logo
نافذة - هل يتحقق حلم الشباب الدائم؟.. دراسة تكشف هرمونات تجدد شباب البشرة وتكافح الشيب

نافذة - هل يتحقق حلم الشباب الدائم؟.. دراسة تكشف هرمونات تجدد شباب البشرة وتكافح الشيب

الخميس 27 مارس 2025 04:00 صباحاً
نافذة على العالم - تم النشر في:
كشفت دراسة ألمانية حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة مثل التجاعيد والشيب.
وتعد شيخوخة الجلد عملية معقدة تتأثر بعوامل داخلية وخارجية، حيث تؤدي إلى تغيرات واضحة مثل التجاعيد وفقدان المرونة وظهور بقع تصبغية.
وبينما يُنظر إليها غالبًا كمشكلة تجميلية، فإن تأثيراتها تمتد إلى الصحة العامة، إذ قد تضعف وظيفة الجلد كحاجز واقٍ للجسم.
وحسب موقع "ساينس ألرت"، كشفت دراسة حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة، إذ أظهر الباحثون أن بعض هذه الهرمونات تمتلك إمكانات علاجية للحد من آثار الشيخوخة الخارجية، مثل التجاعيد والشيب، ما قد يفتح آفاقًا في مجال مكافحة التقدم في العمر.
وحسب موقع "روسيا اليوم"، أوضح البروفيسور ماركوس بوم، أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة مونستر في ألمانيا، أن الجلد لا يقتصر دوره على استقبال الهرمونات التي تتحكم في مسارات الشيخوخة، بل يعد أيضًا أحد أهم الأعضاء المنتجة للهرمونات إلى جانب الغدد الصماء التقليدية.
وأوضحت الدراسة أن الجلد يعمل كطبقة صماء نشطة، حيث يفرز هرمونات وجزيئات إشارات تلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم عمليات الشيخوخة. ولا يقتصر ذلك على طبقاته المختلفة، بل يشمل أيضًا بصيلات الشعر، التي وصفها الباحثون بأنها "أعضاء صغيرة عصبية صماء تعمل بكامل طاقتها".
العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد
ولفهم العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد بشكل أعمق، استعرض الباحثون دراسات تناولت هرمونات رئيسة، مثل عامل النمو الشبيه بـ"الأنسولين 1" وهرمون النمو والإستروجينات والريتينويدات والميلاتونين.
والدراسة التي نشرت في مجلة " Endocrine Reviews"، خلصت إلى أن بعض هذه الهرمونات تلعب دورًا أساسيًا في تنظيم مسارات الشيخوخة، مثل تدهور النسيج الضام (المسبب للتجاعيد) وبقاء الخلايا الجذعية وفقدان الصبغة (المسبب لشيب الشعر).
هرمون الميلاتونين يكافح التجاعيد
ومن بين الهرمونات التي يمكن أن تكافح التجاعيد، برز هرمون الميلاتونين، حيث يعمل كمضاد أكسدة قوي أي يحمي خلايا البشرة من الضرر اليومي، ويساعد في تنظيم عملية الاستقلاب للميتوكوندريا وهي عملية تحويل الغذاء أو الوقود إلى وحدات بناء للخلايا، كما يقلل من تلف الحمض النووي ويمنع الالتهابات وموت الخلايا المبرمج.
هرمون "α-MSH " الواقي لخلايا البشرة
كما شملت المراجعة أيضًا هرمونات أخرى، مثل α-MSH والأوكسيتوسين والإندوكانابينويدات ومعدلات مستقبلات البيروكسيسوم المنشّطة (PPARs).
ووظيفة هذه الهرمونات هي إصلاح تلف الجلد الناتج عن الشيخوخة. فعلى سبيل المثال، يعمل هرمون "α-MSH " كواقٍ لخلايا البشرة، حيث يساعد في الحد من الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، التي تسبب ظهور بقع داكنة في الجلد وتؤثر على الشعر.
وهرمون "α-MSH " تفرزه الخلايا الصبغية بعد التعرض للأشعة فوق البنفسجية وهو مسؤول عن تكوين الميلانين، المسؤول عن صبغة الجلد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصائح لتجنب بكتيرية الثلاجة .. إليك التفاصيل
نصائح لتجنب بكتيرية الثلاجة .. إليك التفاصيل

الاقباط اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • الاقباط اليوم

نصائح لتجنب بكتيرية الثلاجة .. إليك التفاصيل

يجهل العديد من الأشخاص أن يمكن للثلاجة التي تحفظ الطعام أن تحتوي على بكتيريا وفطريات في حالة عدم الاهتمام بنظافتها ما يمكن أن يعرض الصحة إلى الخطر، وفقًا لما ذكره ساينس ألرت. ووفقا للخبراء، فإن درجة الحرارة تعد العامل الحاسم الذي يفصل بين الثلاجة الآمنة و"مصنع البكتيريا". وتشير الدراسات إلى أن متوسط درجة حرارة الثلاجات في معظم المنازل يتجاوز الحدود الآمنة، حيث يسجل 5.3 درجة مئوية بينما المعدل الموصى به يتراوح بين 0 إلى 5 درجات (3241 فهرنهايت). والأخطر من ذلك أن بعض الثلاجات تعمل بدرجة حرارة تصل إلى 15 درجة مئوية (59 فهرنهايت). وفي هذه الدرجات، يمكن للبكتيريا أن تتكاثر بسرعة، ما يزيد من خطر فساد الطعام أو حتى التسمم الغذائي. والمشكلة لا تقتصر على ارتفاع الحرارة فحسب، بل تمتد إلى التقلبات المستمرة التي تتعرض لها. فكلما فتحنا الباب، دخل تيار من الهواء الدافئ، وكلما طالت مدة الفتح، ارتفعت الحرارة الداخلية لتقترب من درجة حرارة الغرفة، ما يخلق بيئة أكثر ملاءمة لتكاثر البكتيريا. وعلى الرغم من أن البرودة تبطئ نمو معظم البكتيريا، لكن بعض الأنواع مثل "الليستيريا" تزدهر في البرودة وتتكاثر بسرعة مسببة أمراضا خطيرة خاصة للحوامل وكبار السن. وهذه البكتيريا الذكية تختبئ في أطعمة نتناولها يوميا مثل الجبن الطري واللحوم الباردة وحتى بعض الخضروات المغسولة مسبقا. والواقع يؤكد أننا نرتكب أخطاء يومية في التعامل مع ثلاجاتنا. فمعظم الناس يضعون اللحوم النيئة في الأرفف العلوية، بينما المكان الصحيح هو الرف السفلي لمنع تسرب السوائل. وكثيرون يملؤون الثلاجة إلى أقصى سعتها، ما يعيق توزيع الهواء البارد. والأسوأ أن الغالبية يعتمدون على "اختبار الشم" لتحديد صلاحية الطعام، غير مدركين أن معظم البكتيريا الضارة لا رائحة لها. وللحفاظ على طعامك طازجا وآمنا يمكن اتباع بعض الحلول البسيطة ولكنها تحتاج إلى وعي وتغيير في العادات: - قلل من فتح الباب، ولا تترك الثلاجة مفتوحة أثناء تفريغ البقالة، على سبيل المثال. - وضع موازين حرارة صغيرة داخل الثلاجة في مناطق مختلفة (وإذا كان أي منها يتجاوز بانتظام 5 درجات مئوية (41 فهرنهايت)، فقد حان الوقت للتعديل). - احرص على ملء ثلاجتك بنسبة 75% تقريبا، حتى يتمكن الهواء البارد من الدوران بشكل صحيح. يمكنك توفير مساحة عن طريق تخزين عناصر، مثل الفواكه ذات النواة (مثل الخوخ)، والطماطم، والفلفل، والبطاطس، والعسل في خزانة باردة وجافة فهذه لا تحتاج إلى التبريد. - التنظيف الدوري للإطار المطاطي الذي يفقد فعاليته مع تراكم الأوساخ. ولتقليل المخاطر على نفسك والآخرين، اتبع توصيات سلطات سلامة الغذاء: - افصل الأطعمة النيئة، مثل اللحوم والأسماك التي تحتاج إلى طهي عن الأطعمة الجاهزة للأكل، مثل الفواكه أو السندويشات. - خزن اللحوم والأسماك النيئة على الرف السفلي للثلاجة. بهذه الطريقة، إذا تسربت أي سوائل، لن تلوث الأطعمة الأخرى. - عدم الاحتفاظ بالأطعمة الجاهزة للأكل لأكثر من أربعة أيام، حتى لو بدت سليمة. - اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون قبل وأثناء وبعد تحضير الوجبات. - اتبع تعليمات الطهي على العبوة عند الضرورة. ويمكن لاتباع هذه العادات البسيطة أن يساعد على الحفاظ على الطعام طازجا لفترة أطول، ويحافظ على عمل الثلاجة بكفاءة أكبر، والأهم من ذلك، يحمي صحتك وصحة عائلتك. خضار يمنع تلف الخلايا ويحفز البنكرياس.. احرص على تناوله لماذا يصعب على البعض التخلص من الكراكيب؟ استشاري نفسي يجيب ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو) طلب غريب من عريس للمدعوين في حفل زفافه يثير جدلا واسعا - 10 صور عجائب الحيوانات.. أنثي فيل تنتقم من رجل بطريقة لا تصدق وهذا ما حدث (فيديو)

نصائح لتجنب بكتيرية الثلاجة .. إليك التفاصيل
نصائح لتجنب بكتيرية الثلاجة .. إليك التفاصيل

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • مصراوي

نصائح لتجنب بكتيرية الثلاجة .. إليك التفاصيل

يجهل العديد من الأشخاص أن يمكن للثلاجة التي تحفظ الطعام أن تحتوي على بكتيريا وفطريات في حالة عدم الاهتمام بنظافتها ما يمكن أن يعرض الصحة إلى الخطر، وفقًا لما ذكره ساينس ألرت. ووفقا للخبراء، فإن درجة الحرارة تعد العامل الحاسم الذي يفصل بين الثلاجة الآمنة و"مصنع البكتيريا". وتشير الدراسات إلى أن متوسط درجة حرارة الثلاجات في معظم المنازل يتجاوز الحدود الآمنة، حيث يسجل 5.3 درجة مئوية بينما المعدل الموصى به يتراوح بين 0 إلى 5 درجات (32–41 فهرنهايت). والأخطر من ذلك أن بعض الثلاجات تعمل بدرجة حرارة تصل إلى 15 درجة مئوية (59 فهرنهايت). وفي هذه الدرجات، يمكن للبكتيريا أن تتكاثر بسرعة، ما يزيد من خطر فساد الطعام أو حتى التسمم الغذائي. والمشكلة لا تقتصر على ارتفاع الحرارة فحسب، بل تمتد إلى التقلبات المستمرة التي تتعرض لها. فكلما فتحنا الباب، دخل تيار من الهواء الدافئ، وكلما طالت مدة الفتح، ارتفعت الحرارة الداخلية لتقترب من درجة حرارة الغرفة، ما يخلق بيئة أكثر ملاءمة لتكاثر البكتيريا. وعلى الرغم من أن البرودة تبطئ نمو معظم البكتيريا، لكن بعض الأنواع مثل "الليستيريا" تزدهر في البرودة وتتكاثر بسرعة مسببة أمراضا خطيرة خاصة للحوامل وكبار السن. وهذه البكتيريا الذكية تختبئ في أطعمة نتناولها يوميا مثل الجبن الطري واللحوم الباردة وحتى بعض الخضروات المغسولة مسبقا. والواقع يؤكد أننا نرتكب أخطاء يومية في التعامل مع ثلاجاتنا. فمعظم الناس يضعون اللحوم النيئة في الأرفف العلوية، بينما المكان الصحيح هو الرف السفلي لمنع تسرب السوائل. وكثيرون يملؤون الثلاجة إلى أقصى سعتها، ما يعيق توزيع الهواء البارد. والأسوأ أن الغالبية يعتمدون على "اختبار الشم" لتحديد صلاحية الطعام، غير مدركين أن معظم البكتيريا الضارة لا رائحة لها. وللحفاظ على طعامك طازجا وآمنا يمكن اتباع بعض الحلول البسيطة ولكنها تحتاج إلى وعي وتغيير في العادات: - قلل من فتح الباب، ولا تترك الثلاجة مفتوحة أثناء تفريغ البقالة، على سبيل المثال. - وضع موازين حرارة صغيرة داخل الثلاجة في مناطق مختلفة (وإذا كان أي منها يتجاوز بانتظام 5 درجات مئوية (41 فهرنهايت)، فقد حان الوقت للتعديل). - احرص على ملء ثلاجتك بنسبة 75٪ تقريبا، حتى يتمكن الهواء البارد من الدوران بشكل صحيح. يمكنك توفير مساحة عن طريق تخزين عناصر، مثل الفواكه ذات النواة (مثل الخوخ)، والطماطم، والفلفل، والبطاطس، والعسل في خزانة باردة وجافة – فهذه لا تحتاج إلى التبريد. - التنظيف الدوري للإطار المطاطي الذي يفقد فعاليته مع تراكم الأوساخ. ولتقليل المخاطر على نفسك والآخرين، اتبع توصيات سلطات سلامة الغذاء: - افصل الأطعمة النيئة، مثل اللحوم والأسماك التي تحتاج إلى طهي عن الأطعمة الجاهزة للأكل، مثل الفواكه أو السندويشات. - خزن اللحوم والأسماك النيئة على الرف السفلي للثلاجة. بهذه الطريقة، إذا تسربت أي سوائل، لن تلوث الأطعمة الأخرى. - عدم الاحتفاظ بالأطعمة الجاهزة للأكل لأكثر من أربعة أيام، حتى لو بدت سليمة. - اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون قبل وأثناء وبعد تحضير الوجبات. - اتبع تعليمات الطهي على العبوة عند الضرورة. ويمكن لاتباع هذه العادات البسيطة أن يساعد على الحفاظ على الطعام طازجا لفترة أطول، ويحافظ على عمل الثلاجة بكفاءة أكبر، والأهم من ذلك، يحمي صحتك وصحة عائلتك. ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو) طلب غريب من عريس للمدعوين في حفل زفافه يثير جدلا واسعا - 10 صور

نافذة - أهمها درجة الحرارة الآمنة.. خبراء: 9 نصائح مهمة حتى لا تصبح الثلاجة مكاناً لانتشار البكتيريا والفطريات
نافذة - أهمها درجة الحرارة الآمنة.. خبراء: 9 نصائح مهمة حتى لا تصبح الثلاجة مكاناً لانتشار البكتيريا والفطريات

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • نافذة على العالم

نافذة - أهمها درجة الحرارة الآمنة.. خبراء: 9 نصائح مهمة حتى لا تصبح الثلاجة مكاناً لانتشار البكتيريا والفطريات

الأربعاء 14 مايو 2025 10:45 صباحاً في قلب كل مطبخ، تقبع الثلاجة حارساً أميناً على صحة الأسرة؛ كونها تخزّن الطعام بأمانٍ، لكن هذا الحارس قد يتحوّل إلى عدوٍ خفي إذا لم نعطه الاهتمام الكافي، ويحذّر خبراء الصحة أن الثلاجة قد تصبح مكاناً خصباً للبكتيريا والفطريات إذا لم نستخدمها بالطريقة الصحيحة. درجة الحرارة الآمنة وينقل تقرير على موقع "ساينس ألرت" عن خبراء الصحة، أن درجة الحرارة تعد العامل الحاسم الذي يفصل بين الثلاجة الآمنة و"مصنع البكتيريا". وتشير الدراسات إلى أن متوسط درجة حرارة الثلاجات في معظم المنازل يتجاوز الحدود الآمنة، حيث يسجّل 5.3 درجة مئوية، بينما المعدل الموصى به يتراوح بين 0 و5 درجات، والأخطر من ذلك أن بعض الثلاجات يعمل بدرجة حرارة تصل إلى 15 درجة مئوية، وفي هذه الدرجات، يمكن للبكتيريا أن تتكاثر بسرعة، ما يزيد من خطر فساد الطعام أو حتى التسمّم الغذائي. مشكلة فتح الثلاجة كثيراً والمشكلة لا تقتصر على ارتفاع الحرارة فحسب؛ بل تمتد إلى التقلبات المستمرة التي تتعرّض لها. فكلما فتحنا الباب، دخل تيارٌ من الهواء الدافئ، وكلما طالت مدة الفتح، ارتفعت الحرارة الداخلية لتقترب من درجة حرارة الغرفة، ما يوجِد بيئة أكثر ملاءمةً لتكاثر البكتيريا. بعض البكتيريا ينمو في البرودة وعلى الرغم من أن البرودة تبطئ نمو معظم البكتيريا، لكن بعض الأنواع مثل "الليستيريا" تزدهر في البرودة وتتكاثر بسرعة مسببةً أمراضاً خطيرة خاصة للحوامل وكبار السن. وهذه البكتيريا الذكية تختبئ في أطعمة نتناولها يومياً مثل الجبن الطري واللحوم الباردة حتى بعض الخضراوات المغسولة مسبقاً. أخطاء أماكن الطعام بالثلاجة والواقع يؤكد أننا نرتكب أخطاءً يومية في التعامل مع ثلاجاتنا، فمعظم الناس يضعون اللحوم النيئة في الأرفف العلوية، بينما المكان الصحيح هو الرف السفلي لمنع تسرُّب السوائل. وكثيرون يملؤون الثلاجة إلى أقصى سعتها؛ ما يعيق توزيع الهواء البارد. والأسوأ أن الأغلبية يعتمدون على "اختبار الشم" لتحديد صلاحية الطعام، غير مدركين أن معظم البكتيريا الضارّة لا رائحة لها. 9 نصائح للحفاظ على الطعام في الثلاجة وللحفاظ على طعامك طازجاً وآمناً يمكن اتباع بعض الحلول البسيطة، لكنها تحتاج إلى وعي وتغيير في العادات: - قلّل من فتح الباب، ولا تترك الثلاجة مفتوحة في أثناء تفريغ البقالة، على سبيل المثال. - وضع موازين حرارة صغيرة داخل الثلاجة في مناطق مختلفة (وإذا كان أيٌّ منها يتجاوز بانتظام 5 درجات مئوية، فقد حان الوقت للتعديل). - احرص على ملء ثلاجتك بنسبة 75% تقريباً، حتى يتمكّن الهواء البارد من الدوران بشكل صحيح. يمكنك توفير مساحة عن طريق تخزين عناصر، مثل الفواكه ذات النواة (مثل الخوخ)، والطماطم، والفلفل، والبطاطس، والعسل في خزانة باردة وجافة، فهذه لا تحتاج إلى التبريد. - التنظيف الدوري للإطار المطاطي الذي يفقد فعّاليته مع تراكم الأوساخ. - افصل الأطعمة النيئة، مثل اللحوم والأسماك التي تحتاج إلى طهي عن الأطعمة الجاهزة للأكل، مثل الفواكه أو السندويشات. - خزّن اللحوم والأسماك النيئة على الرف السفلي للثلاجة. بهذه الطريقة، إذا تسرَّب أيٌّ سوائل، فلن تلوّث الأطعمة الأخرى. - عدم الاحتفاظ بالأطعمة الجاهزة للأكل لأكثر من أربعة أيام، حتى لو بدت سليمة. - اغسل يديك بانتظامٍ بالماء والصابون قبل وأثناء وبعد تحضير الوجبات. - اتبع تعليمات الطهي على العبوة عند الضرورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store