
تحذير أمريكي يثير القلق.. زلازل محتملة تهدد مصر وشمال إفريقيا
وأوضح الدكتور ريتشارد كوردارو في دراسته، أن أجهزة قياس المغناطيسية رصدت "شذرات مغناطيسية" على شكل حرف "U" ناتجة عن محاذاة القمر والشمس بزاوية 120 درجة، مشيرا إلى أن هذه الشذرات، التي تتحرك بسرعة عبر خطوط المجال المغناطيسي الأرضي، قد وصلت بالفعل إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، مما يزيد من احتمالية حدوث زلازل في المنطقة.
⚠️Notice the "textbook" U-shaped magnetic anomaly produced by Moon-Sun 120°, on-location and nearly on-time! Also the blue global earthquake rate followed along obediently. Be aware that the energy has already traveled north and is appearing on magnetometers around the… pic.twitter.com/VQ2DqOtTfX
وقال كوردارو: "الطاقة قد انتقلت شمالا وتظهر على أجهزة قياس المغناطيسية حول البحر الأبيض المتوسط. قد نشهد زيادة في النشاط الزلزالي في المناطق التي انتقلت فيها الطاقة، حتى مع ضعفها".
وأضاف أن هذه الطاقة الكهرومغناطيسية ستبدأ في التأثير على سلسلة جبال جنوب وسط المحيط الأطلسي، لكنها ستنتقل بسرعة إلى البحر المتوسط، مما قد يؤثر على دول شمال إفريقيا وجنوب أوروبا.
وأشار إلى أن التأثير قد يكون متوسطا بتصنيف 10/45 (حوالي 50-70% بناء على الأنماط السابقة)، داعيا إلى مراقبة أجهزة قياس المغناطيسية المحلية في المناطق المتضررة المحتملة.
❗️Just one planetary energy impact on my list for 2025-08-04. In a little less than six hours Moon-Sun 120° will attempt to direct electromagnetic energy, initially, to the South Mid-Atlantic Ridge. Due to its fast travel north along our geomagnetic field lines, the energy… pic.twitter.com/asdXhYo9G6
ولم يحدد كوردارو توقيتا دقيقا للزلازل المحتملة، لكنه أكد أن تأثير المحاذاة الفلكية "لم ينته بعد"، وحث السلطات في الدول المعنية على تعزيز أنظمة الرصد الزلزالي لمواجهة أي مخاطر محتملة
الخلفية المعلوماتية
وتقع منطقة البحر الأبيض المتوسط وشمال إفريقيا على تقاطع لوحات تكتونية رئيسية، مثل اللوحة الأفريقية واللوحة الأوراسية، مما يجعلها عرضة للزلازل، وشهدت المنطقة زلازل مدمرة في الماضي، مثل زلزال تركيا وسوريا عام 2023، الذي أودى بحياة الآلاف، وزلزال المغرب في نفس العام.
وفكرة ربط النشاط الزلزالي بالظواهر الفلكية ليست جديدة، فقد أشارت دراسات سابقة إلى أن محاذاة الكواكب أو تأثيرات الجاذبية القمرية والشمسية قد تؤثر على الإجهادات في القشرة الأرضية، خاصة في مناطق الصدوع الضحلة.
المصدر: RT
أثارت البلوغر المصرية هدير عبد الرازق جدلا واسعا بعد نشرها مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع إنستغرام، أعلنت فيه مغادرتها مصر نهائيا.
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية المصرية، مقطع فيديو يضم تفاصيل القبض على صانع المحتوى المصري الشهير على منصة تيك توك محمد عبد العاطي.
حذر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف من توجه خطير تشهده العديد من الأسر المصرية يتمثل في تفضيل أنظمة التعليم الأجنبية على المدارس الحكومية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
اكشتاف معبد عمره 6 قرون في تركيا بالصدفة
وأشارت وكالة الأناضول التركية إلى أن المعبد اكتشفه أعضاء هيئة التدريس بقسم تاريخ الفن في "جامعة حجي بكداش ولي" أثناء قيامهم ببحث ميداني في قرية تضم مدرسة وجامع طاشقن باشا، وهما من آثار القرن السادس عشر. وأثناء تفقد أعضاء الفريق المكان المنحوت في الصخر، اكتشفوا دار عبادة تحتوي على محراب حجري ذي طراز فني عمره 600 عام. وفي تصريح للصحفيين، قال ساواش مرعشلي، أحد الباحثين القائمين على البحث الميداني، إنه لا توجد أية معلومات عن هذا المعبد في المراجع الأدبية، وإنه يحتوي آثاراً تعود إلى فترة إمارة "أرتنا" التي امتدت بين عامي 1337 - 1399 ميلادي. وأضاف:"في هذه المنطقة ومنذ ستينيات القرن الماضي تم التعرف على مجمع يحتوي على مسجد ومدرسة، لكن لم يكتشف أحد هذا المعبد، إنه مبنى يعود إلى 600. واشار الباحث إلى أن "المعبد حافظ على شكله لأنه كان مخفياً، وقد بُني باستخدام الزخارف والمواد والتقنيات التي نعرفها منذ عهد السلاجقة". المصدر: وكالة أنباء الأناضول نجح علماء أخيرا في كشف النقاب عن أحد أكثر الألغاز الأثرية إثارة للدهشة. في أعماق البحر الكاريبي، على بعد 2000 قدم تحت سطح الماء، تقبع هياكل حجرية غامضة ظلت محل جدل علمي لأكثر من عقدين. عثر فريق من الباحثين في متحف فيتزويليام بجامعة كامبريدج على بصمة يد بشرية كاملة محفوظة بشكل مدهش على نموذج طيني مصري قديم يعود تاريخه إلى ما بين 2055-1650 قبل الميلاد. فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن حجر نيوال الأزرق في ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز. كشفت دراسة حديثة عن تفاصيل لوح طيني سومري قديم يحمل رقم Ni 12501، يعود إلى الفترة المبكرة من الأسر السومرية (حوالي 2400 قبل الميلاد).


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
ألمانيا.. اكتشاف أقدم نموذج معروف لـ"بليزوصور" يُعيد رسم خريطة تطور الزواحف البحرية
ويشير الباحثون إلى أن هذه الدراسة تعد أول وصف مفصّل لعظام هذا النوع من البليزوصورات، حيث أعادت النظر في بعض سماته العظمية، وقيّمت أهميته التصنيفية وعلاقاته التطورية. وقد تبين أن هذا النوع يتميز بمزيج غير معتاد من الخصائص، لا يتأثر شكله بشكل كبير بالتغيرات الجينية. وتجدر الإشارة إلى أن الدراسات السابقة لهذا النوع كانت موجزة وغير مكتملة، ولم تكشف عن اختلافات واضحة بينه وبين الأنواع الأخرى المعروفة من هذه الزواحف البحرية. وتشير الدراسة الجديدة إلى أن طول العينة المكتشفة يبلغ 3.2 متر، وهي تعد أقدم عينة معروفة لبليزوصور في هذه المنطقة من أوروبا.ووفقا للباحثين، تعد هذه العينة أقدم نموذج معروف لبليزوصور من منطقة هولزمادن، ما يوسّع الفهم الحالي لتنوع هذه الزواحف البحرية، ويساهم أيضا في تعميق المعرفة بالتنوع البيولوجي في طبقات الطين الصفحي لتكوين بوسيدونيا، الذي لا يزال حتى اليوم غير مفهوم بشكل كامل. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" أعلنت جامعة بطرسبورغ أن العلماء عثروا في إقليم كراسنويارسك على بقايا بليزوصورات وموساصورات وسلاحف. يبدو أن الديناصورات التي كنا نعتقد أنها ذات مقاييسرمادية وبنية باهتة فقط، تحتوي على ريش مبهرج بألوان وأنماط زاهية. قام صيادو الأحافير بتجميع بقايا مخلوق بحري هائل يُطلق عليه اسم وحش بحيرة "لوخ نيس" الواقعي.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
إعادة تكوين الجزيئات الأولى للكون في تجربة مخبرية فريدة!
وأكد العلماء أن هذه التجربة تدعو إلى إعادة النظر في كيمياء الهيليوم خلال بدايات نشأة الكون، وتُبرز أهمية بعض الجزيئات التي لم تكن تحظى باهتمام كاف في السابق. فبعد نحو 13.8 مليار سنة من الانفجار العظيم، نشأ الكون في بيئة شديدة الحرارة. وبعد ثوان قليلة، بدأت درجات الحرارة بالانخفاض، ما سمح بتشكّل أول عنصرين كيميائيين: الهيدروجين والهيليوم. ومع مرور مئات الآلاف من السنين، أصبحت الظروف ملائمة لاندماج ذرات هذه العناصر مع الإلكترونات، لتشكيل أولى الجزيئات، وعلى رأسها أيون هيدريد الهيليوم (HeH⁺)، الذي يعتقد أنه أول جزيء ظهر في الكون. ويعد هذا الجزيء أساسيا في تكوين الهيدروجين الجزيئي، أكثر الجزيئات وفرة في الكون حاليا، كما أن له دورا محوريا في تبريد الغاز الكوني، ما مهد الطريق لتشكل النجوم الأولى. ولتبدأ النجوم في التكوّن، تحتاج الغازات إلى التبريد وبدء عمليات الاندماج النووي. لكن هذه العملية تكون غير فعّالة في درجات حرارة تقل عن 10,000 درجة مئوية. وهنا يبرز دور HeH⁺، الذي أظهر قدرة استثنائية على تعزيز التفاعلات حتى في الظروف الباردة. وأشار العلماء إلى أن كمية هذه الأيونات في الكون المبكر ربما أثّرت بشكل كبير في سرعة وكفاءة تشكّل النجوم، ما يجعلها أكثر أهمية مما كان يُعتقد سابقا. وفي الدراسة الجديدة، قام فريق البحث بمحاكاة هذه الظروف من خلال تخزين أيونات هيدريد الهيليوم عند درجة حرارة 267 درجة مئوية تحت الصفر، ثم إجبارها على الاصطدام بذرات الهيدروجين الثقيل. وقد درسوا التفاعلات الناتجة ومدى تأثرها بدرجات الحرارة المنخفضة. والمفاجأة كانت أن معدلات التفاعل لم تتباطأ كما توقّعت النماذج النظرية السابقة، بل بقيت فعالة. وقال الدكتور هولجر كريكل من معهد ماكس بلانك للفيزياء النووية:"توقّعت النظريات القديمة انخفاضًا كبيرًا في احتمالية التفاعل عند البرودة الشديدة، لكننا لم نرَ ذلك، لا في الحسابات ولا في التجربة". وتشير هذه النتائج إلى أن التفاعلات الكيميائية في الكون المبكر كانت أكثر نشاطا مما كان يفترض، ما يدفع إلى إعادة التفكير في كيفية نشوء النجوم الأولى وتطور البنية الكونية. واختتم كريكل قائلا إن تفاعلات HeH⁺ قد تكون لعبت دورا أكبر بكثير في كيمياء بدايات الكون مما كان متوقعا، ما يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث حول أصل المادة وأولى لحظات التكوين. المصدر: لايف ساينس اعتقد علماء الفيزياء الفلكية أن الكون له مركز واحد، وتنتشر المادة منه في جميع الاتجاهات بشكل منتظم ومتجانس، واعتبروا ذلك مبدأ أساسيا للكون. كشف العلماء باستخدام جهاز كمومي أن الكون قد يتعرض لكارثة من شأنها أن تغير كل شيء بشكل جذري. استنتج فريق دولي من العلماء أن عمر الكون يمكن أن يقدر بـ26 مليار سنة، وليس بـ17 مليار سنة تقريبا كما يعتقد الآن. يعتقد فيزيائيون أن الكون مسطح، وتشير الأدلة إلى أن هذا الكون حقا مسطح: الضوء المتبقي من الانفجار العظيم، ومعدل تمدد الكون في مواقع مختلفة، والطريقة التي "يبدو" بها من زوايا مختلفة.