
مقتل 8 فلسطينيين بنيران إسرائيلية ضد منتظري المساعدات غرب رفح
قُتل ثمانية مواطنين فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية في رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بـ "ارتقاء ثمانية مواطنين في صفوف الجوعى، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على المواطنين المنتظرين للمساعدات الغذائية غرب رفح".
وذكر مستشفى العودة بالنصيرات أن 31 إصابة وصلت المستشفى، جراء إطلاق طيران الاحتلال المُسيّر القنابل والرصاص الحي تجاه تجمعات للمواطنين قرب نقطة توزيع المساعدات بمحيط حاجز "نتساريم" وسط القطاع.
وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية بـ "استشهاد ثلاثة مواطنين، في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين بمخيم النصيرات وسط القطاع".
ووفق الوكالة "كثف جيش الاحتلال غاراته الجوية والقصف المدفعي على بلدة جباليا، وسط تحليق مكثف للطيران المسير".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
نتنياهو: إحراز تقدم كبير في محادثات الإفراج عن الرهائن
(رويترز) قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، إن هناك «تقدماً كبيراً» في الجهود المبذولة لإطلاق سراح باقي الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أنه من «السابق لأوانه» إحياء الآمال في التوصل إلى اتفاق. ورغم الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة، لم تبد إسرائيل أو حركة حماس استعداداً للتراجع عن المطالب الأساسية، إذ تتبادلان اللوم في عدم التوصل إلى اتفاق. وقال نتنياهو في بيان مصور نشره مكتبه إن هناك تقدماً أُحرز، من دون تقديم تفاصيل. ويتعرض نتنياهو لضغوط من داخل ائتلافه المنتمي لتيار اليمين، من أجل مواصلة الحرب ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال مصدر مطلع على المفاوضات إن واشنطن أعطت حماس مزيداً من الضمانات في شكل خطوات من شأنها أن تؤدي إلى إنهاء الحرب، لكنه أشار إلى أن المسؤولين الأمريكيين هم من يشعرون بالتفاؤل وليس الإسرائيليين. وذكر المصدر أن هناك ضغوطاً من واشنطن لإبرام اتفاق في أقرب وقت ممكن. وتقول إسرائيل إنها ستواصل الحرب لحين تحرير باقي الرهائن المحتجزين في غزة، وعددهم 55، والقضاء على حماس التي أشعل هجومها في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 فتيل الحرب. وتؤكد حماس أنها لن تحكم غزة بعد الحرب إذا تولت لجنة تكنوقراط فلسطينية غير حزبية مقاليد السلطة، لكنها ترفض نزع سلاحها. واقترحت الولايات المتحدة وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل وحماس. وقالت إسرائيل إنها ستلتزم بالشروط، لكن حماس سعت إلى إجراء تعديلات. وقالت الحركة إنها ستطلق سراح جميع الرهائن مقابل إنهاء الحرب بشكل دائم.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
"صيغة مبتكرة" لاتفاق غزة.. ونتنياهو يؤكد وجود تقدم
وأضاف نتنياهو: "هناك تقدم جدي، لكن من المبكر أن تعلق الآمال، نعمل بكل جدية، بما في ذلك خلال هذه الساعات، وآمل أن نتمكن من إحراز تقدم". من جهته، كشف موقع "واللا" الإسرائيلي، الثلاثاء، عن وجود صيغة مبتكرة لاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. ونقل الموقع عن مصادر إسرائيلية وأميركية، قولها: إن "القطريين يحاولون كتابة -صيغة مبتكرة- لاتفاق بشأن غزة لا تتضمن بشكل قاطع إنهاء الحرب، لكنها ستظل مقبولة من حماس". وأضافت المصادر أن "التقدم الذي حدث في الأيام الأخيرة في مفاوضات غزة يرجع إلى الصيغة القطرية الجديدة". وكشفت أن " حماس لن توافق على صياغة اقتراح ويتكوف (المبعوث الأميركي ستيف وتيتكوف) الأخير، وبالتالي فإن الاتفاق لن يكون ممكنا إلا إذا مررت الولايات المتحدة وإسرائيل صياغة مختلفة بشأن نهاية الحرب". وكان موقع "والا" نقل عن مسؤول أميركي كبير قوله، في وقت سابق الثلاثاء، إن هناك تقدما في المفاوضات الهادفة إلى التوصل لاتفاق جديد بشأن غزة. يأتي ذلك فيما قال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر، الثلاثاء، إن "حماس غير قادرة على إنهاء الحرب". وذكر ديفيد مينسر، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن " حرب غزة تنتهي لحظة الإفراج عن الرهائن وتسليم حماس لسلاحها"، مبينا أن "حماس تحتجز المساعدات الإنسانية وتبيعها بأسعار مضخّمة لأهالي غزة".


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 3 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
بعد مايكروسوفت.. مؤتمر آبل يشهد احتجاجًا خلال الكلمة الافتتاحية
شهد مؤتمر آبل السنوي للمطورين WWDC 2025، الذي عُقد يوم الاثنين في مقر الشركة، محاولة لمقاطعة كلمة الافتتاح التي ألقاها كريغ فيدريغي، نائب رئيس الشركة، ورئيس قطاع البرمجيات. وخلال صعوده إلى المسرح لافتتاح الحدث، اقتحم أحد المحتجين القاعة وبدأ بالصراخ، وهو يرتدي سترة، فتحها ليُظهر الكوفية الفلسطينية، كما رفع شارة وهو يقول فيما يبدو: 'إنني أعمل في آبل'، لكن حديثه لم يكن واضحًا بالكامل. واستمر المتظاهر بالحديث لنحو 30 ثانية قبل أن يتدخل أفراد الأمن، ويقتادوه إلى خارج القاعة، في حين واصل فيدريغي كلمته دون أن يتوقف، وفقًا لما ذكره موقع 'ذا فيرج' التقني. ولم تعلق آبل على الحادثة بنحو رسمي حتى الآن. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة في مؤتمر آبل تأتي في أعقاب احتجاجات مماثلة شهدتها فعاليات تقنية أخرى، كان أبرزها مؤتمر Build الخاص بمايكروسوفت الشهر الماضي، حيث قاطع أحد موظفي الشركة كلمة المدير التنفيذي، ساتيا ناديلا، رافعًا شعار 'الحرية لفلسطين'، وشهدت كلمة رئيس الذكاء الاصطناعي، مصطفى سليمان، احتجاجًا مماثلًا تضامنًا مع القضية الفلسطينية، واعتراضًا على تعاون الشركة مع الحكومة الإسرائيلية. وتعكس هذه الحوادث المتكررة تصاعد الأصوات المناهضة للسياسات المرتبطة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي داخل كبرى شركات التقنية، وسط مطالب متزايدة باتخاذ مواقف علنية تجاه النزاع، في وقت تواجه فيه هذه الشركات ضغوطًا متزايدة من موظفيها والمجتمع المدني على حد سواء لقطع العلاقات مع الحكومة الإسرائيلية.