
الرئيس السورى: الاستقواء بالخارج يهدد الاستقرار وبلادنا ليست لمشاريع الانقسام
وشدد الرئيس خلال كلمة عرضتها قناة "القاهرة الإخبارية"، على أن العشائر العربية لطالما مثّلت رمزًا للقيم والمبادئ النبيلة في المجتمع السوري، داعيًا إياها إلى الالتزام بوقف إطلاق النار حفاظًا على وحدة الصف الوطني.
كما حذر من الاستقواء بالخارج، معتبرًا أن ذلك لا يصب في مصلحة السوريين، بل يهدد استقرار البلاد ويقوّض مساعي الحل الوطني.
وأكد أن وحدة الأراضي السورية ورفض التدخلات الخارجية تمثلان حجر الزاوية في مسيرة الدولة نحو الأمن والاستقرار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
أستاذ علاقات دولية: تظاهرات الإخوان تخدم إسرائيل وتكشف الاتجار بالقضية
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إن تظاهرات جماعة الإخوان أمام السفارات المصرية مؤخرًا، وظهورهم مجددًا بالتنسيق مع حركة حماس، يكشف عن الوجه الحقيقي للجماعة التي لم تعد تدافع عن القضية الفلسطينية بل تتاجر بها لصالح أطراف خارجية. وأضاف "عاشور" خلال مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه التحركات تعكس جهلًا سياسيًا واضحًا، وتمنح إسرائيل فرصة لتبرئة نفسها من الجرائم التي ترتكب بحق الفلسطينيين على حساب تشويه دور مصر، مؤكدًا أن مصر هي الدولة التي قدمت وما زالت تقدم أكبر دعم للشعب الفلسطيني على كافة المستويات. وأوضح أن تنظيم الإخوان يعمل وفق أجندات خارجية تخدم مشاريع دول أخرى مثل تركيا، ولا يمتلك ولاءً حقيقيًا للقضية الفلسطينية، بل يوظفها سياسيًا لتحقيق أهدافه الخاصة، مستغلًا الدين في الممارسة السياسية لخداع أنصاره. وأشار إلى أن استهداف الإخوان لمصر تحديدًا نابع من عقدة نفسية ناتجة عن إسقاط التنظيم في عام 2013 بعد ثورة شعبية كبرى، وهو ما شكّل صدمة للتنظيم الدولي وفقدانه أرضية نفوذه في المنطقة. وعن موقف مصر من القضية الفلسطينية، أكد "عاشور" أن القاهرة تعمل وفق رؤية متكاملة للحفاظ على القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر اشترطت في مبادرة إعادة الإعمار تشكيل حكومة تكنوقراط فلسطينية جديدة، دون وجود حماس، بما يضمن عدم استغلال وجود الحركة كمبرر لعدوان جديد.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
جمال شقرة: جماعة الإخوان نشأت بدعم خارجي وتاريخها حافل بالعنف والانتهازية
أكد الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر، أن جماعة الإخوان المسلمين منذ نشأتها في عام 1928 على يد حسن البنا في مدينة الإسماعيلية، قدمت نفسها كجماعة دعوية، لكنها سعت فعليًا لتحقيق أهداف سياسية من خلال تفسير مختلف للدين ورفض التحديث والتغريب. وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز"، أن هناك شواهد مبكرة تؤكد وجود علاقات بين الجماعة والمخابرات البريطانية، وربما لاحقًا الأمريكية، وهو ما اتضح في دعمها لمصالح قوى غربية وصهيونية، مؤكدًا أن تحركاتها الأخيرة، خاصة التظاهرات أمام السفارات المصرية، تكشف عن خدمتها لأجندات معادية للدولة المصرية. وأشار الدكتور شقرة إلى أن الجماعة استخدمت العنف والاغتيالات في الأربعينيات، واستهدفت شخصيات سياسية مثل النقراشي والخزندار، وارتبطت بحريق القاهرة، كما تسللت إلى مؤسسات الدولة ومنها الجيش، مما دفع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر إلى الابتعاد عنها، ورفض محاولاتها للهيمنة على ثورة 23 يوليو 1952. وأوضح أن الجماعة عادت لمحاولة التخريب في عام 1965 من خلال التخطيط لتفجيرات وحرق منشآت، ثم استغلت أحداث 25 يناير 2011 للظهور مجددًا، مشددًا على أن دعم الجماعة للمخططات الإسرائيلية مؤخراً لم يعد خافيًا، بل بات معلنًا في تحركاتهم ومواقفهم.

bnok24
منذ 5 ساعات
- bnok24
مدبولي: إجراءات البنك المركزي الإصلاحية ساعدت في زيادة تحويلات المصريين بالخارج
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في كلمته خلال افتتاح النسخة السادسة من مؤتمر المصريين بالخارج، على تقدير الدولة المصرية للدور الوطني الذي يجسده المصريون في الخارج بصورة دائمة. وأشار مدبولي إلى أن أبناء مصر في الخارج ضربوا أروع المثل في الانتماء والوطنية من خلال استمرار وزيادة تحويلات المصريين بالخارج، والتي تعد أحد أهم مصادر تدفق العملات الأجنبية إلى الاقتصاد المصري في ظل التداعيات الاقتصادية التي واجهتها الدولة جراء الأزمات الإقليمية والدولية. وقال مدبولي إن الإجراءات الإصلاحية التي قام بها البنك المركزي بالتنسيق مع الحكومة في مجال السياسة النقدية عبر اتباع سياسة سعر الصرف المرن، فضلاً عن التزام الحكومة بتطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادي، ساعد على زيادة تحويلات المصريين بالخارج.