أحدث الأخبار مع #والريتينويدات


LE12
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
اكتشاف علاج واعد للصدفية بدون آثار جانبية
يسعى العلماء باستمرار إلى تطوير . عادة ما يتم علاج الصدفية بالكريمات المرطبة أو الأدوية الموضعية، مثل نظائر فيتامين (د) والريتينويدات والكورتيكوستيرويدات، لكن هذه العلاجات لا يمكن استخدامها لفترات طويلة بسبب آثارها الجانبية . وبهذا الصدد، تمكّن فريق من العلماء في جامعة برمنغهام من تحديد تسلسل مكوّن من 3 أحماض أمينية فقط، قادر على تقليل حدة الصدفية عند تطبيقه موضعيا في كريم مرطب . وركزت الدراسة على أصغر جزء من ببتيد طبيعي يسمى PEPITEM ، وهو بروتين ينظم الالتهاب في الجسم. وأظهرت النتائج أن هذا الببتيد، بالإضافة إلى تسلسله الثلاثي الجديد، كان له تأثير واضح في تخفيف أعراض الصدفية، مشابها لتأثير كريمات الستيرويد، دون التسبب في آثارها الجانبية طويلة المدى . ويتكون PEPITEM في حالته الطبيعية من 14 حمضا أمينيا، لكن العلماء، بقيادة البروفيسور إد راينجر من جامعة برمنغهام والبروفيسور فرانشيسكو مايوني من جامعة نابولي فيديريكو الثاني، سعوا إلى تحديد أصغر جزء من الجزيء يمكنه التأثير على الخلايا المناعية وتقليل الالتهاب. ووجدوا أن تسلسلا مكونا من 3 أحماض أمينية كان له تأثير بيولوجي مماثل للببتيد الكامل . وبعد تحسين استقرار هذا الببتيد الجديد، أثبتت الاختبارات أنه قادر على تقليل نشاط الخلايا المناعية وهجرتها، وهما عاملان رئيسيان في تطور الأمراض الالتهابية مثل الصدفية . وعند اختبار هذا الببتيد في نموذج حيواني، وجد العلماء أن التطبيق الموضعي اليومي لمدة 7 أيام أدى إلى انخفاض واضح في حدة المرض، وفقا لمؤشر PASI ( مؤشر مساحة وشدة الصدفية)، وهو أداة معتمدة لقياس تطور المرض . وأظهرت النتائج أن PEPITEM والببتيد الثلاثي الجديد قلّلا من درجات PASI بنسبة 50%، وهو تأثير مماثل لكريم 'ستيرويد كلوبيتاسول بروبريونات '. وأشار فريق البحث إلى أن هذه الببتيدات قد تكون مفيدة في علاج أمراض التهابية أخرى مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والسكري والذئبة . وقدمت جامعة برمنغهام عدة طلبات براءات اختراع لحماية استخدام PEPITEM في التطبيقات العلاجية، ويبحث الفريق حاليا عن شراكات استثمارية وتعاونية لمواصلة تطوير هذا الاكتشاف الواعد . نشرت الدراسة في مجلة Pharmacological Research. المصدر: ميديكال إكسبريس


٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
اكتشاف علاج واعد للصدفية بدون آثار جانبية
يسعى العلماء باستمرار إلى تطوير علاجات جديدة للصدفية، وهو مرض جلدي مزمن يسبب التهابات حادة وتكاثر خلايا الجلد بشكل غير طبيعي، ما يؤدي إلى ظهور بقع متقشرة ومؤلمة. عادة ما يتم علاج الصدفية بالكريمات المرطبة أو الأدوية الموضعية، مثل نظائر فيتامين (د) والريتينويدات والكورتيكوستيرويدات، لكن هذه العلاجات لا يمكن استخدامها لفترات طويلة بسبب آثارها الجانبية. وبهذا الصدد، تمكّن فريق من العلماء في جامعة برمنغهام من تحديد تسلسل مكوّن من 3 أحماض أمينية فقط، قادر على تقليل حدة الصدفية عند تطبيقه موضعيا في كريم مرطب. وركزت الدراسة على أصغر جزء من ببتيد طبيعي يسمى PEPITEM، وهو بروتين ينظم الالتهاب في الجسم. وأظهرت النتائج أن هذا الببتيد، بالإضافة إلى تسلسله الثلاثي الجديد، كان له تأثير واضح في تخفيف أعراض الصدفية، مشابها لتأثير كريمات الستيرويد، دون التسبب في آثارها الجانبية طويلة المدى.


وكالة الأنباء اليمنية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
دارسة حديثة تكشف عن هرمونات تبطئ شيخوخة الجلد وتعزز نضارته
برلين - سبأ كشفت دراسة حديثة نُشرت في موقع "ساينس أليرت" عن كنز هرموني قد يُحدث طفرة في مواجهة الجلد، حيث حدد الباحثون مجموعةً من الهرمونات القادرة على إبطاء التدهور المرتبط بالتقدم في العمر، وإصلاح بعض آثاره. وتُظهر النتائج أن هذه الهرمونات لا تقتصر فوائدها على الجانب التجميلي، بل قد تمتد إلى تعزيز الصحة العامة للبشرة، التي تُعدّ خط الدفاع الأول عن الجسم ضد العوامل الخارجية. وفقًا للدراسة، فإن الجلد ليس مجرد غطاءٍ خارجي، بل هو "عضو أصم" نشط يؤثر بشكلٍ مباشر على مظهره ووظائفه. وأشار البروفيسور ماركوس بوم، المؤلف الرئيسي للبحث من جامعة مونستر بألمانيا، إلى أن بعض الهرمونات مثل الإستروجين والريتينويدات تُستخدم بالفعل في العيادات، لكن الاكتشاف الجديد يكشف عن مركباتٍ أخرى واعدة، أبرزها الميلاتونين، الذي يمتلك خصائص مضادة للأكسدة والالتهاب، كما سلّطت الدراسة الضوء على هرمونات أخرى مثل "عامل النمو الشبيه بالإنسولين" و"α-MSH"، التي تُحفّز إنتاج الكولاجين وتقلل من بقع الشمس والشيب. ويؤكد الباحثون أن فهم التفاعلات بين هذه الهرمونات والجلد قد يُفضي إلى تطوير علاجات ثورية تُحافظ على نضارة البشرة وتُعزز صحتها من الداخل. وعلق بوم بالقول: "نحن أمام فرصة ذهبية لتحويل هذه الاكتشافات إلى حلول عملية تُبطئ زحف الشيخوخة"، مشيرًا إلى أن الأبحاث المستقبلية ستُركّز على تحويل هذه الهرمونات إلى مستحضرات آمنة وفعّالة. وإذا نجحت هذه الجهود، فقد نكون على أعتاب عصرٍ جديدٍ في علم التجميل، حيث يصبح "تجميد الزمن" حقيقةً علميةً وليس مجرد حلم.


LE12
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
الهرمونات ودورها في تجديد شباب البشرة
تعد شيخوخة الجلد عملية معقدة تتأثر بعوامل داخلية وخارجية، حيث تؤدي إلى تغيرات واضحة مثل . وبينما يُنظر إليها غالبا كمشكلة تجميلية، فإن تأثيراتها تمتد إلى . وبهذا الصدد، كشفت دراسة حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة، إذ أظهر الباحثون أن بعض هذه الهرمونات تمتلك إمكانات علاجية للحد من آثار الشيخوخة الخارجية، مثل التجاعيد والشيب، ما قد يفتح آفاقا في مجال مكافحة التقدم في العمر . وأوضح البروفيسور ماركوس بوم، أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة مونستر في ألمانيا، أن الجلد لا يقتصر دوره على استقبال الهرمونات التي تتحكم في مسارات الشيخوخة، بل يعد أيضا أحد أهم الأعضاء المنتجة للهرمونات إلى جانب الغدد الصماء التقليدية . وأوضحت الدراسة أن الجلد يعمل كعضو صماء نشط، حيث يفرز هرمونات وجزيئات إشارات تلعب دورا رئيسيا في تنظيم عمليات الشيخوخة. ولا يقتصر ذلك على طبقاته المختلفة، بل يشمل أيضا بصيلات الشعر، التي وصفها الباحثون بأنها 'أعضاء صغيرة عصبية صماء تعمل بكامل طاقتها '. ولفهم العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد بشكل أعمق، استعرض الباحثون دراسات تناولت هرمونات رئيسية، مثل عامل النمو الشبيه بالأنسولين 1 وهرمون النمو والإستروجينات والريتينويدات والميلاتونين . وخلصت الدراسة إلى أن بعض هذه الهرمونات تلعب دورا أساسيا في تنظيم مسارات الشيخوخة، مثل تدهور النسيج الضام (المسبب للتجاعيد) وبقاء الخلايا الجذعية وفقدان الصبغة (المسبب لشيب الشعر) . ومن بين الهرمونات الواعدة، برز الميلاتونين كجزيء صغير عالي التحمل، حيث يعمل كمضاد أكسدة قوي ويساعد في تنظيم عملية الاستقلاب للميتوكوندريا (عضيّات خلوية تعرف باسم 'محطات الطاقة' في الخلايا)، كما يقلل من تلف الحمض النووي ويثبط الالتهابات وموت الخلايا المبرمج . كما شملت المراجعة أيضا هرمونات أخرى، مثل α-MSH والأوكسيتوسين والإندوكانابينويدات ومعدلات مستقبلات البيروكسيسوم المنشّطة (PPARs) ، التي وُجد أن لها تأثيرات محتملة في إصلاح تلف الجلد الناتج عن الشيخوخة. فعلى سبيل المثال، يظهر α-MSH خصائص واقية للخلايا ومضادة للأكسدة، ويساعد في الحد من الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، التي ترتبط بظهور بقع الشمس والتغيرات الصبغية في الجلد والشعر . وأكد بوم وزملاؤه أن التوسع في دراسة هذه الهرمونات قد يوفر فرصا لتطوير علاجات جديدة لمكافحة شيخوخة الجلد والحد من آثارها . نشرت الدراسة في مجلة Endocrine Reviews. المصدر: ساينس ألرت


نافذة على العالم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة - هل يتحقق حلم الشباب الدائم؟.. دراسة تكشف هرمونات تجدد شباب البشرة وتكافح الشيب
الخميس 27 مارس 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: كشفت دراسة ألمانية حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة مثل التجاعيد والشيب. وتعد شيخوخة الجلد عملية معقدة تتأثر بعوامل داخلية وخارجية، حيث تؤدي إلى تغيرات واضحة مثل التجاعيد وفقدان المرونة وظهور بقع تصبغية. وبينما يُنظر إليها غالبًا كمشكلة تجميلية، فإن تأثيراتها تمتد إلى الصحة العامة، إذ قد تضعف وظيفة الجلد كحاجز واقٍ للجسم. وحسب موقع "ساينس ألرت"، كشفت دراسة حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة، إذ أظهر الباحثون أن بعض هذه الهرمونات تمتلك إمكانات علاجية للحد من آثار الشيخوخة الخارجية، مثل التجاعيد والشيب، ما قد يفتح آفاقًا في مجال مكافحة التقدم في العمر. وحسب موقع "روسيا اليوم"، أوضح البروفيسور ماركوس بوم، أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة مونستر في ألمانيا، أن الجلد لا يقتصر دوره على استقبال الهرمونات التي تتحكم في مسارات الشيخوخة، بل يعد أيضًا أحد أهم الأعضاء المنتجة للهرمونات إلى جانب الغدد الصماء التقليدية. وأوضحت الدراسة أن الجلد يعمل كطبقة صماء نشطة، حيث يفرز هرمونات وجزيئات إشارات تلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم عمليات الشيخوخة. ولا يقتصر ذلك على طبقاته المختلفة، بل يشمل أيضًا بصيلات الشعر، التي وصفها الباحثون بأنها "أعضاء صغيرة عصبية صماء تعمل بكامل طاقتها". العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد ولفهم العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد بشكل أعمق، استعرض الباحثون دراسات تناولت هرمونات رئيسة، مثل عامل النمو الشبيه بـ"الأنسولين 1" وهرمون النمو والإستروجينات والريتينويدات والميلاتونين. والدراسة التي نشرت في مجلة " Endocrine Reviews"، خلصت إلى أن بعض هذه الهرمونات تلعب دورًا أساسيًا في تنظيم مسارات الشيخوخة، مثل تدهور النسيج الضام (المسبب للتجاعيد) وبقاء الخلايا الجذعية وفقدان الصبغة (المسبب لشيب الشعر). هرمون الميلاتونين يكافح التجاعيد ومن بين الهرمونات التي يمكن أن تكافح التجاعيد، برز هرمون الميلاتونين، حيث يعمل كمضاد أكسدة قوي أي يحمي خلايا البشرة من الضرر اليومي، ويساعد في تنظيم عملية الاستقلاب للميتوكوندريا وهي عملية تحويل الغذاء أو الوقود إلى وحدات بناء للخلايا، كما يقلل من تلف الحمض النووي ويمنع الالتهابات وموت الخلايا المبرمج. هرمون "α-MSH " الواقي لخلايا البشرة كما شملت المراجعة أيضًا هرمونات أخرى، مثل α-MSH والأوكسيتوسين والإندوكانابينويدات ومعدلات مستقبلات البيروكسيسوم المنشّطة (PPARs). ووظيفة هذه الهرمونات هي إصلاح تلف الجلد الناتج عن الشيخوخة. فعلى سبيل المثال، يعمل هرمون "α-MSH " كواقٍ لخلايا البشرة، حيث يساعد في الحد من الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، التي تسبب ظهور بقع داكنة في الجلد وتؤثر على الشعر. وهرمون "α-MSH " تفرزه الخلايا الصبغية بعد التعرض للأشعة فوق البنفسجية وهو مسؤول عن تكوين الميلانين، المسؤول عن صبغة الجلد.