
BE EXPO.. أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة بمصر برعاية وزارة التضامن الاجتماعي
في سابقة هي الأولى من نوعها، تستعد القاهرة لاستضافة BE EXPO، أول مؤتمر مجتمعي شامل يهتم بكل ما يخص المرأة في عالم الصحة، الجمال، الموضة، ريادة الأعمال، ونمط الحياة، وذلك يومي 25 و26 أبريل 2025 في مركز مصر للمعارض الدولية.
BE EXPO
BE EXPO ليس مجرد معرض، بل هو منصة مجتمعية مبتكرة تهدف إلى تمكين المرأة في مختلف مجالات حياتها، من خلال خلق تجربة حية وتفاعلية تجمع بين المعرفة، التجربة، والتواصل المباشر مع أبرز الأسماء في كل قطاع.
وقالت خبيرة التغذية الدكتورة نورهان قنديل: لأن كل ما يخص المرأة يستحق الدعم الحقيقي، يشرّفنا إعلان حصول BE EXPO على الرعاية الرسمية من وزارة التضامن الاجتماعي، وبالنسبة لي كامرأة مصرية فده شرف عظيم ومسؤولية كبيرة أفتخر بيها من قلبي، وأعتقد أن كل سيدة مشاركة في الحدث هتشعر بنفس الفخر، ووجود رعاية حكومية بهذا الحجم هو دليل واضح على أهمية وقوة هذه المبادرة، ودعمها لقضايا المرأة وتمكينها الحقيقي.
أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة في مصر
أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة في مصر
أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة في مصر
الدكتورة نورهان قنديل
الدكتورة نورهان قنديل
أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة في مصر
أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة في مصر
أول مؤتمر مجتمعي شامل للمرأة في مصر
ومن بين الفعاليات المميزة ضمن الحدث:
• جلسات وورش عمل مع نخبة من الأطباء والخبراء في مجالات التجميل، التغذية، الجلدية، والأسنان.
• وجود لأشهر العلامات التجارية في مستحضرات التجميل والعناية الشخصية، مع إمكانية تجربة المنتجات وشرائها بعروض حصرية.
• شراكة مع The Cooking School Egypt، لتقديم كورسات ومسابقات طهي حية، تساعد النساء على تنمية مهارات جديدة واكتشاف الشغف.
• جناح لتمكين رائدات الأعمال بالتعاون مع مؤسسات داعمة لابتكار وتطوير العلامات التجارية.
• أقسام مخصصة للموضة والمكياج والديكور والتسوق، تتيح للسيدات اختيار ما يناسب أسلوب حياتهن الشخصي.
• جناح Gen Z لدعم الشباب نفسيًا وتوعويًا، وتقديم محتوى تدريبي حول صناعة التأثير بشكل إيجابي.
• مشاركة مؤسسات خيرية وطبية، لتشجيع العمل التطوعي وربط الزائرات بالمبادرات المجتمعية.
كما تم الإعلان عن حفل ختامي راقي للفنان تامر حسني، يُقام في نهاية اليوم الثاني، احتفالًا بهذه المبادرة الرائدة، وتكريمًا للمرأة المصرية في كل أدوارها، حيث سيكون الحفل تتويجًا لتجربة BE EXPO، ويعكس الطابع الاحتفالي الراقي الذي يحمل بصمة هذا الحدث غير المسبوق.
ويعد BE EXPO احتفالا شاملا بجمال المرأة، بصحتها، بقدراتها، وبطموحاتها، ومن اللحظة الأولى وحتى ختام التجربة، كل تفصيلة في الحدث صُممت لتضع المرأة في قلب المشهد.
اليوم.. الوحدة المتنقلة لصحة المرأة تقدم خدماتها الطبية المجانية بالبحيرة
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم المخرجة الهولندية إليزابيث فرانيه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الدولة الاخبارية
الأكثر استخداما لوسائل التواصل والأكثر شعورا بالوحدة.. تعرف على معضلة جيل Z
الخميس، 1 مايو 2025 07:16 مـ بتوقيت القاهرة رغم أن الجيل زد "Gen Z"، وهم الشباب والمراهقون الذين ولدوا خلال الفترة من 2000 إلى 2011"، هو أول جيل لم يشهد الحياة بدون تكنولوجيا، وخلال سنوات عمره شهد تطورات هائلة فى التكنولوجيا ووسائل التواصل الإجتماعى، حتى أصبح عالمه "قرية صغيرة" بالمعنى الحرفى للجملة. ورغم سهولة التواصل مع الأخريين، بأى مكان فى العام وفى أى وقت، بشكل لم يعرفه أى من الأجيال السابقة، إلا أن أبناء "Gen Z" يعدوا الأكثر شعورا بالوحدة، بحسب موقع "Psychology today". الصحة النفسية لجيل Z ووفقا للموقع، فإن 73% من أفراد هذا الجيل يشعرون بالوحدة، أحيانا أو بشكل دائم، وهو ما يعد أمرا غريبا وسط قدرتهم غير المسبوقة على التواصل مع الآخرين، فى حين يتمتع 45% فقط من أبناء جيل Z بصحة نفسية ممتازة أو جيدة جدًا، وهي النسبة الأقل بين جميع الأجيال. كما أن نسبة 91% من البالغين من جيل Z ، عانوا من عرض جسدي أو عاطفي واحد على الأقل بسبب التوتر ، مثل الشعور بالاكتئاب أو الحزن 58%، أو نقص الاهتمام أو الدافع أو الطاقة 55%، بينما يشعر 68% من جيل Z بتوتر كبير بشأن المستقبل، وتؤثر تلك المشكلات النفسية بشكل سلبي على العمل، حيث ترك 75% من جيل Z ونصف جيل الألفية وظائفهم لأسباب تتعلق بالصحة النفسية، مقارنةً بـ 34% من الأجيال الأخرى. 3 أسباب تجعل الجيل Z الجيل الأكثر شعورا بالوحدة لماذا الجيل Z هو الجيل الأكثر وحدة؟ بينما تؤثر الوحدة على جميع الأجيال، إلا أنها تزداد حدةً بين الأجيال الناشئة، تحديدا جيل Z الأكثر تقدمًا تكنولوجيًا في تاريخ البشرية، وفيما يلي أهم ثلاثة أشياء تساهم في شعور الجيل Z بالوحدة، وهى: التحفيز المفرط نظرا للانشغال بالمسئوليات العملية والشخصية، يقل الوقت المخصص للتواصل المباشر مع الآخرين، مما يجعل اللجوء لوسائل التواصل الاجتماعى والوسائل التكنولوجيا أمرا أسهل، والتواجد المكثف على مواقع التواصل الاجتماعى يعرض المتابع لها لكم هائل من المحتوى، سواء الإخبارى أو العام، ورغم أن البعض يلجأ لتلك المواقع لإلهاء نفسه عن الضغوطات الشخصية، لكنها تتسبب فى التحفيز الزائد وتقليل من وقت التواصل مع الآخرين. كما أوجدت وسائل التواصل الاجتماعي فخ المقارنة بين الحياة الشخصية وصور الآخرين التى تبدو المميزة، مما يؤدى إلى إثارة أسئلة مثل: هل أنا جيد بما يكفي، ذكي بما يكفي، ثري بما يكفي، مما يؤدى إلى المزيد من الشعور بالوحدة. وسائل التواصل الاجتماعي تعد وسائل التواصل الاجتماعي أكثر فعالية في معالجة الشعور بالوحدة عند استخدامها لتعزيز العلاقات القائمة أو بناء علاقات جديدة هادفة، من ناحية أخرى، استخدامها بديلاً عن التفاعل الاجتماعي في الحياة الواقعية أمرا غير مجد، وبالتالي، فإن وسائل التواصل الاجتماعي نفسها ليست هي التي تُؤثر على الشعور بالوحدة، بل طريقة دمجها في حياتنا الحالية . تحول التبعية يعتمد البشر بطبيعتهم على بعضهم البعض. ومع ذلك، لم نعد نعتمد على بعضنا البعض كما كنا في السابق، في الماضي، إذا كان صنبور منزلك يتسرب، فربما كنت تلجأ إلى جارك لطلب توصية لسباك، أو تتصل بأحد أفراد عائلتك أو أصدقائك ليرشدك خلال عملية الإصلاح، أما اليوم، فغالبًا ما تكون خطوتك الأولى هي فتح موقع يوتيوب والبحث عن "كيفية إصلاح صنبور متسرب". ليس الجيل Z هو المذنب الوحيد في استغلال جوجل أو يوتيوب لاكتساب المعرفة، فكثيرون منا يسارعون الآن إلى هواتفهم المحمولة بدلا من إزعاج للآخرين، هذا ليس بالضرورة أمرًا سيئًا، بل هو مفيد وسريع، ولكن إذا أصبحت هذه الأفعال الدقيقة غير البشرية أكثر شيوعًا، فعلينا تخصيص المزيد من الوقت للتواصل في جوانب أخرى من حياتنا، لمنع نمو الشعور بالوحدة.


اليوم السابع
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
لماذا يعد الجيل Z أكثر عرضة لمشكلات الصحة النفسية.. نصائح مهمة
الجيل زد أو Gen Z، هو المصطلح الذى يطلق على الشباب والمراهقين الذين ولدوا بعد عام 2000 إلى 2011، ورغم امتلاك هذا الجيل لوسائل التكنولوجيا الحديثة والتواصل الاجتماعى، لكنه يعتبر فى الوقت نفسه أكثر الأجيال عرضة لمشكلات الصحة النفسية. وبحسب صحيفة الجاريان البريطانية، فإن واحدا من كل 3 أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما، يعانون من مشكلة نفسية، مثل الإصابة بالاكتئاب واضطرابات القلق، مقارنة بنسبة 1 إلى كل 4 أشخاص عام 2000. ووفقا لموقع "PsychPlus " يشعر أكثر من 40% من جيل Z بالحزن أو اليأس بشكل مستمر، وذلك بسبب الضغوط الأكاديمية ، وتقلبات سوق العمل، وضغط وسائل التواصل الاجتماعي، بينما يشعر 70% من ذلك الجيل بالتوتر أو القلق بشأن العمل والمال والمستقبل.، مما يعنى أن هذا الجيل يواجه تحديات صحية نفسية غير مسبوقة. لماذا يعاني الجيل Z أكثر من الأجيال السابقة؟ على عكس جيل الألفية، أو جيل إكس، أو جيل طفرة المواليد ، نشأ جيل Z في عالمٍ مليءٍ بالتحفيز الرقمي المستمر، والأزمات العالمية، وعدم الاستقرار الاقتصادي، وجائحة كورونا، كل ذلك في الوقت الذي يسعى فيه أفراده للحفاظ على صورة مثالية على وسائل التواصل الإجتماعى. ويوجد عدد من الأسباب التى تجعل الجيل Z يواجه أزمات نفسية، وهى: وسائل التواصل الاجتماعي يواجه الجيل Z هذا ضغطا نفسيا باستمرار بسبب مواقع التواصل الإجتماعى، بسبب الرغبة فى الظهور بمظهر ناجح وسعيد. الضغوط الأكاديمية والمهنية مع ارتفاع تكاليف التعليم وسوق العمل التنافسية، يتعرض الجيل Z لضغوط هائلة لضمان الاستقرار المالي وسط أوضاع أقتصادية عالمية لا يمكن التنبؤ بها. الأزمات العالمية من الوباء إلى تغير المناخ، شهد هذا الجيل اضطرابات عالمية كبرى في سن التكوين، مما أدى إلى ارتفاع مستويات التوتر والقلق. أزمة وسائل التواصل الاجتماعي لذلك الجيل بالنسبة للجيل Z، فإن وسائل التوصل الاجتماعي هي بمثابة سيف ذى حدين، إذ يمكن أن تكون مصدرًا للتواصل ومصدرًا للتوتر، من ناحية، تساعدهم على البقاء على اطلاع، والعثور على مجتمعات، والتعبير عن أنفسهم، لكنها من ناحية أخرى، تتسبب فى تنمية عدد من المشكلات، وهى: ثقافة المقارنة الضغط النفسي للظهور بمظهر مثالي على الإنترنت يعد أمرا مرهقا، كما أن تصفح لقطات من حياة الناس غالبًا ما يؤدي إلى الشك الذاتي وانعدام الأمان. التنمر والتحرش الإلكتروني على عكس التنمر في ساحات المدارس ، لا يتوقف هذا التنمر بمجرد انتهاء اليوم الدراسى، وذلك لأن إمكانية إخفاء الهوية على الإنترنت يسهل القيام بسلوكيات سلبية. التمرير السلبي والإفراط في التحفيز التعرض المستمر للأخبار السلبية والدراما الاجتماعية يخلق ضغوطًا وقلقًا مزمنًا. مع ذلك، ليس استخدام وسائل التواصل الاجتماعي سيئًا تمامًا عند استخدامه بوعي، بل يُمكن أن يُؤثر بشكل إيجابى على الصحة النفسية. المبالغة فى التوقعات يواجه جيل Z ضغوطًا غير مسبوقة في الدراسة والعمل، لأنهم نشأوا في بيئة تنافسية شديدة، حيث يبدو النجاح الخيار الوحيد، مما يخلق بعض الأفكار التى تزيد من الضغوط النفسية، على رأسها: توقعات أعلى يشعر الكثيرون بالحاجة المستمرة إلى تحقيق إنجازات أكبر، سواء كان ذلك من خلال الالتحاق بالكليات المرموقة، أو تأمين التدريب، أو الحصول على وظيفة ذات أجر مرتفع. الضغوط المالية والقلق بشأن سوق العمل تكلفة الدراسة وسوق العمل غير المستقر يخلقان مخاوف مالية، مما يجعل مرحلة البلوغ تبدو وكأنها معركة شاقة. متلازمة المحتال الخوف من "عدم كونك جيدًا بما يكفي" أو التخلف عن الركب، يجعل من السهل الشعور بالقلق ومتلازمة المحتال، حتى قبل البدء رسميًا في الحياة المهنية. نصائح لـ"Gen Z" لتخطى الصعوبات النفسية يوجد عدد من النصائح التى تساعد المنتمين لجيل زد للحفاظ على صحتهم النفسية، وهى: وضع حدود رقمية وضع حدود زمنية للشاشة أو تحديد مناطق ممنوع فيها استخدام الهاتف، لإنشاء علاقة أكثر صحة مع التكنولوجيا. تخصص وقتًا للأنشطة غير المتصلة بالإنترنت سواء كان ذلك القراءة أو المشي لمسافات طويلة أو الرسم أو مجرد مقابلة الأصدقاء شخصيًا الاستخدام الواعي لوسائل التواصل الاجتماعي بدلاً من التمرير السلبي، قم بإعداد موجز إيجابي يحتوي على حسابات ملهمة ومثقفة ومشجعة. اليقظة والتأمل تمارين التنفس البسيطة أو تطبيقات التأمل يمكن أن تقلل من القلق وتحسن التركيز. التمارين الرياضية والحركة يُفرز النشاط البدني الإندورفين (هرمونات السعادة) التي تُحارب التوتر والاكتئاب، حتى المشي القصير أو جلسة التمدد تُحدث فرقًا كبيرًا. كتابة اليوميات والتأمل يساعد تدوين الأفكار على معالجة المشاعر والحصول على الوضوح، خاصة خلال الأوقات الصعبة. ابحث عن هواية سواء كان الأمر يتعلق بالعزف على آلة موسيقية، أو الرسم، فإن المشاركة في الأنشطة الإبداعية تجلب الفرح وتقلل من التوتر. أعطِ الأولوية للنوم يعرف جيل Z بتضحيته بالنوم بسبب العمل والدراسة ووسائل التواصل الاجتماعي، لكن النوم الجيد يعزز الصحة النفسية.


تحيا مصر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- تحيا مصر
د. داليا غزلان تتألق في معرض Be Expo بأرض المعارض الدولية.. «حديث ملهم عن الصحة النسائية والجمال الطبيعي»
تألقت الدكتورة داليا غزلان بمشاركتها الاستثنائية على منصة معرضBe Expo، حيث قدمت حديثًا مثمرًا تناول قضايا الصحة النسائية وأهمية الاعتزاز بالجمال الطبيعي، وذلك في إطار فعاليات معرض Be Expo المقام بأرض المعارض. بأسلوبها العفوي والواثق، استطاعت د. داليا أن تلامس قلوب الحضور برسائلها الصادقة التي عززت قيم القبول الذاتي، والابتعاد عن المعايير الزائفة للجمال التي تفرضها وسائل التواصل الاجتماعي. تحدثت د. داليا خلال اللقاء عن أهمية الاهتمام بالصحة النفسية والبدنية كجزء أساسي من الجمال الحقيقي، مؤكدة على ضرورة الابتعاد عن المقارنات غير الواقعية، وتعزيز الثقة بالنفس والاعتزاز بجمالنا الطبيعي. وقد شاركتها المنصة الدكتورة منى ريشة، أخصائية الجلدية والتجميل، حيث أضافت بُعدًا تخصصيًا قيّمًا للنقاش حول كيفية العناية بالبشرة بطريقة علمية وصحية، مما جعل اللقاء غنيًا وشاملًا. تميز لقاء د. داليا بالحضور القوي والتفاعل الكبير، حيث تدفق الحضور بعد الجلسة لتحيتها، والتقاط الصور معها، والإشادة بأسلوبها المختلف الذي يجمع بين الرصانة العلمية والروح الإنسانية. من هي د. داليا غزلان؟ الدكتورة داليا غزلان هي طبيبة وناشطة في مجال التوعية الصحية، خريجة كلية الطب البشري بجامعة عين شمس، وحاصلة على بكالوريوس الطب والجراحة. متخصصة في الصحة العامة وصحة المرأة، وتمتلك حضورًا قويًا ومؤثرًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تقدم محتوى طبي مبسط ومبتكر لرفع الوعي حول مواضيع حيوية مثل الصحة النسائية، الحمل، الدورة الشهرية، مرحلة انقطاع الطمث، التغذية الصحية، وأسلوب الحياة المتوازن. شاركت د. داليا في العديد من الحملات التوعوية بالتعاون مع مؤسسات مرموقة مثل مستشفى بهية لعلاج سرطان الثدي، ومستشفيات جامعة عين شمس، كما تعاونت مع كبرى شركات الأدوية مثل باركفيل فارما والعزبي فارما في مبادرات توعية مجتمعية ناجحة. كما تقدم دورات تعليمية أونلاين تغطي مختلف مراحل صحة المرأة، بداية من البلوغ وحتى انقطاع الطمث، مستهدفة نشر التوعية بأسلوب علمي سلس يناسب جميع الفئات العمرية. تتمتع د. داليا بخبرة كبيرة في الإعلام الصحي، حيث قدمت محتوى على المنصات الرقمية والبودكاست، وساهمت في حملات قومية كبرى مثل مكافحة ختان الإناث. كما أنها مدربة معتمدة في مجال منع تطبيب ختان الإناث، وتحمل شهادة تدريب من الكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد في المملكة المتحدة (RCOG). وعملت في عدة محافظات مصرية بالتعاون مع مؤسسات دولية مثل Pathfinder International وUSAID، ضمن برامج تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية، حيث قدمت التوعية الصحية، وأسهمت في تصحيح المفاهيم المغلوطة ونشر الثقافة الصحية السليمة في المجتمعات المختلفة. بفضل شغفها بالعلم، والتزامها برسالتها الإنسانية، باتت د. داليا غزلان تمثل صوتًا شبابيًا مؤثرًا في مجالات الصحة النسائية والصحة العامة، واضعةً نصب عينيها هدفًا واضحًا: تمكين كل امرأة من أن تعيش حياة أكثر صحة وثقة وجمالاً.