
الف مبروك للمهندس فايز العدوان بعد تعينة مديرا في الامانة
جفرا نيوز -
يتقدم الصحفي عصام المبيضين رئيس تحرير وكالة جفرا من الصديق والاخ العزيز المهندس فايز عايد كريم العدوان بالتهنئة والتبريك بمناسبة ترفيعة مديرا في امانة عمان الكبرى
تهنئة مقرونة بالدعاء بالتوفيق والسداد امنيات التوفيق والنجاح والتقدم والدعاء ان يعينك الله على خدمة المواطن والوطن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 39 دقائق
- عمون
وزير التربية: كلية الحسين الثانوية للبنين صرح تربوي عريق
عمون - قال وزير التربية والتعليم والتعليم العالي الدكتور عزمي محافظة، إن مدرسة كلية الحسين الثانوية للبنين صرح تربوي عريق يحمل في جنباته تاريخًا مشرفًا من العطاء والتميز. وأضاف خلال رعايته لحفل تكريم قدامى خريجي كلية الحسين الثانوية الذي نظمته وزارة التربية والتعليم في كلية الحسين الثانوية للبنين اليوم الخميس، أن هذه المدرسة لطالما كانت حاضنة تربوية خصبة تربى في جنباتها نخبة الطلبة الذين كانوا يأتون إليها لترعاهم أيادي نخبة من المعلمين. وتابع: كان يُنظر إلى هذه المدرسة نظرة مختلفة، ابتداءً من تسميتها بكلية وهي ما تزال مدرسة، وهذا بالتأكيد راجع إلى نتائجها التنويرية التي أخذت تشعها في فضاءات الوطن منذ بداياتها الأولى، مما جعل المجتمع ينظر إليها بهالة عظيمة من الفخر والاعتزاز المقرونين برغبتهم في الحصول على مقعد دراسي لأحد أبنائهم فيها. وأكد محافظة، أن هذه البيئة التربوية المتميزة انتجت للمجتمع الأردني نخبة من القيادات السياسية والاجتماعية التي ساهمت لاحقًا في إثراء المشهد النهضوي لوطننا الحبيب، لافتًا أن وثائق هذه المدرسة الرائدة وأرشيفها التاريخي العظيم يتكلم ليُحاكي تاريخ الأردن السياسي والاجتماعي والتعليمي والثقافي. وأشار إلى أن مدرسة كلية الحسين منارة للعلم والمعرفة، وقد خرجت أجيالا من القادة والمبدعين الذين ساهموا في بناء وطننا العزيز في مختلف المجالات، ورفد الدولة بقادة متميزين تولوا فيها مناصب عليا، فالعديد من رؤساء الوزارات تخرجوا منها، وكذلك العديد من نواب رؤساء الوزارات، بالإضافة إلى العديد من الوزراء. بدوره، قال مدير المدرسة الدكتور واصل البوايزة، إن مدرسة كلية الحسين، تأسست في العام 1920 تحت اسم مدرسة ذكور عمان الابتدائية، وكانت نواة للتعليم النظامي فى العاصمة عمان، وفي عام 1949، وتحت ظل الرؤية الهاشمية الحكيمة، صدرت الإرادة الملكية السامية في عهد جلالة الملك عبد الله الأول- طيب الله ثراه، بتسميتها كلية الحسين، تخليدًا لذكرى قائد الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي - طيب الله ثراه. وأضاف، أن المدرسة منذ ذلك الحين، حملت على عاتقها رسالة التربية والتعليم، وخرجت أجيالاً ساهمت في بناء الوطن وخدمته في شتى المجالات، وما زالت إلى يومنا هذا منارة علم وانتماء، وواحة للتميز والإبداع. من جهته، قال مدير المدرسة الأسبق الدكتور زهاء الدين عبيدات، إن للمدرسة أثراً لا يُقاس بالسنوات، بل بالأرواح التي مستها، وبالعقول التي أنارتها، ومن بين تلك المدارس التي تجاوزت جدرانها حدود الجغرافيا، تبرز كلية الحسين بوصفها تجربة وطنية، ذات أثر واضح. وأكد عبيدات، أن المدرسة كانت محراباً تربوياً يمارس فيه المعلم دور المرشد، ويؤمن بأن العلم إذا وضع في محله سيتغير مصير الوطن، لم يكن المجد الذي صنعته الإدارات المتعاقبة ومعلموها لحظة نجاح إداري، بل رؤية تجسدت، ورحلة إيمان امتدت لتصبح مثالاً". وقال أحد خريجي المدرسة الدكتور محمد عدنان البخيت، إن البداية كانت من مدرسة ماحص الابتدائية وربما كانت من أوائل المدارس التي أنشئت في عهد الإمارة في جوار مدينة السلط، وإليها كان يفد الطلاب من المناطق المجاورة، وبعدها انتقلت مع زملائي من ماحص إلى مدرسة صويلح الإعدادية التي كانت تضم طلاباً من صويلح والقرى المجاورة. وأضاف، أن المدرسة سميت كلية الحسين تخليداً لذكرى الشريف الحسين بن علي، وتزامن ذلك مع تأسيس الكلية العلمية الإسلامية، وبدأت كلية الحسين بثلاثة مبان ثم توسعت فأصبحت ست مبانٍ، وفي سنة 1971م أقيم مسجد كلية الحسين. وفي ختام الحفل، تم توزيع الدروع التكربمية على خريجي الكلية القدماء.

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
رولا المغربي تكتب: عقولٌ بلا قلب وقلبٌ بلا عقل
بقلم : رولا المغربي الأمر لا يتعلق بحماس سبب احتلال افغانستان لم يكن يوماً طالبان. وسبب احتلال العراق لم يكن يوماً صدام حسين. لم يكن السيد حسن نصرالله سبباً لتدمير جنوب لبنان . كما لم يكن استعمارهم لنا يوماً لسبب!!!! جميع مبرراتهم مجرد حجج ذهنيه صاغوها لنا وقبلناها كمسلمات يؤخذ بها ولا يُناقَش.فصدّقناها وآمَنّا بوداعَتِهِم كمحافظ على كياناتنا المهلهله اصلاً.فغسلوا ادمغتنا بمسحوق(مزيل الأفكار العنيده). لهم حساباتهم الخاصه هم يقومون برسم خرائط حديده لمنطقتنا، فابتدأووا بغزه ثم لبنان ثم سورياوستكون وجهتهم الرابعه شبه جزيرة سَيْناء ثم الخامسه شمال سوريا وجنوب وتركيا!!! هم يعملون بخطى مدروسه وحثيثه باجتماعاتهم واتفاقيات الحاليه في قبرص الاوروبيه ويبنون ترسانه عسكريه في بحر ايجه وقواعد في جزر اليونان!!هم يجهدون على عمل طوق حدودي من ايران حتى البحر المتوسط. بِتّ اجزم ان القضيه ليست فلسطين وحدها فما يحاك اكبر واعظم . بالنظر لتاريخ اوروبا الاستعماري والفكر الديني والمجتمعي للمجتمع الاسرا ئيلي .تجد أن الطرف الأول عمل خادماً ومنفذاً للأجنده الصهيو ونيه بسبب سيطرة الطرف الثاني على مفاصل الدوله المؤثره. اضافةً لأن اليهو د يؤمنون ان شعوب الارض خُلِقَت لخدمة شعب الله المختار فهم العِرق المتفوق والأقرب للذات الإلهيه. هم ثله من المجتمع المتهالك نرجسيه متعالياً بغطرسه وضيعٌ باخلاقه لكنه يفنى في سبيل الحفاظ على هويته التي اصبحت مثار جدل عالمي بعد ٧كتوبر، مجتمع تعرّى بفساد جيناته الإنسانيه التي اثبتت ضمورها وعفنها . فكيف لصاحب جينات سليمه ان يقتل طفلاً تقرباً لله!!كيف لصاحب عِرق سامي ان يحرق ااطفالاً ونساءً احياء ثم يدّعي ساميّة العِرق؟؟؟ نعم لقد هدّد طوفان الاقصى دولة اسرا. ئيل وهدّد تحديداً المجتمع الاسرائيلي. لم يعد المجتمع الاسرا. ئيلي يشكل تهديداً وخطراً على الفلسطينيين وحدهم بل انهم خطراً على العِرق الإنساني السليم كما خلقه الله نقيّا مفطوراً على السلامه التوافقيه بين العقل والقلب. قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ألا إنّ في الجسد مضغه اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب). يقول الفيلسوف فرناردو بيسو :إذا تمكّن القلب من التفكير فسوف يتوقف عن النبض. ثبت على مر العصور ان اليهو. د لا عهود ولا مواثيق ولا اتفاقيات معهم . وثبت بالعصر الحالي ان اليهو. د لهم عقل يفكّر بمكر وقلبٌ يمكُرُ بكل عقل . فاللهم خلاصاً ممن لهم عقولاً بلا تفكير وقلوبٌ بلا عقل. فضفضات المساء رولا المغربي

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
وزير التربية: كلية الحسين الثانوية للبنين صرح تربوي عريق
عمان - قال وزير التربية والتعليم والتعليم العالي الدكتور عزمي محافظة، إن مدرسة كلية الحسين الثانوية للبنين صرح تربوي عريق يحمل في جنباته تاريخًا مشرفًا من العطاء والتميز. وأضاف خلال رعايته لحفل تكريم قدامى خريجي كلية الحسين الثانوية الذي نظمته وزارة التربية والتعليم في كلية الحسين الثانوية للبنين اليوم الخميس، أن هذه المدرسة لطالما كانت حاضنة تربوية خصبة تربى في جنباتها نخبة الطلبة الذين كانوا يأتون إليها لترعاهم أيادي نخبة من المعلمين. وتابع: كان يُنظر إلى هذه المدرسة نظرة مختلفة، ابتداءً من تسميتها بكلية وهي ما تزال مدرسة، وهذا بالتأكيد راجع إلى نتائجها التنويرية التي أخذت تشعها في فضاءات الوطن منذ بداياتها الأولى، مما جعل المجتمع ينظر إليها بهالة عظيمة من الفخر والاعتزاز المقرونين برغبتهم في الحصول على مقعد دراسي لأحد أبنائهم فيها. وأكد محافظة، أن هذه البيئة التربوية المتميزة انتجت للمجتمع الأردني نخبة من القيادات السياسية والاجتماعية التي ساهمت لاحقًا في إثراء المشهد النهضوي لوطننا الحبيب، لافتًا أن وثائق هذه المدرسة الرائدة وأرشيفها التاريخي العظيم يتكلم ليُحاكي تاريخ الأردن السياسي والاجتماعي والتعليمي والثقافي. وأشار إلى أن مدرسة كلية الحسين منارة للعلم والمعرفة، وقد خرجت أجيالا من القادة والمبدعين الذين ساهموا في بناء وطننا العزيز في مختلف المجالات، ورفد الدولة بقادة متميزين تولوا فيها مناصب عليا، فالعديد من رؤساء الوزارات تخرجوا منها، وكذلك العديد من نواب رؤساء الوزارات، بالإضافة إلى العديد من الوزراء. بدوره، قال مدير المدرسة الدكتور واصل البوايزة، إن مدرسة كلية الحسين، تأسست في العام 1920 تحت اسم مدرسة ذكور عمان الابتدائية، وكانت نواة للتعليم النظامي فى العاصمة عمان، وفي عام 1949، وتحت ظل الرؤية الهاشمية الحكيمة، صدرت الإرادة الملكية السامية في عهد جلالة الملك عبد الله الأول- طيب الله ثراه، بتسميتها كلية الحسين، تخليدًا لذكرى قائد الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي - طيب الله ثراه. وأضاف، أن المدرسة منذ ذلك الحين، حملت على عاتقها رسالة التربية والتعليم، وخرجت أجيالاً ساهمت في بناء الوطن وخدمته في شتى المجالات، وما زالت إلى يومنا هذا منارة علم وانتماء، وواحة للتميز والإبداع. من جهته، قال مدير المدرسة الأسبق الدكتور زهاء الدين عبيدات، إن للمدرسة أثراً لا يُقاس بالسنوات، بل بالأرواح التي مستها، وبالعقول التي أنارتها، ومن بين تلك المدارس التي تجاوزت جدرانها حدود الجغرافيا، تبرز كلية الحسين بوصفها تجربة وطنية، ذات أثر واضح. وأكد عبيدات، أن المدرسة كانت محراباً تربوياً يمارس فيه المعلم دور المرشد، ويؤمن بأن العلم إذا وضع في محله سيتغير مصير الوطن، لم يكن المجد الذي صنعته الإدارات المتعاقبة ومعلموها لحظة نجاح إداري، بل رؤية تجسدت، ورحلة إيمان امتدت لتصبح مثالاً". وقال أحد خريجي المدرسة الدكتور محمد عدنان البخيت، إن البداية كانت من مدرسة ماحص الابتدائية وربما كانت من أوائل المدارس التي أنشئت في عهد الإمارة في جوار مدينة السلط، وإليها كان يفد الطلاب من المناطق المجاورة، وبعدها انتقلت مع زملائي من ماحص إلى مدرسة صويلح الإعدادية التي كانت تضم طلاباً من صويلح والقرى المجاورة. وأضاف، أن المدرسة سميت كلية الحسين تخليداً لذكرى الشريف الحسين بن علي، وتزامن ذلك مع تأسيس الكلية العلمية الإسلامية، وبدأت كلية الحسين بثلاثة مبان ثم توسعت فأصبحت ست مبانٍ، وفي سنة 1971م أقيم مسجد كلية الحسين. وفي ختام الحفل، تم توزيع الدروع التكربمية على خريجي الكلية القدماء. - -(بترا)