
مصابون في غارتين 'إسرائيليتين' على منزلين بحيي الرمال والنصر في مدينة غزة
المؤتمر الشعبي اللبناني: إطلاق سراح المناضل جورج إبراهيم عبد الله هو يوم فرح لكل ملتزم بقضية فلسطين ولكل رافض للتطبيع
مراسل المنار: الطيران المسيّر الاسرائيلي يحلق على علوّ منخفض في أجواء البقاع الغربي
مراسل المنار : جرافة للعدو تنفذ عملية تجريف وتحصين لمربض دبابة ميركافا خارج موقع رويسات العلم في مرتفعات كفرشوبا اللبنانية المحتلة
يائير غولان زعيم حزب الديمقراطيين في كيان العدو: حكومة 'إسرائيل' تطيل أمد الحرب وتتخلى عن الرهائن والجنود وتخلق أزمة إنسانية والعالم بدأ يعمل بدوننا
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ يوم واحد
- MTV
26 Jul 2025 12:54 PM عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر حاجة وضرورة
أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين إلى أنّه "عندما نتحدث عن المقاومة، فنحن لا نؤمن بمقاومة طائفية أو مذهبية لأن المقاومين هم أتباع الحق ومذهبهم ودينهم وعقيدتهم هي مواجهة الباطل، ولذلك نجد ان انسانا قضى في زنزانته 41 سنة يخرج ويتحدث عن المقاومة وشهدائها وحاجتنا لها وضرورة وجودها لهذا الوطن والانتصار مجددا لفلسطين"، لافتاً إلى أنّ "المناضل المحرر جورج إبراهيم عبد الله خرج إلى الحرية بعد 41 عاماً قضاهاً في الأسر لأجل قضية فلسطين التي انتصر لها، وعبّر مع وصوله إلى بيروت عن فكره المتأصل في قضية فلسطين وشعبها لأن من يعيش حالة الثائرين والمقاومين يدرك معنى المقاومة فيقول طالما أن هناك مقاومة يمكننا العودة الى الأوطان، وذلك بفضل شهدائها الأبطال". وأعرب عز الدين عن أسفه لكل ما يشاهده على شاشات التلفزة مما يجري في فلسطين وغزة من قتل وابادة "من دون أن يرف لهذا العالم جفن، ونحن نعتز ونفتخر بأمثال هؤلاء الأبطال، والقادة الذين قدموا انفسهم وضحوا بأنفسهم لأجل كرامتنا وعزتنا، ولأجل أن نحيا نحن، ولأجل أن يبقى هذا الوطن حراً، سيداً ومستقلاً". واعتبر النائب عز الدين، في كلمة له من معروب، أن "ما يقوم به العدو الصهيوني اليوم تجاوز مسألة الخروقات ليتحول إلى عدوان مستمر على لبنان، ترتفع وتيرته حيناً وتنخفض حيناً آخر، ويتكرر على مستوى استباحة السيادة اللبنانية في الجو والبحر والبر، إذ يقوم العدو بممارسة العدوان والإجرام والقتل واختراق الحدود وتدمير المنازل وأي أماكن لا تعجبهم، بحجة أنها تشكل بنى تحتية للمقاومة، رغم أن الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل والمنظمات الدولية يعترفون وبشكل واضح وعلني بأن لا بنى تحتية للمقاومة جنوبي نهر الليطاني، وبأن لبنان والمقاومة التزما بقرار وقف إطلاق النار ومندرجاته، في الوقت الذي يواصل العدو تماديه واعتداءاته وغيّه وإجرامه". ولفت إلى أن "أميركا وإسرائيل تنفذان استراتيجية تعبر عن حقيقتها وجوهرهما، وأن إسرائيل هي اليد التي تضرب بها أميركا في هذه المنطقة، وكل ما تقوم به إنما يأتي بإيحاء وتخطيط ودفع أميركي، فعندما تعجز إسرائيل تتصدى أميركا بشكل مباشر، وهذا ما ظهر جلياً في العدوان على الجمهورية الإسلامية في إيران". وقال: "عندما يدمّر العدو القدرات ومرتكزات القدرة والقوة لأي شعب ولأي مجموعة، فذلك يشكل مقدّمة لتوسع إسرائيل واحتلالها وقضمها للأراضي، ففي سوريا مثلاً، كانت حالة الهدوء سائدة منذ العام 1974، ولكن بمجرد ما سنحت الفرصة للعدو استغل فترة وصول نظام جديد لسدة الحكم واغتنم ليدمّر مراكز القدرة والقوة السورية والأهداف الاستراتيجية وأسلحة الأذرع المختلقة للجيش، قبل أن يبدأ بالتقدم براً لقضم الأراضي السورية". وتابع: "هذه المعادلة تدفعنا إلى التمسك بحقوقنا وبحقنا في الدفاع عن أرضنا، لأن الدفاع عن الأرض لا يحتاج إلى إذن من أحد على الإطلاق، بل هو مبدأ فطري وطبيعي، ولذلك من أجل الدفاع عن انفسنا تبقى هذه المقاومة في هذا الزمن هي الأكثر حاجة وضرورة، والتمسك بها وبما تملك من قدرات إنما يأتي لمنع العدو من أن يستفرد بنا وبوطننا".


القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟
قبلَ أن تحطّ قدما جورج إبراهيم عبد الله على أرض مطار بيروت الدولي، كانت فرنسا قد حمّلت رئيس الحكومة نواف سلام، مجموعة من الشروط. إذ يبدو أنّ باريس لم تكتفِ بانتقامها، فقرّرت من دون وجه حق أن تمنع أي مظاهر احتفاليه فيه. علماً أنّ سلام «صودف» وجوده في باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اليوم نفسه الذي تمّ فيه الإفراج عن المناضل الأممي الذي اقتطع القضاء الفرنسي 41 عاماً من عمره، أكثر من نصفهم بشكل تعسّفي. وكشفت مصادر بارزة لـ«الأخبار» أنّ إطلاق سراح عبد الله حضر في اللقاء بين سلام وماكرون، خاصة في ما يتعلّق بكيفية تعامل الدولة اللبنانية وأجهزتها الأمنية والقضائية مع عملية الإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله وترحيله إلى لبنان وتدابير وصوله وإقامته وسلامته في لبنان، بما لا يتعارض مع المصالح الفرنسية في لبنان ووجود دبلوماسييها. وتمنّت السلطات الفرنسية على الحكومة اللبنانية العمل على عدم إعطاء هذا الإفراج مساحة واسعة في الإعلام اللبناني وعدم تسهيل أي شيء يخصّه. كما أبلغت السلطات الفرنسية سلام أنّ «على الدولة اللبنانية ألّا تسمح باستقبال شعبي كبير، كما يجب عليها أن تمنعه من الإدلاء بأي تصريح سياسي أو مهاجمة فرنسا!» وأشارت المصادر أنّ «أحد القضاة الفرنسيين حضر جزءاً من اجتماع الإليزيه، وأطلع سلام على تفاصيل الملف وتفاصيل لوجستيّات الإفراج عن عبد الله وما هو مطلوب من السلطات القضائية، حتى إنه كان هناك اقتراح بإرسال قاضٍ فرنسي إلى بيروت لمواكبة مسار الأمور! الاخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
من زنزانة إلى مقصلة؟ هل عاد جورج إبراهيم عبد الله إلى لبنان… ليُذبح؟
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... بعد 38 سنة في السجون الفرنسية، خرج جورج إبراهيم عبد الله. لكن لا شيء في خروجه يوحي بالحرية. كلّ شيء يوحي بالنهاية. في لحظة خروجه، لم يكن المشهد انتصارًا. بدا وكأنه تسليم. تسليم رجلٍ انتهى دوره، وفقد كلّ خطوط الدفاع. لا جبهة شعبية تقاتل باسمه، لا غطاء سياسي يحميه، ولا شارع يهتف له كما في الماضي. والأخطر؟ أنه خرج إلى لبنان أصبحت فيه الاغتيالات عادة يومية، تُنفّذ بهدوء وتُنسى بسرعة. فهل عاد جورج ليُذبح؟ وهل نحن أمام تسوية خفية بين باريس وتل أبيب؟ فرنسا تُنهي ملفًا محرجًا لها، وإسرائيل تُمنح فرصة تصفية أقدم أعدائها، في أرضٍ لا حسيب فيها ولا رقيب. جورج، الذي حاول قتل إسرائيليين على أرض أوروبية، أصبح في نظرهم مشروع شهيد مؤجَّل. وإسرائيل لا تنسى. لا تُسقط الثأر بالتقادم، بل تُدوّنه وتنتظر اللحظة المناسبة. اليوم، وقد عاد إلى بيروت، لا مقاومة يسارية لتحميه، ولا مظلّة إقليمية تُغطيه. المقاومة الإسلامية هي من تمسك الأرض، لكن خطابه وخلفيته وتاريخه لا تشبهها. فهل سيتأقلم مع واقعٍ لم يعد يشبه زمنه؟ أم سيبقى صامتًا، مترقّبًا، كنعجة تُساق إلى الذبح؟ وإذا اغتيل جورج، هل نكون أمام عملية اغتيال "عادية"؟ أم أمام رسالة جديدة مفادها: من يتجرأ على إسرائيل، ولو بعد 40 سنة… سيدفع الثمن؟ قد يكون جورج إبراهيم عبد الله آخر ما تبقّى من زمنٍ صدّق فيه البعض أن بندقية واحدة قد تغيّر وجه العالم. لكنه اليوم، في زمن مختلف، زمن تُصنع فيه نهايات الأبطال بصمت. "ليبانون ديبايت" - أنطوني سعد انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News