logo
دليلك الشامل للخدمات الحكومية الإلكترونية في اليمن للمقيمين

دليلك الشامل للخدمات الحكومية الإلكترونية في اليمن للمقيمين

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

أطلقت وزارة الخدمة المدنية والتطوير الإداري في اليمن عددًا من المنصات الرقمية التي تهدف إلى تسهيل المعاملات الإدارية للمقيمين والمواطنين على حد سواء. من أبرز هذه المنصات:
منصة بياناتي التي تتيح للمستخدمين تعديل وتحديث بياناتهم الشخصية والوظيفية إلكترونيًا دون الحاجة للذهاب إلى مقار العمل.
المنصة الوطنية للكفاءات، وهي أداة مهمة لتسجيل المؤهلات والمهارات بهدف ربط الكفاءات الوطنية بالجهات الحكومية التي تحتاج إليها.
خدمة استعلام عن معاملة تتيح للأفراد متابعة حالة معاملاتهم المرسلة إلى الوزارة.
خدمة تقديم شكوى مخصصة لاستقبال شكاوى المواطنين والمقيمين المتعلقة بالإجراءات الإدارية.
للاستفادة من هذه الخدمات، يمكن زيارة الموقع الرسمي للوزارة وتسجيل الدخول إلى المنصة المناسبة.
وزارة العدل وحقوق الإنسان: خدمات قضائية متكاملة عبر الإنترنت
توفر وزارة العدل وحقوق الإنسان في اليمن مجموعة متكاملة من الخدمات الإلكترونية المرتبطة بالجوانب القانونية والتوثيقية. وتشمل هذه الخدمات:
البحث في القضايا، حيث يمكن للمستخدمين استعراض بيانات القضايا المسجلة لدى المحاكم.
التعرف على الجلسات القضائية اليومية لمعرفة مواعيد الجلسات ذات الصلة.
نظام تقديم الشكاوى القضائية، والذي يتيح الإبلاغ عن أي تقصير أو مشكلة في الخدمات المقدمة.
خدمات التوثيق مثل إصدار نسخ من الوثائق الأصلية، التأشير على دفاتر التجارة، واستخراج وكالات قانونية وبدائل فاقد الوثائق الرسمية.
الدخول إلى هذه الخدمات يتم عبر البوابة الإلكترونية الخاصة بالوزارة.
خدمات إلكترونية للمغتربين من خلال السفارات والقنصليات
تسعى السفارات والقنصليات اليمنية في الخارج إلى دعم المواطنين المقيمين في الدول الأخرى من خلال تقديم خدمات إلكترونية تسهّل إنجاز معاملاتهم. وتشمل هذه الخدمات:
تقديم طلبات إصدار أو تجديد جوازات السفر عبر الإنترنت ومتابعتها حتى التسليم.
طلب تأشيرات دخول للمرافقين أو الزوار من خلال بوابات إلكترونية سهلة الاستخدام.
إصدار الوكالات القانونية للأغراض المختلفة مثل البيع والشراء وتمثيل القضايا.
على سبيل المثال، توفر سفارة الجمهورية اليمنية في جمهورية مصر العربية بوابة رقمية متاحة للمواطنين المقيمين في مصر، تُمكنهم من تقديم الطلبات إلكترونيًا ومتابعتها.
خطوات الحصول على الخدمات: بسيطة ومتعددة
لضمان الاستفادة القصوى من هذه الخدمات، يُنصح باتباع عدد من الخطوات المنظمة:
1. زيارة المواقع الإلكترونية الرسمية للوزارات أو السفارات اليمنية المعنية بالخدمة المطلوبة.
2. إنشاء حساب إلكتروني عبر المنصة المخصصة للاستفادة من خدماتها، مع التأكد من إدخال البيانات بشكل دقيق.
3. التواصل المباشر مع الجهات المختصة عند الحاجة، عبر أرقام الهواتف أو عناوين البريد الإلكتروني المنشورة على المواقع الرسمية.
تسهيلات رقمية تدعم المقيمين والمغتربين
تُعد هذه الخطوات الرقمية نقلة نوعية في طريقة تعامل المقيمين في اليمن أو في الخارج مع الجهات الحكومية، حيث بات بإمكانهم تنفيذ معاملاتهم دون الحاجة للحضور الشخصي أو الانتظار الطويل. هذه الخدمات توفر الوقت والجهد، وتدعم مبدأ الشفافية وسرعة الاستجابة، مما يعكس التوجه الحكومي نحو الرقمنة الشاملة وتحسين مستوى الخدمات العامة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظو المحافظات الجنوبية: الوحدة مكسب حقّقه الشعب
محافظو المحافظات الجنوبية: الوحدة مكسب حقّقه الشعب

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 10 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

محافظو المحافظات الجنوبية: الوحدة مكسب حقّقه الشعب

أكّـد محافظو المحافظات اليمنية الجنوبية، أن الوَحدةَ مكتسَبٌ حقّقه الشعبُ وحافَظَ عليه بنضالاته، منوّهين إلى أن ثورةَ الـ21 من سبتمبر صانت هذا المنجز وتصدَّت لمؤامرات التقسيم خلال أهم عقدٍ في تاريخ اليمن المعاصِر. وفي تصريحات صحفية بمناسبة العيد الوطني الـ35 للوحدة اليمنية، أوضح المحافظون أن "السيدَ القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي عزّز الوَحدةَ بمشروع جامع لكل اليمنيين، وقضى على قوى التشرذم والتفتيت التي تعمل لصالح الاحتلال متعدد الجنسيات". محافظ حضرموت اللواء لقمان باراس، أكّـد أن هذا المنجز "سيبقى علامةً فارقة في تاريخ البلاد ومكسبًا وطنيًّا مهمًّا للشعب اليمني"، منوِّهًا إلى أن "الوحدة المباركة مصدر قوة اليمن في مواجهة التحديات وإفشال المؤامرات الهادفة للنيل من مكتسبات الوطن العظيمة". ولفت إلى أن الحفاظ على هذا المكتسب يتوج نضالاتِ الشعب اليمني في مواجهة الاحتلال القديم والجديد"، مُشيرًا إلى أن "العيد الوطني الـ35 يتزامنُ مع متغيرات إقليمية ودولية غير مسبوقة جراء الحرب العدوانية التي يشنها كيان العدوّ الصهيوني على قطاع غزة، متسببًا في كارثة إنسانية مأساوية بحق الفلسطينيين". ولفت محافظ حضرموت، إلى الموقفِ اليمني المبدئي والثابت المساند للشعب الفلسطيني، وقضيته العادلة وإسناد مقاومته، مثمنًا موقف السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي وأحرار الشعب في دعم صمود المقاومة الفلسطينية لمواجهة العدوّ الصهيوني. وحذَّر من خطورة مشاريع التقسيم التي يغذّيها المحتلّ السعوديّ الإماراتي في المحافظات الجنوبية والشرقية تحت مسميات عدة، داعيًا إلى الوقوف إلى جانب السيد القائد لمواجهة المشاريع التمزيقية وعدم السماح بعودة اليمن إلى مربع التشظي والانقسام، مجدّدًا العهد لله تعالى والقيادة الثورية والسياسية بالمضي قُدمًا إلى جانب أحرار اليمن والالتفاف حول مشروع وطني جامع لتحرير كامل الأراضي اليمنية المحتلّة من قوى الغزو والاحتلال. بدوره أكّـد محافظ شبوة عوض العولقي، أن الوحدة اليمنية تُعد أهم وأعظم إنجاز تاريخي تحقّق للشعب اليمني. وأوضح المحافظ العولقي أن التحديات والمخاطر التي تواجه اليمن وشعبه، تؤكّـد للجميع أن توحد اليمنيين هو السبيل لمواجهة كُـلّ التحديات والتغلب عليها، وبناء دولة يمنية قوية على كافة المستويات. وقال: "إن اليمنَ الكبيرَ والقوي والحر والمستقل بقراره السيادي والخارج من عباءة الوِصاية والارتهان، هو الوطن الذي ينشُدُه كافةُ أبناء الشعب اليمني والملاذ الذي يوفِّرُ لكل اليمنيين العزّةَ والعيش الكريم". وَأَضَـافَ أن "السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، هو صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء اليمن بما يقدمه من رؤى تبلورت على الواقع في زمن قياسي، وشهد لها القاصي والداني رغم العدوان بتعدد جنسياته والمؤامرات على اختلاف مصادرها، وهو من يحمل على عاتقه مشروعَ بناء اليمن القوي الحر والمستقل". وأشَارَ محافظ شبوة إلى أن ما يعانيه أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية من قمع وما يرافق ذلك من نهب للثروات وعبث بالمقدرات وتجويع وانعدام لأبسط الخدمات الأَسَاسية وتدهور الأوضاع المعيشية بشكل كبير، يكشف أكاذيب دول الاحتلال وأهدافها الخبيثة. وتطرق العولقي إلى الموقف اليمني المشرِّف المناصِر لغزة وكل فلسطين والانتصار لقضايا الأُمَّــة العادلة في هذه المرحلة المفصلية، بالرغم مما يتعرض له اليمن من عدوان وحصار، معتبرًا التطور العسكري الذي وصل إليه اليمن، بداية للنهوض بالوطن على كافة المستويات. من جهته أكّـد محافظ لحج أحمد جريب أن الوحدةَ اليمنية ليست شعارًا يُرفع، بل مصير اختاره اليمنيون وضحّوا؛ مِن أجلِه بدمائهم خلال عقود من النضال. وأوضح المحافظ جريب أنه ومنذ تحقيق الوحدة المباركة، ظلت السعوديّة والإمارات تشنان حربًا خفيةً ضد هذا الإنجاز التاريخي، مستخدمتين كُـلّ الأدوات، من دعم الانفصاليين إلى تشكيل المليشيات المسلحة، وُصُـولًا إلى السيطرة على الموانئ والجزر اليمنية واحتلال المحافظات الجنوبية والشرقية. وأكّـد أن المحافظات المحتلّة تواجه أخطر مراحل التحدّي، حَيثُ يعاني المواطن من تردي الأوضاع الاقتصادية التي حوّلها تحالف العدوان إلى أدَاة لإلهاء الناس عن القضايا المصيرية. ولفت إلى أن قوى الاحتلال جعلت الهَمَّ المعيشي يطغَى على كُـلّ شيء، لكنها فشلت في كسر الإرادَة الوطنية، فبعد سنوات من التضليل والمغالطات، بدأت الصورة تتضح لأبناء المحافظات المحتلّة، حَيثُ يتصاعد الوعي بمخاطر الاحتلال وأدواته. وذكر محافظ لحج أن المحافظات المحتلّة تشهد غليانًا شعبيًّا غير مسبوق تترجمه المظاهرات والمسيرات المُستمرّة منذ أكثر من عام، والتي تؤكّـد رفض التواجد الأجنبي وتأييد موقف اليمن في مساندة الشعب الفلسطيني بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي. ونوّه إلى أن هذه الصحوة لم تأتِ من فراغ، بل هي نتاج معاناة حقيقية من نهب الثروات وتدمير البنية التحتية والسيطرة على المنافذ البرية والبحرية من قبل قوات العدوان السعوديّ الإماراتي.

صحيفة صهيونية: هذا ما سيوقف التهديدات اليمنية
صحيفة صهيونية: هذا ما سيوقف التهديدات اليمنية

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 11 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

صحيفة صهيونية: هذا ما سيوقف التهديدات اليمنية

أكدت صحيفة صهيونية بارزة أن الردع اليمني لا يمكن إيقافه إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، مشيرةً إلى فشل أمريكا وعجز العدو "الإسرائيلي" عن إحداث تأثير يثني اليمنيين عن موقفهم. صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية نشرت تقريراً موسعاً سلّط الضوء على مفعول العمليات اليمنية واستمراريتها وتصاعدها مقابل فشل الاعتداءات الصهيونية على اليمن في التأثير على وتيرة الإسناد. وقالت الصحيفة: إن "(إسرائيل) تحاول خلق نوع من الحصار البحري أو الجوي في اليمن، لكننا نشاهد التأثير محدود"، مضيفةً أن "استئناف مطار صنعاء الدولي عملياته دليل على أن تأثير الهجمات على اليمن محدود". ولفتت إلى أن "صاروخاً واحداً من اليمن نفشل في اعتراضه ويصيب منطقة مطار (بن غوريون)، يكفي لإنشاء نوع من الحصار الجوي علينا". وأقرت الصحيفة بفشل كل إجراءات وقف العمليات اليمنية، مؤكدةً أن "مفتاح حل العديد من القضايا يكمن في إنهاء (العدوان على غزة)، وهذا من شأنه أن يؤدي على الفور إلى وقف إطلاق النار من اليمن". وأكدت أنه يجب على "حكومة نتنياهو أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن وتجعله طبيعيًا طالما استمرت في (الحرب) على غزة". وتطرقت إلى التكتيك القتالي اليمني، موضحةً أن لدى "اليمنيين القدرة على مواصلة نفس الأسلوب المزعج في إطلاق الصواريخ على (إسرائيل) لفترة طويلة"، مشيرةً إلى الردع اليمني ضد دول العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي الذي استمر طيلة 7 أعوام. واعترفت الصحيفة العبرية باستقلالية القدرات اليمنية واعتمادها الذاتي، بقولها إن "اليمنيين يتمتعون بمساحة واسعة في الإنتاج". ويأتي تقرير "إسرائيل هيوم" في ظل الاستنفار الإعلامي الصهيوني على وقع إعلان القوات المسلحة فرض حظر بحري على ميناء حيفا، واستمرار عملياتها في سياق الحصار الجوي الشامل، خصوصًا بعد إخراج أمريكا من المعركة مهزومة.

هل نشهد ولادة قوة اقتصادية جديدة تهز الأسواق؟...الاعلان عن أكبر اكتشاف نفطي في العالم
هل نشهد ولادة قوة اقتصادية جديدة تهز الأسواق؟...الاعلان عن أكبر اكتشاف نفطي في العالم

timeمنذ 34 دقائق

هل نشهد ولادة قوة اقتصادية جديدة تهز الأسواق؟...الاعلان عن أكبر اكتشاف نفطي في العالم

في خطوة جريئة، وقع العراق 13 عقداً ضخماً مع شركات صينية لتطوير حقول النفط والغاز في البلاد، في مسعى لزيادة الإنتاج بنحو 750 ألف برميل يومياً، وسط تساؤلات حول مدى اعتماد بغداد على بكين في هذا القطاع الحيوي. بغداد تراهن على بكين لتعزيز إنتاج النفط في خطوة تاريخية، أعلنت وزارة النفط العراقية توقيع 13 عقداً بالأحرف الأولى مع الشركات الفائزة بمناقصات تطوير حقول النفط والغاز والرقع الاستكشافية. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي العراق الحثيث لزيادة طاقته الإنتاجية النفطية، في ظل طموح بغداد للوصول إلى إنتاج 7 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2027. وبحسب تصريحات وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، فإن هذه العقود ستضيف نحو 750 ألف برميل يومياً من النفط الخام إلى الإنتاج الحالي للبلاد، فضلاً عن استثمار 850 مليون قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً. وهو ما يشكل نقلة نوعية في مسيرة تطوير قطاع الطاقة العراقي. الأسد الصيني يسيطر على حصة الأسد لكن اللافت للنظر في هذه الصفقة الضخمة، هو الهيمنة الصينية الواضحة على غالبية العقود الموقعة. فقد نجحت الشركات الصينية في الفوز بـ 9 عقود من أصل الـ 13 عقداً الموقعة، ما يعكس الاهتمام الكبير من قبل بكين بالاستثمار في قطاع النفط والغاز العراقي. ففازت شركة 'زي إي بي سي' الصينية بعقدي تطوير حقل شرقي بغداد وحقول الفرات الأوسط، في حين فازت شركة 'زنهوا' الصينية بعقد تطوير رقعة القرنين في محافظتي النجف والأنبار. كما حصلت شركة 'سينوبك' على عقد تطوير الرقعة الاستكشافية 'سومر' في محافظة المثنى. صفقات عابرة للمحافظات وتبرز أهمية هذه العقود في كونها تغطي مساحات شاسعة تمتد عبر عدة محافظات عراقية. فعلى سبيل المثال، فازت شركة 'سي إن أو أو سي' الصينية بتطوير الرقعة الاستكشافية '7' التي تمتد عبر محافظات الديوانية والنجف وبابل وواسط والمثنى. وفي السياق ذاته، ستطور شركة 'زينهوا' الصينية رقعة 'أبوخيمة' في محافظة المثنى قرب الحدود العراقية – السعودية. بينما فازت شركة 'جيو جياد' الصينية بتطوير الرقعة الاستكشافية 'جبل سنام' في محافظة البصرة على الحدود العراقية الكويتية. ما يعني أن هذه العقود ستغطي مناطق حيوية وحدودية في جنوب وغرب العراق. الشركات الغربية تتراجع والصين تتقدم وتتزامن هذه الصفقات مع تراجع حضور الشركات النفطية الغربية العملاقة في العراق مؤخراً. فقد شهدت السنوات الأخيرة تخارج شركة 'إكسون موبيل' الأمريكية من حصتها في حقل 'غرب القرنة 1″، حيث باعتها لشركة نفط البصرة العراقية، لتترك المجال لشركة 'بتروتشاينا' الصينية لتشغيل المشروع. كما سبق لـ 'إكسون موبيل' أن باعت حصة 32% في رخصة بعشيقة بإقليم كردستان عام 2021. وقبل ذلك بـ 3 سنوات، تخارجت شركة 'شل' البريطانية من حقل مجنون النفطي. الأمر الذي يطرح تساؤلات حول أسباب تراجع الشركات الغربية وتقدم نظيراتها الصينية في العراق. رهان محفوف بالمخاطر؟ ورغم الفرص الاستثمارية الهائلة التي تتيحها هذه العقود للشركات الصينية، إلا أن البعض يرى أنها تحمل مخاطر محتملة. فالعراق بلد يعاني من عدم استقرار سياسي وهشاشة أمنية بشكل دوري، ما قد يؤثر سلباً على تنفيذ هذه المشاريع وجدواها الاقتصادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store