logo
رفع الإنذار من حصول تسونامي بعد زلزال بقوة 7.3 درجات قبالة ألاسكا

رفع الإنذار من حصول تسونامي بعد زلزال بقوة 7.3 درجات قبالة ألاسكا

وطنا نيوز١٧-٠٧-٢٠٢٥
وطنا اليوم:ضرب زلزال بقوة 7,3 درجات قبالة سواحل ولاية ألاسكا الأربعاء، ما استدعى إصدار إنذار من تسونامي لفترة وجيزة، وفق هيئة المسح الجيولوجي الأميركية.
وقالت السلطات إن الزلزال لم يخلف أضرارا كبيرة على ما يبدو.
ووقع الزلزال قرابة الساعة 12.37 بالتوقيت المحلي، وحدّدت الهيئة مركزه على بُعد نحو 87 كيلومترا جنوب بلدة ساند بوينت على عمق يبلغ 20,1 كيلومترا.
وإثر الزلازل أصدرت السلطات تحذيرا من تسونامي في منطقة ساحلية شاسعة جنوب غرب ألاسكا غير مأهولة كثيرا تغطي أكثر من 1100 كيلومتر. وقد رفع الإنذار بعد أقل من ساعتين بقليل.
وانطلقت صافرات الإنذار في عدة مدن وبلدات في المنطقة المشمولة وطلب من السكان اللجوء إلى المرتفعات أو إلى مناطق بعيدة عن الساحل.
وفي وقت لاحق أعلنت السلطات أن الخطر قد زال.
وتقع ألاسكا في منطقة حزام النار النشطة زلزاليا في المحيط الهادئ.
وتعرضت الولاية النائية في آذار 1964 لزلزال بقوة 9.2 درجات، هو الأقوى الذي تمّ تسجيله في أميركا الشمالية.
وألحق الزلزال دمارا بمدينة آنكوريدج وأطلق تسونامي اجتاح خليج ألاسكا، وساحل الولايات المتحدة الغربي وهاواي، ما أدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصا وتسبب بأضرار في الممتلكات بأكثر من 400 مليون دولار.
ووقع زلزال بقوة 7.2 درجات قبالة شبه جزيرة ألاسكا في تموز 2023، ولم يتم الإبلاغ عن أضرار كبيرة بعد الهزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة قديمة تعود إلى الواجهة بعد منشورٍ للزميل الخالدي: تشجير الطريق الصحراوي قد يجلب 800 مليون دولار سنويًا للأردن
دراسة قديمة تعود إلى الواجهة بعد منشورٍ للزميل الخالدي: تشجير الطريق الصحراوي قد يجلب 800 مليون دولار سنويًا للأردن

سرايا الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • سرايا الإخبارية

دراسة قديمة تعود إلى الواجهة بعد منشورٍ للزميل الخالدي: تشجير الطريق الصحراوي قد يجلب 800 مليون دولار سنويًا للأردن

سرايا - أثار منشور للزميل هاشم الخالدي، دعا فيه إلى ضرورة تشجير الطريق الصحراوي في الأردن، موجة واسعة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، ليلفت الأنظار مجدداً إلى قضايا بيئية واقتصادية تم التغاضي عنها لسنوات، رغم أهميتها الاستراتيجية. وفي هذا السياق، حصلت "سرايا" على دراسة قديمة أعدها عقيد ركن متقاعد وعضو النادي العالمي للجاتروفا، حجازي البحري، قبل أكثر من 15 عاماً، لكنها لم تلقَ أي اهتمام من الجهات الرسمية في حينه، رغم ما تضمنته من حلول واقعية وعلمية لمشكلات الزراعة والطاقة والتنمية البيئية. الدراسة، التي جاءت تحت عنوان "البترول الأخضر"، تناولت بالتفصيل إمكانيات استثمار نبتة "الجاتروفا" المعروفة باسم "النبتة المعجزة"، والتي يمكن زراعتها في المناطق الصحراوية والقاحلة، بما في ذلك جوانب الطريق الصحراوي، دون الحاجة إلى مياه عذبة أو أسمدة، مما يجعلها خياراً مثالياً للأردن في ظل شح الموارد. وأكد البحري في دراسته أن الجاتروفا قادرة على إنتاج زيت حيوي عالي الجودة ونظيف بيئياً، مشيراً إلى أن كل 4 كيلوغرامات من بذور النبتة يمكن أن تنتج لتراً من الزيت الخام، ويمكن استخدامه كوقود لمحركات الديزل. كما أوضح أن النبتة تتحمل أقسى الظروف المناخية، ويمكن زراعتها بمياه الصرف الصحي أو الزراعي، مما يتيح زراعتها على نطاق واسع دون تنافس مع المحاصيل الغذائية. وأبرز ما ورد في الدراسة: "لو تم زراعة 40,000 ميل مربع من الأراضي الصحراوية في الأردن، لبلغ إنتاج الزيت الحيوي من الجاتروفا نحو 8 ملايين برميل سنوياً خلال عامين إلى ثلاثة أعوام، وبحسب الأسعار الحالية، فإن هذا يعادل 800 مليون دولار سنوياً، وهو ما يمكن أن ينقل الأردن إلى مصاف الدول المنتجة للطاقة المتجددة." ودعا البحري خلال الدراسة إلى إطلاق حملة وطنية تشاركية لزراعة الجاتروفا، تشمل وزارة الزراعة، القوات المسلحة، وطلبة المدارس والجامعات، مستشهداً بتجارب دول مثل الهند، التي تحولت فيها الجاتروفا إلى مصدر طاقة استراتيجي يُستخدم في تشغيل المركبات ومحطات الكهرباء. كما شدد البحري في ختام دراسته على ضرورة تبني أساليب زراعية متطورة في الأغوار، ونقل كوادر وزارة الزراعة إلى الميدان لتفعيل الإنتاج المحلي وضمان الأمن الغذائي، مشيراً إلى أن "الوقت لم يعد يسمح بالعبث، بل يتطلب جهداً علمياً ومنهجياً يبدأ من اليوم". وفيما يلي النص الكامل للدراسة التي حصلت عليها "سرايا": "البترول الأخضر" إعداد: العقيد ركن متقاعد – عضو النادي العالمي للجاتروفا – حجازي البحري ما اود ان اوضحه في هذة السطور انه وبالاضافة الى المخزون الاستراتيجي الذي تتميزبه المملكة الاردنية الهاشمية من الصخر الزيتي والمجدي اقتصاديا استخراجة حاليا الا ان الله عزوجل قد اوجد لنا مصادر جديدة للطاقة ولا بد من التركيز عليها . مؤخرا اسهم مجموعة من الباحثين في الهند / وفي ولاية بنغالور المتميزة علميا من اكتشاف القيمة الحقيقية لاتناج الوقود الحيوي من نبتة الجاتروفا (JATROPHA) او ما يطلق عليها( النبتة المعجزة) . حيث تتميز هذة النبتة ان نسبة الزيت في بذورها تتراوح ما بين 35% 40% وهي سريعة النمو وتعطي ثمارها بعد سنتين ومتوسط انتاج الشجرة الواحدة 15 كيلو غرام من البذور سنويا ويدوم اثمارها حوالي 50 عاما. وانتاج الميل المربع هو 200 برميل من زيت الجاتروفا في العام . وتفيد التقارير ان مميزاتها تكمن في قوتها الخارقة، فهي قادرة علي النمو والانتشار بسرعة عجيبة، وفي كل البيئات الزراعية، وتتحمل اقسى انواع الجفاف مما يجعل نشر زراعتها على نطاق واسع امرا بالغ السهولة حتى في الصحاري الجافة، والأراضي القاحلة، وعلى جوانب الطرق، وفي الاراضي الحجرية، وكل الاراضي التي لاتصلح للاستثمار في زراعة المحاصيل التقليدية، وقد امكن زراعتها بمياه الصرف الصحي المعالج، وتشير الدراسات الى امكان زراعتها بمياه الصرف الزراعي رغم ارتفاع نسبة الملوحة فيها، وهي لاتتطلب التسميد، ولذا اطلق عليها اسم ذهب الصحراء ولاعجب في ان تتسابق عليها دول العالم، وقد اصبح الزيت الحيوي للجاتروفا من الاهمية بمكان في دول الاتحاد الاوروبي وامريكا وكندا واليابان وقد تم بالفعل انشاء محطات تزويد الجاتروفا للسيارات وماكينات الديزل في هذه الدول. ان انتاج الوقود الحيوي من هذه النبتة يعتبر حالياً مصدرا متجددا للطاقة النظيفة وغير الملوثة للبيئة لعدم احتوائه على ثاني اكسيد الكبريت، واول اكسيد الكربون كما وانها زيادة في الامان عن مثيلاتها من المنتجات البترولية من حيث النقل والتخزين. علما بأن هذه النبتة تعتبر بمثابة الدرع الواقي لمختلف المزروعات وتحميها من الحشرات والامراض الفطرية وهي غير صالحة للأكل من قبل المواشي ،ويمكن ان تعطي بذور الشجرة 40% من النفط الذي يمكن استخدامه بفعالية لتشغيل المعدات والمحركات والسيارات وتنتج كل اربعة كيلو غرامات من بذورها ليتر من النفط الخالص بالاضافة الى استخدام المخلفات في صناعة الصابون وكريمات الوقاية للبشرة وكذلك صناعة الشموع، اي انه يمكن الاستفادة من البذور وكافة المخلفات للنبتة. لا اريد ان اتوسع في الموضوع ولكن اردت بهذه الخلاصة ان ابين انه من الضروري التوجه الحكومي المباشر في زراعة هذه النبتة في اراضي الخزينة الواسعة المترامية الاطراف وعلينا ان لا نتحجج بشح المياه كون هذه النبتة لا تحتاج للمياة والتعشيب والتسميد وكانها تدرك مستوى الخمول والترهل لدى شعوب العالم الثالث ولا تحتاج إلا غرسها والاستفادة من المحصول ،علما بأنه ومن خلال مطالعتي المستمرة لهذا الموضوع تبين لي طلب كبير جدا على المنتج من قبل الدول الاوروبية واميركا واليابان والمقصود بذلك بان تسويق المنتج سهل جدا اذا لم نستخدمة محليا . فعلى سبيل المثال لو تم زراعة 40000 ميل مربع من الاراضي الصحراوية من خلال حملة وطنية شاملة يشارك بها الجميع بدءا بوزارة الزراعة وبمشاركة القوات المسلحة الاردنية وطلبة المدارس والجامعات لكان انتاج الزيت البترولي بعد عامين الى ثلاث اعوام هو 8000000 ثمانية ملايين برميل في العام فلنتخيل العائد على الاسعار الحالية للبترول. علما بأن سعر زيت الجاتروفا اغلى من الزيت البترولي الخام بمعدل 30% . اي ان العائد المتوقع سنويا يبلغ (800) مليون دولار وهذا مبلغ اعتقد بانه سينقل الاردن الى مصاف الدول المنتجة والمتقدمه ونحن نستحق ذلك. واخيرا في هذا السياق اود التطرق لموضوع الزراعة في الاردن واقول بان علينا ان نشمر عن سواعدنا والعودة الى الارض وزراعة ما هو ملائم لطبيعة المناخ لدينا. وان لا نترك اراضينا الزراعية في الاغوار لتجارب مزارعين بسطاء ولاساليب زراعة تقليدية وبدائيه ، وعلى الحكومة ان تتدخل وتنشئ شركات وتعاونيات متخصصة من اهالي المنطقة ومساعدتها على اتباع انماط واساليب زراعية متطورة لسد الطلب على الخضروات والحمضيات محليا وخارجيا وعلينا الاستفادة من تجارب الدول المجاورة في هذا المجال والتي اصبحت تصدر افضل المنتجات من الخضار والفواكه لمختلف انحاء العالم ، وأوصي بأن تنتقل وزارة الزراعة وكافة مدرائها وخبرائها وكوادرها الى الاغوار فهناك هو ميدان عملها وليس اي موقع اخر . فالاوضاع السائدة تفرض علينا العودة الى الارض وايلاء اهتمام مباشر كون مشكلة الغذاء لم تعد ارتفاع الاسعار فقط وانما الوفرة فالدول المنتجة لهذا الغذاء اصبحت تنظر لتأمين احتياجاتها اولا، وان لم ننظر نحن لتأمين احتياجاتنا فلن ينظر الينا احد ولا بد من ان نقرع الجرس ونقول كفى عبثية في الزراعة وعلينا العمل المتخصص والجاد والمنتج منذ هذه اللحظة .

زلزال بقوة 6.5 درجة يضرب قبالة جزر نيكوبار الهندية
زلزال بقوة 6.5 درجة يضرب قبالة جزر نيكوبار الهندية

أخبارنا

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبارنا

زلزال بقوة 6.5 درجة يضرب قبالة جزر نيكوبار الهندية

أخبارنا : ضرب زلزال بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر اليوم قبالة سواحل جزر أندامان ونيكوبار الهندية، دون أن يتسبّب بإطلاق تحذير من خطر حدوث «تسونامي». وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن الزلزال وقع في الساعة 00:12 بالتوقيت المحلّي (18:42 ت غ)، على بُعد 259 كيلومتراً شمال غرب سابانغ، المدينة الواقعة في إقليم آتشيه غربي إندونيسيا. ولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال، فيما لم تصدر تنبيهات عن حدوث موجات مد عاتية (تسونامي).

زلزال عنيف يضرب سواحل جزر نيكوبار الهندية
زلزال عنيف يضرب سواحل جزر نيكوبار الهندية

الرأي

timeمنذ 11 ساعات

  • الرأي

زلزال عنيف يضرب سواحل جزر نيكوبار الهندية

وقع زلزال بقوة 6.5 درجات على مقياس ريختر ليل الإثنين-الثلاثاء قبالة سواحل جزر أندامان ونيكوبار الهندية من دون أن يتسبّب بإطلاق تحذير من خطر حدوث تسونامي، بحسب ما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية. وقالت الهيئة إنّ الزلزال وقع في الساعة 00,12 بالتوقيت المحلّي (18,42 ت غ)، على بُعد 259 كيلومترا شمال غرب سابانغ، المدينة الواقعة في إقليم آتشيه غربي إندونيسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store