء بلاده التجاريين خلال الأسابيع المقبلة. وفي سوق العملات العالمية، خسر الدولار 0.86% من قيمته أمام اليورو، ليُسجل سعر الصرف 1.1588 دولارًا لكل يورو، بحلول الساعة 14:50 بتوقيت غرينيتش. ويأتي هذا الهبوط في ظل تزايد المخاوف من تداعيات السياسات التجارية المرتقبة على الأسواق المالية والاستقرار النقدي العالمي. الأسواق المالية وشركات الصرافة العالمية تابعت هذا الانخفاض بقلق، وسط تحركات حذرة من المستثمرين في سوق الفوركس.

نقاط ساخنة مرعبة قد تشعل حربا عالمية
نقاط ساخنة مرعبة قد تشعل حربا عالمية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

نقاط ساخنة مرعبة قد تشعل حربا عالمية

#سواليف رغم أن #العالم لم يدخل في حالة #حرب بعد لكنه يتأرجح بشكل خطير على شفا صراع منهجي قد يبتلع القوى الكبرى ويعيد رسم خريطة القرن الحادي والعشرين. روبرت ماغينيز – فوكس نيوز يبدو أن العالم يقترب بشدة من شفا #صراع_عالمي_كارثي. وقد برزت مؤخراً خمسة تطورات مقلقة للغاية تكشف عند النظر في سياقها عن نظام دولي آخذ في التدهور بسرعة، حيث تفشل الدبلوماسية، ويضعف الردع، ويتزايد خطر اندلاع #حرب متعددة الأطراف بشكل حاد. إن الضربة التي شنتها أوكرانيا بطائرة دون طيار في عمق الأراضي الروسية – والتي أفادت التقارير بإتلافها لجزء كبير من أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية – تحمل بصمات التدخل الغربي. ورغم أن كييف أعلنت مسؤوليتها، إلا أن تعقيد الهجوم يوحي بدعم استخباراتي وتكنولوجي من الولايات المتحدة أو حلف شمال الأطلسي (الناتو). وأشار مسؤولون استخباراتيون سابقون إلى احتمال تورط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) أو وكالات حليفة لها. وبغض النظر عن المصدر الحقيقي، ترى موسكو نفسها الآن في حرب ليس فقط مع أوكرانيا، بل مع التحالف الغربي الأوسع. ولم تُسفر المكالمة الهاتفية بين الرئيس دونالد #ترامب والرئيس الروسي فلاديمير #بوتين عن أي اختراق دبلوماسي. ورغم أن الرجلين ناقشا الحرب المتصاعدة وهجوم الطائرة المسيرة، إلا أن المكالمة انتهت دون التزامات، أو وقف لإطلاق النار، أو خطة لخفض التصعيد. وأقرّ ترامب بأن هذه المحادثة ليست من النوع الذي من شأنه أن يُحقق السلام. بل سلطت المكالمة الضوء على مدى تجذر الصراع، ومدى ضيق الطرق الدبلوماسية المتبقية للخروج منه. أما في #إيران فقد انهارت جهود كبح طموحاتها النووية ؛ حيث رفض المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي علناً مقترحاً أمريكياً كان من شأنه أن يسمح بتخصيب اليورانيوم منخفض المستوى بشكل محكم. وندد بالعرض ووصفه بأنه 'يتعارض تماماً مع مصالح إيران'، مؤكداً مطلب إيران بحقوق تخصيب سيادية كاملة. ومع تفكير #إسرائيل العلني في العمل العسكري وتوقف المفاوضات، يقف الشرق الأوسط على شفا حرب شاملة محتملة تشمل المنطقة بأكملها – خاصة إذا سارعت إيران نحو تخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية. وهناك تهديدات من نوع آخر على الأراضي الأمريكية ظهر تهديد مُرعب؛ حيث اتهم المدعون الفيدراليون زوجين صينيين بمحاولة تهريب فطر الفيوزاريوم غراميناروم إلى الولايات المتحدة، وهو فطر مُدمر للمحاصيل صنّفته وزارة العدل الأمريكية بأنه 'سلاح إرهاب زراعي' مُحتمل. ويمكن لهذا الفطر الممرض أن يدمر القمح والشعير والذرة، كما أن سمومه ضارة بالبشر والماشية. والحادثة تُسلِّط الضوء على ثغرة مُقلقة وهي أن أمريكا مُعرّضة لتهديدات غير تقليدية. وقد يصبح مضيق تايوان برميل بارود إذا تحركت الصين باتجاه ضمه، وحينها سيكون تدخل الولايات المتحدة شبه مضمون، مما قد يُشعل صراعاً كبيراً في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. في الحقيقة تشير الأحداث الدائرة في العالم إلى أن الولايات المتحدة تواجه تحديات غير مسبوقة على جبهات متعددة، في ظل ندرة النجاحات الدبلوماسية التي يمكن الاعتماد عليها. وقد أثبتت الأدوات التقليدية – المحادثات والعقوبات والقمم – عدم كفايتها. ويبقى أمام أمريكا خياران: إما التراجع عن القيادة العالمية، أو مواجهة التهديدات المتزايدة في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا، ربما دفعة واحدة. وهذا ليس تهويلاً، فرغم أن العالم لم يدخل في حالة حرب بعد لكنه يتأرجح بشكل خطير على شفا صراع منهجي قد يبتلع القوى الكبرى ويعيد رسم خريطة القرن الحادي والعشرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store