logo
زلزال بقوة 5.7 درجات يهز المكسيك

زلزال بقوة 5.7 درجات يهز المكسيك

الرياضمنذ 2 أيام
قال المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض (جي.إف.زد) إن زلزالا بقوة 5.7 درجة هز مدينة واهاكا في المكسيك اليوم السبت.
وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعيار المهني للجوالين يعزز ريادة المملكة البيئية
المعيار المهني للجوالين يعزز ريادة المملكة البيئية

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

المعيار المهني للجوالين يعزز ريادة المملكة البيئية

أكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد قربان، أن المملكة حققت الريادة في إطلاق المعيار المهني الوطني للجوالة الذي يعد أول معيار مهني في المنطقة كما أنه من أوائل المعايير المهنية الخاصة بالجوالين على مستوى العالم. وقال إن هذا المشروع الفريد الذي أطلقه المركز مؤخرًا يسهم في تطوير مهنة الجوال وتعزيز دورها في حماية المكتسبات الطبيعية للمحميات، وفقًا لأعلى المعايير الدولية. كما يدعم الحفاظ على الحياة الفطرية وصون تنوعها الأحيائي، ويُسهم في رفع كفاءة منظومة الحماية البيئية في المملكة. وأوضح أن المعيار يستند إلى منهجية مبنية على الجدارات المهنية التي تلائم بيئات المملكة، وقد تم إعداده من قبل فريق متخصص أعدّ صياغة التحليل المهني وكتابة وصف لكل مهمة، ومقارنته مرجعيًا مع الجدارات الدولية الصادرة من الاتحاد الدولي للجوالة، مع الحرص على الاستفادة من أفضل الممارسات المحلية والعالمية، وصولاً إلى تحديد المهام والواجبات والسلوكيات والمعارف المطلوبة لمزاولة المهنة، وإعداد الخطط التدريبية. وأضاف الدكتور قربان، أن المعيار أُعدّ بمنهجية SCID الدولية، وبمشاركة 21 خبيرًا، منهم 18 جوالًا من المحميات الوطنية و3 من كبار المختصين دوليًا، مشيرًا إلى أن العمل شمل تحليلًا شاملًا لمتطلبات المهنة، وأسفر عن توصيف 12 واجبًا رئيسيًا و110 مهمة تفصيلية تغطي مجالات الحماية، الرصد، الضبط، الإرشاد، والطوارئ، إلى جانب تطوير 15 حقيبة تدريبية متكاملة تدعم التدريب القائم على الجدارة وتعزز من كفاءة الأداء الميداني. ولفت أن المعيار جاء متوافقًا بنسبة 100 % مع معايير الاتحاد الدولي للجوالين، ليشكل مرجعًا وطنيًا موثوقًا، يربط الجوال بمنظومة مؤسسية تُعزز دوره الرقابي والتوعوي، ويوحّد الممارسات المهنية داخل المحميات. وذكر الدكتور قربان، أن هذا المعيار يُعد خطوة نوعية نحو بناء كوادر وطنية مؤهلة، ودعم البنية التحتية لتشغيل المحميات، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في حماية 30 ٪ من مساحة المملكة البرية والبحرية، مؤكدًا أنه يشكل نموذجًا يُحتذى به إقليميًا في تطوير مهن الحماية البيئية. وكان المركز قد أطلق مؤخرا المعيار المهني الوطني للجوالة خلال ورشة عمل تحت عنوان: 'المعيار المهني الوطني للجوالة: طموح وتمكين'، برعاية وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، رئيس مجلس إدارة المركز، وبحضور الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور محمد قربان، ورئيس الاتحاد الدولي للجوالة كريس جاليرز، وعدد من الخبراء والمختصين في الشأن البيئي.

هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يُضحكنا؟
هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يُضحكنا؟

عكاظ

timeمنذ 18 ساعات

  • عكاظ

هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يُضحكنا؟

كشفت تجارب حديثة أن الذكاء الاصطناعي قادر على توليد نكات كوميدية تقترب كثيراً من جودة نكات البشر، وذلك من خلال أدوات متخصصة مثل تطبيق «ويت سكريبت» الذي طوّره الكاتب الكوميدي جو توبلين، بناءً على خبرته الطويلة في الكتابة الساخرة والعمل التلفزيوني مع مشاهير مثل ديفيد ليترمان وجاي لينو. اختبر توبلين قدرة الأداة في منافسة مباشرة مع نفسه استمرت ثلاثة أيام، من خلال توليد نكات عن 8 مواضيع إخبارية وعرضها على جمهور حي في لوس أنجلوس دون الكشف عن مصدر النكات. وأظهرت النتائج تشابهاً كبيراً في تأثير النكات سواء كانت مكتوبة من قِبل الإنسان أو الذكاء الاصطناعي، بحسب دراسة نشرتها مجلة سميثسونيان. وفي تجربة أخرى، تبيّن أن نموذج «شات جي بي تي 3.5» استطاع محاكاة الأسلوب الساخر لمجلة «ذا أونيون» بعد تدريبه على مجموعة من عناوينها، ما يشير إلى قدرة هذه النماذج على التقاط بنية الفكاهة وتكرارها بأسلوب مقنع. ورغم ذلك، يرى خبراء مثل درو غورينز وتريستان ميلر أن الذكاء الاصطناعي لا يمتلك الوعي أو التقدير العاطفي الذي يحتاجه حس الدعابة الحقيقي، كما أن بعض النكات قد تعيد تدوير أنماط نمطية أو محتوى غير مناسب بسبب اعتمادها على بيانات الإنترنت. وأكد التقرير أن تقييم النكات التي ينتجها الذكاء الاصطناعي لا يزال يعتمد على مراجعة بشرية، كما حدث مع توبلين الذي اختار بنفسه أفضل النكات من التي أنتجها التطبيق. ويؤكد الباحثون أن الفكاهة واحدة من أكثر جوانب اللغة تعقيداً وإنسانية، لأنها ترتبط بالنوايا والسياق والوعي الثقافي، وهي أمور يصعب على الذكاء الاصطناعي محاكاتها بدقة. ومع التقدم المتسارع في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطور قدراته في إنتاج النصوص، يبقى السؤال مفتوحاً: هل سنصل إلى لحظة يستطيع فيها الروبوت ليس فقط أن يُضحكنا، بل أن يُضحكنا بذكاء إنساني حقيقي؟ أخبار ذات صلة

دراسة: البحث الإلكتروني مضر للفريق ومفيد للفرد الواحد!
دراسة: البحث الإلكتروني مضر للفريق ومفيد للفرد الواحد!

الرجل

timeمنذ 21 ساعات

  • الرجل

دراسة: البحث الإلكتروني مضر للفريق ومفيد للفرد الواحد!

رغم أن محركات البحث مثل Google أصبحت أدوات أساسية في الحياة اليومية والمهنية، تشير دراسة حديثة إلى أنها قد تُقيد الإبداع الجماعي في سياقات العصف الذهني. فقد وجد باحثون من جامعة كارنيجي ميلون أن الأفراد الذين يعملون ضمن مجموعات دون استخدام الإنترنت يحققون نتائج أكثر تنوعًا وابتكارًا من أولئك الذين يعتمدون على البحث الإلكتروني. الدراسة، التي نُشرت في مجلة Memory & Cognition، أظهرت أن الوصول إلى المحتوى الرقمي المشترك يؤدي إلى نوع من "الجمود المعرفي"، حيث تميل العقول إلى التوجه لنفس الحلول التي سبق أن توصل إليها آخرون، مما يقلل من الأصالة. ورغم أن الأبحاث السابقة قد أشارت إلى أن Google يمكن أن يعزز التفكير الفردي، فإن الدراسة الجديدة ركزت على ما يحدث عندما تجتمع العقول ضمن فريق واحد. لماذا يُفضّل العمل الجماعي دون إنترنت؟ أجرى الباحثون تجربة شملت 256 طالبًا جامعيًا طُلب منهم التفكير في استخدامات بديلة لأشياء يومية مثل المظلات والدروع، إما باستخدام الإنترنت أو بدونه. النتائج كانت لافتة: على مستوى الفرد، ساعد الإنترنت في زيادة عدد الأفكار، خاصة عند البحث عن مواضيع ذات محتوى وفير مثل "استخدامات المظلة". لكن عند جمع الأفكار كمجموعة "اسمية" (أي مكونة من أفراد يعملون بشكل مستقل)، تبيّن أن الفرق التي لم تستخدم الإنترنت أنتجت أفكارًا أكثر تميزًا وتنوعًا. السبب؟ التكرار. إذ وجد الباحثون أن مستخدمي Google يميلون لتقديم نفس الأفكار، وبالترتيب نفسه أحيانًا، مما يؤدي إلى تقليل الغنى الإبداعي للفريق ككل. في المقابل، جاءت أفكار الفرق غير المتصلة بالإنترنت أكثر فرادة، حتى وإن كانت أقل من حيث العدد للفرد الواحد. هل يحدّ الذكاء الاصطناعي من الابتكار الجماعي؟ الدراسة تُشير إلى أن الاعتماد الجماعي على الأدوات الرقمية قد يؤدي إلى "توحيد الفكر"، وهو ما يضر بعملية الإبداع والابتكار. الباحث دانيال أوبنهايمر أوضح أن الإنترنت يساعد الأفراد على استحضار أفكار مألوفة ومُجرّبة، لكنه لا يُحفّزهم بالقدر الكافي للخروج من القوالب الذهنية السائدة. وفي تجربة مكمّلة، وجد الباحثون أن الفرق التي تضم أفرادًا يتعاونون معًا دون أدوات رقمية قدّمت أفكارًا أكثر أصالة من تلك التي استعانت بـ Google أو الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضاً 10 نصائح لتحسين العمل الجماعي بين أفراد فريقك ومع تسارع استخدام أدوات مثل ChatGPT في بيئات العمل، تلفت هذه النتائج النظر إلى أهمية التوازن بين التقنية والتفكير المستقل. ويُخطّط فريق البحث مستقبلًا لتطوير آليات تساعد الأفراد على استخدام الإنترنت والذكاء الاصطناعي بطريقة تعزز التفكير الإبداعي بدلًا من أن تحدّه، خصوصًا في بيئات العمل والتعليم حيث التعاون هو المحرّك الأساسي للابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store