logo
شيجلام تُغيّر مفهوم ظلال العيون عبر لوحة Daydreamer Mini وهذه مميزاتها

شيجلام تُغيّر مفهوم ظلال العيون عبر لوحة Daydreamer Mini وهذه مميزاتها

مجلة هيمنذ 17 ساعات
هل أنتِ مستعدة لتكتشفي كيف يمكن لـ 4 ألوان ظلال عيون فقط أن تُصبح مفتاحكِ لإطلالات لا حصر لها، وأن تُنهي حيرة تنسيق الألوان إلى الأبد مع لوحة Daydreamer Mini الجديدة من "شيجلام"؟. فكم مرة وجدتِ نفسكِ أمام لوحة ظلال عيون ضخمة، تُهدرين الوقت في البحث عن الدرجات المناسبة، وينتهي بكِ الأمر باستخدام لونين أو ثلاثة فقط؟ هذا السيناريو المتكرر بات جزءاً من الماضي بفضل ابتكار لوحة Daydreamer Mini ! . فهي ليست مجرد إضافة جديدة لمجموعتكِ، بل هي مفهوم ثوري يُعيد تعريف المكياج اليومي والمناسبات، مُركّزاً على الفعالية، التناغم، والنتائج الاحترافية في أصغر مساحة ممكنة. فإليك كل التفاصيل عن لوحة Daydreamer Min.
مميزات لوحة ألوان Daydreamer Mini الجديدة من شيجلام
جميعنا نتذمر من لوحات ظلال العيون الكبيرة التي لا نستخدم منها سوى بضعة ألوان، ولمواجهة هذا التحدي الشائع، أطلقت شيجلام لوحة Daydreamer Mini الجديدة. تتميز هذه اللوحة بتصميم مبتكر يركز على أربعة ألوان أساسية مختارة بعناية، مما يجعلها عملية للغاية، فعّالة، ومثالية للاستخدام اليومي.
لوحة ألوان Daydreamer Mini الجديدة من شيجلام: صغيرة في الحجم، كبيرة في الإبداع
تجنباً لتلك الدرجات المهملة، تم تصميم هذه اللوحة المصغرة بالاعتماد على نظرية الألوان الموسمية. هذه المنهجية المُثبتة تساعد في تنسيق الألوان مع سماتكِ الطبيعية – مثل لون البشرة، العينين، والشعر – لضمان انسجام بصري فوري. والنتيجة؟ أربعة ألوان متناغمة وجذابة ستتناسب تماماً مع ملامحكِ وتتكامل بسلاسة مع أي إطلالة. لن تُعاني بعد الآن من حيرة اختيار وتنسيق الألوان!
لفتنا أن كل درجة في لوحة Daydreamer Mini تتميّز بدور محدد – من الظل الأساسي، إلى درجة الانتقال، ثم التحديد، وأخيرًا لمسة الإبراز – تنقلك إلى لمسة ساحرة في دقائق معدودة. بتركيبة ناعمة وغنية، تمنحك هذه الظلال كثافة لونية عالية دون تكتل أو تطاير، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمختلف أساليب المكياج، من الإطلالات الطبيعية إلى الأكثر جرأة.
Daydreamer Mini رفيقتك للتنقل في كل مكان وزمان
على الرغم من حجمها المصغّر، فإن هذه اللوحة بعيدة كل البعد عن أن تكون عادية. فقد صُممت خصيصاً لتلائم أصغر الحقائب أو الجيوب، دون أي مساومة على الأداء. تتميز لوحة Daydreamer Mini بمرآة مدمجة وتوزيع عملي للألوان يعكس الاستخدام الواقعي، مما يجعلها الرفيق الأمثل للتنقل والتعديل السريع للمكياج في أي وقت ومكان.
بعد خضوعها لسلسلة من الاختبارات الدقيقة على مختلف ألوان البشرة وأنماط الحياة، أثبتت هذه اللوحة كفاءتها في تقديم تركيبة عالية الأداء. تتميز بكونها قليلة التطاير، سهلة الدمج، وذات ثبات طويل، لتمنحكِ نتائج احترافية بمنتهى السهولة.
لوحة ألوان Daydreamer Mini من شيجلام: صغيرة الحجم، ذكية في التصميم، وقوية في الأداء — تماماً مثلكِ.
لوحة ألوان Daydreamer Mini الجديدة من شيجلام: صغيرة في الحجم، كبيرة في الإبداع
تتوفر لوحة ألوان Daydreamer Mini من شيجلام عبر الموقع الرسمي www.sheglam.com:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفيلم قبل المخرج
الفيلم قبل المخرج

الشرق الأوسط

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق الأوسط

الفيلم قبل المخرج

> لعل الناقد البريطاني الراحل رايموند دورغنات، في مقالة له نشرتها مجلة «فيلمز آند فيلمينغ» سنة 1968، كان أول من لاحظ أن نقاد مجلة «كاييه دو سينما» (تلك التي أنجبت في ذلك الوقت مخرجي الموجة الفرنسية الجديدة) قد تبنّوا المخرج روبرت ألدريتش في البداية، استناداً إلى أفلامه (مثل Kiss Me Deadly وAttack)، لكن حين بدأ في تقديم أفلام أقل قيمة، تجاهلوا هذا الانحدار وواصلوا مدحه عوضاً عن التراجع عن تأييدهم له. > في عالمنا اليوم، ما زال مثل هذا الموقف قائماً. نحن مستعدون لنثر المديح على عدد من المخرجين الذين نالوا إعجاب من سبقونا في النقد، من دون النظر إلى أن أفلام معظم هؤلاء المخرجين، عرباً كانوا أم أجانب، قد تختلف. ربما هي طبيعة بعضنا الجاهزة للتصفيق، كنتيجة لإعجاب بالمخرج قبل الفيلم. > على سبيل المثال، لا يجرؤ معظم النقاد اليوم على نشر إعادة تقييم لأي من أفلام المخرج يوسف شاهين الشهيرة إن كانت تتناقض مع ما سبق قوله عنها. نعم، «باب الحديد» كان أيقونة بين الأفلام وما زال، لكن «جميلة»، عن المناضلة الجزائرية، مليء بالهفوات. أما «حدوتة مصرية»، فقد يكون نقداً ذاتياً، لكنه يسير في اتجاهات متضاربة. حتى «الأرض»، وهو فيلم جيد بلا ريب، فيه ما يمكن طرحه اليوم من ملاحظات ليست في صالحه. > وهناك سواه. وبعض ذلك يعود إلى الصداقة الشخصية، لكن الكثير منه كان نتيجة اتجاه سينما المخرج إلى ما هو مختلف عن السائد، وهو ما قد يكون أمراً كافياً في بعض الأحيان، لكنه ليس شاملاً لكل الأفلام. > التخلّص من هذه المشكلة المتكرّرة يتطلّب النظر إلى الفيلم بحياد تام، لا تشوبه الآراء الخاصّة أو الاعتبارات العاطفية. وبهذا يمكن إطلاق حكم نقدي لا يمنح الفيلم أكثر مما يستحق، ولا يبخسه حقّه.

منحوتة بلقيس.. محاكاة لشفافية الأرض
منحوتة بلقيس.. محاكاة لشفافية الأرض

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

منحوتة بلقيس.. محاكاة لشفافية الأرض

يواصل الفنان خالد العنقري استغلال موهبته في النحت ليحول المجسمات إلى عالم إبداعي بأسلوب فريد من نوعه، من خلال منحوتة جديدة بعنوان «بلقيس»، والتي يعيد من خلالها قراءة مشهد قرآني خالد من قصة النبي سليمان عليه السلام، يتعلق بقصة الملكة «بلقيس»، والذي كان سبباً في أن تؤمن بالله سبحانه وتعالى، وتهجر عبادة الشمس. ويقول العنقري: إن تجلي لحظة ذهول ملكة سبأ حدث حينما حسبت الصرح الممرد من الزجاج «لجة» أو بحيرة تمتلئ بالمياه، فكشفت عن ساقيها لتعبر المكان إلى حيث عرش الملك سليمان، وفي هذا المشهد، تتقاطع الأسطورة مع الرؤية الفنية لتتشكل بلغة النحت على الرخام الطبيعي، عبر تكوين بصري يجسد حذاء أنثوي أنيق مرفوع على قاعدة مدرجة، في إشارة إلى المقام الملكي والهيبة، ومطعم بجزء شفاف في الكعب يلامس السطح كما لو كان زجاجاً، في محاكاة رمزية لشفافية الأرض التي وردت في القصة القرآنية. ويوضح الفنان أن الرخام المحلي المستخدم بالمنحوتة يمنح العمل هوية متجذرة في الأرض، ويعكس صلابة الزمن مقابل لحظة من الدهشة والارتباك الأنثوي. فبين قوة الشخصية الملكية ورهافة الشعور، تتأرجح المنحوتة لتسرد لحظة خالدة بلغة المادة والحجم والفراغ. ويؤكد العنقري أن هذه المنحوتة ليست مجرد تشكيل جمالي، بل هي استحضار لفكرة الحكمة الإلهية وتجلياتها الرمزية في تفاصيل دقيقة، وقراءة بصرية لثقافة الروح الأنثوية في مواجهة المجهول والشفاف. وبهذا، تمثل 'بلقيس' جسراً بين الفن والقص القرآني، بين الذاكرة البصرية والروحانية، حيث تتحول الأحجار إلى سرد بصري ينبض بالدلالات والرموز. ويعد العنقري من فناني النحت المميزين بالمملكة، وهو مؤمن بأن فن النحت يختلف في أسلوبه عن باقي الفنون، فهو لا يتعامل مع الأشكال المسطحة مثل فن التصوير، وإنما يتضمن أشكالاً مجسمة ذات أبعاد ثلاثة، ما يعني أن المتعة الفنية التي تتصل بأعمال النحت لا تأتي من خلال المشاهدة فقط، وإنما عن طريق اللمس والحركة المجسمة. ويقول العنقري: إن الفكرة الفنية لأي عمل تأخذ كامل تفاصيلها في عقله، ثم يقوم برسمها ويختار قطعة حجر مناسبة للفكرة بالأبعاد والحجم والوزن واللون، ثم يبدأ بتخطيطها وتوزيع مساحتها، ثم يتخذ قرار القص والإزاحة وتشكيل الفراغ، ويواصل العمل حتى مخرجاته النهائية.

نساء في الميدانمن الخطوط الهندسية إلى عبير الزهور
نساء في الميدانمن الخطوط الهندسية إلى عبير الزهور

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

نساء في الميدانمن الخطوط الهندسية إلى عبير الزهور

سيرة إبداعية لامرأة سعودية أعادت تعريف الجمال في مشهد متسارع يتبدل فيه المفهوم التقليدي للعمل، وتُعاد فيه صياغة أدوار المرأة السعودية ضمن رؤية تنموية شاملة، برزت أسماء نسائية استطعن العبور من حدود التخصص الجامد إلى فضاءات الإبداع المتعدد. من بين هذه الأسماء، تبرز المهندسة نهلة مجلد كواحدة من أولئك اللواتي لم يكتفين بأن يكنّ مجرد ممارسات لمهنتهن، بل أصبحن رائدات فيها، وناقلات لها إلى مناطق أكثر رحابة إنسانية وفنية. بدأت نهلة مسيرتها كمهندسة تصميم داخلي، ونجحت في أن تبني لنفسها مكانة في واحد من أكثر الأسواق تنافسية في المملكة، لكنها لم تتوقف عند هذا الإنجاز، بل آثرت أن تصغي لهمس داخلي يدعوها للذهاب أبعد، حيث سكون الزهور وروحها. قصة نهلة ليست مجرد انتقال من مهنة إلى أخرى، بل هي مثال حي على التطور العضوي للمسار المهني حين يقوده الشغف وتدعمه الإرادة. تخرجت من جامعة الملك عبدالعزيز في تخصص التصميم الداخلي عام 2005، وتقلّدت مناصب قيادية في عدة شركات بارزة، إلى أن أسست مكتبها الخاص الذي أدارته باحترافية وذائقة عالية. غير أن سنوات العمل المتواصل، والمشاريع المتتالية، دفعتها للتفكير في مساحة إبداعية موازية، فكانت الزهور هي تلك المساحة التي وجدت فيها صوتها الآخر، الهادئ، الدافئ، المختلف. رؤية فنية مختلفة في حديثها تستعيد نهلة البدايات وتقول: «كانت البداية مع التصميم الداخلي، وقد وجدت فيه مكاناً أحبه، لكنه كان دائماً يعيدني إلى التفاصيل الصغيرة، تلك التي لا يلاحظها كثيرون، لكنها تصنع الفارق. شيئاً فشيئاً، بدأت ألاحظ انجذابي المتزايد لتنسيق الزهور، خاصة في الحفلات والمناسبات، إلى أن أصبح شغفي الأعمق». نهلة لا ترى في انتقالها من التصميم إلى تنسيق الزهور تخليًا أو مجازفة، بل تؤمن بأن النجاح الحقيقي في السوق السعودي اليوم يعتمد على التنوع والقدرة على مواكبة الذوق العام المتجدد باستمرار. وتقول: 'السوق لم يعد كما كان، المستهلك أصبح أكثر وعياً، وأكثر تطلباً، والجمود المهني لم يعد خياراً. النجاح ليس في البقاء في منطقة الراحة، بل في خلق فرص جديدة تُبرز المهارة، وتُشبع الشغف.' وقد أثمر هذا الشغف عن مشروعها الفني 'NAL FIORE'، كتاب توثيقي بصري أصدرته بعد سنوات من العمل والتوثيق، جمعت فيه أبرز تصميماتها في تنسيق الزهور، وحرصت على طباعته في بريطانيا لما تمثله من مصدر إلهام لها في هذا المجال. 'بريطانيا مدينة تزهر شوارعها وحدائقها كل يوم، وتجعلني أعيش في عالم وردي لا ينضب، وهناك، عرفت كيف تكون الزهرة فكرة وقصة وهوية.' شغف يتجاوز الحدود رحلة نهلة لم تتوقف عند العمل داخل جدران المكتب أو خلف شاشة الكمبيوتر، بل كانت رحلة استكشاف وبحث عن مصادر الجمال حول العالم. زياراتها للمعارض الدولية، والمزارع المتخصصة في زراعة الأزهار، وسعيها الدائم لفهم خصائص كل نوع وموسمه ومكانه المثالي، كل ذلك شكّل لها خلفية ثقافية مميزة أصبحت تنعكس على كل عمل تنفذه، سواء في تنسيق حفلات الزفاف أو في المناسبات الرسمية والخاصة. وفي هذا السياق تقول: 'السفر لم يكن ترفاً، بل وسيلة لاكتشاف ثقافة الزهور في كل بلد، فلكل نوع حكاية، ولكل شكل دلالة، وللألوان لغة خفية لا يعرفها إلا من يتأملها بصدق.' ورغم هذه النقلة النوعية، لم تتخلَّ نهلة عن خلفيتها كمهندسة، بل ما زالت تصمم وتشارك في مشاريع هندسية رفيعة، ومنها مشاركتها مع فريق دولي في بناء فندق ضخم داخل المملكة، في مشروع تعتبره علامة فارقة في مسيرتها المهنية. تقول: 'لم أتخل عن التصميم، بل وسعت معناه. الزهور جزء من المشهد الكلي الذي أصنعه، وهي الروح التي أنفخها في المكان.' فهم الذوق المحلي أما عن علاقتها بالعميلة السعودية، فتؤكد أن المهندسة السعودية هي الأقدر على فهم ذوق المرأة السعودية، لأنها – ببساطة – تنتمي لنفس البيئة والثقافة. وتضيف: 'المرأة هنا أصبحت تعرف ما تريده، وتتابع صيحات العالم، لكنها في الوقت ذاته متمسكة بذوقها المحلي، وهو ما يمنح المصممة السعودية ميزة إضافية في تقديم حلول تصميمية تمزج بين الحداثة والهوية.' نهلة لا تؤمن بالفصل بين التصميم والحالة النفسية، وترى أن المصمم الجيد هو من يستطيع توظيف مشاعره في عمله دون أن يصبح أسيراً لها. وعن هذا تقول: 'عندما أكون في مزاج جيد، أنطلق كمن يرقص بين الألوان. أما في لحظات الحزن، فأبتعد عن التصميم، لأنني لا أحب أن أترك أثراً عابراً في عمل يدوم.' ومن أبرز ما يميز نهلة هو احترامها لرغبة العميل، دون التفريط برؤيتها الخاصة. تؤمن بأن التصميم الناجح هو ذلك الذي يحقق توازناً بين ذوق العميل وخبرة المصمم. 'أنا لا أفرض رؤيتي، بل أدمجها، أجعلها تنمو بهدوء في قلب الفكرة حتى تصير جزءاً منها، لا مفروضة عليها.' ولأنها مؤمنة بأن التصميم لا ينفصل عن القيمة، فإنها لا ترى أن النجاح يقاس فقط بالربح، بل بالرضا المعنوي الذي يمنحه كل مشروع ناجح. 'المردود المادي مهم، لكنه لا يعادل ذلك الشعور حين ترى عميلة سعيدة لأنها شعرت بأن المكان يشبهها.' دعم عائلي صادق رغم مرور سنوات على بداياتها، لا تزال نهلة تؤمن بأن الحلم لا ينتهي، وأن الأفق يتسع لمن يواصلون الركض نحوه. تصف نفسها بأنها ما زالت في مرحلة تحقيق حلمها، وتقول بابتسامة واثقة: 'كل مشروع أنجزه، أعتبره خطوة جديدة، ليس فقط في عملي، بل في ذاتي.' ولعل أجمل ما في تجربتها هو توازنها بين الشغف والعمل، وبين العائلة والمهنة، إذ ترى أن عائلتها الصغيرة هي مصدر طاقتها، وداعمها الأول في كل مرحلة. 'زوجي وابنتاي هما عماد حياتي، بهم أبدأ ومنهم أستمد قوتي.' وتختم نهلة حديثها بكلمة تلخّص فلسفتها في الحياة والعمل: 'الجمال موجود من حولنا، وما على الإنسان إلا أن يراه بعين متأملة، وأن يمنح نفسه فرصة ليكون جزءاً منه، سواء في زهرة، أو لون، أو فكرة… المهم أن نبقى أحياء بالشغف.' تسير نهلة المجلد في دربها الطويل، لا تكتفي بأن تكون مصممة ديكور أو منسقة زهور، بل امرأة سعودية ترسم ملامحها على وجه الزمن الجديد، تزرع كل يوم فكرة، وتقطف نجاحاً، لتؤكد أن الإبداع حياة تُعاش بكل ما فيها من حلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store