logo
المركز الثقافي الروسي يحتفل بعيد المرأة بعرض نماذج مصرية وروسية بارزة

المركز الثقافي الروسي يحتفل بعيد المرأة بعرض نماذج مصرية وروسية بارزة

الأسبوع٠٩-٠٣-٢٠٢٥

المركز الثقافي الروسي بالقاهرة
أحمد الشرقاوى
احتفل المركز الثقافي الروسي بالقاهرة بعيد المرأة بحضور ارسيني ماتيوشينكو القائم بأعمال مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، بمشاركة أعضاء نادي الشباب بالبيت الروسي بالقاهرة وهم من الدارسين للغة الروسية بالجامعات المصرية.
وضمت الاحتفالية معرضا للصور الفوتوجرافية لرموز المرأة الروسية والمصرية على مدار التاريخ القديم والمعاصر، ودور المرأة في التنمية وفي الحروب وفي البناء.
وافتتح الاحتفالية ارسيني ماتيوشينكو بكلمة عن أهمية دور المرأة في المجتمع في كافة المجالات ودور المرأة في التنمية وفي الحروب وفي البناء.
وأكد ماتيوشينكو ان المرأة السوفيتية كان لها دور فعال في الحرب العالمية الثانية سواء علي صعيد الجبهة الداخلية او في الخطوط الامامية في مواجهة العدو، كما شاركت المرأة السوفيتية ثم المرأة الروسية بعد ذلك في مشوار التنمية في الوطن في كافة قطاعات الإنتاج، كما تقلدت العديد من المناصب التي من خلالها ساهمت بقوة في تطور الحياة في روسيا.
وأشار ماتيوشينكو إلى الاحتفال بعيد المرأة هو فرصة لتوجيه الشكر لكل امرأة تساهم بفعالية وإيجابية في تطوير جميع الأنشطة بالمجتمع.
ثم شارك أعضاء نادي الشباب بعروض تقديمية عن تاريخ المرأة الروسية والمصرية من خلال تقديم بعض النماذج المؤثرة في تاريخ البلدين.
ومن الجانب الروسي تم تقديم عرض عن فالنتينا تيريشكوفا اول رائدة فضاء امراة في التاريخ والتي دخلت التاريخ منذ يوم 16 يونيو 1963عندما خرجت الي الفضاء الخارجي على المركب الفضائية فوستوك 6 لتكتب في التاريخ ان المراة اقتحمت الفضاء لاول مرة، وعادت الرحلة الى الارض بنجاح، وجاءت فالنتينا تيريشكوفا في زيارة الى مصر وقلدها الرئيس المصري جمال عبد الناصر قلادة النيل.
وجاء النموذج الثاني للمراة الروسية من خلال المقاتلة زويا اناطوليفنا كوسموديميانسكايا والتى حاربت في الحرب العالمية الثانية ضد الاعتداء الالمانى على الاراضي السوفيتية و اعتقلها الالمان وتم تعذيبها ولم يفلح الالمان في الحصول على اي معلومات منها وفي النهاية تم اعدامها في مكان عام ومنحها الاتحاد السوفيتي بعد ذلك لقب بطل الاتحاد السوفيتي.
وكان أيضا هناك نموذج آخر في مجال الثقافة وهو الباليرينا مايا بليسيتسكايا الباليرينا الروسية والسوفيتية ومصممة الرقصات بمسرح البولشوي والتى ظلت لمدة 40 سنة ترقص بمسرح البولشوي لتمنح الخلود لاسمها كواحدة من اشهر الراقصات في تاريخ البالية، وطافت مايا بليسيتسكايا اغلب دول العالم لتقديم عروض مسرح البولشوي والبطلة الاولي لفرقة مسرح البولشوي، وشاركت في تصميم العديد من الباليهات، كما رقصت اشهر الباليهات الكلاسيكية منها بالية بحيرة البجع، ودون كيشوت وكارمن وغيرها، وسبق لها ان زارت مصر ورقصت هنا على المسارح المصرية اثناء زيارة مسرح البولشوي الى مصر.
وعن الجانب المصري قدم أعضاء اتحاد الشباب بالبيت الروسي بالقاهرة نماذج متميزة من تاريخ المرأة المصرية بداية من ميرت بتاح التي كانت أول امرأة طبيبة في التاريخ وكان ذلك عام 2700 قبل الميلاد.
كما قدم أعضاء نادى اتحاد الشباب نماذج أخرى مثل المطربة الأشهر في تاريخ مصر والأمة العربية أم كلثوم والتي رغم رحيلها من سنوات طويلة إلا أن الملايين يعتبرون أم كلثوم مطربة القرن العشرين والتي تميزت بصوت قوى وشعبية جارفة في مصر والأمة العربية ودول العالم، وسبق لام كلثوم ان زارت موسكو عام 1970.
كما قدم الشباب ايضا نموذج اخر وهو هدى شعراوي الشخصية الاجتماعية البارزة والتى كافحت من اجل حرية المرأة والتى كانت مؤسسة لاتحاد المرأة المصرية.
وقدموا ايضا نموذج فريد في مجال العلم وهو العالمة الكبيرة د.سميرة موسي اول مصرية تتخصص في مجال الفيزياء النووية، وكانت اول امراة تقوم بالتدريس بجامعة القاهرة، وتم اغتيالها بيد المخابرات الاسرائيلية اثناء زيارتها الى الولايات المتحدة الامريكية للمشاركة فى احدى المؤتمرات.
وفي ختام الاحتفالية قدم ارسيني ماتيوشينكو الشكر لاعضاء اتحاد الشباب على الجهد الكبير فى تحضير المعلومات وتقديمها في الاحتفالية عن رموز المرأة في كل من روسيا ومصر في اطار الاحتفال باليوم العالمي للمرأة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المرأة المقهورة» من ألمانيا لإفريقيا
«المرأة المقهورة» من ألمانيا لإفريقيا

بوابة الأهرام

timeمنذ 12 ساعات

  • بوابة الأهرام

«المرأة المقهورة» من ألمانيا لإفريقيا

تميز مهرجان كان السينمائى الدولى بفيلمين ناقشا قهر المرأة فى الماضى والحاضر. أولهما الفيلم الالمانى «صوت السقوط» وهو اول عمل للمخرجة ماشا شيلينسكى. أنها قصيدة نثرية غامضة وغريبة عن الشعور بالذنب والعار والشوق فى ألمانيا القرن العشرين، والقرن الحادى والعشرين؛ دراما عن الصدمات المتوارثة بين الأجيال والذكريات الوراثية، والرؤى والتجارب المكبوتة والموروثة للأحفاد الذين قد تعود إليهم كأعراض عصابية للمكبوتين. تتضمن قوافى بصرية وأصداء كونية غامضة، ويتحدث الفيلم عن الاستياء، والشعور بالذنب والرعب، مع لمحات قاتمة من الإساءة والتعقيم، وعبودية النساء فى الخدمة المنزلية، وعالم ألمانيا الريفية الرعوى الذى لا تُرى فيه التيارات السياسية للمدينة إلا بشكل خافت. كما يُشير الفيلم إلى المأساة المروعة لجمهورية ألمانيا الديمقراطية القديمة، التى كدّت وبذلت التضحيات لمدة 40 عامًا بعد الحرب العالمية الثانية فى ظل التبعية السوفيتية لتكتشف أخيرًا أنها ذهبت أدراج الرياح. تدور أحداث الفيلم فى الموقع نفسه فى أربعة أطر زمنية مختلفة: مزرعة فى ساكسونيا شمال شرق ألمانيا، وأربعة مبانٍ تُحيط بفناء. فى سنوات الحرب العالمية الأولى وما بعدها مباشرة، تُبتر ساق شاب يُدعى فريتز ؛ فيُجبر على الاستحمام والعناية به من قِبل الخادمة ترودى التى تتحمل هى نفسها عبء قسوة لا تُوصف. محور هذا الفصل هو ألما، وهى فتاة صغيرة تُبدى تقبّلًا فاترًا وغير مُستوعب لتقاليد العائلة الغريبة، وصور موت أفرادها المتوفين المُرعبة. بعد سنوات، وفى المنزل نفسه، تولَد لدى إريكا شغفٌ كئيبٌ بـ»العم فريتز» الأكبر سنًّا، وبصورتها الخيالية عن نفسها كمبتورة. لاحقًا، فى ألمانيا الشرقية القديمة، أنجيليكا مراهقةٌ تعمل فى المزرعة، يُسيء معاملتها عمها البغيض أوى وتُدرك فى حلمٍ أن ابن أوى - أى ابن عمها راينر يُحبها باستياء. عندما تنضم أنجيليكا إلى مجموعة العائلة لالتقاط صورة جماعية بكاميرا بولارويد، تواجه مصيرًا غريبًا مثل ألما. وفى وقتٍ لاحق، فى ألمانيا الموحدة الحديثة، تُصادق لينكا فتاةً غريبةً وجريئةً تُدعى كايا توفت والدتها. تتكشف الروابط بين الشخصيات تدريجيًا، ويلمح الفيلم إلى المزيد من الشخصيات والأحداث الغامضة والمتوقعة. تنبض الموسيقى التصويرية وتئن بقلق محيط. إنه فيلم مليء بالخوف والحزن. الفيلم الآخر هو الفيلم التونسى سماء بلاسقف وهو الفيلم الروائى الثالث للمخرجة الفرنسية التونسية إيريج صحيري، الذى عرض فى مسابقة «نظرة ما». فيلمٌ رائع الصنع وقضية اجتماعية نادرة العرض: قضية المهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى العالقين فى تونس بين الأمل والعنف. ماري، قسيسة إيفوارية، تعيش فى تونس. تستضيف ناني، عاملة بلا جواز سفر، وجولي، طالبة عازمة تحمل آمال عائلتها فى الوطن. فى أحد الأيام، تستقبلان كنزة، مهاجرة مثلهما فى الرابعة من عمرها. تنجو الطفلة من حادث غرق قارب. فى الوقت نفسه، يزداد المناخ الاجتماعى توترًا فى البلاد، ويصبح المهاجرون كبش فداء سهل، مما يضطر كل منهما إلى اتخاذ خيارات حاسمة. تلعب المخرجة بلحظات التداخل، تلك اللحظات التى تتأرجح بين النور والظلام، كشخصياتها المحاصرة بين عوالم متعددة. الفيلم يستكشف التوترات الاجتماعية والعرقية فى بلد المخرجة، وربما يكون قبل كل شيء فيلمًا عن الأخوة. نسير خلفهن، نراقبهن، نكاد نلاحقهن، كرجال الشرطة التونسيين الذين نلمحهم خارج الشاشة فى ضبابية المشهد، ثم يزداد حضورهم حتى اعتقال جولى الصادم، رغم امتلاكها بطاقة طالب سارية. مع ذلك، تختلف هؤلاء النساء الثلاث اختلافًا كبيرًا: ماري، التى تؤمن إيمانًا عميقًا بالأمل والحياة الطيبة المجزية (تُسمى كنيستها «كنيسة المثابرة») لدرجة أنها لا تتخيل أن السلطات ستلاحقهن. ناني، التى تحيك المكائد مع صديقتها المقربة، وتتورط فى جميع أنواع الاتجار التافه، على أمل أن تستعيد ابنتها، التى لم ترها منذ ثلاث سنوات، إلى صفها قريبًا. فى دراماها الاجتماعية، لا تختار إيريج صحيرى الحياد البصرى للأفلام الوثائقية، بل جمالية فنية دقيقة، حيث ينعكس كل ضوء ببراعة. تدور العديد من المشاهد عند شروق الشمس أو غروبها، بين الغسق والظلام. كشخصيات الفيلم العالقة بين عوالم متعددة. أيهما تختار؟ البقاء ومواصلة رعاية المجتمع، بما فى ذلك هذه الطفلة التى لا هوية لها؟ محاولة خوض الرحلة التى لم يتمكن والداها من إكمالها؟ العودة؟ لا نهاية سعيدة ولا شعور زائف بالرضا، بل يقدم لنا الفيلم ثلاثة خيارات، ثلاثة مسارات فى الحياة، دون أحكام. ثم يعود الأمر للمشاهد ليكشف عن غموضه.

ثقافة : رواية "خباز الذكريات الضائعة" الأكثر مبيعا على أمازون.. عن ماذا تدور؟
ثقافة : رواية "خباز الذكريات الضائعة" الأكثر مبيعا على أمازون.. عن ماذا تدور؟

نافذة على العالم

timeمنذ 18 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : رواية "خباز الذكريات الضائعة" الأكثر مبيعا على أمازون.. عن ماذا تدور؟

الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - احتلت رواية "خباز الذكريات الضائعة" للمؤلفة شيرلى روساك واتشيل، من سلسلة روايات الحرب العالمية الثانية التاريخية، قائمة الكتب الأكثر مبيعا على موقع "أمازون". تدور أحداث الرواية حول الروابط المكسورة بين أفراد الأسرة، وذكريات الحرب، والخلاص والأمل فى مواجهة الخسارة المؤلمة، ونشأت لينا فى بروكلين فى ستينيات القرن الماضى، وتتمنى أن تصبح خبازة، تمامًا كما كانت والدتها فى بولندا قبل الحرب العالمية الثانية، لكن الأسئلة المتعلقة بتلك الأيام، وعن أختها التى لم تعرفها، تتجاهل بصمتٍ مُهيب، وكأن كل ما تركه والداها وراءهما كان موضوعًا لا يُناقش أبدًا. الشخص الوحيد الذى تستطيع لينا البوح له هو صديقتها المقربة، بيرل، عندما تختفى فجأة من حياة لينا، تواصل لينا مسيرتها الجامعة، والحب، والزواج، وحلم امتلاك مخبز يتحقق، والأمل فى أن تعود بيرل يومًا ما لتشاركها سعادتها، وأن تكون بجانبها فى خساراتها غير المتوقعة. فقط عندما تكتشف لينا عمق معاناة والديها، والحقيقة المذهلة عن ماضيها، يمكنهما إعادة بناء الأسرة والتغلب على الذكريات المؤلمة. يشار إلى أن شيرلي روساك واتشل هي مؤلفة كتاب "قلعة في بروكلين"، وهي قصة مؤثرة لأحد الناجين من الهولوكوست الذي يتعرض حلمه ببناء منزله الخاص وتربية أسرة في بروكلين للتهديد عندما تحدث مأساة غير متوقعة. تعكس هذه الرواية الأولى التي حظيت بثناء كبير تطلعات أي شخص يحلم بحياة أفضل، تشمل كتبها الأخرى "ثلاثة مقابل دولار"، وهي مختارات من قصصها القصيرة، و"قصة بليما"، وهي رحلة والدة المؤلفة في الهولوكوست، و"في ضوء هادئ"، وهو كتاب شعر، والعديد من كتب الأطفال، ظهرت قصصها القصيرة وقصائدها في العديد من المجلات الأدبية. ولدت واتشل ونشأت في بروكلين، وهي الآن أستاذة جامعية في نيو جيرسي حيث تعيش مع زوجها آرثر، حصلت على درجة الدكتوراه في الآداب من جامعة درو، وفي عام 2017 حصلت على جائزة باحث العام من كلية مقاطعة ميدلسكس.

الوثائقية تعرض "العلمين مدينة كل الشهور" بعد اختيارها عاصمة المصايف العربية
الوثائقية تعرض "العلمين مدينة كل الشهور" بعد اختيارها عاصمة المصايف العربية

صوت الأمة

timeمنذ 2 أيام

  • صوت الأمة

الوثائقية تعرض "العلمين مدينة كل الشهور" بعد اختيارها عاصمة المصايف العربية

بمناسبة اختيار المنظمة العربية للسياحة مدينة العلمين الجديدة "عاصمة المصايف العربية" لعام 2025، عرضت قناة الوثائقية الفيلم الوثائقي "العلمين.. مدينة كل الشهور". ويوثق الفيلم قصة تحول مدينة العلمين الجديدة من مدينة صغيرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط كانت شاهدة على الحرب العالمية الثانية، إلى واحدة من أحدث مدن الجيل الرابع في مصر والشرق الأوسط، صالحة للعيش طوال العام، ولكل المصريين، بعد أن امتازت بتجمعات سكنية متكاملة الخدمات، بالإضافة إلى كونها ركيزة أساسية للتنمية، والسياحة، والاستثمار. وخلال الفيلم الوثائقي، يقول الدكتور سعيد حسانين، استشاري التخطيط العمراني، إن ما يميز مدينة العلمين الجديدة مجموعة الأبراج الحديثة والتي يمكن أن ترى من العديد من الجهات المختلفة سواء من داخل مصر أو من خلال البحر، بالتالي تلك الأبراج أصبحت علامة بصرية قوية جدا لمدينة العلمين الجديدة. ويضيف الدكتور وجيه عتيق، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر، أن مدينة العلمين الجديدة جمعت بين كل الأشياء الجميلة، منها ما هو قديم ومتمثل في المسلة، والمعاصر في الأبراج السكنية الرائعة، لربط الماضي بالحاضر، لكي نظهر للعالم أن تاريخنا القديم الرائع موجود في عصرنا المعاصر. وكانت قد أعلنت المنظمة العربية للسياحة عن اختيار مدينة العلمين الجديدة عاصمة للمصايف العربية لعام 2025، وذلك بعد استيفائها للمعايير التي أعدتها المنظمة والتي تتمثل في الإدارة والعمل التنظيمي بالمصيف، والبنية التحتية له، وأنماط وموارد الاستجمام والترفيه، والحفاظ على البيئة وحمايتها، والأمن والسلامة والصحة، والاستجابة للمستجدات السياحية، ونتائج قياس وتحليل الأداء. ومن الجدير بالذكر أن المنظمة العربية للسياحة تمنح هذا اللقب سنويًا لإحدى المدن العربية التي تحقق تميزًا في مجال السياحة الشاطئية والمصايف، بما يعزز من التنافسية بين المدن العربية ويشجع على تبادل الخبرات والتجارب الناجحة في قطاع السياحة خاصة وأن المدن التي حصلت على هذا اللقب سابقاً حققت زيادة في أعداد السائحين إليها مقارنة بالمواسم السابقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store