
مقتل 8 فلسطينيين بنيران إسرائيلية ضد منتظري المساعدات غرب رفح
قُتل ثمانية مواطنين فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية في رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بـ "ارتقاء ثمانية مواطنين في صفوف الجوعى، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على المواطنين المنتظرين للمساعدات الغذائية غرب رفح".
وذكر مستشفى العودة بالنصيرات أن 31 إصابة وصلت المستشفى، جراء إطلاق طيران الاحتلال المُسيّر القنابل والرصاص الحي تجاه تجمعات للمواطنين قرب نقطة توزيع المساعدات بمحيط حاجز "نتساريم" وسط القطاع.
وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية بـ "استشهاد ثلاثة مواطنين، في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين بمخيم النصيرات وسط القطاع".
ووفق الوكالة "كثف جيش الاحتلال غاراته الجوية والقصف المدفعي على بلدة جباليا، وسط تحليق مكثف للطيران المسير".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
خمس دول تعاقب بن جفير وسموتريتش بسبب انتهاك حقوق الفلسطينيين
أعلنت بريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج، الثلاثاء، فرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف هما إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، بتهمة «التحريض على العنف المتطرف» ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. ويواجه بن غفير وسموتريتش تجميد أصولهما، ومنعهما من السفر من الدول الخمس. ويُعد الوزيران من رواد توسيع المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية. تحريض على العنف وقال وزراء خارجية الدول الخمس في بيان مشترك الثلاثاء: إن بن غفير وسموتريتش «حرضا على العنف المتطرف وانتهاكات خطرة لحقوق الإنسان الفلسطيني. إن الخطاب المتطرف الذي يدعو إلى التهجير القسري للفلسطينيين، وإنشاء مستوطنات إسرائيلية جديدة أمر مروع وخطر». من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أنها أُبلغت بالقرار البريطايني بمعاقبة دعاة المستوطنات الإسرائيلية. وكتب سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي، على موقع «X» أنه علم بقرار بريطانيا فرض عقوبات عليه لعرقلته قيام دولة فلسطينية. وقال: «نحن مصممون على مواصلة البناء». وبدوره كتب بن غفير: «تغلبنا على فرعون، وسنتغلب على جدار ستارمر». وصرح رئيس مجلس العموم البريطاني، بأن حكومة كير ستارمر ستُدلي ببيان بشأن الشرق الأوسط في وقت لاحق الثلاثاء. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: بأن المملكة المتحدة أبلغت إسرائيل بقرارها فرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين، ووصف هذه الخطوة بأنها «مشينة». وأضاف أنه ناقش هذه الخطوة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأنهما سيلتقيان الأسبوع المقبل لمناقشة الرد الإسرائيلي. وتأتي هذه العقوبات، بعد أن اتخذت إدارة جو بايدن خطوة نادرة بفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين متطرفين متورطين في أعمال عنف في الضفة الغربية، وهي عقوبات رفعها دونالد ترامب لاحقاً. وصف إيتاي ماك، محامي الحقوق الإسرائيلي، والذي أمضى سنوات في حملة من أجل فرض عقوبات على سموتريتش وبن غفير - إلى جانب مستوطنين عنيفين في الضفة الغربية - هذه الخطوة بأنها «تاريخية». نتنياهو التالي وقال: «هذا يعني أن جدار الحصانة الذي كان يتمتع به السياسيون الإسرائيليون هُدم». وأضاف: «من غير المعقول أن تستغرق الحكومات الغربية كل هذا الوقت لمعاقبة السياسيين الإسرائيليين، وأن يتم ذلك في ظل رئاسة ترامب أمرٌ مذهل. إنها رسالة إلى نتنياهو نفسه بأنه قد يكون التالي». واستولت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة في حرب عام 1967. ويتمسك الفلسطينيون بهذه الأراضي لدولتهم المستقبلية، إلا أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة شجعت على مدى عقود نمو وبناء المستوطنات، التي ازدهرت بشكل كبير في ظل ائتلاف نتنياهو اليميني المتطرف، الذي يضم مستوطنين في مناصب وزارية رئيسية. ويوجد الآن أكثر من 100 مستوطنة، و500 ألف مستوطن إسرائيلي منتشرين في الضفة من الشمال إلى الجنوب - وهو واقع تقول جماعات حقوق الإنسان، إنه يُضعف أي أمل في حل الدولتين في نهاية المطاف.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة
وذكر الموقع، نقلا عن مصادر مطلعة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتمع لعدة ساعات يوم الأحد مع كبار مستشاريه لمناقشة جهود التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران ووقف إطلاق النار في غزة. وحضر هذه المناقشات ترامب ونائبه جيه. دي. فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، ومسؤولون كبار آخرون. وأضاف "والا": "كما ركزت المحادثة بين ترامب و نتنياهو الليلة الماضية على هاتين المسألتين". وأفاد مسؤول أميركي كبير بإحراز تقدم في جهود التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن. وأبرز المسؤول أن ترامب يرى أن "ملفي إيران و غزة مترابطان، وهو مهتم بإيجاد حل لهما كجزء من واقع إقليمي أوسع يحاول تشكيله". وتابع: "كانت المناقشات فرصة لكبار مسؤولي الإدارة الأميركية للجلوس معا لفترة طويلة ومناقشة هذه القضايا". وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر، الثلاثاء، إن "حماس غير قادرة على إنهاء الحرب". وذكر ديفيد مينسر، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن " حرب غزة تنتهي لحظة الإفراج عن الرهائن وتسليم حماس لسلاحها"، مبينا أن "حماس تحتجز المساعدات الإنسانية وتبيعها بأسعار مضخّمة لأهالي غزة".


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
هل بريطانيا متواطئة في الحرب على غزة؟.. مئات الدبلوماسيين يسألون لامي
أبدى أكثر من 300 موظف في وزارة الخارجية البريطانية في رسالة إلى الوزير ديفيد لامي، قلقهم بشأن مبيعات الأسلحة البريطانية لإسرائيل، في إطار الحرب في غزة، وفق ما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية، الثلاثاء. في رسالة بتاريخ في 16 مايو/أيار الماضي، تساءل الموظفون حول احتمال «تواطؤ» المملكة المتحدة في الحرب على غزة منذ اندلاعها في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكتب الموظفون في الرسالة التي نشرت هيئة الإذاعة البريطانية مقتطفات منها: «في تموز/يوليو 2024، أعرب موظفون عن قلقهم إزاء انتهاكات إسرائيل للقانون الإنساني الدولي، واحتمال تواطؤ حكومة المملكة المتحدة. ومنذ ذلك الحين، أصبح تجاهل إسرائيل للقانون الدولي أكثر وضوحاً». وأشاروا إلى عدد الضحايا المدنيين في قطاع غزة، والقيود المفروضة على وصول المساعدات الدولية، وعنف المستوطنين في الضفة الغربية. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت حكومة حزب العمال بقيادة كير ستارمر تعليق 30 ترخيصاً لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل، مشيرة إلى «خطر واضح» من إمكان استخدامها في انتهاك خطر للقانون الإنساني الدولي. وفي ردهما على الرسالة، ذكّر أوليفر روبنز ونيك داير، أعلى موظفين في وزارة الخارجية، بمختلف السبل التي تتيح للموظفين التعبير عن مخاوفهم، وأكدا أنه كحل أخير، يمكنهم الاستقالة. وأضافا: «المبدأ الأساسي للخدمة العامة البريطانية، هو التزامنا بتنفيذ سياسات الحكومة من دون تحفظ، ضمن الحدود التي يفرضها القانون وقانون الخدمة العامة». ويأتي هذا الرد الذي أحدث، بحسب الهيئة، صدمة في الداخل، في وقت تتزايد فيه الانتقادات للحكومة الإسرائيلية. ويوجه خبراء الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان، وعدة دول اتهامات متزايدة لإسرائيل بارتكاب إبادة جماعية وجرائم حرب. وهي اتهامات ترفضها. وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية، أنه «منذ اليوم الأول، طبّقت هذه الحكومة القانون الدولي بحزم فيما يتعلق بالحرب في غزة».