logo
سينثيا نيكسون تعلن عن مسلسها الجديد بألوان العلم الفلسطيني

سينثيا نيكسون تعلن عن مسلسها الجديد بألوان العلم الفلسطيني

الوسط١٧-٠٤-٢٠٢٥

تصدرت الممثلة الشهيرة سينثيا نيكسون، المعروفة بدورها في مسلسل «الجنس والمدينة»، عناوين الجرائد مؤخرًا بعد ظهورها وهي ترتدي قميصًا يحمل ألوان العلم الفلسطيني.
ظهر القميص في إعلان دعائي للموسم الثالث من سلسلة «آند جست لايك ذات»، حيث كان مصممًا بشكل يجمع بين اللونين الأسود والأبيض مع لمسات حمراء وخضراء، وهي نفس ألوان العلم الفلسطيني، وفقا لـ«دايلي ميل».
تسببت هذه الإطلالة في إشعال جدل كبير على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اتهمها بعض المستخدمين باستغلال ملابسها للتعبير عن موقف سياسي ضمني، وأشار فريق الممثلة أن القميص كان اختيار قسم تصميم الملابس في العمل ولم يجرِ تصميمه خصيصًا لهذا الغرض.
مواقف داعمة لفلسطين
يُذكر أن سينثيا نيكسون اعتادت التعبير عن آرائها السياسية، وليست هذه المرة الأولى التي تعلن فيها عن تأييدها للفلسطينيين، حيث شاركت في إضراب عن الطعام أمام البيت الأبيض في العام 2023، ضمن حملة تطالب بوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ورفعت خلال الفعالية لافتة كُتب عليها: «بايدن، أنت تتسبب في تجويع غزة. نريد وقفا دائما لإطلاق النار الآن».
-
-
-
كما شاركت في التوقيع على عرائض تطالب بوقف العدوان على غزة، والمشاركة في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين، إلى جانب نشر محتوى داعم للقضية عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي.
هذه الحادثة تسلط الضوء على كيفية تأثير التفاصيل الصغيرة، مثل الأزياء، على النقاشات السياسية والاجتماعية في العصر الرقمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سينثيا نيكسون تعلن عن مسلسها الجديد بألوان العلم الفلسطيني
سينثيا نيكسون تعلن عن مسلسها الجديد بألوان العلم الفلسطيني

الوسط

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

سينثيا نيكسون تعلن عن مسلسها الجديد بألوان العلم الفلسطيني

تصدرت الممثلة الشهيرة سينثيا نيكسون، المعروفة بدورها في مسلسل «الجنس والمدينة»، عناوين الجرائد مؤخرًا بعد ظهورها وهي ترتدي قميصًا يحمل ألوان العلم الفلسطيني. ظهر القميص في إعلان دعائي للموسم الثالث من سلسلة «آند جست لايك ذات»، حيث كان مصممًا بشكل يجمع بين اللونين الأسود والأبيض مع لمسات حمراء وخضراء، وهي نفس ألوان العلم الفلسطيني، وفقا لـ«دايلي ميل». تسببت هذه الإطلالة في إشعال جدل كبير على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اتهمها بعض المستخدمين باستغلال ملابسها للتعبير عن موقف سياسي ضمني، وأشار فريق الممثلة أن القميص كان اختيار قسم تصميم الملابس في العمل ولم يجرِ تصميمه خصيصًا لهذا الغرض. مواقف داعمة لفلسطين يُذكر أن سينثيا نيكسون اعتادت التعبير عن آرائها السياسية، وليست هذه المرة الأولى التي تعلن فيها عن تأييدها للفلسطينيين، حيث شاركت في إضراب عن الطعام أمام البيت الأبيض في العام 2023، ضمن حملة تطالب بوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ورفعت خلال الفعالية لافتة كُتب عليها: «بايدن، أنت تتسبب في تجويع غزة. نريد وقفا دائما لإطلاق النار الآن». - - - كما شاركت في التوقيع على عرائض تطالب بوقف العدوان على غزة، والمشاركة في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين، إلى جانب نشر محتوى داعم للقضية عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي. هذه الحادثة تسلط الضوء على كيفية تأثير التفاصيل الصغيرة، مثل الأزياء، على النقاشات السياسية والاجتماعية في العصر الرقمي.

ترامب يوقّع مرسوما يستهدف معيدي بيع تذاكر الحفلات الموسيقية
ترامب يوقّع مرسوما يستهدف معيدي بيع تذاكر الحفلات الموسيقية

الوسط

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

ترامب يوقّع مرسوما يستهدف معيدي بيع تذاكر الحفلات الموسيقية

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين بحضور المغني كيد روك أمرا تنفيذيا يهدف إلى الحد من أسعار تذاكر الحفلات الموسيقية والعروض الفنية من خلال استهداف الجهات التي تتولى إعادة البيع والمتهمة بـ«إفساد القطاع بفرضها أسعارا باهظة». وشرح الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب في المكتب البيضاوي أن «معيدي بيع التذاكر يستخدمون برامج آلية وأساليب غير عادلة أخرى لشراء كميات كبيرة من التذاكر بقيمتها الاسمية ثم يعيدون بيعها بأسعار باهظة في السوق الثانوية». وكان كيد روك يقف إلى جانب ترامب خلال توقيعه الأمر مرتديا زيا يحمل العلم الأميركي. ويأمر المرسوم مختلف هيئات الدولة المعنية، وهي النائب العام ولجنة التجارة الفيدرالية ووزارة الخزانة، باستخدام «كل الوسائل القانونية لمعالجة» هذا الوضع، مؤكدا أن ارتفاع أسعار إعادة البيع لا يفيد الفنانين بل البائعين، في حين أن السعر الذي يدفعه المتفرج في بعض الأحيان يكون أعلى بـ 70 مرة من السعر المعروض. ويُفترَض بهذه الجهات رفع تقرير إلى البيت الأبيض خلال ستة أشهر يعدّد التدابير المتخذة ويقترح إجراءات تتعلق بالأنظمة، تصب في مصلحة الجمهور، وكان كيد روك من بين الضيوف في الاحتفالات التي أقيمت بمناسبة تنصيب دونالد ترامب في 20 يناير. وأكدت شركة «لايف نيشن» العملاقة لتنظيم الحفلات الموسيقية تأييدها المرسوم. ونبّهت الشركة في بيان لها إلى أن «البرامج الآلية ومعيدي بيع التذاكر يحرمون أفراد الجمهور الحصول على التذاكر بالأسعار التي يحددها الفنانون»، شاكرة «للرئيس ترامب تصديه لهم».

تماشيا مع سياسات ترامب.. تحقيق رسمي أميركي في جهود ديزني لتعزيز التنوع
تماشيا مع سياسات ترامب.. تحقيق رسمي أميركي في جهود ديزني لتعزيز التنوع

الوسط

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • الوسط

تماشيا مع سياسات ترامب.. تحقيق رسمي أميركي في جهود ديزني لتعزيز التنوع

أعلن رئيس لجنة الاتصالات الفدرالية الأميركية بريندان كار، الجمعة، أن اللجنة ستحقق في جهود شركة ديزني لتعزيز التنوع. وباتت شركة ديزني وقناة «ايه بي سي» التابعة لها، مستهدفتين في إطار جهود إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للقضاء على برامج التنوع والمساواة والإدماج (DEI) في جميع الأوساط في الولايات المتحدة، من الجامعات إلى الإدارات الحكومية والشركات الكبرى، بحسب وكالة «فرانس برس». وكتب «كار» في رسالة إلى عملاق الترفيه نشرها عبر منصة «إكس» «أنا قلق من أنّ «إيه بي سي» وشركتها الأم شجعتا أو ربما تستمران في تشجيع أشكال غير عادلة من الـDEI بطريقة تتعارض مع قواعد لجنة الاتصالات الفدرالية». وأكد أن شركة ديزني جعلت تعزيز التنوع أولوية في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، و«فعلت ذلك على ما يبدو بطريقة أثّرت على العديد من جوانب قرارات شركتكم». محاولات ترامب لـ«تفكيك برامج إدماج الأقليات» وفي فبراير، أبلغ بريندان كار شركتي «كومكاست» و«إن بي سي يونيفرسال»، بأنهما تحت التحقيق بسبب جهودهما في مجال المساواة، وشكر ترامب على جهوده «للقضاء على آفة الـDEI». ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، حاول دونالد ترامب تفكيك برامج إدماج الأقليات في جميع قطاعات المجتمع الأميركي. وأعلن أن هذه الممارسات غير قانونية داخل الدولة الفدرالية، وهدد بمقاضاة الشركات التي تطبقها. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أفاد المؤرخ كيفن ليفين المتخصص في تاريخ الحرب الأهلية الأميركية، أن مقبرة أرلينغتون الوطنية بدأت في إزالة تاريخ المحاربين القدامى من السود والمتحدرين من أميركا اللاتينية والنساء من موقعها الإلكتروني. وقال أحفاد الأميركيين الأصليين الذين لعبوا دورا حيويا في القوات الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية، إنهم شعروا بالصدمة عندما اكتشفوا أن مساهمات أسلافهم تم محوها من السجلات العامة. مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري وبعيدا عن المؤسسات الفدرالية، عمدت شركات أميركية كبرى بينها غوغل وميتا وأمازون وماكدونالدز، إما إلى إلغاء برامج التنوع والإنصاف والإدماج الخاصة بها تماما أو تقليصها بشكل كبير. ونشأت هذه التدابير من نضال الحقوق المدنية في ستينيات القرن العشرين، والذي قاده في المقام الأول الأميركيون من أصل إفريقي، من أجل تعزيز المساواة والعدالة بعد مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري. واليوم، لا يزال الأميركيون السود والأقليات الأخرى يواجهون بشكل غير متناسب عنف الشرطة والسجن والفقر وجرائم الكراهية، وفق البيانات الرسمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store