
تأليف زوجته.. سامح حسين يخوض تجربة سينمائية جديدة «تحت الطلب»
تابعوا عكاظ على
استأنف الممثل المصري سامح حسين، اليوم (الأحد) تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «تحت الطلب»، بعد توقف تصويره لفترة دون الكشف عن السبب.
وشوّق سامح حسين جمهوره بصورة من كواليس العمل عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وعلق عليها قائلاً: «على بركة الله استكمال فيلم تحت الطلب».
ينتمي فيلم «تحت الطلب» إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، ويتناول فلسفة الحياة والموت من خلال تجسيدهما كشخصيتين تختلفان مع مفاهيم الوجود، ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب سامح حسين كل من نانسي صلاح، محمد رضوان، علاء مرسي، إسماعيل فرغلي، سلوى عثمان، سامي مغاوري، سارة الدرزاوي، إبرام سمير وغيرهم، والعمل من تأليف زوجته وسام حامد، وإخراج هاني حمدي.
وعلى جانب آخر، يعكف سامح حسين خلال الفترة الحالية على تحضيرات الجزء الثاني من برنامجه الجديد «قطايف»، بعد نجاح الموسم الأول الذي حصد تفاعلاً واسعاً وقت عرضه في موسم دراما رمضان الماضي.
أخبار ذات صلة
يُذكر أن سامح حسين عُرض له أخيراً فيلم «استنساخ»، الذي تناول قصة يونس، الذي يتورط في المتاعب بعدما يتوغل الذكاء الاصطناعي في السيطرة على مجريات الأحداث في العالم، في ظل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية.
وشارك في بطولة فيلم «استنساخ» نخبة من أبرز الفنانين، منهم هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، والعمل من تأليف وإخراج عبدالرحمن محمد.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
تراث الضيافة السعودية
كنت محباً البدء بعنونة المقالة بجملة «رحلة الضيافة السعودية».. كمشروع لاستعادة الثقة بالهوية المحلية.. ولأنه عنوان به تلخيص الفكرة، وجدت نفسي أخلق التمهيد لذلك من خلال حقيقة تثبت أنه لا تنشأ الهويات الكبرى من فراغ، ولا تولد من فجوة بين الماضي والحاضر، بل تتشكل عبر تراكمات رمزية، وسلوكيات متجذرة، وقيم يُعاد صياغتها في كل حقبة بلغة تتماشى مع روحها، ومن بين هذه القيم المتجذرة في الوجدان السعودي، تبرز الضيافة لا بوصفها سلوكاً اجتماعياً عابراً، بل كهوية أصيلة ورافعة حضارية، تكتب بها المملكة اليوم أحد أكثر فصولها نضجاً في سردية التحول الوطني. وانطلاقاً مما سبق، لا يمكن اعتبار مشروع «رحلة الضيافة السعودية»، الذي أُطلق مؤخراً يعد مبادرة فندقية محضة، ولا تحركاً تجارياً يحاكي السوق من زاوية التنافس، بل هو تجسيد دقيق لتحول ثقافي عميق، تنقله السعودية من العفوية المحلية إلى الاحتراف العالمي، دون أن تفقد فيه حرارة الترحاب، ولا نكهة القهوة الأولى. تعمل المملكة، في سياق رؤيتها 2030، على إعادة تعريف القطاعات التقليدية كمجالات إستراتيجية، لا من خلال السياسات فقط، بل عبر بناء هوية متماسكة ومتفردة لكل قطاع، والسياحة بوصفها صناعة ناعمة، باتت اليوم تختزن الأبعاد الاقتصادية والثقافية والدبلوماسية، ومعها تحولت الضيافة إلى واجهة وطنية تروّج للسعودية دون أن تنطق حرفاً. هنا بالضبط، تأتي أهمية المشروع، الذي لا يُقدّم «منتج إقامة»، بل يُقدّم سردية متكاملة، بدءاً من استقبال الضيوف إلى مغادرتهم، حيث تتحدث الجدران، وتهمس الروائح، وتعبّر الأزياء، وتُحكى القصص من خلال النكهات، والتراحيب، والنغمات، والروائح العطرية، وهي تجربة تذوب فيها الحواس لتستيقظ في وجدان الزائر ذاكرة لا تُنسى. ومن اللافت أن المشروع لم يأتِ كتصميم خارجي مستورد، بل كمحصلة لممارسات تراثية أُعيدت صياغتها داخل منظومة، ومن الجميل هنا، أن المشروع استعان بنخبة من الكفاءات السعودية، في الطهي والعطور والموسيقى والأزياء، لماذا؟؛ لإنتاج نموذج سعودي خالص، يثبت أن التقاليد يمكن أن تكون تنافسية إذا ما أُعيد تقديمها بلغة السوق العالمية دون المساس بجوهرها. إن استخدام مصطلح «الرحلة» في عنوان المشروع لم يكن عفوياً؛ فالمقصود هنا ليس فقط انتقال الضيف من لحظة إلى أخرى، بل انتقال المملكة نفسها من طور الضيافة بوصفها «واجباً اجتماعياً»، إلى الضيافة بوصفها علامة وطنية قابلة للتصدير، ومجالاً معرفياً يمكن تدريسه واستثماره واستدامته. وعند الخوض في فهم تفاصيل مشروع «رحلة الضيافة السعودية»، من المهم الوعي، بأنه لا يكتفي بتقديم الضيافة بوصفها منتجاً أو تجربة حسية، بل يُبنى من الداخل على تمكين الكفاءات الوطنية، وتهيئة البيئة لاستقطاب الكفاءات الوطنية داخل المجموعة، بما يواكب إستراتيجية سوق العمل السعودي، ويعزز من مستهدفات التوطين في القطاعات الخدمية عالية التأثير. ويتماهى المشروع في أبعاده مع برامج وطنية مثل: جودة الحياة، والإستراتيجية الوطنية للثقافة، وتنمية القدرات البشرية، ليكون نموذجاً حياً لتكامل الرؤية بين القطاع الخاص والمستهدفات الوطنية الكبرى، فالضيافة - بالنسبة لنا - ليست أريكة فاخرة أو وجبة دافئة، بل أداة اتصال غير لفظي، تُخبر الضيف بأنه في وطنٍ لا يكتفي باستقباله، بل يروي له تاريخه من خلال التفاصيل، ففي الملبس تختبئ الجغرافيا، وفي القهوة تنطق العادات، وفي الموسيقى تتجلى اللهجات، وفي العطور تستحضر الذاكرة المجتمعية برمتها. وهنا تتجلّى عبقرية التوجه السعودي في القطاع السياحي، الذي لا يكتفي بجذب الزوار عبر البنية التحتية، بل يُراهن على «الذاكرة العاطفية» كأداة جذب مستدامة، فالزائر الذي يُحاط بتجربة إنسانية أصيلة، لا يعود كسائح فقط، بل كناقل للرسالة، وشريك في الترويج، وامتداد للصورة. نحن أمام مشروع لا يقف عند جدران الفنادق، بل يُعيد ترتيب علاقة الإنسان السعودي بزائره، ويحوّل القيم غير المادية إلى قيمة مضافة في الاقتصاد والتواصل والمكانة، وهي لحظة تحول لا تُقاس بعدد الأسرّة المحجوزة، بل بعدد القصص التي سيحملها الزوار عن المملكة. في المحصلة النهائية، فإن «رحلة الضيافة السعودية»، هي بداية لمشروع وطني أعمق: مشروع استعادة الثقة بالهوية المحلية بوصفها منتجاً عالمياً، ومشروع تفكيك الفجوة بين الأصالة والعولمة، وفتح باب جديد لتاريخ يُروى ليس بالكلمات، بل بالحواس. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
سقراط يكتب للأهلي
هي ليست بطولة نفرح بها ونضيف لها.....!! هي كبيرة في الشكل والمضمون وكبرت بنا.....!! فرحتنا بها هزت قارة وفرحتها بنا أعطتنا تاج التميز...! بداية لم يكتبها سقراط أو قالها بوكوفسكي بل قالها جمهور الأهلي الذي أجمع على عشقه كل النخبة....!!! سقراط قال: «إذا كنت تنظر لكل ما يقوله الآخرون فسوف تصبح أسيراً لهم...»، أما بوكوفسكي فقال: «لَا أُفَسِّرُ للنَّاسِ ما أفعلُه، حتَّى لا يتوهَّمَ أحدٌ بأنَّ لديهِ الحَق بمعرفةِ كُلِّ مَا أفعلُه». وبين المقولات الثلاث يسكنني نادٍ فيه من لون الحياة ووسامة وطني ما جعله من أهلي....!! وهذه ليست (لعبة أحرف) أعزف بها على وتر العشق بقدر ما هي حالة صدق فيها الحرف وسيلة والجمال غاية....!! الوطن قال كلمته في ليالٍ مدها ما زال في بدايته.. أفراح تعطي تأكيداً أن الأهلي يملك بكل الأرقام الشعبية الأولى ولا مشكلة أن يتنافس البقية على المركز الثاني وما بعده من مراكز....!!!!! الحرف ليس لي بل إلى عاشق من ضمن الملايين فكانت هذه اللوحة: هم أندية، وأنت قصة، هم بطولات، وأنت دولة مشاعر. • وهنا نختم بومضة في عتمة مساء لنردد سوياً: أحبك بجنون.. جنون من يُقسم ألا قلب له سواك، ومن يرى في خسارتك انتصاراً.. لأنه خُلق فقط ليكون معك، لا ضدك.... أخيراً: • انتبه.. لا تتقمص «شخصية» مَنْ هو أكبر منك.. فارتداء الطفل أحذية الكبار لا تزيد في خطواته بل تعرقل سيره. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
تعيين دليّل بنت نهار مستشارة لشؤون الرياضة في هيئة العُلا الملكية
أعلنت الأميرة دليل بنت نهار بن سعود، اليوم (الأحد)، انضمامها للهيئة الملكية لمحافظة العلا بتعيينها في منصب مستشارة لشؤون الرياضة، في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز مكانة العلا بوصفها مركزاً عالمياً للثقافة والتراث والسياحة المستدامة. وعبَّرت الأميرة عن سعادتها بهذه الخطوة من خلال تغريدة نشرتها عبر منصة «إكس»، قالت فيها: «سعيدة بانضمامي إلى الفريق الرائع في الهيئة الملكية لمحافظة العلا مستشارةً لشؤون الرياضة، والمساهمة في العمل التنموي المتكامل الذي تمثله العلا اليوم من خلال رؤية تستلهم من تاريخها العريق، وتستثمر في طاقات الإنسان وثراء المكان، وتجعل من الرياضة ركيزةً أساسيةً للتنمية المجتمعية والثقافية، ضمن تطلعات رؤية 2030». وتتمتع الأميرة دليل بسجل مهني حافل في مجال الإدارة والتطوير، حيث شغلت سابقاً منصب المديرة التنفيذية لقطاع الثقافة والفنون في الهيئة الملكية لمحافظة العلا، وأسهمت من خلاله في إطلاق عدد من المبادرات الثقافية والمجتمعية ذات البعدَين المحلي والعالمي. كما تولت منصب المديرة العامة لمؤسسة «موهبة للثقافة والإبداع»، إلى جانب مشاركتها في عدد من اللجان والمجالس المعنية بتمكين الشباب والمرأة في مجالات الثقافة والفن والإبداع. ويُنتظر أن تسهم خبرات الأميرة دليل في تطوير برامج رياضية نوعية تتناغم مع هوية العلا وتستند إلى موروثها الجغرافي والثقافي، مع التركيز على إشراك فئات المجتمع كافة، لا سيما النساء والشباب، في أنشطة رياضية مبتكرة تربط بين الماضي العريق والمستقبل المزدهر. يأتي هذا التعيين ضمن رؤية الهيئة الملكية لمحافظة العلا التي تسعى إلى دمج الرياضة في استراتيجية التنمية الشاملة، بوصفها أداةً فعالةً لرفع جودة الحياة، وتعزيز الصحة العامة، وتحفيز السياحة الرياضية والثقافية، تماشياً مع مستهدفات «رؤية السعودية 2030».