logo
طعن ثلاثة تلاميذ في مدرسة بفنلندا وتوقيف المشتبه به

طعن ثلاثة تلاميذ في مدرسة بفنلندا وتوقيف المشتبه به

العين الإخباريةمنذ 15 ساعات

تعرض ثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية ومتوسطة في بيركالا بجنوب غرب فنلندا للطعن صباح الثلاثاء. واعتُقل المهاجم المشتبه به وهو تلميذ في نفس المدرسة في وقت لاحق، وفقا للشرطة الفنلندية.
لا تمثل جراح المصابين في حادثة الطعن خطرا على حياتهم، على ما قالت المتحدثة باسم الشرطة نينا يوراكو لوكالة فرانس برس، مضيفة أن الشرطة تحقق في تقارير إعلامية أفادت بأن المشتبه به استهدف فتيات في المدرسة.
وتضم مدرسة فهيرفي نحو 1250 تلميذا تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما، غير أن أعمار الجرحى لم تتضح بعد.
وجاء في بيان للشرطة أن "المشتبه بارتكابه عمل العنف هو تلميذ في مدرسة فهيرفي".
وذكرت هيئة البث الفنلندية العامة "واي إل إي" إنه يُعتقد أن المشتبه به "نشر بيانا يذكر فيها أسباب فعلته والأداة التي استخدمها".
وأضافت الهيئة أنها اطلعت على البيان لكنها "لم تتمكن من التأكد" من أنه كُتب بخط المشتبه به.
وأظهرت هيئة البث العديد من سيارات الإغاثة متوقفة أمام المدرسة التي فُرض حولها طوق أمني فيما بقي التلاميذ بداخلها كإجراء احترازي.
aXA6IDEwNC4yNTIuMTA1LjE4OCA=
جزيرة ام اند امز
IT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طعن ثلاثة تلاميذ في مدرسة بفنلندا وتوقيف المشتبه به
طعن ثلاثة تلاميذ في مدرسة بفنلندا وتوقيف المشتبه به

العين الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • العين الإخبارية

طعن ثلاثة تلاميذ في مدرسة بفنلندا وتوقيف المشتبه به

تعرض ثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية ومتوسطة في بيركالا بجنوب غرب فنلندا للطعن صباح الثلاثاء. واعتُقل المهاجم المشتبه به وهو تلميذ في نفس المدرسة في وقت لاحق، وفقا للشرطة الفنلندية. لا تمثل جراح المصابين في حادثة الطعن خطرا على حياتهم، على ما قالت المتحدثة باسم الشرطة نينا يوراكو لوكالة فرانس برس، مضيفة أن الشرطة تحقق في تقارير إعلامية أفادت بأن المشتبه به استهدف فتيات في المدرسة. وتضم مدرسة فهيرفي نحو 1250 تلميذا تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما، غير أن أعمار الجرحى لم تتضح بعد. وجاء في بيان للشرطة أن "المشتبه بارتكابه عمل العنف هو تلميذ في مدرسة فهيرفي". وذكرت هيئة البث الفنلندية العامة "واي إل إي" إنه يُعتقد أن المشتبه به "نشر بيانا يذكر فيها أسباب فعلته والأداة التي استخدمها". وأضافت الهيئة أنها اطلعت على البيان لكنها "لم تتمكن من التأكد" من أنه كُتب بخط المشتبه به. وأظهرت هيئة البث العديد من سيارات الإغاثة متوقفة أمام المدرسة التي فُرض حولها طوق أمني فيما بقي التلاميذ بداخلها كإجراء احترازي. aXA6IDEwNC4yNTIuMTA1LjE4OCA= جزيرة ام اند امز IT

ثورة صينية لمكافحة الفساد في كرة القدم.. سجن 20 عاماً وإيقاف 43 لاعباً
ثورة صينية لمكافحة الفساد في كرة القدم.. سجن 20 عاماً وإيقاف 43 لاعباً

العين الإخبارية

timeمنذ 18 ساعات

  • العين الإخبارية

ثورة صينية لمكافحة الفساد في كرة القدم.. سجن 20 عاماً وإيقاف 43 لاعباً

اتخذت الصين إجراءات غير مسبوقة من أجل مكافحة من ظاهرة التلاعب بنتائج المباريات وذلك عبر فرض عقوبات وصلت إلى حد السجن لمدة 20 عاماً. وقالت صحيفة "آس" الإسبانية في تقرير لها أن الصين شهدت هزة كبيرة من خلال سنوات من فضائح الرشوة والتلاعب بنتائج المباريات ما جعل السلطات تقرر اتخاذ إجراءات صارمة وجذرية. ولقد تم الحكم بالسجن لمدة 20 عاماً على تي لي المدير الفني السابق لمنتخب الصين خلال الفترة من 2019 إلى 2021 والذي كان لاعباً على مدار 3 سنوات في إيفرتون الإنجليزي من 2003 إلى 2006. ولقد أيدت محكمة الشعب العليا في هوبي في نهاية أبريل/ نيسان الماضي حكماً بالحبس لمدة 20 عاماً بحق المدرب لي تي بتهمة الفساد. واعتبر القضاء الصيني أن جرائم الرشوة والتلاعب بنتائج المباريات مثبتة خلال فترة عمله سواء مع الأندية أو فيما بعد حين بدأ مهمته مع منتخب الصين. وقبل تولي المسؤولية الفنية لمنتخب الصين، عمل لي تي كمدير فني لفريقي هيبي شينا فورشين ووهان زال. ولقد أقر لاعب إيفرتون السابق في اعتراف صادم نقلته قناة "CCTV" الحكومية الصينية بدفع مبلغ 400 ألف يورو من أجل تعيينه كمدير فني، قبل أن يعلق: "أنا آسف جدًا. كانت بعض الأمور ممارسات شائعة في كرة القدم آنذاك". وفي سبتمبر/ أيلول من العام الماضي أعلن الاتحاد الصيني لكرة القدم إيقاف 43 شخصاً مدى الحياة عن ممارسة اللعبة بسبب تورطهم في التلاعب بنتائج المباريات. وكان من بين الموقوفين الدوليين السابقين جين جينداو، وغو تيانيو، وغو تشاو، بالإضافة إلى الكوري الجنوبي سون جون هو، الذي أُلقي القبض عليه في الصين في مايو/ أيار 2023 وأُعيد إلى وطنه بعد أشهر من الاعتقال. وضمت قائمة الموقوفين أيضًا اللاعب الكاميروني إيولو دونوفان، الذي يلعب حاليًا في نادي خيطان الكويتي، والذي عوقب بالإيقاف لمدة خمس سنوات عندما كان يلعب مع نادي تشجيانغ الصيني. وكان جميعهم جزءًا من تحقيق شمل 120 مباراة، و128 مشتبهًا به، و41 ناديًا لكرة القدم. وأكد رئيس الاتحاد الصيني لكرة القدم، سونغ كاي، آنذاك أن 43 من الموقوفين جنائيًا مُنعوا مدى الحياة من ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم، قبل أن يضيف بلهجة حازمة: "نحثّ قطاع كرة القدم بأكمله على الالتزام الصارم بهذا الحظر". ولكن لم يقتصر الفساد على اللاعبين فحسب، حيث طال الحكام عبر قضية في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، شهدت الحكم على تان هاي، المدير السابق لقسم إدارة التحكيم في الاتحاد الصيني لكرة القدم، بالسجن 6 6 سنوات ونصف بتهمة قبول رشاوى. ونتيجةً لذلك، وفي محاولةٍ لاستعادة مصداقية التحكيم في البلاد، أعلن الاتحاد الصيني لكرة القدم (CFA) في مارس/ آذار الماضي عن إنشاء أول أكاديمية وطنية للحكام. ويهدف هذا المشروع إلى تدريب جيل جديد من الأعضاء وفقًا للمعايير الدولية ومن خلال أساليب تدريب مبتكرة، وذلك في خطوة وصفها سونغ كاي، رئيس اتحاد الكرة بأنها "حاسمةً في بناء جيلٍ من المحترفين رفيعي المستوى". aXA6IDQ1LjM5LjQyLjEwOSA= جزيرة ام اند امز IT

حين يرقص الإرهاب على «تيك توك».. تجنيد ناعم في نيجيريا
حين يرقص الإرهاب على «تيك توك».. تجنيد ناعم في نيجيريا

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

حين يرقص الإرهاب على «تيك توك».. تجنيد ناعم في نيجيريا

جبهة جديدة من الإرهاب، فتحتها الجماعات الإرهابية في نيجيريا لا تُدار عبر الغابات أو السلاح، بل تُخاض على منصات التواصل الاجتماعي، بأساليب رقمية تستهدف العقول قبل الأجساد، وتستخدم «تيك توك» كسلاح جديد في معركة لم تعد تقليدية. وفي كثير من المقاطع التي تبثها الجماعات الإرهابية على «تيك توك»، يُلاحظ اعتماد ممنهج على استعراض أدوات الإغراء، حيث يظهر عناصر التنظيم وهم يلوّحون ببنادق هجومية حديثة، ويعرضون قنابل يدوية، إلى جانب رزم كبيرة من النقود الموضوعة بشكل استعراضي أمام الكاميرا. ويهدف هذا النوع من المحتوى إلى إثارة إعجاب المتابعين، خصوصًا من فئة الشباب الذين يعانون من الفقر والتهميش، وإيصال رسالة بأن الانضمام إلى صفوف هذه الجماعات يوفر لهم القوة، والمال، والانتماء، في ظل غياب الدولة وانهيار البنى الاقتصادية في العديد من المناطق الشمالية من نيجيريا. تصاعد الإرهاب على المنصة وخلال شهر أبريل/نيسان الماضي، قُتل ما لا يقل عن 100 شخص في موجة جديدة من الهجمات الإرهابية التي طالت مناطق عدة في شمال نيجيريا، في وقت أكد فيه حاكم ولاية بورنو – وهي مركز النزاع منذ عام 2009 – أن الجماعات المسلحة أحرزت تقدماً ميدانياً خطيراً. وتزامناً مع هذا التصعيد، رصدت وكالة «فرانس برس» نشاطًا مكثفًا لحسابات على «تيك توك» تديرها شخصيات مرتبطة بتلك الجماعات. وتضمنت المقاطع مشاهد مباشرة لعناصر يروّجون لأفكار متطرفة معادية للغرب، بأسلوب يشبه التسجيلات الأولى التي نشرها زعيم «بوكو حرام» السابق أبو بكر الشكوي قبل مقتله عام 2021. بث مباشر وتحريض علني ووفق خبراء، لم يعد الأمر مقتصرًا على بث مقاطع دعائية مسجلة، بل تطور إلى تقديم محتوى حي وتفاعلي. وكتب بولاما بوكارتي، نائب رئيس مؤسسة «بريدجواي» البحثية، أن أحد عناصر «بوكو حرام» هدده مباشرة عبر بث حي بسبب تصريحاته ضد التنظيم، وتم حذف المقطع لاحقًا، لكنه يشير إلى تصعيد نوعي في استخدام المنصة. وعلى الرغم من أن «تيك توك» يؤكد على حظر أي محتوى مرتبط بالإرهاب، فإن خاصية البث المباشر تجعل من الصعب مراقبة المحتوى وإزالته في الوقت الحقيقي، بحسب مسؤولين في المنصة. محتوى تفاعلي وأرباح رقمية وراجعت وكالة «فرانس برس» 19 حسابًا تنشط في هذا المجال، ووجدت أنها تبث بشكل متكرر مشاهد لعناصر يرتدون زي رجال دين، يحرّضون على العنف ضد الحكومة، ويتعاونون مع حسابات تعرض كميات كبيرة من الأسلحة. كما تتضمن هذه الحسابات تسجيلات قديمة لمؤسس التنظيم محمد يوسف، وأخرى للواعظ المتشدد عيسى غارو، المعروف بخطاباته التحريضية. والمقلق، أن هذه الحسابات تتفاعل بشكل مباشر مع متابعيها، وتجيب على الأسئلة، وتتلقى هدايا رقمية قابلة للتحويل إلى نقود، ما يمنحها مصدر تمويل رقميًا إلى جانب استخدامها لأغراض دعائية. تراجع «تليغرام» وصعود «تيك توك» وبحسب صديق محمد، وهو عنصر سابق في التنظيم الإرهابي، فإن الجماعات المسلحة بدأت بالتحول إلى «تيك توك» بعد الحملة الأمنية على تطبيق «تليغرام»، لما يوفره التطبيق الجديد من تفاعل فوري وانتشار واسع لدى فئة الشباب. وقال في تصريح لوكالة «فرانس برس»: «أدركت هذه الجماعات أن عليهم مخاطبة الشباب بلغة يفهمونها، بعيدًا عن الأساليب الدعوية التقليدية المملة». وأكد أن المؤشرات تدل على أن هذه الاستراتيجية بدأت تحقق نتائج فعلية في استقطاب عناصر جديدة. الحكومة في مواجهة تحدٍ رقمي خبراء أمنيون في نيجيريا حذروا من أن هذا الاستخدام المكثف لـ«تيك توك» من قبل الجماعات الإرهابية يشكل تحديًا مباشرًا لسلطات البلاد. وقال مالك صموئيل، المحلل الأمني في مركز «الحوكمة الجيدة في أفريقيا»، إن ظهور عناصر التنظيم بوجوههم المكشوفة في المقاطع هو محاولة متعمدة لبث الثقة في صفوف أنصارهم وإثبات أنهم «حقيقيون وغير خائفين». من جهتها، أعلنت منصة «تيك توك» أنها دخلت سابقًا في شراكة مع منظمة «تكنولوجيا مكافحة الإرهاب» المدعومة من الأمم المتحدة لتحسين تقنيات الرصد والحذف، لكن المنظمة أنهت تعاونها مع المنصة في 2024. وكثفت جماعة بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب أفريقيا الهجمات مؤخرا في شمال شرق نيجيريا وخاصة في ولاية بورنو، مركز الصراع الذي بدأ عام 2009 وخلف ما لا يقل عن مليوني نازح و40 ألف قتيل. aXA6IDkyLjExMy4xNDEuMjAwIA== جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store