logo
غوغل تنافس سامسونغ بهاتف مميز قابل للطي

غوغل تنافس سامسونغ بهاتف مميز قابل للطي

26 سبتمبر نيت١٦-٠٧-٢٠٢٥
تستعد غوغل لإطلاق هاتف متطور قابل للطي لتنافس من خلاله أحدث هواتف Galaxy Z Fold من سامسونغ.
تبعا لأحدث التسريبات فإن هاتف Pixel 10 Pro Fold المنتظر من غوغل سيحصل على هيكل مميز التصميم، مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68، وسيجهز بتقنيات eSIM.
شاشته الأساسية المرنة ستكون من نوع Foldable LTPO OLED بمقاس 8.0 بوصة، دقة عرضها (2076/2152) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، سطوعها يصل إلى 2700 شمعة/م تقريبا، وشاشته الخارجية ستكون من نوع OLED بمقاس 6.4 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، سطوعها 3000 شمعة/م تقريبا، ومحمية بزجاج Corning Gorilla Glass Victus 2.
سيعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16"، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكروصول عشوائي 16 غيغابايت، وذواكر داخلية تتراوح سعاتها ما بين 256 غيغابايت و1 تيرابايت.
كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+10.8+10.5) ميغابيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت ثنائية العدسة بدقة (10+10) ميغابيكسل، ولها القدرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية.
وسيجهز الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع، وتقنيات لإرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية في حالات الطوارئ، وسيزود ببطارية بسعة 5015 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 7.5 واط.
المصدر: gsmarena
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواصفات Galaxy A17 الجديد من سامسونغ
مواصفات Galaxy A17 الجديد من سامسونغ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 8 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

مواصفات Galaxy A17 الجديد من سامسونغ

أعلنت سامسونغ عن مواصفات هاتف غالاكسي الجديد الذي سيكون منافسا لأحدث هواتف أندرويد متوسطة الفئة من حيث السعر والمواصفات. حصل هاتف Galaxy A17 الجديد على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP54، أبعاده (164.4/77.9/7.5) ملم، وزنه 192 غ. شاشته أتت Super AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، دقة عرضها (2340/1080) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، معدل سطوعها 800 شمعة/م، كثافتها 385 بيكسل/الإنش تقريبا، وحميت بزجاج Corning Gorilla Glass Victus المقاوم للصدمات والخدوش. يعمل الجهاز بنظام 'أندرويد-15' مع واجهات One UI 7، ومعالج Exynos 1330، ومعالج رسوميات Mali-G68 MP2، وذواكر وصول عشوائي 4/6/8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (50+5+2) ميغابيكسل فيها عدسة macro وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فجاءت بدقة 13 ميغابيكسل. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، وتقنية eSIM، ومنفذ USB Type-C 2.0، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واط. المصـــــــــــدر gsmarena

التكنولوجيا.. سلاح أمريكا في مواجهة العالم
التكنولوجيا.. سلاح أمريكا في مواجهة العالم

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 6 أيام

  • المشهد اليمني الأول

التكنولوجيا.. سلاح أمريكا في مواجهة العالم

في ظل تحوُّل التكنولوجيا إلى سلاح ذي حدين، تبرز ضرورة مُلحّة لإعادة النظر في دعم الشركات التي تُسخِّر ابتكاراتها لقمع الشعوب وانتهاك حُرمة الحياة الخاصة. لم تعد هذه الممارسات مجرد شكاوى نظرية، بل تحولت إلى وقائع مُوثَّقة تَظهر في فضائح تجسس متكررة، مثل استخدام برمجيات 'بيغاسوس' لاختراق هواتف النشطاء، أو توظيف منصات سحابية كـ 'أزور' في توجيه ضربات عسكرية تستهدف المدنيين. هذه الأدوات، التي صُمِّمت لخدمة البشرية، تحوَّلت إلى أذرعٍ لإخضاعها، مما يفرض على الأفراد والمجتمعات تبني موقف أخلاقي حازم ومقاطعة كل شركة تتحوّل منتجاتها إلى أدوات حرب أو مراقبة. الخصوصية، التي طالما نُظر إليها كحق أساسي، أصبحت سلعةً تُباع وتُشترى في سوق البيانات المفتوحة. شركات مثل 'غوغل' و'فيسبوك' تجمع أدق تفاصيل حياة المستخدمين تحت ذريعة تحسين الخدمات، بينما تُسلِّم هذه البيانات لاحقًا إلى جهات حكومية أو عسكرية دون موافقة المستخدم. في مصر، كشفت التحقيقات عن استخدام برمجيات أمريكية مثل 'فينفيشر' لمراقبة المكالمات واختراق حسابات المعارضين، بينما تُوظَّف نفس التقنيات في دول أخرى لملاحقة الصحفيين وقمع الحريات. هنا، تتحول المقاطعة من فعل احتجاجي إلى ضرورة وجودية لحماية الفضاء الرقمي من التغوُّل الذي يهدد كرامة الإنسان وحريته. لا تقتصر المخاطر على انتهاك الخصوصية أو دعم الحروب، بل تمتد إلى تعزيز هيمنة جيوسياسية تكرس التبعية للدول التي تمتلك هذه التكنولوجيا. الولايات المتحدة، عبر تفوقها التكنولوجي، تُحكِم قبضتها على الاقتصاد العالمي من خلال سياسات مثل حظر تصدير الرقائق الإلكترونية إلى الصين، أو إجبار الشركات على تقييد استثماراتها في مناطق الصراع، هذا التحكُّم يُحوِّل التكنولوجيا إلى أداة ضغط سياسي، تُستخدم لفرض أجندات تتعارض مع مصالح الشعوب، بينما في المقابل، تظهر بدائل مفتوحة المصدر مثل 'ليبر أوفيس' أو ' لارك' Lark كبديل لبرمجيات شركة 'ميكروسوفت' كما أن هناك منصات للتواصل الاجتماعي يمكن ان تستخدم بديل لتطبيق ' الواتساب' ومن أشهرها ' تليجرام' وجميع هذه البرامج تُقدِّم نماذجًا لاقتصاد رقمي قائم على الشفافية والاستقلالية، بدلًا من الربح المُطلق. وفي هذا السياق ينبغي الإشارة الى أن المقاطعة ليست خطوة عقيمة، بل فعل مقاومة يُعيد التوازن إلى العلاقة بين التكنولوجيا والإنسان، فعندما يرفض المستهلكون منتجات هذه الشركات، فإنهم لا يحمون أنفسهم فحسب، بل يخلقون ضغطًا جماعيًّا يُجبر تلك الكيانات على مراجعة سياساتها، والتاريخ يُثبت أن الاحتجاجات العمالية داخل شركات مثل 'غوغل' و'أمازون' أدت إلى إلغاء عقود عسكرية مشبوهة، فيما نجحت حملات مثل 'لا لتكنولوجيا الفصل العنصري' في كشف تواطؤ الشركات مع أنظمة قمعية. هذا النوع من التضامن العالمي يُظهر أن الرأي العام قادر على فرض معايير أخلاقية في عالم ظنّته الشركات بلا رقابة. في النهاية، المقاطعة ليست مجرد رفض، بل خطوة نحو تأسيس عقد اجتماعي رقمي جديد، تُصان فيه حقوق الأفراد فوق مصالح الشركات، كما أنها تؤسس لمرحلة جديدة من الاستقلالية ودعم البدائل المحلية، وهذا بدوره يؤدي لبناء مستقبل لا تُحوَّل فيه التكنولوجيا إلى سجان، بل تظل أداة للتحرير والإبداع، وعلى الجميع أن يدرك بأن كل قرار يسمح بشراء منتج أو استخدام خدمة ينتجها الأمريكان أو الصهاينة فإنما هو تصويت على طبيعة العالم الذي نريده، فهل تريد عالم تُكرَّس فيه التكنولوجيا لخدمة الإنسان، أم تريد عالما تستخدم فيه التكنولوجيا لاستعباد الإنسان وقتله. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الدكتور عبدالعزيز الحوري نائب رئيس الهيئة العامة للعلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار

اشتعال هواتف Pixel 6a يثير قلق المستخدمين..
اشتعال هواتف Pixel 6a يثير قلق المستخدمين..

26 سبتمبر نيت

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • 26 سبتمبر نيت

اشتعال هواتف Pixel 6a يثير قلق المستخدمين..

أثار مستخدمو هاتف Pixel 6a قلقا واسعا بعد سلسلة من حوادث اشتعال الجهاز أثناء الشحن، رغم تلقيه تحديثا رسميا من شركة غوغل، صُمّم خصيصا لمعالجة مشكلة ارتفاع حرارة البطارية. فقد أبلغ 5 مستخدمين على الأقل عن انفجار هواتفهم، 4 منها خلال الأشهر الماضية، ما دفع غوغل إلى إطلاق تحديث إلزامي للبرنامج في 2 يوليو بهدف تقليل خطر ارتفاع حرارة البطارية، من خلال تفعيل أدوات لإدارة سعة البطارية وتقليل أداء الشحن بعد 400 دورة شحن. لكن التحديث لم يؤت ثماره على ما يبدو. ففي 26 يوليو، كشف مستخدم على منصة Reddit يحمل اسم @footymanageraddict أن هاتفه Pixel 6a احترق أثناء الشحن الليلي رغم تثبيت التحديث الأخير. وقال في منشوره: "استيقظت على رائحة كريهة وضوضاء مرتفعة. اشتعل الهاتف بجانبي على الطاولة، وتمكنت من رميه على أرضية البلاط وسحب السلك بسرعة". وأضاف أن الحريق كاد يلامس رأسه، وأدى إلى احتراق الملاءات وتلف وحدة تكييف قريبة، كما تسبب له في ألم في الحلق نتيجة استنشاق الدخان داخل غرفة مغلقة. ونشر المستخدم صورا تظهر شاشة ذائبة ومكونات داخلية محترقة وغطاء خارجي منصهر جزئيا، واصفا ما حدث بـ"تجربة مروعة بكل المقاييس". وكانت غوغل قد عرضت استبدالا مجانيا للبطاريات للمستخدمين في عدد من الدول فقط (الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وألمانيا وسنغافورة واليابان والهند). لكن المستخدم المتضرر لم يكن في أي من هذه الدول، ما دفعه إلى الاكتفاء بالتحديث. وفي أعقاب الحادثة، أبلغ مستخدمون آخرون عن مشاكل مماثلة. وكتب أحدهم: "بعد التحديث، ارتفعت حرارة هاتفي إلى أكثر من 140 درجة (60 درجة مئوية) أثناء الشحن و120 درجة (49 درجة مئوية) أثناء الاستخدام العادي". وقال آخر: "لم تكن لدي أي مشاكل قبل التحديث. بعده، بدأ الهاتف يسخن بشكل مفرط. استبدلت البطارية يدويا، وتحسّن الوضع". ودعا بعض المستخدمين غوغل إلى سحب الأجهزة المتضررة وتعويض المستخدمين بالكامل. ورغم تصاعد الشكاوى، لم تصدر غوغل أي بيان رسمي بشأن الحادثة الأخيرة. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store