رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى والدها: الأب الحنين ما بيروحش بيفضل جوه الروح
ونشرت الفنانة رانيا فريد شوقي صورة لوالدها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" ، وعلقت عليها قائلة : "النهاردة 27 سنة على غيابك يا بابا... بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح ، في فيديو ليك كنت بتقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي... دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم."، ناس افتكرت إن الموضوع فلوس، لكن الحقيقة إنك كنت بتستثمر فينا قلبك وعمرك كله، وتزرع جوانا حب وخير وكرامة." . وتابعت رانيا فريد شوقي قائلة : "كنت فاهم إن البنت لما تحس إنها غالية في بيتها محدش يقدر يقلل منها ، دلعتنا عشان نفهم إن الدلع مش منّة من حد، وفسحتنا عشان نشوف الدنيا بعينين شبعانة ومفيش حاجة تبهرنا ، حتى عقابك كان في سكوت ، سكوت يحرمنا من ضحكتك وحضنك، وكان أقسى من أي عقاب." وأضافت رانيا قائلة : "كنت ترجع من المسرح في إسكندرية وتجيب لنا فطير بالسكر، حاجة بسيطة منك لكنها كبيرة جوانا، ولحد النهاردة بطلبه عشان أفتكر ضحكتك ، في آباء عندهم إمكانيات وما بيدلعوش، وبيوت مليانة فلوس لكنها فاضية من الحب ، لكن بيتك يا بابا كان مليان حنية وعطاء حتى بالحاجات الصغيرة، وده اللي ربّى جوانا قلوب شبعانة وأرواح واقفة بثبات." . واختتمت رانيا التدوينة قائلة : الله يرحمك يا بابا، ويبارك في كل حاجة زرعتها جوانا ، والحمد لله إن ربنا خلقني بنتك."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

وكالة نيوز
منذ 11 دقائق
- وكالة نيوز
الشرق: لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد
الشرق: لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد وطنية – كتبت صحيفة 'الشرق': ودعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية، السبت، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاما، بعد صراع طويل مع المرض داخل أحد مستشفيات العاصمة بيروت. وبرحيله، خسر لبنان والعالم العربي أحد أبرز أعمدة الفن النقدي الملتزم، ورائدا في المسرح والموسيقى، وكاتبا جسد هموم الناس وآمالهم بكلمة صادقة ولحن لا ينسى. زياد، نجل أيقونة الغناء العربي فيروز، والملحن الراحل عاصي الرحباني، نشأ في بيئة فنية استثنائية، لكنه اختار طريقه الخاص، مبتعدا عن الأطر التقليدية، ليرسم لنفسه مسارا نقديا وفكريا جريئا، يتقاطع فيه الفن مع السياسة، والموسيقى مع الموقف، والكلمة مع الضمير. فور إعلان الوفاة، سادت حالة من الصدمة في الأوساط الفنية والثقافية، وانهالت كلمات النعي من شخصيات سياسية وفنية، أبرزها ما كتبه الرئيس اللبناني جوزيف عون على منصة «إكس»، حيث قال: «زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة». أما رئيس الوزراء نواف سلام، فرثاه قائلا: «بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن، ومن على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود». كما كتب وزير الثقافة غسان سلامة: «كنا نخاف هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية، لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». ولد زياد الرحباني عام 1956 في بيروت، في كنف عائلة عرفت بإرساء قواعد الأغنية اللبنانية الحديثة. إلا أن الشاب المتفجر بالأسئلة، سرعان ما شق لنفسه طريقا خاصا، منفصلا فنيا عن المدرسة الرحبانية التقليدية، ليؤسس نمطا جديدا في المسرح الغنائي والنقد السياسي، عكس تحولات المجتمع اللبناني وتناقضاته. بدأ مشواره الفني في سن الـ17، حين قدم أولى مسرحياته «سهرية» عام 1973، وتبعها بمجموعة من الأعمال المسرحية التي حملت طابعا ساخرا ونقديا لاذعا، أبرزها: «بالنسبة لبكرا شو؟»، «نزل السرور»، «فيلم أميركي طويل»، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد»، و«لولا فسحة الأمل». تميزت هذه الأعمال بلغتها الشعبية القريبة من الناس، ومضامينها السياسية الساخرة التي واجه بها السلطة والطائفية والفساد. إلى جانب المسرح، كان زياد ملحنا ومؤلفا موسيقيا لامعا. لحن عددا من أشهر أغاني والدته فيروز، مثل «سألوني الناس»، «كيفك إنت»، «صباح ومسا»، «عودك رنان»، و «البوسطة»، وهي أغان لا تزال تردد حتى اليوم في الذاكرة الجمعية للشارع العربي. كما أصدر عدة ألبومات موسيقية، أبرزها «أنا مش كافر»، «إلى عاصي»، و «مونودوز». وتميزت موسيقاه بمزج فريد بين الجاز والموسيقى الشرقية، مما جعله أحد المجددين في المشهد الموسيقي العربي.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
ميادة الحناوي تتحدث عن تأثير السوشيال ميديا وانعدام الاحترام فيها
تحدثت الفنانة السورية ميادة الحناوي عن سبب قلة وجودها على منصات التواصل الاجتماعي، وكشفت عن سر حفاظها على جمالها. ميادة الحناوي تتحدث عن تأثير السوشيال ميديا وانعدام الاحترام فيها مقال مقترح: يارا تامر توجه رسالة قوية لطليقة زوجها ميكا البغدادي وقالت ميادة خلال لقائها مع الإعلامية بوسي شلبي: أنا أتمتع بسلام داخلي، وأحرص على نفسي من خلال نظام غذائي متوازن ونوم جيد، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة، كما أنني لا أسهر إلا عندما يكون لدي عمل، وأحب أن أدلل نفسي قليلًا، فمحبة الناس لا تُقدّر بثمن، والحمد لله أرى كل شيء جميل مقال له علاقة: مرض ابنة حمو بيكا يجبره على حذف صورة عائلية بشكل مفاجئ وأضافت ميادة الحناوي: أنا بعيدة عن السوشيال ميديا، لأنها مؤذية، كما أن احترام الفنانين لبعضهم قد تراجع، يجب عليهم احترام تاريخهم ميادة في جرش… أمسية تنبض بالحنين عودة ميادة الحناوي إلى مهرجان جرش ليست مجرد حفلة غنائية، بل هي بمثابة لقاء وجداني بين فنانة قدمت الكثير وجمهور لا يزال يتوق للأصالة والطرب الحقيقي، ففي زمن تتسارع فيه الإيقاعات وتتغير فيه الأذواق، تظل ميادة الحناوي صوتًا فريدًا ينتمي إلى زمن الكلمة واللحن والإحساس. ومن المتوقع أن تتضمن الأمسية مجموعة من أجمل ما قدّمته، مثل: 'أنا بعشقك'، 'الحب اللي كان'، 'سيدي أنا'، 'أنا مخلصالك'، 'كان يا ما كان'، وغيرها من الأغاني التي كتبت تاريخًا لا يُنسى في الذاكرة العربية رحلة فنية استثنائية… من بلودان إلى القمة ولدت ميادة الحناوي ونشأت في سوريا، حيث بدأت مسيرتها الغنائية في سن مبكرة، لكن انطلاقتها الحقيقية نحو النجومية جاءت عندما التقاها الموسيقار محمد عبد الوهاب بالصدفة في إحدى سهراته بمصيف بلودان، الذي كان معروفًا بأنه 'مصيف المشاهير'، حيث كان عبد الوهاب يقضي عطلاته هناك، وكان على صداقة بأحد الوزراء السوريين، الذي كان في ذلك الوقت زوج ميادة الحناوي (عام 1977). خلال تلك السهرة، استمع عبد الوهاب إلى صوت ميادة، وأُعجب به لدرجة أنه عرض عليها المجيء إلى القاهرة لتبدأ رحلتها الاحترافية في عالم الفن، معتبرًا أن صوتها من الأصوات النادرة التي تستحق أن تُقدَّم للعالم العربي من مصر، عاصمة الطرب، إلا أن ميادة في ذلك الوقت رفضت الفكرة، وعبرت عن عدم رغبتها في احتراف الفن، قبل أن تعود لاحقًا وتدخل المجال من أوسع أبوابه. 'مطربة الجيل'… ألقاب وجوائز وإشادات كبار الموسيقيين حملت ميادة الحناوي لقب 'مطربة الجيل'، وهو لقب لم يُمنح لها عبثًا، بل نتيجة لمسيرة طويلة تعاونت خلالها مع كبار الملحنين في العالم العربي، واستطاعت أن تحجز مكانًا دائمًا بين صفوف النخبة من المطربات. وقد وصفها الموسيقار الكبير رياض السنباطي، الذي ارتبط اسمه طويلاً بكوكب الشرق أم كلثوم، بقوله: 'يسعدني كما بدأت حياتي مع أم كلثوم أن أنهيها مع ميادة الحناوي' فقد لحن لها قصيدة 'أشواق'، وكذلك رائعته العاطفية 'ساعة زمن'، مؤمنًا بأن صوتها يمثل الامتداد الحقيقي للأصالة في الغناء العربي، كما تعاونت ميادة مع بليغ حمدي، أحد أهم أعمدة الموسيقى العربية الحديثة، الذي كتب ولحن أشهر أغنيتين في مسيرتها: 'أنا بعشقك'، 'الحب اللي كان'، وقد خصّها بهذين العملين دون غيرها، في دلالة واضحة على تقديره الفني لها


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
أحلام الشامسي توضح حقيقة دخول ابنها فاهد عالم الغناء بالفيديو
تحدثت الفنانة أحلام الشامسي عن إمكانية دخول ابنها فاهد عالم الغناء، أو مشاركتها ديو غنائي ضمن ألبوماتها القادمة بعد انتشار فيديو له وهو يغني ويعزف على العود، حيث أكدت أحلام خلال لقائها مع برنامج 'et بالعربي' أنه لا توجد إمكانية لدخول ابنها فاهد عالم الغناء، ولكنه يحب العزف على بعض الآلات الموسيقية مثل العود، لكنه لا يفضل أن يدخل في هذه المنطقة. أحلام الشامسي توضح حقيقة دخول ابنها فاهد عالم الغناء بالفيديو من نفس التصنيف: فنان زميلي حاول الانتحار ويُعالج حاليًا في المستشفى وفقًا لشريف إدريس وعن ألبوماتها المنتظرة، قالت أحلام إنها تستعد لتقديم أكثر من ألبوم غنائي خلال الفترة المقبلة بلهجات مختلفة مثل اللغة 'المصرية، اللبنانية، المغربية'. حضور مبهر وتفاعل لافت أطلت أحلام على خشبة المسرح وسط تصفيق حار من جمهور ملأ جنبات المدرج الجنوبي، وبدأت حفلها بأغنية 'تدري ليش أزعل عليك' التي شكّلت استهلالًا موفقًا للأمسية، حيث تفاعل الحضور بشكل كبير مع أدائها المميز، ومع توالي فقرات الحفل عبّرت أحلام عن سعادتها بوجودها في الأردن قائلة: 'أُحيي الأردن البلد الأصيل، وكل الشكر لجمهور جرش الرائع على هذا الحب الكبير.' كما حرصت على تقديم تحية خاصة لقائد الفرقة الموسيقية وليد فايد، واصفة إياه بـ 'مايسترو العرب' وسط هتافات وتصفيق الجمهور الذي ظلّ متفاعلاً مع كل أغنية قدمتها. وعود بحفل مصري غير مسبوق وخلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم على هامش مشاركتها في مهرجان جرش، كشفت أحلام عن تحضيراتها لحفلها المرتقب في دار الأوبرا المصرية، والذي وصفته بأنه سيكون 'حدثًا فنيًا استثنائيًا'، وقالت: 'أجهّز لحفل كبير في دار الأوبرا المصرية من بعد رمضان، وهيكون ليلة بتوقيع الموسيقار طلال، وإن شاء الله تكون ليلة يكتب عنها التاريخ وتليق بالجمهور المصري.' كما أعلنت أحلام أنها تعمل حاليًا على ألبوم غنائي باللهجة المصرية، في إطار سعيها الدائم للتنوع والتواصل مع جمهورها العريض في مختلف البلدان العربية. آخر إصداراتها الفنية يُذكر أن أحدث أعمال الفنانة أحلام كانت أغنية 'يوم هب الوقت'، وهي من كلمات فهد المساعد، وألحان فيصل المحمد، وتوزيع عمر الصباغ، وقد لاقت الأغنية تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، وحققت نسب استماع مرتفعة، ما يعكس استمرار أحلام في تقديم أعمال مميزة تحافظ على مكانتها الفنية. اقرأ كمان: أول ظهور لأنغام بعد أخبار إصابتها بالسرطان في حفل المتحف المصري