
اكشتاف معبد عمره 6 قرون في تركيا بالصدفة
وأثناء تفقد أعضاء الفريق المكان المنحوت في الصخر، اكتشفوا دار عبادة تحتوي على محراب حجري ذي طراز فني عمره 600 عام.
وفي تصريح للصحفيين، قال ساواش مرعشلي، أحد الباحثين القائمين على البحث الميداني، إنه لا توجد أية معلومات عن هذا المعبد في المراجع الأدبية، وإنه يحتوي آثاراً تعود إلى فترة إمارة "أرتنا" التي امتدت بين عامي 1337 - 1399 ميلادي.
وأضاف:"في هذه المنطقة ومنذ ستينيات القرن الماضي تم التعرف على مجمع يحتوي على مسجد ومدرسة، لكن لم يكتشف أحد هذا المعبد، إنه مبنى يعود إلى 600.
واشار الباحث إلى أن "المعبد حافظ على شكله لأنه كان مخفياً، وقد بُني باستخدام الزخارف والمواد والتقنيات التي نعرفها منذ عهد السلاجقة".
المصدر: وكالة أنباء الأناضول
نجح علماء أخيرا في كشف النقاب عن أحد أكثر الألغاز الأثرية إثارة للدهشة.
في أعماق البحر الكاريبي، على بعد 2000 قدم تحت سطح الماء، تقبع هياكل حجرية غامضة ظلت محل جدل علمي لأكثر من عقدين.
عثر فريق من الباحثين في متحف فيتزويليام بجامعة كامبريدج على بصمة يد بشرية كاملة محفوظة بشكل مدهش على نموذج طيني مصري قديم يعود تاريخه إلى ما بين 2055-1650 قبل الميلاد.
فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن حجر نيوال الأزرق في ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز.
كشفت دراسة حديثة عن تفاصيل لوح طيني سومري قديم يحمل رقم Ni 12501، يعود إلى الفترة المبكرة من الأسر السومرية (حوالي 2400 قبل الميلاد).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
اكشتاف معبد عمره 6 قرون في تركيا بالصدفة
وأشارت وكالة الأناضول التركية إلى أن المعبد اكتشفه أعضاء هيئة التدريس بقسم تاريخ الفن في "جامعة حجي بكداش ولي" أثناء قيامهم ببحث ميداني في قرية تضم مدرسة وجامع طاشقن باشا، وهما من آثار القرن السادس عشر. وأثناء تفقد أعضاء الفريق المكان المنحوت في الصخر، اكتشفوا دار عبادة تحتوي على محراب حجري ذي طراز فني عمره 600 عام. وفي تصريح للصحفيين، قال ساواش مرعشلي، أحد الباحثين القائمين على البحث الميداني، إنه لا توجد أية معلومات عن هذا المعبد في المراجع الأدبية، وإنه يحتوي آثاراً تعود إلى فترة إمارة "أرتنا" التي امتدت بين عامي 1337 - 1399 ميلادي. وأضاف:"في هذه المنطقة ومنذ ستينيات القرن الماضي تم التعرف على مجمع يحتوي على مسجد ومدرسة، لكن لم يكتشف أحد هذا المعبد، إنه مبنى يعود إلى 600. واشار الباحث إلى أن "المعبد حافظ على شكله لأنه كان مخفياً، وقد بُني باستخدام الزخارف والمواد والتقنيات التي نعرفها منذ عهد السلاجقة". المصدر: وكالة أنباء الأناضول نجح علماء أخيرا في كشف النقاب عن أحد أكثر الألغاز الأثرية إثارة للدهشة. في أعماق البحر الكاريبي، على بعد 2000 قدم تحت سطح الماء، تقبع هياكل حجرية غامضة ظلت محل جدل علمي لأكثر من عقدين. عثر فريق من الباحثين في متحف فيتزويليام بجامعة كامبريدج على بصمة يد بشرية كاملة محفوظة بشكل مدهش على نموذج طيني مصري قديم يعود تاريخه إلى ما بين 2055-1650 قبل الميلاد. فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن حجر نيوال الأزرق في ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز. كشفت دراسة حديثة عن تفاصيل لوح طيني سومري قديم يحمل رقم Ni 12501، يعود إلى الفترة المبكرة من الأسر السومرية (حوالي 2400 قبل الميلاد).


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- روسيا اليوم
تحذير أمريكي يثير القلق.. زلازل محتملة تهدد مصر وشمال إفريقيا
ويرجع الباحث الفيزيائي الأمريكي التحذير إلى تأثير طاقة كهرومغناطيسية ناتجة عن محاذاة القمر والشمس بزاوية 120 درجة، والتي قد تؤدي إلى اضطرابات جيولوجية في دول مثل إيطاليا، اليونان، تركيا، مصر، تونس، والجزائر. وأوضح الدكتور ريتشارد كوردارو في دراسته، أن أجهزة قياس المغناطيسية رصدت "شذرات مغناطيسية" على شكل حرف "U" ناتجة عن محاذاة القمر والشمس بزاوية 120 درجة، مشيرا إلى أن هذه الشذرات، التي تتحرك بسرعة عبر خطوط المجال المغناطيسي الأرضي، قد وصلت بالفعل إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، مما يزيد من احتمالية حدوث زلازل في المنطقة. ⚠️Notice the "textbook" U-shaped magnetic anomaly produced by Moon-Sun 120°, on-location and nearly on-time! Also the blue global earthquake rate followed along obediently. Be aware that the energy has already traveled north and is appearing on magnetometers around the… وقال كوردارو: "الطاقة قد انتقلت شمالا وتظهر على أجهزة قياس المغناطيسية حول البحر الأبيض المتوسط. قد نشهد زيادة في النشاط الزلزالي في المناطق التي انتقلت فيها الطاقة، حتى مع ضعفها". وأضاف أن هذه الطاقة الكهرومغناطيسية ستبدأ في التأثير على سلسلة جبال جنوب وسط المحيط الأطلسي، لكنها ستنتقل بسرعة إلى البحر المتوسط، مما قد يؤثر على دول شمال إفريقيا وجنوب أوروبا. وأشار إلى أن التأثير قد يكون متوسطا بتصنيف 10/45 (حوالي 50-70% بناء على الأنماط السابقة)، داعيا إلى مراقبة أجهزة قياس المغناطيسية المحلية في المناطق المتضررة المحتملة. ❗️Just one planetary energy impact on my list for 2025-08-04. In a little less than six hours Moon-Sun 120° will attempt to direct electromagnetic energy, initially, to the South Mid-Atlantic Ridge. Due to its fast travel north along our geomagnetic field lines, the energy… ولم يحدد كوردارو توقيتا دقيقا للزلازل المحتملة، لكنه أكد أن تأثير المحاذاة الفلكية "لم ينته بعد"، وحث السلطات في الدول المعنية على تعزيز أنظمة الرصد الزلزالي لمواجهة أي مخاطر محتملة الخلفية المعلوماتية وتقع منطقة البحر الأبيض المتوسط وشمال إفريقيا على تقاطع لوحات تكتونية رئيسية، مثل اللوحة الأفريقية واللوحة الأوراسية، مما يجعلها عرضة للزلازل، وشهدت المنطقة زلازل مدمرة في الماضي، مثل زلزال تركيا وسوريا عام 2023، الذي أودى بحياة الآلاف، وزلزال المغرب في نفس العام. وفكرة ربط النشاط الزلزالي بالظواهر الفلكية ليست جديدة، فقد أشارت دراسات سابقة إلى أن محاذاة الكواكب أو تأثيرات الجاذبية القمرية والشمسية قد تؤثر على الإجهادات في القشرة الأرضية، خاصة في مناطق الصدوع الضحلة. المصدر: RT أثارت البلوغر المصرية هدير عبد الرازق جدلا واسعا بعد نشرها مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع إنستغرام، أعلنت فيه مغادرتها مصر نهائيا. نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية المصرية، مقطع فيديو يضم تفاصيل القبض على صانع المحتوى المصري الشهير على منصة تيك توك محمد عبد العاطي. حذر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف من توجه خطير تشهده العديد من الأسر المصرية يتمثل في تفضيل أنظمة التعليم الأجنبية على المدارس الحكومية.


روسيا اليوم
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
بعد جدل دام 70 عاما.. حل لغز مادة لزجة عمرها 2500 عام عثر عليها في معبد تحت اﻷرض
ففي قاع ثمانية أوان برونزية عتيقة وجدت في مدينة بايستوم الأثرية جنوب إيطاليا، كانت تختفي كتل غامضة من مادة لزجة حيرت العلماء منذ اكتشافها عام 1954. Scientists have finally determined the composition of mysterious sticky residues inside 2,500-year-old bronze jars discovered > 70 years ago.A Symbol of Immortality: Evidence of Honey in Bronze Jars Found in a Paestum Shrine Dating to 530–510 BCE واستخدم فريق دولي بقيادة الدكتورة لوسيانا دا كوستا كارفالو من جامعة أكسفورد أحدث تقنيات التحليل الكيميائي، ليكتشفوا أن هذه المادة ما هي إلا بقايا عسل نقي يعود إلى القرن السادس قبل الميلاد. وهذا الاكتشاف لا يحل لغزا أثريا طال أمده فحسب، بل يلقي الضوء أيضا على الممارسات الدينية والثقافية للإغريق القدماء. وعثر على هذه الجرار البرونزية داخل "هيرون" (heroon - وهو معبد تحت الأرض معبد تحت الأرض مخصص للأبطال الأسطوريين) في بايستوم، المدينة التي كانت تعرف باسم "بوسيدونيا" في العصر الإغريقي قبل أن يغير الرومان اسمها. وما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارة هو أن العسل بقي محفوظا بشكل مدهش على مدى 2500 عام، وذلك بفضل تفاعله مع أيونات النحاس في الجرار التي عملت كمادة حافظة طبيعية. وقالت كارفالو: "لقد تمكنا لأول مرة من تحديد التركيب الجزيئي الدقيق لهذه المادة، حيث وجدنا سكريات الهيكسوز والعسل الملكي وببتيدات خاصة بالنحل الأوروبي (Apis mellifera)". وأضافت: "هذا يؤكد ما كنا نعتقده عن أهمية العسل في الحضارة الإغريقية، ليس فقط كغذاء، ولكن كرمز ديني وقربان للآلهة". ويشير وجود جرار العسل جنبا إلى جنب مع طاولة خشبية كبيرة وقضبان حديدية ملفوفة بالصوف في المزار إلى أهمية خاصة لهذه الطقوس. وهذا الاكتشاف يثبت أن التقنيات التحليلية الحديثة يمكن أن تفتح أبوابا جديدة لفهم ماضينا. كما يؤكد أن بعض الأسرار الأثرية تحتاج فقط إلى الصبر والتقنيات المناسبة لتكشف عن كنوزها المخفية. المصدر: لايف ساينس أعلنت شركة "ديب مايند" التابعة لـ"غوغل" عن إطلاق أداة "إينياس" (Aeneas) التي تمثل قفزة نوعية في مجال فك رموز النقوش الأثرية. كشفت دراسة حديثة عن تفاصيل لوح طيني سومري قديم يحمل رقم Ni 12501، يعود إلى الفترة المبكرة من الأسر السومرية (حوالي 2400 قبل الميلاد). تمكّن علماء من حلّ لغز خط قديم من شبه الجزيرة العربية، بعد أن فكّوا شيفرة نقوش غامضة نُقشت على صخور في عُمان واليمن قبل نحو 2400 عام. عثر علماء الآثار من جامعة آدم ميكيفيتش في بوزنان على مقبرتين ضخمتين تعرفان باسم "الأهرامات البولندية" أثناء مسح روتيني في متنزه تشابوفسكي الطبيعي بقرية فيسكوت.