logo
إيران تعدم "جاسوسا" للموساد وهتافات في البرلمان "الموت لاسرائيل"

إيران تعدم "جاسوسا" للموساد وهتافات في البرلمان "الموت لاسرائيل"

معا الاخباريةمنذ 6 ساعات

بيت لحم - معا- أعدمت إيران شخصا أُدين بالتجسس لصالح الموساد، حسبما أفادت وكالة أنباء فارس يوم الاثنين.
و يعد هذا الإعدام الثالث من نوعه خلال الأسابيع الأخيرة بتهمة التجسس لصالح إسرائيل، والأول منذ بدء الحرب يوم الجمعة.
في غضون ذلك، هتف أعضاء البرلمان الإيراني "الموت لإسرائيل" خلال جلسة للمجلس اليوم
وصرح الرئيس الإيراني مسعود بازخيان في خطابه أمام البرلمان أن بلاده لم تكن البادئة بالحرب. ودعا الشعب إلى التوحد في وجه الهجمات الإسرائيلية، مؤكدًا أن بلاده لا تطمح لامتلاك أسلحة نووية.
وقال:"لسنا من تخلّى عن المفاوضات (مع الولايات المتحدة)، وما نطالب به هو حقنا المشروع"، متهمًا الولايات المتحدة بدعم العدوان الإسرائيلي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يقلص قواته في غزة لتعزيز الحدود مع الأردن ومصر
الجيش الإسرائيلي يقلص قواته في غزة لتعزيز الحدود مع الأردن ومصر

معا الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • معا الاخبارية

الجيش الإسرائيلي يقلص قواته في غزة لتعزيز الحدود مع الأردن ومصر

بيت لحم معا- قلص جيش الاحتلال الإسرائيلي قواته في قطاع غزة في ظل الحرب مع إيران، ونقل تعزيزات كبيرة إلى الحدود مع مصر والأردن. بحسب الجيش، تعمل أربع فرق في القطاع، بعد انسحاب الفرقة 98 - التي تضمّ المظليين ووحدات الكوماندوز النخبة من خان يونس ونقلها إلى قطاع آخر عند اندلاع القتال مع إيران. ويؤكد الجيش الإسرائيلي بحسب المواقع العبرية أنه حتى خلال الحملة ضد إيران، فإن القتال ضد حماس في غزة مستمر . على الحدود الأردنية، يشير الجيش الإسرائيلي إلى زيادة حجم القوات ثلاثة أضعاف الحد الأدنى المعتاد. ففي الأيام الأخيرة، نُشرت الفرقة 96 الجديدة - فرقة "جلعاد" - هناك شمال الحدود الأردنية، بينما عزّزت الفرقة 80 المنطقة الجنوبية. وستقوم الفرقة الثمانون أيضًا بزيادة انتشار القوات على طول الحدود الإسرائيلية المصرية، وهي المسؤولة عنها.

إسرائيل: قاعدة استعمارية متقدمة
إسرائيل: قاعدة استعمارية متقدمة

معا الاخبارية

timeمنذ 34 دقائق

  • معا الاخبارية

إسرائيل: قاعدة استعمارية متقدمة

هي ليست "دولة"، وليست "ديمقراطية" في خضمّ الضجيج الإعلامي الغربي عن "إسرائيل" كـ"دولة ديمقراطية متطورة"، و"واحة العلم والتحضر في الشرق الأوسط"، يُغفل الكثيرون حقيقةً بسيطةً لكنها مفصلية: "إسرائيل" ليست سوى قاعدة عسكرية متقدمة للإمبريالية الغربية، مُصمَّمة لضمان هيمنة المشروع الاستعماري على المنطقة، أسستها بريطانيا، ثم تناوبت أمريكا إدارتها. فكلّ أدوات تفوّقها العسكري والأمني – من الطائرات الشبحية إلى منظومات "ثاد" – هي منتوج أمريكي خالص، وكلّ ادعاءات "القوة الذاتية" ما هي إلا أوهامٌ ترويجية تهدف إلى تزييف الوعي. الوهم الديمقراطي: دولة عنصرية بامتياز لا يمكن لمنظومة قائمة على الفصل العنصري الممنهج أن تكون "ديمقراطية". فـ"إسرائيل" تكرّس تمييزًا قانونيًا وعمليًا ضد الفلسطينيين، سواءً داخل الخط الأخضر (حيث يُعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية) أو في الضفة الغربية المحتلة (تحت نظام فصل عنصري يشبه الأبارتايد). حتى اليهود أنفسهم ليسوا سواسية؛ فالتفضيل لليهود الأشكناز (الأوروبيين) على حساب اليهود الشرقيين (المزراحيم) يُكشف زيف أسطورة "الدولة التعددية". أما الادعاء بأن "إسرائيل تهتم بالعلم والابتكار"، فهو أحد أدوات التضليل. فـ"التقدم التكنولوجي" الإسرائيلي – خاصة في المجال العسكري – يعتمد كليًا على التمويل الأمريكي الغربي، ونقل التكنولوجيا من البنتاغون. فكيف تكون "معجزة علمية" بينما ٧٠٪ من أبحاثها التطبيقية ممولة من الخارج، وأغلب شركاتها الناشئة تُباع فورًا لشركات أمريكية؟! القاعدة الأمريكية: جسر جوي لا ينقطع الحقيقة الأهم هي أن "إسرائيل" ليست سوى ذراع تنفيذية للإمبراطورية الأمريكية الغربية في المنطقة. كلّ مقومات بقائها العسكري تُقدَّم لها كـ"هدايا" دون مقابل: الطائرات الشبحية (F-35) التي تخترق الأنظمة الدفاعية العربية: أمريكية. صواريخ "جايلو" التي تستهدف المدنيين في غزة وتغتال القادة في الأنفاق: أمريكية. منظومة "ثاد" التي تحمي سماءها: أمريكية، وكل صاروخ منها يُكلّف ١٢ مليون دولار (تدفعها الضرائب الأمريكية!). الجسر الجوي العسكري الذي يُعيد تعبئة مخزونها خلال ساعات في أي حرب: أمريكي. بل إن القوات الأمريكية تتدخل مباشرةً للدفاع عن "إسرائيل" دون حاجة لطلب المساعدة، كما حدث في الهجوم الإيراني العام الماضي (أبريل ٢٠٢٤)، حيث أسقطت الطائرات والبطاريات الأمريكية – وليس الإسرائيلية – معظم الصواريخ! اختبار بسيط: ماذا لو توقفت المساعدات الأمريكية الغربية؟ لو أوقفت واشنطن دعمها المالي والعسكري لإسرائيل ليوم واحد، لانهارت قدرتها على الصمود أمام أي مواجهة مع حزب الله أو المقاومة الفلسطينية. فدون التمويل الأمريكي (٣.٨ مليار دولار سنويًا، دون حساب الدعم السري)، ودون الغطاء الاستخباري (الأقمار الصناعية الأمريكية توجّه ضربات "إسرائيل")، ودون الحماية السياسية (الفيتو الأمريكي البريطاني في مجلس الأمن)، ستكون "إسرائيل" دولة غير قابلة للحياة في محيط يرفضها. الخاتمة: بلاش استعباط! الحديث عن "قوة إسرائيل الذاتية" هو ضرب من الاستعباط الفكري، أو انعكاس للخطاب الصهيوني المُروّج إعلاميًا. الحقيقة أن "إسرائيل" مجرد واجهة عسكرية للغرب، ومشروعها لن يصمد دون دعم الإمبراطورية. أما زعم أنها "نموذج ديمقراطي"، فهو سذاجة تُغفل أنها دولة احتلال عنصري، ولو كانت في أفريقيا أو آسيا لاعترف العالم كله بجرائمها ضد الإنسانية. فبدلًا من الانبهار بـ"الأسطورة الإسرائيلية"، يجب فضحها: فـ"إسرائيل" ليست دولة، بل قاعدة استعمارية – وما زال زوالها مسألة وقت.

إصابة شاب في "الرام" والاحتلال يشدد إجراءاته في بلدات القدس المحتلة
إصابة شاب في "الرام" والاحتلال يشدد إجراءاته في بلدات القدس المحتلة

فلسطين اليوم

timeمنذ 44 دقائق

  • فلسطين اليوم

إصابة شاب في "الرام" والاحتلال يشدد إجراءاته في بلدات القدس المحتلة

فلسطين اليوم - القدس المحتلة أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، في بلدة الرام شمال مدينة القدس المحتلة، فيما نصب بوابة حديدة جديدة على مدخل بلدة حزما شرقي المدينة. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي تجاه شاب (35 عاما) قرب الجدار الفاصل في الرام، ما أدى إلى إصابته في قدميه. وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها تعاملت مع إصابة بالرصاص الحي لشاب من بلدة الرام، وقدمت له الإسعافات الأولية ميدانيا، قبل أن تنقله إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله للعلاج. وفي سياق متصل، نصبت قوات الاحتلال، بوابة حديدية عند المدخل الشرقي لبلدة حزما، شرق القدس. وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، فقد نصب جيش الاحتلال بوابة جديدة صباح اليوم، بعد أن نصب يوم أمس، بوابة حديدية عند مدخلها الغربي، في ظل تقييدات كبيرة على حركة المواطنين، ومنعهم من التنقل. يُشار إلى أن الاحتلال شدد من إجراءاته العسكرية في مدينة القدس، وعلى كافة الحواجز الإسرائيلية المحيطة في المدينة. وكانت قوات الاحتلال قد بلدات العيسوية وعناتا وأبو ديس شمال وشرقي القدس، حيث احتجز جنود الاحتلال عدداً من الشبان في العيسوية لأكثر من ساعة، قبل أن يسلموا أربعة منهم استدعاءات للتحقيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store