
إصابة 16 شخصا فى حادث تصادم سيارتين على الطريق الدولى بالبحيرة
أصيب 16 شخصا بكسور وجروح مختلفة، إثر وقوع حادث تصادم سيارتين ميكروباص ونقل، بالطريق الدولى الساحلى بمركز كفر الدوار فى محافظة البحيرة.
تلقت مديرية أمن البحيرة، إخطارا بالواقعة من شرطة النجدة، وبالفحص تبين إصابة 16 شخصا بكسور وجروح مختلفة إثر وقوع حادث تصادم سيارتى نقل وميكروباص بالطريق الدولى الساحلى بدائرة مركز كفر الدوار.
تم نقل المصابين إلى مستشفى كفر الدوار العام لإسعافهم وتلقى الرعاية الطبية، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم تمهيدا لإحالته إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيق ومعرفة أسباب وملابسات الواقعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
"شهاب من عن الجمعية".. 5 تهم قادت سائق التوك توك للحبس عامين
ساعات قليلة وتحدد محكمة استئناف الطفل المنعقدة في الأميرية، موعد جلسة لنظر الاستئناف على إيداع الطفل شهاب المعروف بطفل التوك توك " شهاب من عند الجمعية"، فى دار رعاية تابع لإحدى المؤسسات العقابية لمدة عامين، ويوضح اليوم السابع في النقاط التالية الاتهامات التي قادتى شهاب لحكم الحبس عامين. 1- البلطجة وترويع المواطنين. 2- حيازة آلة حادة عبارة عن مفك. 3- تعطيل حركة المرور وقيادة توك توك بدون ترخيص. 4- إتلاف ممتلكات الغير وتحطيم سيارة المجنى عليه. 5- سب وقذف المجنى عليه بألفاظ خارجة. يأتى ذلك بعد ما تقدمت والدة "شهاب" باستئناف على الحكم، الذى صدر ضده على خلفية اتهامه بارتكاب أعمال البلطجة والتعدى على المواطنين، وتعطيل حركة المرور، وحيازة سلاح أبيض. وأثارت قضية تعدى الطفل سائق توك توك على قائد سيارة ملاكى والتى اشتهرت بـ "أنا شهاب من عند الجمعية" جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعى قبل أن تصدر محكمة الطفل المنعقدة في الأميرية، حكمها بإيداعه دار الرعاية لمدة سنتين. وقال هانى محمد المحامي بالنقض والحاصل على ماجستير في القانون ودفاع الدكتور محمد عبد الجواد المجنى عليه فى الواقعة فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن عدة تهم وجهت للمتهم منها ما هو حق للمجتمع ومنها ما يمثل حق لموكله.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
"عبد الرازق".. رحلة إرهابية لقائد الاغتيالات تنتهي في بولاق الدكرور
في إطار الضربات الأمنية الاستباقية التي تنفذها وزارة الداخلية لحماية الأمن القومي، نجحت الأجهزة الأمنية في قتل اثنين من أخطر العناصر الإرهابية التابعة ل حركة حسم ، قبل تنفيذ عمليات نوعية تستهدف زعزعة الاستقرار الداخلي. وجاء على رأس هذه العناصر أحمد محمد عبد الرازق أحمد غنيم، أحد أخطر المطلوبين أمنياً وأشهر المتورطين في استهداف رجال الشرطة، والصادر بحقه عدة أحكام نهائية بالإعدام والمؤبد. ويُعد عبد الرازق من العناصر النشطة في جناح حسم المسلح التابع لجماعة الإخوان الإرهابية، وقد ارتبط اسمه بجرائم نوعية استهدفت أفراد الأمن، أبرزها الحكم بالإعدام في القضية رقم 479 لسنة 2018 جنايات مركز أبو كبير، لضلوعه في قتل مجموعة من الخفراء النظاميين بمحافظة الشرقية، إضافة إلى حكم بالسجن المؤبد في القضية رقم 3321 لسنة 2016 جنايات مركز أبو كبير، بتهمة اغتيال أمين الشرطة علي أمين، أحد أفراد قطاع الأمن الوطني، فضلًا عن حكم ثالث بالسجن المؤبد في القضية رقم 120 لسنة 2022 جنايات عسكرية شرق القاهرة، في محاولة استهداف الطائرة الرئاسية واغتيال الشهيد المقدم ماجد عبد الرازق. التحريات كشفت عن تحركات مكثفة لعناصر حسم الهاربة بالخارج، وعلى رأسهم عدد من القيادات المتورطة في إدارة خلايا عنقودية تستهدف مؤسسات الدولة، حيث تم الدفع بعبد الرازق من دولة حدودية بعد تلقيه تدريبات عسكرية متطورة، للتسلل إلى البلاد عبر الدروب الصحراوية، وتنفيذ مخطط إرهابي بتكليف مباشر من قيادات التنظيم الهاربة في الخارج. واتخذ من شقة سكنية بمنطقة بولاق الدكرور وكرا لاختبائه برفقة عنصر آخر يدعى إيهاب عبد اللطيف محمد عبد القادر، المطلوب ضبطه في قضية أمن دولة. وعقب تقنين الإجراءات واستئذان نيابة أمن الدولة العليا، داهمت القوات الأمنية الوكر، فبادر العنصران بإطلاق النار بشكل عشوائي تجاه القوات وسكان المنطقة، ما أسفر عن مقتلهما في تبادل لإطلاق النار، واستشهاد مواطن تصادف مروره بموقع الاشتباك، إلى جانب إصابة ضابط أثناء محاولته إنقاذه. وأكدت وزارة الداخلية استمرارها في توجيه الضربات الاستباقية للتنظيمات الإرهابية، وملاحقة العناصر المطلوبة، لحماية الوطن من محاولات التخريب وزعزعة الاستقرار.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الداخلية تُحبط مخططًا إرهابيًا لحركة حسم وتُسقط عنصرين مسلحين.. الأمن الوطنى يكشف خطة لإحياء النشاط المسلح للإخوان بقيادة عناصر هاربة.. يقظة أمنية تُفشل تسلل إرهابيين وتمنع عمليات عدائية ضد منشآت حيوية
وجهت وزارة الداخلية ضربة أمنية حاسمة ل حركة حسم الإرهابية ، الجناح المسلح لجماعة الإخوان، بعد أن تمكنت من قتل عنصرين إرهابيين قبل تنفيذ عمليات عدائية خطيرة، في إطار جهود الوزارة المتواصلة للحفاظ على مقدرات الدولة واستقرارها، وإفشال المحاولات اليائسة التي تسعى من خلالها الجماعة لإثارة الفوضى والعبث بأمن الوطن. وكانت وردت معلومات لجهاز الأمن الوطني بشأن تحركات مشبوهة لقيادات حركة حسم الهاربة في تركيا، تضمنت إعدادهم لمخطط يستهدف إعادة إحياء نشاطهم المسلح داخل البلاد، وتنفيذ عمليات عدائية ضد منشآت أمنية واقتصادية، وذلك من خلال الدفع بعنصر هارب تلقى تدريبات عسكرية متطورة في إحدى الدول الحدودية، تسلل إلى مصر بصورة غير شرعية، بالتوازي مع إنتاج فيديو نُشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر تدريبات لعناصر مسلحة بمنطقة صحراوية مجاورة، تضمن تهديدات واضحة بتنفيذ هجمات إرهابية. وتمكن قطاع الأمن الوطني من تحديد قيادات الحركة القائمين على تنفيذ هذا المخطط، وعلى رأسهم يحيى السيد إبراهيم موسى، أحد مؤسسي حركة حسم والمشرف على هيكلها المسلح، والصادر بحقه عدة أحكام من بينها الإعدام في قضية اغتيال النائب العام، والسجن المؤبد في قضايا تتعلق بمحاولات استهداف شخصيات عامة والطائرة الرئاسية، بالإضافة إلى اغتيال المقدم الشهيد ماجد عبد الرازق. كما شملت القائمة محمد رفيق إبراهيم مناع، المحكوم عليه بالسجن المؤبد في قضايا محاولة استهداف شخصيات هامة وتزوير محررات رسمية، وعلاء علي السماحي، المدان بعدة أحكام بالسجن المؤبد في قضايا ذات طابع إرهابي، من بينها محاولة اغتيال مدير أمن الإسكندرية واستهداف الطائرة الرئاسية. كذلك شملت القائمة محمد عبد الحفيظ عبد الله، وعلي محمود عبد الونيس، وكلاهما صادر بحقهما أحكام بالسجن المؤبد في قضايا عسكرية تتعلق بمحاولات اغتيال وإرهاب مسلح. وفي إطار التعامل مع هذه المعلومات، رُصد تسلل أحد أخطر عناصر الحركة ويدعى أحمد محمد عبد الرازق أحمد غنيم، والذي دخل البلاد عبر الدروب الصحراوية بطريقة غير شرعية. ويعد غنيم من أخطر المطلوبين أمنيًا، إذ صدر بحقه حكم بالإعدام في قضية استهداف خفراء نظاميين بمحافظة الشرقية، والمؤبد في قضية اغتيال أمين شرطة من قطاع الأمن الوطني، بالإضافة إلى قضية محاولة استهداف الطائرة الرئاسية واغتيال المقدم ماجد عبد الرازق. وقد اتخذ من شقة سكنية في منطقة بولاق الدكرور وكرًا للاختباء، تمهيدًا لتنفيذ عمليات إرهابية، بالاشتراك مع إيهاب عبد اللطيف محمد عبد القادر، المطلوب ضبطه وإحضاره في قضية تتعلق بمحاولة استهداف عدد من الشخصيات الهامة. وبعد استئذان نيابة أمن الدولة العليا، تحركت قوة أمنية لمداهمة الوكر، حيث بادر العنصران الإرهابيان بإطلاق الأعيرة النارية بشكل عشوائي تجاه القوات والمارة، ما استدعى التعامل معهما على الفور. وأسفرت المواجهة عن مصرعهما، كما استشهد أحد المواطنين الذي تصادف مروره بموقع الحادث، متأثرًا بإصابته جراء إطلاق النار العشوائي من قبل الإرهابيين، وأصيب ضابط من القوة خلال محاولته إنقاذ المواطن. وقد تم إخطار النيابة التي باشرت التحقيقات. وتؤكد وزارة الداخلية من جديد مضيها قدمًا في ملاحقة عناصر الجماعة الإرهابية والداعمين لها، وإفشال كافة محاولاتهم الرامية للمساس بأمن الوطن وسلامة المواطنين، مشددة على أن يقظة أجهزة الأمن واستباقها للمخططات العدائية كفيلة بإحباط أي تهديد يستهدف استقرار الدولة المصرية.