
452 مليون دولار أرباح «إريكسون» الفصلية
أعلنت شركة «إريكسون» السويدية العملاقة للاتصالات، الثلاثاء، ارتفاع أرباحها إلى 4.149 مليارات كرونة (452.3 مليون دولار)، خلال الربع الأول من 2025، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وقالت «إريكسون» إنها حققت أرباحاً قدرها 1.24 كرونة للسهم الواحد، خلال الربع الأول من عام 2025.
وبلغت أرباح إريكسون، خلال الربع الأول من عام 2024، 2.559 مليار كرونة، أو ما يعادل 0.77 كرونة للسهم الواحد.
وارتفعت إيرادات الشركة، خلال الربع الأول من عام 2025، بنسبة 3.32 %، لتصل إلى 55 مليار كرونة، مقارنة بـ 53.3 مليار كرونة في الفترة المقابلة من العام الماضي.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «إريكسون»، بوريه إيكهولم «بالنظر إلى المستقبل، ما زلنا واثقين من مكانتنا القوية في قطاع شبكات الهواتف المحمولة، ونتوقع أن يستقر أداء الشركة خلال عام 2025».
وأضاف إيكهولم: «في ظل المشهد العالمي المتغير للتجارة، وتقلبات الاقتصاد الكلية، نواصل التركيز على السيطرة على ما يمكننا التحكم فيه، وتقديم الأفضل لعملائنا».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 39 دقائق
- العين الإخبارية
«ويلث بريكس» تُطلق أعمالها في مركز دبي المالي العالمي
أعلنت «ويلث بريكس كابيتال بارتنرز»، لإدارة الثروات، اليوم، عن انطلاق أعمالها رسمياً من مركز دبي المالي العالمي. ورحب المركز بانضمام الشركة إلى المنظومة المتنامية لمركز دبي المالي العالمي، التي تضم شركات تساهم في رسم ملامح مستقبل إدارة الثروات والأصول. وبحسب بيان صادر اليوم، يأتي انطلاقها في لحظة مفصلية لقطاع إدارة الثروات، حيث من المتوقع أن تنتقل ملكية ما بين 85 و100 تريليون دولار أمريكي من الثروات العالمية بحلول عام 2050، فيما يُعرف بـ"الانتقال الكبير للثروات"، بما في ذلك نحو تريليون دولار أمريكي ضمن منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وحدها. وتمثل هذه التحولات فرصة غير مسبوقة يقودها الجيل الجديد من أصحاب الملايين. وتستفيد دولة الإمارات من هذا التحول الجذري، حيث استقطبت دبي وحدها ما يزيد على 6,700 مليونير جديد خلال عام 2024، في حين تحتضن الدولة اليوم أكثر من 68 ألفاً من أصحاب الملاءة المالية العالية وأصحاب الثروات الطائلة، ومن المتوقع أن تستقبل الدولة أكثر من 30 ألفاً خلال السنوات الخمس المقبلة، الأمر الذي يعزز مكانتها كمركز عالمي رائد للجيل الجديد من أصحاب الثروات. وقال الدكتور حمد بوعميم، رئيس المجلس الاستشاري لشركة "ويلث بريكس كابيتال بارتنرز المحدودة".. نحن أمام لحظة فارقة في مسيرة دبي، حيث تتقاطع رؤوس الأموال العالمية مع الطموحات الإقليمية وتوقعات العملاء. وقال عارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي إنه مع احتضان دبي لأكبر مخزون من الثروات في المنطقة، يواصل مركز دبي المالي العالمي استقطاب شركات إدارة الأصول التي تعزز الثقة وتحفّز الابتكار وتُقدم رؤى متنوعة تُثري القطاع، ونتطلع إلى دعم نمو "ويلث بريكس" وتعزيز مساهمتها في تطوير قطاع إدارة الثروات في المنطقة. وقال راجيش خانا، الرئيس التنفيذي لشركة "ويلث بريكس" إن دبي توفر مزيجاً فريداً من الوضوح التنظيمي والكفاءات العالمية والمنظومة المتقدمة لريادة الأعمال، مما يجعلها المقرّ المثالي لشركة محلية تمتلك طموحات جريئة ورؤية عالمية. وتشكل شريحتا أصحاب الملايين من الطبقة المتوسطة الذين تتراوح أصولهم القابلة للاستثمار بين 5 و30 مليون دولار، وأصحاب الثروات الطائلة الذين تتجاوز ثرواتهم 30 مليون دولار، فرصة واعدة ومتنامية، فهذه الفئات من العملاء لا تكتفي بطلب الاستشارات التقليدية المتعلقة بعقد الصفقات، بل تتطلع إلى نهج شامل يعكس طموحاتها وتطلعاتها المستقبلية. aXA6IDgyLjI0LjIwOS4xNDMg جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
إطلاق «STRYDE71» لتنسيق الصفقات في قطاع التكنولوجيا
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت شركة «Stryde» منصة الاستثمار الرقمي المُرخصة من سلطة دبي للخدمات المالية، استحواذها على شركة «Qora71»، أسرع شبكات المستثمرين الأوائل نمواً في المنطقة، وفي إطار هذه الصفقة سيتم تغيير اسم «Qora71» إلى «Stryde71»، لإطلاق ذراع جديدة ضمن منصّة «Stryde»، تُركز على رأس المال المُغامر وعلى تنسيق الصفقات في قطاع التكنولوجيا. ويُمثل هذا الاستحواذ دخول «Stryde» إلى مجال الاستثمار العالمي في التكنولوجيا، ويُعزز مكانتها كمنصّة استثمارية متعدّدة القطاعات في الأسواق الخاصة، مما يتيح للأفراد والمؤسسات الاستثمار في الصفقات العالمية. وإلى جانب «Stryde Sports» ذراعها المتخصّصة في ريادة الأعمال والاستثمار في المجال الرياضي، ستعمل «Stryde71» على توسيع نطاق الوصول إلى المستثمرين المؤهلين والأفراد من خلال نموذج رقمي للاستثمار المشترك، كما يجري العمل على تطوير قطاعات استثمارية إضافية، ضمن جهود «Stryde» الهادفة إلى تعزيز مهمتها في إتاحة فرص الاستثمار البديل عالية الجودة للجميع. وتمّ إطلاق منصّة «Qora71» بدعم من برنامج المستثمرين الأوائل التابع لـ «Hub71»، بهدف إتاحة فرص أكبر أمام مؤسسي الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط للوصول إلى مصادر التمويل في مراحلها المبكرة. وفي غضون خمسة أشهر تمكنت الشبكة من بناء مجتمع يضم ما يزيد على 130 من المستثمرين الأوائل، وسهلت تمويل أكثر من 50 صفقة استثمارية في الشركات الناشئة برأسمال تجاوز مليوني دولار، وسرعان ما تحوّلت «Qora71» التي أسسها يوسف سالم، إلى منصّة استثمار رقمي مجتمعية، تتيح الوصول إلى التمويل الاستراتيجي بطريقة مبسطة.وحول صفقة الاستحواذ، قال هادي حلبي، شريك مؤسس لشركة «Stryde»: يُعدّ انضمام «Qora71» إلى عائلة «Stryde» إنجازاً كبيراً.


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
الشركات الناشئة بالإمارات تجمع استثمارات بـ 318.2 مليون درهم
دبي (الاتحاد) جمعت الشركات الناشئة في الإمارات استثمارات بقيمة 86.7 مليون دولار «ما يعادل 318.18 مليون درهم» من خلال 14 صفقة خلال شهر مايو الماضي، ما يمثل نحو 30% من قيمة الاستثمارات التي جمعها هذا النوع من الشركات في منطقة الشرق الأوسط، بإجمالي 289 مليون دولار، وفق تقرير حديث صادر عن شركة «ومضة» التي تستثمر في الشركات الناشئة. وتواصل دولة الإمارات تعزيز مكانتها كواحدة من أكثر الوجهات جاذبيةً وأماناً للشركات الناشئة في العالم، حيث تشير البيانات الجديدة وآراء المستثمرين إلى زخم متزايد في نظام بيئة ريادة الأعمال الإقليمي. وبالتزامن مع هذا الإعلان، أعلن صندوق دبي للمستقبل (DFDF)، وهو أحد صناديق التمويل التي تملكها دبي ويدعم الشركات الناشئة، عن التزامات رأسمالية تجاوزت 1.65 مليار دولار العام الماضي، مقدماً دعماً استراتيجياً لأكثر من 190 شركة من الشركات التي تضمها محفظته الاستثمارية. وفي هذا السياق، قال عبدالمالك ميراخميدوف، رائد أعمال ومدير ومؤسس مشارك لشركة «سكالو تكنولوجيز»: يعتبر تأثير صندوق دبي للمستقبل (DFDF) جزءاً من جهد مستدام أوسع نطاقاً تبذله السلطات الحكومية في دولة الإمارات التي أنشأت بيئة أعمال ديناميكية وداعمة، تجذب رواد مؤسسي الأعمال الإقليميين والدوليين. ويضيف ميراخميدوف: إن بيئة الأعمال في الإمارات مدهشة، حيث أسست الحكومة إطاراً تنظيمياً مريحاً للغاية، يسمح للشركات الناشئة بالنمو بكل ثقة، وإن جاذبية الدولة لرواد الأعمال تتجاوز التمويل بكثير، حيث توفر أبوظبي ودبي كل ما تحتاجه الشركات الناشئة للنمو، والوصول إلى رأس المال، والبنية التحتية المبتكرة، والمواهب، وجودة حياة لا مثيل لها. واستطرد ميراخميدوف: تتيح لنا دولة الإمارات التواصل مع المزيد من الشركاء المحتملين مثل مجموعة تقنية عالمية تركز على القطاعات سريعة النمو في الاقتصاد الرقمي، وتتمتع الشركات الناشئة هنا بسهولة الوصول إلى رأس المال الاستثماري والمستثمرين، كما تساعد مسرعات الأعمال، ومساحات العمل المشتركة، ومراكز الأبحاث، الشركات في مراحلها الأولى على الانطلاق، مما يهيئ بيئة ناشئة داعمة وسريعة النمو. وأشار إلى أن قطاعات مثل قطاع التكنولوجيا المالية، والذكاء الاصطناعي، والتنقل، والتجارة الإلكترونية شهدت نمواً سريعاً بفضل إصلاحات السياسات، وتأشيرات الدخول طويلة الأجل، والصناديق الحكومية التي تهدف إلى مساعدة الشركات الناشئة على النمو. وتابع ميراخميدوف أن كلاً من أبوظبي ودبي تقدمان بيئة مثالية للنمو، حيث توفران مناطق حرة مخصصة لشركات التكنولوجيا، وترخيصاً بسيطاً، وإعفاء من ضريبة الدخل، مما يسهل إطلاق الشركات وتوسعها.