logo
نتنياهو: الدعاية الإعلامية وراء كراهيتي عالميا

نتنياهو: الدعاية الإعلامية وراء كراهيتي عالميا

اليمن الآنمنذ 4 أيام
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة صحفية إن سبب الكراهية التي يتعرض لها في مختلف أنحاء العالم يعود إلى "الدعاية الإعلامية".
وفي مقابلة صحفية، نقل نتنياهو عن المستشار الألماني فريدريش ميرتس قوله إن إسرائيل أدت دورها نيابة عن العالم في مواجهة التهديد الإيراني.
وقال: "إسرائيل قامت بالمهمة عن الجميع"، مشيرا إلى أن الصواريخ الإيرانية لم تكن موجهة فقط نحو إسرائيل، بل نحو أوروبا وأخيرا الولايات المتحدة.
وأضاف نتنياهو ردا على سؤال حول سبب كراهية الجميع له: "السؤال الحقيقي ليس لماذا يكرهونني أو يكرهون الرئيس ترامب، بل لماذا لا يرون الواقع؟ لماذا لا يدركون ما هو الأفضل لهم؟".
واعتبر أن "الجواب بسيط، فالغالبية تفهم الحقيقة عندما تعرض عليهم الوقائع، لكن المشكلة تكمن في كيفية إيصال الحقيقة في زمن تنقل فيه المعلومات عبر تطبيقات مثل تيك توك".
وردا على تعليق بشأن معاناة المدنيين، قال نتنياهو: "نحن أيضا لا نرغب في معاناة المدنيين".
وأكد نتنياهو، أن "اللحظة التي تلقي فيها حماس سلاحها وتستسلم، وربما نسمح لهم بمغادرة غزة، وقتها ستنتهي الحرب".
وأردف: "ليست هناك فرصة للسلام مع النظام الحالي في إيران، لكن مع الشعب، وهم يريدون الإطاحة بالنظام"، وخلص قائلا إن "الأميركيين الذين لا يريدون دعم إسرائيل يعني أنهم لا يدعمون الولايات المتحدة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترحيب عربي بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتنديد أميركي إسرائيلي
ترحيب عربي بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتنديد أميركي إسرائيلي

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

ترحيب عربي بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين وتنديد أميركي إسرائيلي

رحبت السلطة الفلسطينية وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ودول عربية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نيته الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر/أيلول المقبل، بينما ندد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة– بهذه الخطوة، واستنكرتها الولايات المتحدة أيضا. وقال حسين الشيخ نائب الرئيس الفلسطيني إن هذا الموقف "يمثل التزام فرنسا بالقانون الدولي، ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة". من جانبها، قالت حركة حماس إن قرار ماكرون "خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح نحو إنصاف شعبنا الفلسطيني المظلوم"، وتعد "تطورا سياسيا يعكس تنامي القناعة الدولية بعدالة القضية الفلسطينية"، مناشدة سائر الدول ولا سيما الأوروبية منها أن تحذو حذو فرنسا في هذا المجال. كما اعتبرت الحركة أن "مثل هذه الخطوات الدولية تمثل ضغطا سياسيا وأخلاقيا على الاحتلال". "قرار تاريخي" من جانبها، رحبت السعودية بهذه الخطوة ورأت أن هذا "القرار التاريخي" يؤكد "حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة". وجددت الخارجية السعودية -في منشور على موقع إكس- دعوتها "لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق". وتتشارك السعودية وفرنسا رئاسة المؤتمر الدولي بشأن مستقبل الدولة الفلسطينية المقرر عقده في 28 و29 يوليو/تموز في مقر الأمم المتحدة في نيويورك على مستوى الوزراء. في السياق نفسه، رحبت الخارجية الأردنية بإعلان ماكرون، وقالت في بيان إن المملكة الأردنية "تثمن قرار الرئيس الفرنسي باعتباره خطوة هامة للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني". وأكد البيان أن قرار ماكرون هو "خطوة في الاتجاه الصحيح المفضي إلى تجسيد حل الدولتين وإنهاء الاحتلال". غضب إسرائيلي وأميركي في غضون ذلك، ندد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقرار فرنسا معتبرا أنه "يكافئ الإرهاب" ويشكل تهديدا وجوديا لإسرائيل. وقال نتنياهو إن الفلسطينيين "لا يسعون إلى دولة بجانب إسرائيل بل يريدون دولة بدلا من إسرائيل". وكذلك انتقد نائبه ياريف ليفين القرار ووصفه بأنه "نقطة سوداء في التاريخ الفرنسي ودعم مباشر للإرهاب"، معتبرا أن "الوقت قد حان الآن لتطبيق السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. أما وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس فوصف قرار ماكرون بأنه "استسلام للإرهاب ومكافأة لحماس"، وأضاف "لن نسمح بقيام كيان فلسطيني يهدد أمننا ووجودنا". من جهته، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن الولايات المتحدة "ترفض بشدة مخطط الرئيس الفرنسي للاعتراف بدولة فلسطينية". وأضاف أن "قرار الرئيس الفرنسي المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويعيق السلام". وقد أعلن الرئيس الفرنسي في بيان، أمس الخميس، أن بلاده قررت الاعتراف بدولة فلسطين رسميا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، "وفاء بالتزامها التاريخي بتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط". وأكد ماكرون أن "الحاجة الملحة اليوم هي إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ المدنيين". وبعث الرئيس الفرنسي برسالة إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس شدد فيها على أن باريس باتخاذها خطوة الاعتراف تنوي "تقديم مساهمة حاسمة من أجل السلام في الشرق الأوسط" و"ستحشد كل شركائها الدوليين الراغبين في المشاركة". من جانبه رحب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز بانضمام فرنسا إلى إسبانيا ودول أوروبية أخرى في الاعتراف بدولة فلسطين. ودعا سانشيز إلى العمل من أجل حماية ما يحاول نتنياهو تدميره، مؤكدا أن حل الدولتين هو الخيار الوحيد. المصدر: الجزيرة وكالات . //

ترامب يؤكد أن حما/س لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن
ترامب يؤكد أن حما/س لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

ترامب يؤكد أن حما/س لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن

زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تدرس خيارات لإعادة الأسرى. وقال ترامب في تصريحات له اليوم من حديقة البيت الأبيض إنه سيتعين أن يكون هناك قتال وقضاء على حماس، فهي "لا تريد التوصل لاتفاق، وأعتقد أنها تريد أن تموت" حسب قوله. وأضاف أن إدارته انسحبت من مفاوضات غزة وهذا أمر مؤسف حسب وصفه، متهما حماس بأنها لا تريد التوصل إلى اتفاق، لأنها تعرف ماذا سيحصل بعد استعادة كل الرهائن. وأوضح أنه يعرف صعوبة استعادة بقية الأسرى في غزة لأن إطلاق سراحهم سيفقد حماس ما بقي لديها من أوراق مساومة حسب تعبيره. وقال إنه تحدثت مع نتنياهو بشأن إرسال مساعدات إلى قطاع غزة لكنه رفض الخوض في التفاصيل. ونوه إلى أن "عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه المساهمة في إعادة أبنائها بمن فيهم الأموات وفعلنا ذلك". وأكد عدم اهتمامه بما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية، لأنه لا ثقل له، وكلماته لا وزن لها. وأدلى ترامب أدلى ترامب بهذه التصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد يوم واحد من تصريح مبعوثه للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، التي قال فيها إن إدارة ترامب قررت إعادة فريقها التفاوضي إلى الولايات المتحدة لإجراء مشاورات عقب أحدث مقترحات قدمتها حماس. ومن جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة إن إسرائيل تدرس الآن مع حليفتها الولايات المتحدة خيارات بديلة لإعادة الأسرى من غزة وإنهاء حكم حركة حماس في قطاع غزة، وضمان السلام الدائم لإسرائيل والمنطقة حسب قوله. وأكد نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية- أن المبعوث الأميركي ويتكوف على حق، وحماس هي العقبة أمام اتفاق إطلاق سراح الرهائن.

خلال ساعات.. تغير لافت في موقف إسرائيل وأمريكا من رد حماس
خلال ساعات.. تغير لافت في موقف إسرائيل وأمريكا من رد حماس

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

خلال ساعات.. تغير لافت في موقف إسرائيل وأمريكا من رد حماس

لم تكد تمر ساعات قليلة على تسليم حركة حماس ردها للوسطاء فجر الخميس، وسط أجواء وصفت بـ"الإيجابية"، وتسريبات إسرائيلية اعتبرت الرد "يمكن البناء عليه"، حتى حدث تغير لافت بمواقف الحليفين الولايات المتحدة وإسرائيل وما تلا ذلك من تداعيات. تداعيات المساء بدت مفاجئة لا سيما أنها مغايرة تماما لأجواء الصباح "الإيجابية"، حيث تضمنت تلك التداعيات سحبا للوفدين الأمريكي والإسرائيلي من الدوحة، وحديثا عن توسيع لعمليات الجيش الإسرائيلي في غزة، ومزاعم عن "صفقة تبادل جديدة". وفجر الخميس، قالت حماس في بيان مقتضب، إن "الحركة سلّمت قبل قليل، للإخوة الوسطاء، ردها ورد الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار". ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصدر إسرائيلي لم تسمه، قوله إن رد حماس يُظهر تحسنا مقارنة بالرد السابق، واعتبر المصدر أن رد الخميس "يمكن أن يشكل أساسا للمفاوضات". كما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل" عن مصدر إسرائيلي لم يسمه، أن رد حماس المحدّث "يمكن التعامل معه"، دون تفاصيل. وفي نبرة هادئة تتماشى مع حديث المصدرين السابقين، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان، إن "الوسطاء (قطر ومصر) نقلوا رد حماس إلى فريق التفاوض الإسرائيلي، وهو قيد التقييم حاليًا"، وهو موقف عده مراقبون "إيجابيا". وبالتزامن، نقلت القناة "12" العبرية، عن مسؤول إسرائيلي مطلع على المفاوضات لم تسمه، أنه تجرى دراسة رد حماس، مضيفة أن "أطراف المفاوضات تحاول معرفة ما يمكن احتواؤه وقبوله وما لا يمكن احتواؤه. لكن يبدو أن الرد الذي قدمته حماس اليوم أفضل" من السابق. وفي السياق الإيجابي أيضا مضت القناة قائلة: "تحاول إسرائيل معرفة ما إذا كان من الممكن إيجاد جسور تتجاوز العقبات، وتجعل من الممكن دفع صفقة إطلاق سراح الرهائن". هذه التطورات والمواقف والتسريبات الصباحية المعلنة من هنا وهناك والتي سارت جميعها في السياق الإيجابي، لم يكد يمر عليها سويعات معدودة، حتى بدأت تظهر في الطريق إرهاصات تبدل "مفاجئ". فمع عصر الخميس، أعلن مكتب نتنياهو في بيان جديد، استدعاء وفد إسرائيل المفاوض بالعاصمة القطرية الدوحة للتشاور بعد تقديم حماس ردها. وقال مكتب نتنياهو، في بيانه: "في ضوء رد حماس هذا الصباح، تقرر عودة فريق التفاوض لمواصلة المشاورات في إسرائيل.. نُقدّر جهود الوسيطين قطر ومصر، وجهود المبعوث (الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف) ويتكوف، لتحقيق اختراق في المحادثات". وعقب البيان، سارع مسؤول إسرائيلي لتأكيد أن الخطوة لا تعني انهيار المفاوضات، ونقلت هيئة البث العبرية عن المسؤول الذي لم تسمه، أن "المحادثات لم تنهر، بل هي خطوة منسقة بين جميع الأطراف". وتابع: "هناك قرارات مصيرية يجب اتخاذها، ولذلك عاد الوفد لمواصلة المشاورات. لا يزال الزخم إيجابيًا". دقائق معدودة فقط مرت على بيان سحب وفد نتنياهو، ثم أعلن ويتكوف أيضا، إعادة وفد واشنطن من الدوحة لإجراء مشاورات بعد الرد الأخير من حركة حماس الذي زعم أنه يُظهر "عدم رغبتها في التوصل إلى وقف إطلاق نار بغزة". وكان ويتكوف أكثر صراحة حينما قال عبر منصة إكس: "قررنا سحب فريقنا من الدوحة للتشاور، عقب الرد الأخير من حماس، الذي يُظهر بوضوح عدم وجود رغبة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، على حد زعمه. كما زعم أن حماس "لا تتصرف بحسن نية" رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء. وأردف: "سننظر الآن في خيارات بديلة لإعادة الرهائن (الأسرى الإسرائيليين بغزة) إلى الوطن، ومحاولة توفير بيئة أكثر استقرارا لسكان القطاع". وتوالت التداعيات، إذ التقط نتنياهو أطراف الحديث من ويتكوف فيما يتعلق بـ"الخيارات البديلة"، ليخرج رئيس وزراء إسرائيل ويدعي أن حكومته تعمل على إنجاز "صفقة جديدة" لاستعادة أسراها بقطاع غزة، وذلك في تضاد تام لمواقف الصباح. وزعم نتنياهو خلال حديثه بمناسبة اجتماعية في القدس، عمل حكومته "على تحقيق صفقة تحرير جديدة للرهائن (الأسرى الإسرائيليين بغزة)، لكن إذا اعتبرت حماس هذا التحرك دليل ضعف، فهي مخطئة"، دون تفاصيل عن تلك الصفقة، وفق القناة "13" العبرية الخاصة. يأتي ذلك بينما أكدت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة. فيما تؤكد المعارضة الإسرائيلية أن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يرغب في صفقات جزئية تتيح استمرار الحرب، بما يضمن بقاءه في السلطة، عبر الاستجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته. لم تقف الأمور عند هذا الحد، حيث تزامنت التطورات السابقة مع نقل صحيفة "يسرائيل هيوم" الخاصة، عن مصادر أمنية لم تسمها، قولها إن الجيش الإسرائيلي "يستعد لتوسيع المناورة في غزة في ضوء رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار". وفي السياق ذاته، خرج مصدر مطّلع متحدثا للصحيفة نفسها، بأن "عودة الوفد الإسرائيلي المفاوض من الدوحة لا تدل على تطور إيجابي، بل العكس"، زاعما أن "حماس تضع العراقيل". التطورات السابقة برمتها، يبدو أنها لم تمر مرور الكرام على زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الذي حاول إلقاء الكرة في ملعب نتنياهو مرة أخرى، وفق مراقبين، عندما طالب الحكومة بطرح "مقترح اتفاق علني". هذا المقترح وفق ما كتبه لابيد عبر منصة إكس، لا بد أن يشمل إنهاء الحرب وإعادة جميع الأسرى وزيادة كبيرة في المساعدات لقطاع غزة و"إنهاء حكم حماس"، مضيفا أنه "اقتراح تدعمه الغالبية العظمى من الشعب الإسرائيلي، ويجب أن يدعمه العالم بأسره". وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومنذ 6 يوليو/ تموز الجاري، تُجرى بالدوحة مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة، لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. ومنذ عقود تحتل إسرائيل فلسطين وأراضي في سوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store