logo
إزالة 'كينيدي' بقانون مقدم للكونغرس .. ترمب يُخلّد اسم زوجته على دار الأوبرا التاريخية

إزالة 'كينيدي' بقانون مقدم للكونغرس .. ترمب يُخلّد اسم زوجته على دار الأوبرا التاريخية

موقع كتاباتمنذ 4 أيام
وكالات- كتابات:
قدم أعضاء الحزب (الجمهوري) مشروع قانون لـ'الكونغرس' الأميركي لتغيّير اسم دار الأوبرا الشهيرة في مركز (جون إف. كينيدي) للفنون الأدائية ليُصبح: 'دار الأوبرا للسيدة الأولى ميلانيا ترمب'.
ووافق جمهوريون في لجنة الاعتمادات بـ'مجلس النواب' الأميركي على تعديل ضمن مشروع قانون الميزانية السنوية لإدارة الشؤون الداخلية والبيئة والجهات المرتبطة بها، يقترح إعادة تسمية دار الأوبرا في المركز الفني الشهير.
وجاء التصّويت لصالح التعديل بنتيجة: (33) مقابل: (25) صوتًا، يوم الثلاثاء الماضي، ضمن سلسلة من التعديلات الأخرى.
وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من قيام الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، في سابقة أثارت انتقادات، بإعادة تشكيل مجلس إدارة مركز (كينيدي) وتعييّن نفسه رئيسًا له، متهمًا المؤسسة الفنية بأنها: 'متطرفة' في توجهاتها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا والعراق،هل حانَ وقتُ ألفراق….!!
أمريكا والعراق،هل حانَ وقتُ ألفراق….!!

موقع كتابات

timeمنذ يوم واحد

  • موقع كتابات

أمريكا والعراق،هل حانَ وقتُ ألفراق….!!

تمارس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الضغط الأقصى على حكومة الإطار التنسيقي، ممثلة بالسيد محمد شياع السوداني، في ملفات بالغة الحساسية والخطورة بالنسبة لأمريكا، وتحقيق مشروعها الإستراتيجي في المنطقة،وأولى هذه الملفات، هوحلّ الحشد الشعبي إنفرادياً، وعدم دمجه في الجيش والشرطة،والملف الآخر الآخطر،هو نزع سلاح الفصائل الولائية،الخارجة عن سلطة وقرارحكومة السوداني،والمرتبطة عقائدياً بالمرجع الإيراني الأعلى، بالرغم من أن قسماً منها ينتمي للحشد الشعبي،وبالرغم من إجتماعات متتالية لوفود امريكية مدنية وعسكرية ،مع الإطار التنسيقي ومع السوداني، فإن إصرار الإطار والفصائل،على رفض القرارات الأمريكية، بخصوص الحشد والفصائل، وإقرار قانون الحشد الشعبي، ليصبح وجوده دستورياً،جعل العلاقة بين الطرفين ،تتجه نحو التصعيد، وربما الذهاب الى الخيار العسكري، كحلّ أخير لإدارة ترمب وهو الأرجح، علماً أن حلّ الحشد الشعبي، ونزع سلاح الفصائل ،هو (قرار إيراني بإمتياز)،وليس عراقياً، وهذا يعلمه الجميع، لأنه مرتبط بها عقائدياً بولاية الفقيه، والحلُّ بيد المرشد الايراني فقط،وفي هذا الجو المشحون بالتهديدات،وإستخدام الحلول الناعمة،والدبلوماسية والصبر الإستراتيجي ،لادارة ترمب،تتفجر أزمة أكثرإستفزازاً لأمريكا ،وهي حرب المسيرات والصواريخ ،باتجاه حقول النفط والغاز في كردستان وتكريت وكركوك، والتي تديرها وتشرف عليها شركات أمريكية، وهذه هي من سيقطع شعرة معاوية ،مع حكومة السوداني والإطار التنسيقي،خاصة مع إصرار حكومة السوداني، على تصعيد أزمة الرواتب مع إقليم كردستان،ولي ذراع حكومة الإقليم،وإخضاعها الى شروط بغداد،وفي الوقت نفسه ،تتصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية – الأمريكية لطهران، وتوعدها بحرب أخرى لاتبقي ولاتذر،وأول أمس كان تهديد ترمب مباشراً تجاه ايران(سوف نعود للحرب ،إن لم تتوقف عن تخصيب اليورانيوم الى الصفر)،وسط إستعدادات وإستحضارات إسرائيلية عسكرية كبيرة على الارض ،من شراء صواريخ، وتعزيز قدراتها التسليحية ،والصاروخية وتجديد قبتها الحديدية،ورغبتها وإصرارها على إنهاء البرنامج النووي الإيراني ،مستخدمة أذرعها وجواسيسها داخل مدن أيران، في زعزعة إستقرارها،باحدث تفجيرات وإغتيال قادة وإشعال حرائق، في منشآتها النفطية وغيرها،كل هذا الضغط ،هو تمهيد لعمل عسكري في النهاية،ويؤجل هذا العمل مفاوضات الأتحاد الاوروبي فرنسا والمانيا وبريطانيا، ومحادثات الفرصة الاخيرة مع إيران( الآن إجتماع حاسم في اسطنبول)، لتغيير مسارها، وتجنيب المنطقة حرب عالمية ،وهو إنذار نهائي لطهران وفصائلها، وإلاّ ستكون هناك حرب، أقسى من الحرب الأخيرة على ايران، وستنطلق هذه المرة من العراق، لضرب وقصف الفصائل وإغتيال شخصيات ،ادخلتها أمريكا والبنتاغون في بنك المعلومات ،لقادة فصائل وزعماء في الإطار وخارجه، لتكون الضربة مشتركة أمريكا واسرائيل والاتحاد الاوروبي وحلفائها،بعد خذلان روسيا وبوتين لإيران ،وكذلك الصين التي تريد أن تبقى المتفرج فقط،نعم نفاد الصبر الإستراتيجي الأمريكي – الإسرائيلي ،يشارف على الانتهاء، وما بقي إلاّ تفاهمات اللحظة الأخيرة ،مع الفصائل والإطار، لتجنيب العراق حرب مدمرة ،أقسى ممّا يتصوره الآخرون،يقابل هذا الصبر الأمريكي، عناد غير مسبوق للفصائل وقسم من زعماء الإطارفي الخط الإيراني، وهم لايدركون حجم وقسوة الحرب القادمة على ايران، وفصائلها في المنطقة،والركون الى منطق العقل والحكمة، فالحرب غير متكافئة بكل المقاييس،وأن لا أحد يستطيع اللعب مع أمريكا وترمب تحديداً،وماجرى في لبنان وسوريا واليمن غير بعيد، فلا تأخذكم العزة بالإثم ،وتذروكم رياح ترمب بلحظات، وأن العناد واللعب بالنار له نتائج وخيمة، وخيمة جدا،كما هدّد وزير خارجية ترمب باربيو ، وممثله في المنطقة ستيف ويتكوف،فالقرارات الامريكية ملزمة لحكومة بغداد،مهما تباطأت بغداد في الحلّ، رغم سعي السوداني الحثيث ،وجهوده في تحذير الفصائل، من العواقب الوخيمة، في حال عدم تنفيذ قرارات ترمب والبنتاغون،فإن المصير المجهول ينتظر العراق،في حرب لاناقة له فيها ولاجمل،فلم تنجح محاولات زعماء في الإطاروالسوداني نفسه،في اجتماعات ولقاءات ادارة الدولة والإطار التنسيقي، ومحاولاتهم ثني الفصائل عن مواجهة أمريكا ،ويجب الإنحناء لعاصفتها الهوجاء، ولكن لاحياة لمن تنادي،وهذا الفشل يجعل من العلاقة بين واشنطن وبغداد، تلفض أنفاسها الاخيرة، كنقطة إفتراق أبدي، في ظل حراك أمريكي سياسي وعسكري، داخل العراق،العسكري هو تأهب القواعد العسكرية في عين الاسد وحرير وفكتوريا، لمواجهة أي إعتداء للفصائل على الردّ وبقوة،على مصدر النار،والسياسي هو التدخل في تغيير بوصلة نتائج الإنتخابات المقبلة،وإخراج العملية السياسية من طريقها الطائفي التحاصصي ،المتمثلة بالإطار التنسيقي،ومايسمى (بالانقلاب الناعم)،أي أخذ رئاسة الوزراء من (الشيعة)، وتسليمها الى( السنة)، مع عدم التفريط بالحليف الإستراتيجي الأكراد،وهذا العمل الأقرب الى مرحلة مابعد الانتخابات(إذا حصلت)،فيما يسمى بالحل الناعم،والتدخل الأمريكي بدأ الآن واضحاً ،في دعم قوائم وكتل (سنية وشيعية )، موالية للخط الأمريكي، ومعادية للأطار وأحزابه،والتي تصرّ إدارة ترمب، على إخراج الإطار وأحزابه من الخروج من العباءة الايرانية بكل الطرق،إذن أمريكا والعراق، أمام مفترق طرق،إما أن يكون العراق كله ،تحت الوصاية الأمريكية،وإنهاء السيطرة الإيرانية وخطف القرار العراقي،وهذا لن يأتي بالحوار والتفاوض، مع بغداد والفصائل والإطار وأحزابه، وإما بالإنقلاب الناعم ،هما خياران أحلاهما أمرّ من الآخر، للإطار التنسيقي وإيران، وإيران لم يبق لديها إلاّ الوقة الأخيرة ،والخندق الأخير الذي تعوّل عليه ،وهو الفصائل المسلحة الولائية والحشد الشعبي، قبل أن تنهار من الداخل ،وينتهي نظامها،نعم العراق أمام هذا الخيار الأصعب، وهو بين مطرقة أمريكا وسندان إيران،والوقائع السياسية والعسكرية،ترجّح الذهاب الى مواجهة مع أمريكا، بسبب تعنّت الفصائل، وعدم إنصياعها الى تحذيرات السوداني وتوسلاته بها، وعدم الخضوع لقرارات حكومته ،وهذا هو خيار أمريكا الأقرب للتنفيذ، بعد إنتهاء جميع وسائل الإقناع والتهديدات والضغوطات والترغيبات، لحكومة الإطار وفصائله ،التي فشلت في إقناعها والعدول عن معاداة أمريكا وتهديد مصالحها وقواعدها في المنطقة،نعم أمريكا والعراق ،في طريق الفراق أكثر منها طريق اللقاء ،وترميم العلاقات بينهما ،بسبب تدخل إيران وتحكّمها بالفصائل الولائية ،وضغوطها على الإطاروالسوداني ونفوذها الواسع في العراق،وإصرارها على إبقاء السيطرة على العراق، كحصن إشغال إخير لها، قبل أن تنطلق عاصفة ترمب نحو أعادة الحرب عليها،وهذا مرهون بنجاح أو فشل مفاوضات الاتحاد الأوروبي مع طهران، كفرصة ما قبل الأخيرة ،وهي من سيحدّد اللقاء أم الفراق،لأمريكا مع العراق،أمريكا والعراق حان وقت الفراق…..!!!

يسهل ترحيل الطلاب المؤيدين لفلسطين .. جامعة 'كولومبيا' تصل إلى اتفاق مع إدارة ترمب
يسهل ترحيل الطلاب المؤيدين لفلسطين .. جامعة 'كولومبيا' تصل إلى اتفاق مع إدارة ترمب

موقع كتابات

timeمنذ 3 أيام

  • موقع كتابات

يسهل ترحيل الطلاب المؤيدين لفلسطين .. جامعة 'كولومبيا' تصل إلى اتفاق مع إدارة ترمب

وكالات- كتابات: أعلنت جامعة (كولومبيا) الأميركية؛ توصّلها إلى اتفاق مع إدارة الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، يقضّي بدفع أكثر من: (220) مليون دولار للحكومة لاستعادة أموال الأبحاث الفيدرالية التي أُلغيت بذريعة: 'مكافحة معاداة السامية' في الحرم الجامعي. وبموجب الاتفاق، ستدفع الجامعة تسويةً بقيمة: (200) مليون دولار على مدى (03) أعوام. وستدفع: (21) مليون دولار لتسّوية انتهاكات مزعومة: 'للحقوق المدنية ضدّ الموظفين اليهود، التي وقعت بعد الـ 07 من تشرين أول/أكتوبر 2023″، وفقًا لـ'البيت الأبيض'. وكجزء من الاتفاق؛ وافقت الجامعة على سلسلة من التغييّرات، أُعلنت في آذار/مارس الماضي، وهي تشمل: 'مراجعة منهجها الدراسي للشرق الأوسط من أجل ضمان شموليته وتوازنه، وتعيّين أعضاء هيئة تدريس جدد في معهد الدراسات الإسرائيلية واليهودية التابع لها'. كما سيتعيّن على الجامعة أيضًا إصدار تقرير إلى مراقب يؤكّد أنّ برامجها: 'لا تروّج لأهداف غير قانونية تتعلّق بالتنوع والإنصاف والشمول'. وتتضمّن التسوية أيضًا اتفاقًا يقضي بمساءلة الطلاب الدوليين المحتملين: 'من أجل توضيح أسباب رغبتهم في الدراسة في الولايات المتحدة'، ووضع إجراءات لضمان التزام جميع الطلاب: بـ'الحوار المتحضّر'. وفي خطوة من شأنها أن تُسهِّل على إدارة 'ترمب' ترحيل الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، وعدت جامعة (كولومبيا) بتزويد الحكومة، عند الطلب، بمعلومات عن الإجراءات التأديبية بحق حاملي تأشيرات الطلاب، وهي إجراءات مؤدية إلى الطرد أو الإيقاف عن الدراسة. ترمب: جامعة 'كولومبيا' التزمت إنهاء سياساتها السخيفة.. يأتي الاتفاق الذي تم التوصّل إليه؛ أمس الأربعاء، بعد أن كانت الجامعة هُدِّدت بخسارة مليارات الدولارات من الدعم الحكومي، بما في ذلك أكثر من: (400) مليون دولار من المنح التي أُلغيت في وقتٍ سابق من هذا العام. وكانت إدارة 'ترمب' سحبت التمويل بسبب ما وصفته: بـ'فشل الجامعة في قمع معاداة السامية في الحرم الجامعي'، خلال الحرب في 'قطاع غزة'. ومنذ ذلك الحين؛ وافقت جامعة (كولومبيا) على سلسلة من المطالب التي طرحتها الإدارة الجمهورية، وهي تشمل: 'إصلاحًا شاملًا لعملية تأديب الطلاب في الجامعة، وتطبيق تعريف، مثير للجدل ومُعتمد اتحاديًا، لمعاداة السامية، ليس فقط على التدريس، بل على لجنة تأديبية تُحقق مع الطلاب الذين ينتقدون إسرائيل'. ومن جهة الإدارة الأميركية؛ قال 'ترمب' إنّ جامعة (كولومبيا): 'التزمت إنهاء سياساتها السخيفة المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول، وقبول الطلاب على أساس الجدارة فقط، وحماية الحريات المدنية لطلابها في الحرم الجامعي'. وفي منشورٍ له عبر حسابه في منصة (تروث سوشيال)، حذّر 'ترمب' من أنّ: 'العديد من مؤسسات التعليم العالي الأخرى على وشك الانهيار'، من دون أن يُحدّد هذه المؤسسات، متّهمًا إيّاها: بـ'الإضرار بالكثيرين، والظالم وعدم الإنصاف'، ومشيرًا إلى أنّها: 'أنفقت أموالًا اتحاديةً، معظمها من حكومتنا'. وعدّت وزيرة التعليم الأميركية؛ 'ليندا مكماهون'، التدابير التي ستُقدم عليها جامعة (كولومبيا) بموجب الاتفاق: 'إصلاحات'، واصفةً إياها: بـ'خريطة طريق للجامعات المرموقة التي تسعى لاستعادة ثقة الجمهور الأميركي، من خلال تجديد التزامها البحث عن الحقيقة، الجدارة والنقاش الحضاري'. من جهتها؛ وصفت 'كلير شيبمان'، القائمة بأعمال رئيس الجامعة، الاتفاق: بـ'خطوة مهمة إلى الأمام، بعد فترة من التدقيق الفيدرالي المُستمر وعدم اليقين المؤسّسي'. يُذكر أنّ جامعة (كولومبيا) أعلنت؛ الثلاثاء، أي قبل يوم على إعلان التوصل إلى الاتفاق، أنّها ستُعلّق أو تطرد أو تُلغي شهادات أكثر من: (70) طالبًا شاركوا في مظاهرة مؤيّدة للفلسطينيين داخل المكتبة الرئيسة؛ في أيار/مايو الماضي، وفي مخيّم خلال عطلة نهاية الأسبوع للخريجين العام الماضي.

تحت رعاية أميركية بتركيا .. العراق يشارك في 'مباحثات رباعية' حول رفع العقوبات على سورية
تحت رعاية أميركية بتركيا .. العراق يشارك في 'مباحثات رباعية' حول رفع العقوبات على سورية

موقع كتابات

timeمنذ 4 أيام

  • موقع كتابات

تحت رعاية أميركية بتركيا .. العراق يشارك في 'مباحثات رباعية' حول رفع العقوبات على سورية

وكالات- كتابات: كشفت وكالة (يني شفق) التركية، اليوم الأربعاء، عن مشاركة وفدٍ عراقي يضم مسؤولين وممثلين عن مؤسسات مالية في مباحثات تُجريها 'وزارة الخزانة' الأميركية؛ في 'أنقرة وإسطنبول'، مع نظرائهم من 'تركيا وسورية'، لبحث رفع العقوبات المفروضة سابقًا على 'سورية' وتعزّيز التعاون في مكافحة غسّل الأموال وتمويل الإرهاب. ووصل وفد 'الخزانة الأميركية'؛ برئاسة 'آنا موريس'، القائمة بأعمال مساعد وزير الخزانة لشؤون مكافحة تمويل الإرهاب، إلى العاصمة التركية؛ 'أنقرة'، يوم الأحد الماضي، بحسّب بيان صادر عن القنصلية الأميركية في 'إسطنبول'، ونقلته الوكالة التركية. وأوضح البيان أن: 'الوفد الأميركي يُجري اجتماعات مع مسؤولين وممثلين عن المؤسسات المالية من الدول الثلاث، على خلفية القرار الذي أصدره الرئيس الأميركي؛ دونالد ترمب، في 30 حزيران/يونيو الماضي، بإنهاء العقوبات الأميركية المفروضة على سورية'. وكان 'البيت الأبيض' قد ذكر حينها أن: 'الرئيس ترمب؛ وقّع أمرًا تاريخيًا يهدف إلى دعم مسّار الاستقرار والسلام في سورية، عبر إنهاء العقوبات الأميركية المفروضة على البلاد'. كما أكد البيان: 'استعداد وزارة الخزانة الأميركية لدعم الإدارة السورية الجديدة؛ في تعزّيز قُدراتها على مكافحة غسّل الأموال وتمويل الإرهاب بالتنسيّق مع الشركاء في العراق وتركيا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store