logo
ترامب يرفض فرض قيود على محتوى الذكاء الاصطناعي ويؤكد دعم الريادة الأمريكية

ترامب يرفض فرض قيود على محتوى الذكاء الاصطناعي ويؤكد دعم الريادة الأمريكية

صحيفة سبق٢٤-٠٧-٢٠٢٥
رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض أي قيود تتعلق بحقوق النشر على محتوى الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن استخدام المحتوى المتاح علنًا لأغراض التدريب لا يُعد انتهاكًا قانونيًا، بل ضرورة لتحقيق التقدم.
وفي كلمة ألقاها خلال قمة حول الذكاء الاصطناعي عقدت الأربعاء، قال ترامب: "عندما يقرأ شخص كتابًا أو مقالًا، يحصل على معلومات عظيمة، وهذا لا يعني أنه انتهك حقوق النشر أو عليه إبرام صفقات مع كل مزود محتوى".
وأضاف: "فرض رسوم على كل البيانات التدريبية سيكبح الابتكار. لا يمكن توقع النجاح في الذكاء الاصطناعي مع وجود هذه العقبات".
القمة نظمتها بودكاست "All-In" للأعمال والتكنولوجيا ومنتدى "Hill & Valley"، وجمعت عددًا من النواب والمستثمرين في قطاع التكنولوجيا. وعلى هامش الفعالية، وقع ترامب أوامر تنفيذية جديدة تهدف إلى تسريع منح التراخيص لمراكز البيانات، وتشجيع تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي الأميركية.
وأكد ترامب أن من سياسات الولايات المتحدة الجديدة "فعل كل ما يقتضيه الأمر لقيادة العالم في الذكاء الاصطناعي"، في ظل المنافسة الحادة مع شركات دولية أبرزها "ديبسيك" الصينية، بينما تتصدر شركات أميركية كـ "أوبن أيه آي" ومايكروسوفت ونفيديا سباق الابتكار في هذا المجال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع غير مسبوق في أسهم مايكروسوفت والقيمة تتجاوز 4 تريليونات دولار
ارتفاع غير مسبوق في أسهم مايكروسوفت والقيمة تتجاوز 4 تريليونات دولار

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ارتفاع غير مسبوق في أسهم مايكروسوفت والقيمة تتجاوز 4 تريليونات دولار

قفزت القيمة السوقية الإجمالية لشركة مايكروسوفت إلى أكثر من 4 تريليونات دولار، بعد ارتفاع غير مسبوق في أسهمها بمعدل أكثر من 5%. وأفادت شبكة CNBC، بأن الارتفاع القياسي في قيمة عملاق ويندوز جاءت عقب إعلان نتائجها المالية، ما جعلها ثاني شركة أميركية فقط تحقق هذا الإنجاز بعد شركة إنفيديا. وحققت الشركة الأميركية خلال الربع المنتهي في 30 يونيو، إيرادات قدرها 76.4 مليار دولار، بنمو سنوي 18% (17% بالعملات الثابتة)، متجاوزة تقديرات المحللين التي كانت عند 73.8 مليار دولار. وبلغ صافي الربح 27.2 مليار دولار، بزيادة 24% عن العام السابق، وبلغ ربح السهم 3.65 دولار، مقارنةً بالتوقعات التي كانت تدور حول ما بين 3.37 و3.38 دولار. وارتفع الدخل التشغيلي إلى 34.3 مليار دولار، بزيادة 23% (22% بالعملة الثابتة)، كما أعادت الشركة 9.4 مليارات دولار إلى المساهمين عبر توزيعات أرباح وإعادة شراء الأسهم في الربع الأخير. وكشفت مايكروسوفت للمرة الأولى عن الإيرادات السنوية لوحدة الخدمات السحابية 'أزور' والتي تجاوزت 75 مليار دولار خلال العام المالي، محققة نموًا سنويًا قدره 34%. وعلى مستوى الربع الأخير، سجلت 'أزور' نموًا بلغ 39%، متفوقة على التوقعات العليا التي كانت عند نحو ما بين 35% و34.75% . وأوضحت الشركة، في تقرير، أن عوائد وحدة Intelligent Cloud وصلت إلى 29.9 مليار دولار بارتفاع نسبته 26% (25% بالعملة الثابتة)، فيما ارتفعت عوائد 'Server Products and Cloud Services' بنسبة 27% مدفوعة أساسًا بمساهمة Azure. وسجل قطاع 'More Personal Computing' إيرادات بقيمة 13.5 مليار دولار، بزيادة 9% يساهم فيها نمو نسخة Windows OEM بنسبة 3%، وارتفاع عائدات Xbox بنسبة 10%، وخدماتها بنسبة 13%، بالإضافة إلى نمو عوائد الإعلانات في Bing بـ21% . "نمو شامل" أفاد الرئيس التنفيذي للشركة، ساتيا ناديلا، بأن الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي أصبحا القوة الدافعة لتحول الأعمال عبر جميع الصناعات، مشيرًا إلى أن Azure تجاوز إيرادات الـ75 مليار دولار بفضل النمو الشامل في جميع الاستخدامات. وأكدت المديرة المالية، آمي هود، أن عائدات Microsoft Cloud وصلت إلى 46.7 مليار دولار بنمو 27% (25% بالعملة الثابتة)، وهو ما ساهم في تخطّي توقعات السوق. وبلغت إيرادات Microsoft 365 التجاري 16%، بالإضافة إلى نمو بنسبة 21% في النسخة الاستهلاكية، وشهدت LinkedIn نموًا بنسبة 9%، وDynamics 365 نسبة 23% . وأعلنت الشركة عن خطة استثمار رأس مالي قياسي يفوق 30 مليار دولار خلال الربع المقبل، في خطوة تدعم توسيع قدراتها في الذكاء الاصطناعي ودعم مراكز البيانات المتنامية. وخلال السنة المالية 2025 (المنتهية في 30 يونيو)، حققت مايكروسوفت إيرادات 281.7 مليار دولار (+15%) وأرباح صافية 101.8 مليار دولار (+16%). دفع الأداء القوي في الذكاء الاصطناعي والسحابة، إضافة إلى الكشف عن أرقام Azure الرسمية، إلى صعود سهم مايكروسوفت في التداولات بعد الإغلاق بنسبة تتراوح بين 7% إلى 9%، ما رفع قيمتها السوقية فوق مستوى 4 تريليونات دولار. وارتفع السهم بنسبة 22% منذ بداية العام، وأغلق عند مستوى قياسي قرب 513 دولارًا للسهم، ثم تجاوز 553 دولارًا في التداول بعد الإغلاق . وبهذه النتائج تنضم مايكروسوفت إلى إنفيديا التي كانت أول شركة أميركية تصل إلى مستوى 4 تريليونات في يوليو 2025، مدفوعة بالطلب المتزايد على معالجاتها الرسومية لدعم الذكاء الاصطناعي، بينما بقيت شركة أبل في المرتبة الثالثة بقيمة سوقية تبلغ نحو 3.2 تريليون دولار، بعد هبوط سهمها بنسبة 17% هذا العام وسط مخاوف المستثمرين من تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي. بريطانيا تتهم أمازون ومايكروسوفت بالهيمنة على الحوسبة من جهة أخرى، قالت لجنة تحقيق تابعة لهيئة المنافسة والأسواق، وهي الهيئة التنظيمية المعنية بمكافحة الاحتكار في بريطانيا، إن وضع شركتي أمازون ومايكروسوفت الذي وصفته بأنه مهيمن في قطاع الحوسبة السحابية، يضر بالمنافسة مع تفاقم تأثيرهما بسبب الحواجز التقنية والتجارية التي تحول دون وجود بديل. وأضافت اللجنة، الخميس، أن هيئة المنافسة عليها أن تدرس ما إن كان ينبغي لها أن تصنف الشركتين على أن وضعهما استراتيجي بالسوق في ما يتعلق بالخدمات السحابية حتى يتسنى لها التدخل في عملهما وفق صلاحيات جديدة. غير أن لجنة التحقيق أشارت إلى أن الهيئة أعلنت في وقت سابق، أنها لن تدرس أي حالات جديدة تتعلق بالوضع الاستراتيجي للشركات، والتي تجريها وحدة الأسواق الرقمية التابعة لها، قبل أوائل العام المقبل. وخصت المجموعة مايكروسوفت بالذكر في تقريرها النهائي بسبب ممارسات الترخيص التي قالت إنها أثرت سلباً على خدمات أمازون ويب سيرفيسز، وجوجل. كانت اللجنة قالت في يناير، إن مايكروسوفت تمارس هيمنتها على برامج الشركات مثل ويندوز سيرفر ومايكروسوفت 365، للحد من المنافسة من خلال فرض رسوم ترخيص عند استخدام خدماتها على منصات منافسة. وأضافت أن مايكروسوفت وأمازون ويب سيرفيسز تملكان حصصاً سوقية بين 30 و40% في الخدمات السحابية مثل المعالجة والتخزين والشبكات، فيما تتراوح الحصة السوقية لجوجل، المزود الرئيسي الثالث للخدمات السحابية، بين 5 و10%.

بموضوعيةالذكاء الاصطناعي تهديد أم إضافة؟
بموضوعيةالذكاء الاصطناعي تهديد أم إضافة؟

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

بموضوعيةالذكاء الاصطناعي تهديد أم إضافة؟

لا ينافس الحديث عن الذكاء الاصطناعي حديث آخر خلال سنوات الماضية والمستقبل يحمل الكثير، هل يجب أن ننظر للذكاء الاصطناعي أنه إضافة للإنسان سواء اقتصادياً أو كقيمة مضافة في حياته وجودة حياته؟ أم ننظر أنه تهديد لا نعرف إلى أين سيذهب بنا في المستقبل ويصبح عبئاً على الإنسان، وأن اختراعه كما هي القنبلة الذرية التي أصبحت عبئاً على البشرية ولم تستخدم إلا مرتين في التاريخ وعبر عن ندمه "روبرت أوبنهايمر" الذي يعرف بـ"أبو القنبلة الذرية" حين قال "سيدي الرئيس، أشعر أن يدي ملطخة بالدماء" بعد أن أُلقيت قنبلتا هيروشيما وناجازاكي، والعالم يخزن ترسانة نووية تكلفتها تطعم البشرية لو استثمر ما أنفق عليها. لا شك أن الذكاء الاصطناعي يعتبر اليوم ومستقبلاً مساراً مهماً ويسرع من الأعمال ويحسن الكفاءة خصوصاً في قطاع الصناعة وكما يقال "الذكاء الاصطناعي لن يتم استبدالك بالذكاء الاصطناعي بل سيستبدلك من يعرف كيف يستخدمه"، والخدمات المالية، والرعاية الصحية (أحد من أعرفهم أجريت له عملية زراعة كبد من خلال الروبوت بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض"، الذكاء الاصطناعي حسب تقرير PWC لعام 2023 قدر أن يضيف ما يقارب 15 تريليون دولار للاقتصاد العالمي (الاقتصاد الصيني يقارب 17 تريليون دولار)، الذكاء الاصطناعي يحفز على الابتكار والإبداع والسرعة والتسريع الاكتشافات العلمية، ويقدم حلولاً مستدامةً في الطاقة والزراعة والمناخ وتحسين الخدمات، الذكاء الاصطناعي أشبهه باختراع الهواتف الذكية، الذي قضى على الهاتف الثابت والفاكس والتلكس والكاميرات وغيرها، ولكنه أوجد صناعة وإضافة جديدة ضاعفت من خلاله الإنتاجية والعمل من خلال الهواتف الذكية، التي فتحت مساحة هائلة للتجارة الالكترونية في العالم، وتقديم حلول جبارة في التجارة والخدمات لا حصر لها . الذكاء الاصطناعي "نعمة" وليس نقمة يقول أيلون ماسك "أكبر تهديد للبشرية قد لا يكون الأسلحة النووية بل الذكاء الاصطناعي".. هذا يفترض حسن الاستخدام والعمل والتوجيه له وأين تتجه به وتوظيفه وأين تستخدم، نعم سيقضى على أعمال كثيرة، مثال موظفي خدمات العملاء، سائقي الشاحنات والتوصيل باعتبار سيكون هناك قيادة ذاتية، محللي البيانات التقليديين، وحتى الباحثين والمكتبات وغيرها، سيكون الذكاء الاصطناعي حاضراً، وسيقضي على وظائف يصعب حصرها، وسيولد أيضاً ضعفها متى أحسنا توظيفه، فالذكاء الاصطناعي يظل صناعة بشرية، والقرار يأتي من "الإنسان" وهو من سيوجه ذلك، وسيكون للدول الرائدة في هذا المجال الأسبقية والقوة الاقتصادية لها، وهذا ما نشهده من صراع أميركي صيني والدول الأوروبية، مع تقديرات أن 30 % من الوظائف الحالية ستكون محل نظر وإعادة. يقول سام التمان الرئيس التنفيذي لـAI "إذا أردت أن تبقي السيطرة على الذكاء الاصطناعي، عليك أن تبدأ بتنظيمه قبل أن يصبح أذكى منك"، وأقول الإنسان هو من يصنع الشيء ويتوجس منه.

سياقاتلماذا ندرب نماذج الذكاء الاصطناعي مجاناً؟
سياقاتلماذا ندرب نماذج الذكاء الاصطناعي مجاناً؟

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

سياقاتلماذا ندرب نماذج الذكاء الاصطناعي مجاناً؟

في خضم الاندفاع المحموم نحو تبني الذكاء الاصطناعي، نكاد نغفل عن خطر مزدوج. الأول مألوف: استبدال الموظفين بأدوات ذكية يهدد بزيادة البطالة. أما الآخر، فيجري عميقاً: من يملك القيمة المضافة التي تنتجها هذه الأدوات؟ حين نستخدم وكلاء ذكيون يتعلمون من بياناتنا ويتطورون داخل بيئاتنا ويصبحون (عمالة رقمية) فإننا نغذيهم بأثمن ما نملك: خبراتنا وأنظمتنا وبياناتنا. ومع مرور الوقت، تصبح هذه الأدوات أذكى وأثمن، لا لنا وحدنا، بل لمزود التقنية الذي قد يعيد بيعها مجاناً. الخطر الأول واضح، وإن لم نواجهه بعد. أما الآخر، فما زال غامضاً، ولم نبدأ في طرح الأسئلة المناسبة حوله حتى الآن. لنتخيل التالي: شركة (أ) ترخص النموذج الذي طورته للشركة (ب). بمرور الوقت، بينما تستخدم الشركة (ب) النموذج تزيد قيمته بحيث يصبح أذكى- أفضل في التنبؤ باحتياجات العملاء أو أتمتة الردود أو الإبلاغ عن الاحتيال. ترتفع قيمة النموذج ليس بسبب مكانة الشركة (ب) أو مجالها فحسب، لكن بسبب بيئة البيانات الفريدة وسير العمل التي تمتلكها وتطور بسببها النموذج الذي تمتلكه الشركة (أ). باختصار، نحن أمام حالة فريدة بحيث يعيد لك العميل منتجك في حالة أفضل مما سلمته له. في هذه الحالة، عندما تعيد الشركة (أ) بيع النسخة التي حسنتها الشركة (ب) إلى شركات أخرى، من يحصل على الأرباح، الشركة (أ) أم الشركة (ب) أم كلاهما؟ ليس هذا السيناريو خيالاً علمياً. إنه المنطق الجديد لأنظمة التعلم الآلي اليوم. على عكس الأدوات التقليدية التي تنخفض قيمتها بالاستهلاك، يتطور وكلاء الذكاء الاصطناعي فترتفع قيمتها بالاستخدام. هذا يعني أن القيمة المضافة تأتي من العميل وليس البائع فقط. هكذا تصبح القيمة مشتركة: يوفر البائع نموذج الذكاء الاصطناعي، بينما يوفر المشتري البيانات التي يزدهر بسببها النموذج. بمعنى آخر، تصبح البيانات هي العمالة الجديدة، بحيث يضطر البائع في حالات معينة أن يدفع للعميل مقابل بياناته وليس العكس. ماذا لو اضطر البائع أن يشتري القيمة المضافة لكل عميل، كيف سيربح؟ الآثار عميقة، فقد انقلبت المعادلة. بدأ الاقتصاديون في التفكير في هذا الأمر بعدسة البيانات التي أصبحت رأس مال مستقل. إذا كان تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي باستخدام البيانات الفريدة لكل شركة يشبه الاستثمار في أصول رأسمالية، فعلى الشركات التي تمتلك البيانات أن تتوقع عائداً. يمكن أن يتخذ ذلك شكل رسوم مخفضة، أو حقوق الملكية الفكرية المشتركة، أو نماذج متدرجة لتقاسم الأرباح. في الحالات القصوى، يمكن أن يعني الملكية المشتركة لقدرات الذكاء الاصطناعي بعد الاستفادة من البيانات. ماذا لو جادلت الشركة (أ) في السيناريو السابق أن تحسينات النموذج بعد الاستخدام تخصهم ولا تخص الشركة (ب)؟ فقد أعدوا البنية الأصلية، وحافظوا على استقرار النظام وتطويره، وتحملوا تكلفة توسيع نطاقه، ولولا كل ذلك لما تحققت القيمة المضافة ابتداءً. لا شك أن كل ما سبق له قيمة، لكنها تقلل القيمة الهائلة التي تضيفها بيئة بيانات الشركة (ب) أو أي شركة أخرى. هل تعادل خدمات الشركة (أ) قيمة بيانات الشركة (ب) حقاً؟ إذا كانت الإجابة لا، فنحن أمام سوق جديدة للبيانات بحيث تنمو القيمة بالتشارك عبر الزمن، وقد يعني ذلك صافي أرباح أقل وقيمة أعلى. ليس هذا التباين جديداً تماماً. فقد حققت منصات التواصل الاجتماعي أرباحاً إعلانية من المحتوى الذي ينشئه المستخدم. شركات مثل أوبر تشاركت مع السائقين الأرباح لأنها مكنتهم بفضل تأثير الشبكة التي كونتها من السائقين والراكبين. في الحالتين، كان المساهمون ضروريين ولكنهم لم يكافؤوا جيداً. هل سيحدث الشيء نفسه مع البيانات أو العمال الرقميين؟ مع انتشار وكلاء الذكاء الاصطناعي ليس في شركات التقنية فقط، ولكن في الخدمات اللوجستية والرعاية الصحية والخدمات الحكومية، سترتفع أهمية الإجابة عن أسئلة الاقتصاد التشاركي الجديدة. على المنظمين والمستثمرين والمؤسسات إعادة التفكير في الأطر القانونية والاقتصادية التي تحكم العمل الرقمي. سيتأثر قانون الملكية الفكرية الذي يلقي بظلاله على العقود والأنظمة الضريبية ليتماشى مع نموذج الاقتصاد التشاركي الجديد. مستقبل العمل لا يتعلق فقط بمن يستبدل بالآلات. يتعلق الأمر بمن يملك القيمة المضافة ومن يحصل على العائد الذي يستحقه مقابل القيمة التي يقدمها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store