logo
وفاة "الأمير النائم" بعد دخوله في غيبوبة دامت 21 عامًا

وفاة "الأمير النائم" بعد دخوله في غيبوبة دامت 21 عامًا

تيار اورغمنذ 2 أيام
أعلن الأمير السعودي خالد بن طلال بن عبدالعزيز، وفاة نجله الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز، المعروف بـ"الأمير النائم"، بعد 21 عامًا من دخوله في غيبوبة جراء حادث مروري.
وكتب الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز، في حسابه عبر منصة إكس، السبت: "بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى ننعى ابننا الغالي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم".
وأضاف الأمير خالد بن طلال أنه سيتم تشييع جثمان الأمير الوليد عصر غدٍ الأحد، في جامع الإمام تركي بن عبدالله الكائن في منطقة قصر الحكم وسط العاصمة السعودية الرياض.
وتعرض الأمير الوليد بن خالد لحادث مروري في عام 2005، دخل على إثره في غيبوبة حتى وفاته السبت.
وأكمل الأمير النائم الـ36 عامًا من عمره في 18 من أبريل/ نيسان 2025.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جورج إبراهيم عبد الله: من السجن إلى الحرية
جورج إبراهيم عبد الله: من السجن إلى الحرية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

جورج إبراهيم عبد الله: من السجن إلى الحرية

لم يكن الخبر مفاجئاً البتة؛ لكنه كان ساراً للغاية: القضاء الفرنسي يُفرج عن الأسير والمعتقل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، بعد أن أمضى 41 سنة تقريباً في السجن وفي المعتقل. هي قضية رأي عام من الطراز الأول، وهي أيضاً قضية وطنية بامتياز، وإن تغافل أو تعامى عنها بعضنا، وتجاهلها بعضنا الآخر، من اللبنانيين، ومن مدّعي رفع شعارات أو أقانيم الحرية والاستقلال والسيادة، ومن المتسلقين والانتهازيين، وممن يمارس ويمتهن الرياء والنفاق السياسيين. خرج جورج إبراهيم عبد الله، ذلك أنه أراد يوماً الحياة، بل كل يوم، فكان لا بد للقيد أن ينكسر، وكان لا بد لليل أن ينجلي. في العقد الثامن من عمره، وبعد انقضاء ما يربو عن أربعة عقود من الزمن، يخرج المناضل البطل جورج إبراهيم عبد الله من غياهب السجن إلى رحاب الحرية، ليعود من معتقله في فرنسا إلى لبنان. هو يعود مرفوع الرأس بالتأكيد، عزيزاً كريماً، غير مكسور وغير منكسر. لقد أمضى كل هذه الفترة الزمنية في السجن وفي المعتقل، ليكون أقدم سجين، بل أقدم معتقل سياسي، في فرنسا وفي أوروبا. وعليه، هو عميد الأسرى والمعتقلين، لا سيما الأسرى والمعتقلين اللبنانيين، إذ ينال، بالتالي وبالتبعية، عن جدارة، لقب: "العميد جورج إبراهيم عبد الله". إن الأطراف المعنية بالقضية من الناحيتين السياسية والقانونية هي تباعاً كل من: لبنان، وهو البلد الذي ينتمي إليه والدولة التي يتبع لها العميد جورج إبراهيم عبد الله؛ فرنسا، وهي التي سجنته وحاكمته واعتقلته؛ أميركا و"إسرائيل" اللتان دخلتا على خط هذه القضية، ومارستا الضغوط ووضعتا القيود على فرنسا، وربما أيضاً على لبنان. أما لبنان، فتتحمّل فيه الدولة والحكومات المتعاقبة كل المسؤولية عن التقاعس والتقصير بمتابعة ومعالجة هذه المسألة الوطنية، القانونية، السياسية، الإنسانية والأخلاقية. قد يقود هذا التقاعس وهذا التقصير إلى طرح الأسئلة أو التساؤلات حول الضغوط على لبنان وراء التغافل عن القضية أو تجاهلها طيلة هذه الفترة من الزمن، وبالتالي عدم تحمّل المسؤولية الوطنية، بل التاريخية. 18 تموز 13:43 15 تموز 08:50 وأما فرنسا، فهي تتحمّل، بطبيعة الحال، المسؤولية عن الاعتقال التعسفي في انتهاك واضح وصريح لحقوق الإنسان، ولا سيما الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر سنة 1948. وهي مسؤولية الدولة الفرنسية - كل الدولة - بما فيها الحكومة الفرنسية، أو السلطة السياسية في فرنسا، أي السلطة التنفيذية بالتحديد، والقضاء الفرنسي، أو السلطة القضائية. وقد يكون أيضاً من المهم، عند هذا الموضع وهذا المقام بالذات، أن نحيل جمهور القراء، كما الرأي العام، على المرجعين التاليين: المعاهدة الأوروبية لحقوق الإنسان، الصادرة سنة 1953، ثم القانون الأساسي للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، الصادر سنة 1959، وهما يسموان، حكماً وحتماً، على القانون الفرنسي، الدستوري والإداري. فقد انتهكت فرنسا، أي الحكومة والقضاء، هاتين الوثيقتين المرجعيتين مع استمرار الاعتقال التعسفي، غير القانوني، ولأسباب سياسية. وهي فضيحة، بحد ذاتها، في بلد يدّعي أنه مهد الشرائع والتشريعات ومعقلهما. وأما أميركا و"إسرائيل"، فإنهما تتحمّلان كل المسؤولية، السياسية، القانونية، التاريخية، الإنسانية والأخلاقية، في اعتقال الحرية الإنسانية وانتهاك الكرامة الإنسانية. لا شيء، على الإطلاق، يمكنه تبرير، ولا حتى تفسير، الضغوط السياسية وغير السياسية من كل من واشنطن و"تل أبيب" على باريس، لإعدام الحق في الوصول إلى العدالة والحصول عليها. وهي جريمة يندى لها جبين الحضارة الإنسانية برمتها. لم يعد العميد جورج إبراهيم عبد الله، من اليوم فصاعداً، مجرد مناضل ومعتقل سياسي، قد تم تحريره وإطلاق سراحه؛ بل إنه أصبح أيقونة للحرية في بلد الأرز والزيتون؛ كما إنه أصبح أيضاً أيقونة أممية لهذه الحرية من بلد الأرز والزيتون إلى العالم بأسره. وهو يمثل قيمة وطنية، لا تُقدَّر بأي ثمن، ويجسد مخزوناً وطنياً من القيم والمبادئ والمعاني، التي قد لا يدركها، ولا يفقهها، ولا يعيها، البعض من هنا ومن هناك في الداخل وفي الخارج. هو، على غرار فيروز، جبران خليل جبران، جبل لبنان، المقاومة، الأرزة والزيتونة، أيقونة من لبنان، لا حدود لإشعاعها، أبى الخروج من سجنه والتحرر من معتقله، إلا أن يمسك نجمة من السماء، يخلّد بها اسمه إلى الأبد. أثبت العميد جورج إبراهيم عبد الله، بالموقف، بالممارسة، بالدليل القاطع، وبما لا يدع مجالاً للشك، قدراته البطولية، التي قلّ نظيرها، على القبول بالتحدي، التحمّل، التماسك، الثبات، الصبر، رباطة الجأش، صلابة الإرادة وقوة العزيمة، إذ استحق جدارة الحياة، وليس العيش. جدير هو بالحياة، كما تليق به الحياة. هو كان حراً في حبسه ومعتقله، لا يساوم، ولا يقايض، ولا يتراجع، ولا يتخاذل، ولا يتنازل، حيث كسر قيود سجنه وسجّانه، من دون كلل، ولا ملل، ولا هوادة، ولا مهادنة؛ وهو سوف يكون حراً في بلده ووطنه وبين أهله وناسه. أما وقد تقرر أخيراً إخلاء سبيله والإفراج عنه، من كل هذا الظلم وهذا التسلط، فحين يستعيد حريته في الخارج، كما كان يتمسك بحريته في الداخل، يبقى على الدولة اللبنانية - كل الدولة اللبنانية، أي الحكومة والقضاء والأجهزة الأمنية - تأمين وتوفير موجبات ومستلزمات ومتطلبات الحماية الشخصية له ممن يتربص به انتقاماً منه، من العدو الإسرائيلي وعملائه. هذا للمستقبل القريب والبعيد. هو قام بما عليه في الماضي، إذ أدّى واجبه الوطني وقسطه إلى العلا، وإن كان من مثله لا يستكين ولا يستريح. وقد أنصفه الزمن في الحاضر، ويبقى علينا في المستقبل حمايته ورعايته وإكرامه وتكريمه. لكل منا في هذه الدنيا وفي هذه الحياة تجربة خاصة به. وتجربة العميد جورج إبراهيم عبد الله فريدة من نوعها. فقد لا يفيه كل ما يُقال وكل ما يُكتَب عنه وفيه حقه علينا في هذا البلد وفي هذه الأمة. وكما نقول لطلابنا في الجامعة والجيش، نعيدها عبر منصة وعلى منبر الصحافة والإعلام: "من رحم الصعاب والمشقات، تولد النجاحات والانتصارات. ولا تمت قبل أن تمسك نجمة من السماء بيدك، فتترك أثراً، يخلّد ذكرك أبد الدهر". لقد نجح، بل انتصر، العميد جورج إبراهيم عبد الله، وسيبقى مجده خالداً للتاريخ. فالحياة وقفة عز، بحسب الزعيم الشهيد أنطون سعادة. ولا مكان للاستسلام، فإما النصر أو الشهادة، بحسب السيد الشهيد حسن نصر الله.

كيف يتعامل الأولاد مع أبيهم الذي يهين أمهم؟.. الإفتاء تجيب
كيف يتعامل الأولاد مع أبيهم الذي يهين أمهم؟.. الإفتاء تجيب

صدى البلد

timeمنذ 6 ساعات

  • صدى البلد

كيف يتعامل الأولاد مع أبيهم الذي يهين أمهم؟.. الإفتاء تجيب

كيفية تعامل الأولاد مع أبيهم الذي يهين أمهم.. سؤال تلقته دار الإفتاء كثيرًا ويتبادر لدى البعض خاصة ممن يعانون من مشكلات أسرية بين الأب والأم، حيث يسأل كثيرون هل إذا أخطأ الأب أو عند إساءته التصرف، هل يسقط بذلك حقه في البر والإحسان؟ وهو سؤال إجابة عنه دار الإفتاء المصرية وفي السطور التالية نتعرف على إجابته. كيفية تعامل الأولاد مع أبيهم الذي يهين أمهم وفي إجابتها عبر موقعها الإلكتروني عن السؤال، أكدت دار الإفتاء أن الأب له حق البر والإحسان في جميع الأحوال، ولا يسقط هذا الحق بإساءته، أو سوء تصرفاته مع الأم. ووجهت الإفتاء نصيحة إلى الأولاد في هذه الحالة، قائلة "يجب توجيه النصح إليه بالمعروف، وأن يختاروا لذلك الوقت المناسب والأسلوب اللائق، مع الدعاء له بالصلاح والهداية، وإن تعذر عليهم ذلك فيمكنهم اللجوء إلى أهل الخير والصلاح من الأقارب أو غيرهم؛ لرده عن سوء تصرفه". حكم إهانة الزوج زوجته وشدد دار الإفتاء على أنه لا يجوز للزوج أن يهين زوجته أو يتطاول عليها بأي حال من الأحوال؛ لأن إهانة الزوجة والاستطالة عليها بالسبِّ أو الضَّرب حرام شرعًا. واستشهدت الدار بما جاء عن حكيم بن معاوية القشيري عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، ما حق زوجة أحدنا عليه؟ قال: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ، وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ، أَوِ اكْتَسَبْتَ، وَلَا تَضْرِبِ الْوَجْهَ، وَلَا تُقَبِّحْ، وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ» أخرجه الأئمة: أبو داود، والنسائي، والبيهقي، وأحمد. قال الإمام الخطابي في "معالم السنن" (3/ 221، ط. المطبعة العلمية): [قوله: «وَلَا تُقَبِّحْ»، معناه: لا يسمعها المكروه ولا يشتمها؛ بأن يقول: قبحك الله، وما أشبهه من الكلام]. بيان فضل برّ الوالدين والإحسان إليهما وقد أمر الله تعالى ببر الوالدين والإحسان إليهما، والتلطف في معاملتهما، وقرن عبادته ببرهما، وشكرهما بشكره، ونهى عن كل ما يؤذيهما من قول أو فعل؛ قال تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ۝ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾ [الإسراء: 23-24]. قال الإمام القرطبي في "تفسيره" (14/ 17): [أمر الله سبحانه بعبادته وتوحيده، وجعل بر الوالدين مقرونًا بذلك، كما قرن شكرهما بشكره... ومن البر بهما والإحسان إليهما: ألا يتعرض لسبهما ولا يعقهما، فإن ذلك من الكبائر بلا خلاف]. وأخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن بر الوالدين أفضل الأعمال بعد الصلاة التي هي من أعظم دعائم الإسلام، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قلت: يا رسول الله، أي العمل أحب إلى الله؟ قال: «الصَّلَاةُ عَلَى مِيقَاتِهَا»، قلت: ثم أي؟ قال: «ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ»، قلت: ثم أي؟ قال: «الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» متفق عليه. وقد أجمع الفقهاء على حرمة عقوق الوالدين، وكونه كبيرة من كبائر الذنوب، قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم" (16/ 104، ط. دار إحياء التراث العربي): [وأجمع العلماء على الأمر ببر الوالدين وأن عقوقهما حرام من الكبائر]. وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "فتح الباري شرح صحيح البخاري" (10/ 406، ط. دار المعرفة): [والعقوق -بضم العين المهملة- مشتقٌّ من العق، وهو القطع، والمراد به: صدور ما يتأذَّى به الوالد من ولده من قولٍ أو فعلٍ، إلا في شرك أو معصية].

أستاذ بالأزهر يوضح حكم الألعاب النارية في الأفراح والمناسبات
أستاذ بالأزهر يوضح حكم الألعاب النارية في الأفراح والمناسبات

صدى البلد

timeمنذ 12 ساعات

  • صدى البلد

أستاذ بالأزهر يوضح حكم الألعاب النارية في الأفراح والمناسبات

قال الدكتور أحمد الرخ، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، إن من أخطر السلبيات المنتشرة في بعض الأفراح والمناسبات لجوء بعض الشباب إلى استخدام المفرقعات والألعاب النارية والصواريخ، مما يؤدي إلى ترويع الآمنين في بيوتهم، وقد يتسبب في إيذاء الناس أو وقوع حرائق في الشقق والمساكن، وهذا كله منهي عنه شرعًا. وأضاف الدكتور أحمد الرخ، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن الشرع الحنيف حذر من إيذاء المؤمنين بغير حق، مستشهدًا بقول الله تعالى: "والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا"، مشددًا على أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن مجرد الإشارة بالسلاح ولو كان مزاحًا، وقال: "لا يشير أحدكم إلى أخيه بالسلاح فإنه لا يدري أحدكم لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار". أستاذ بالأزهر يحذر من يروع الناس بالمفرقعات والألعاب النارية وأشار أستاذ بالأزهر إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أيضًا: "من أشار إلى أخيه بحديد فإن الملائكة تلعنه حتى يدعها وإن كان أخاه لأبيه وأمه"، وهذا في الإشارة فقط، فما بالنا بمن يروع الناس بالمفرقعات والألعاب النارية، موضحا أن النبي صلى الله عليه وسلم قالها صراحة: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلما"، وهي قاعدة ذهبية في حضارة الإسلام يجب أن تكون منهجًا للكبير والصغير. وأكد أستاذ بالأزهر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال هذه الكلمات في مقام المزاح، فكيف إذا كان الترويع عمدًا وبقصد في الأفراح والمناسبات؟ مبينًا أن الفرح في الإسلام مشروع ومطلوب لكنه مشروط بعدم إيذاء الآخرين، لأن حرية الإنسان تنتهي عند حدود حرية غيره. وأوضح أستاذ بالأزهر أن من تضرر من هذه التصرفات قد يكون مريضًا أو طالب علم أو كبيرًا في السن أو صاحب عمل يستعد ليومه، وربما يدعو هذا المظلوم على من آذاه، فتكون دعوة مستجابة، مشددا على أن "الإسلام لا يحرم الفرح، لكنه يحرمه إذا كان على حساب الآخرين وإيذائهم وترويعهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store