logo
لحظة القبض على مطلق النار في واشنطن .. صرخ "فلسطين حرة"

لحظة القبض على مطلق النار في واشنطن .. صرخ "فلسطين حرة"

الوكيلمنذ 3 أيام

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
🇺🇸 — VIDEO: Alleged footage of the D.C. Jewish museum attacker Elias Rodrigues being arrested. pic.twitter.com/iRa9JtLLNr May 22, 2025
تداولت منصات إعلامية فيديو يُظهر مطلق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية.وأظهر المقطع لحظة صراخ المشتبه به "فلسطين حرة" أثناء إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة.وذكرت وسائل إعلام، نقلًا عن الشرطة، أن مطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، منوّهة بأنه "ليس لدى مطلق النار أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون".وقال قائد شرطة واشنطن إن المشتبه به شوهد وهو يتجول خارج المتحف قبل إطلاق النار، واعتقله أفراد الأمن لاحقًا.وأكد قائد الشرطة أن "التحقيقات الجارية ما زالت أولية، وما زلنا نحقق في الدوافع وراء إطلاق النار.. لم تصلنا أي معلومات استخباراتية بشأن عمل إرهابي أو جريمة كراهية في المدينة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تشدد الإجراءات الأمنية بعد هجوم المتحف اليهودي
واشنطن تشدد الإجراءات الأمنية بعد هجوم المتحف اليهودي

خبرني

timeمنذ يوم واحد

  • خبرني

واشنطن تشدد الإجراءات الأمنية بعد هجوم المتحف اليهودي

خبرني - عززت شرطة واشنطن إجراءاتها الأمنية، في المدارس والمقرات الدينية في أنحاء العاصمة الأمريكية، أمس الجمعة، في وقت لا تزال فيه المدينة تعيش صدمة إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام متحف يهودي. وكان إلياس رودريغيز، البالغ 31 عاماً، من شيكاغو، والمتهم بالهجوم الذي وقع الأربعاء الماضي، قد صرخ "فلسطين حرة" أثناء إلقاء الشرطة القبض عليه، ما فاقم المخاوف من تصاعد مشاعر "معاداة السامية"، منذ الحرب التي شنتها إسرائيل في غزة، عقب هجوم حماس غير المسبوق عليها في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وقالت باميلا سميث، رئيسة شرطة المدينة، التي يبلغ عدد سكانها 700 ألف نسمة، في مؤتمر صحافي أول أمس الخميس: "سترون في جميع أنحاء واشنطن انتشاراً أكبر لقوات الأمن بين السكان، وستجدوننا في محيط دور العبادة، وستلاحظون تواجداً متزايداً في محيط مدارسنا وأماكن، مثل مركز الجالية اليهودية في المدينة". وقالت السلطات في واشنطن، إنها تحقق في إطلاق النار "كعمل إرهابي وجريمة كراهية"، قبل جلسة استماع أولية في المحكمة للمتهم بالقتل إلياس رودريغيز، مقررة في 18 يونيو (حزيران) المقبل. وندد كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبنيامين نتانياهو بالهجوم "المعادي للسامية"، كما أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بتعزيز أمن جميع البعثات الدبلوماسية لبلاده في العالم. ودعا مجلس علاقات المجتمع اليهودي "JCRC" في واشنطن الكبرى، المنظمة التي تمثل الجالية اليهودية في العاصمة الأمريكية، سلطات البلاد إلى بذل مزيد من الجهود لضمان سلامة المعابد اليهودية، والأماكن الأخرى المرتبطة باليهود. وقال بوب بودوف ورون هالبر، الرئيس والمدير التنفيذي لـ "JCRC"، في بيان: "لن ندع العنف أو الكراهية يمنعانا من عيش حياة يهودية بشكل منفتح وباعتزاز".

'فعلتُ ذلك من أجل غزة'.. صرخة رودريغيز تشعل منصات التواصل
'فعلتُ ذلك من أجل غزة'.. صرخة رودريغيز تشعل منصات التواصل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

'فعلتُ ذلك من أجل غزة'.. صرخة رودريغيز تشعل منصات التواصل

#سواليف شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا بعد حادثة اقتحام فعالية نظمتها السفارة 'الإسرائيلية' في #واشنطن من قِبل ناشط يُدعى إلياس #رودريغيز، من أصول لاتينية، أسفرت عن مقتل موظفَين 'إسرائيليين' وإصابة آخرين. وقد تداول ناشطون مقاطع مصورة تُظهر رودريغيز وهو يهتف لحظة اعتقاله: 'فعلتُ ذلك من أجل #غزة' و'فلسطين حرّة'، واصفين ما حدث بأنه 'صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال'. مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار في واشنطن بامريكا شرطة واشنطن: مطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما، وكان يرتدي كوفية وصرخ لحظة تنفيذ العملية "الحرية لفلسطين". May 22, 2025 الحادثة أثارت موجة من التصريحات والتحليلات، أكدت أن ما جرى ليس عملاً عبثيًا بل نتيجة طبيعية لحالة #الغليان_العالمي من #فظائع_الحرب على غزة. حيث علّق أستاذ العلوم السياسية بجامعة اليرموك عبدالله الشايجي، قائلاً: 'لم يتحمل الشاب مشاهد القتل الممنهج، و #المجازر التي يرتكبها #جيش_الاحتلال في غزة والضفة، من إبادة جماعية، وتجويع، وتدمير ممنهج للمستشفيات'. وأشار في تغريدة عبر حسابه على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، اليوم الخميس، إلى أن الحادث 'دفع سلطات الاحتلال لتشديد الإجراءات الأمنية في سفاراتها وبعثاتها حول العالم'، مضيفًا أن 'نتنياهو وعصابته المتطرفة يحصدون زرعهم الفاسد.' في حين قال المحلل السياسي ياسر الزعاترة، إن 'الدوافع سياسية بحتة، الشاب لم يكن عربيًا ولا مسلمًا، وهذا ما يفضح دعاية ترامب وغيره ممن يسارعون لاتهام أي فعل مناصر لفلسطين بأنه معاداة للسامية.' وأضاف في تغريدة على منصة 'إكس'، أن 'ما يجعل الحدث مفصليًا هو توقيته، بعد أسبوعين من موجة غضب عالمي على جرائم (إسرائيل) في غزة، ما وضع الكيان في زاوية تجريم غير مسبوقة، وصفها محللوه بأنها (تسونامي سياسي)'. وختم بالقول: 'فلسطين تتصدر المشهد العالمي منذ 7 أكتوبر، ليس بفضل خطابات الاستجداء ولا بعشرات السفارات، بل عبر دماء وتضحيات أسطورية.' كما اعتبر الكاتب والمحلل فايد أبو شمالة، أن ما فعله رودريغيز هو تعبير عن تحوّل عالمي في وعي الشباب، وكتب عبر حسابه على منصة 'إكس': 'لقد تجاوز العالم مرحلة الاحتجاج السلبي، وبدأت تظهر أفعال تحمل رسائل قوية في وجه التواطؤ الدولي مع الاحتلال.' وذهب الباحث الفلسطيني علي أبو رزق إلى أن 'الحدث كان متوقعًا في ظل جرائم بشعة تُرتكب على الهواء مباشرة، من قتل للرضّع والنساء، وقصف للمدارس والمستشفيات، لا يمكن أن يبقى العالم صامتًا. هذا الفعل وغيره قد يكون بداية لسلسلة ردود أفعال غير تقليدية'. وأشار إلى أن 'الاحتلال سيحاول استغلال الحادث لتحريض الغرب ضد النشطاء المناصرين لفلسطين، تحت ذريعة (معاداة السامية)'، لكنه شدّد على أن 'ما ارتكبته (إسرائيل) من جرائم يحتاج ألف سنة لغسله، وستبقى كيانًا مارقًا في نظر أحرار العالم'. وقُتل موظفان في السفارة (الإسرائيلية) في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن مساء أمس الأربعاء (بالتوقيت المحلي) في حادث صنفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن 'معاداة السامية'. وقالت شرطة العاصمة واشنطن إن مطلق النار يدعى إلياس رودريغيز من مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي، ويبلغ من العمر (30 عاما)، وأوضحت أن سجله يخلو من أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون.

اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين
اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين

أخبارنا : ألقت الشرطة الأمريكية (الخميس) القبض على مطلق النار على فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن الأربعاء. وتداولت وسائل إعلامية ومنصات إلكترونية فيديو متداولاً لمنفذ إطلاق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، بعد إلقاء القبض عليه. ويظهر في الفيديو المتهم بعد تقييده من الشرطة، حيث هتف «الحرية لفلسطين» عقب الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وأكدت شرطة واشنطن أن مشتبهاً به واحداً قيد الاحتجاز على خلفية الحادثة. وشوهد رجل يسير ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى مقتل رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون ووسائل إعلام محلية. وبحسب شرطة واشنطن تم تحديد هوية المشتبه به على أنه إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر (30 عاماً). وأوضحت شرطة واشنطن أن المشتبه به لم يكن معروفاً لدى الشرطة، وليس له سجل إجرامي. وأكدت شرطة واشنطن أنها لم تتلقّ أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي، أو جريمة كراهية محتملة قبل حادثة إطلاق النار. وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية هوية ضحيتي حادثة إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي، وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن منفذ الهجوم استهدف الضحايا من مسافة قريبة بنحو 10 طلقات، وأوضحت أنه تجول في المتحف اليهودي وأطلق النار ولم يفر من موقع الحادثة، وانتظر وصول الشرطة قرب بوابة المتحف. وأشارت إلى أن منفذ الهجوم هتف «الحرية لفلسطين»، وقال: «فعلت ذلك لأجل غزة». وفي مؤتمر صحفي، قالت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث إن سلطات إنفاذ القانون تعتقد أن إطلاق النار نفذه مشتبه به واحد وهو الآن قيد الاحتجاز. وأضافت سميث أن المشتبه به هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاما من شيكاغو، الذي «شوهد وهو يذرع ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يقترب من مجموعة من 4 أشخاص، ويخرج مسدساً ويفتح النار ويصيب كلاً من المتوفين». وحسبما ذكرت إدارة الإطفاء وخدمات الطوارئ الطبية في واشنطن لشبكة CBS News «وصل رجال الإطفاء إلى مكان الحادثة ليجدوا الضحايا مصابين بطلقات نارية، فاقدين للوعي ولا يتنفسون». وكانت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم قد أشارت في تغريدة على منصة «إكس» إلى أنه «قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية عبثاً بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة». وأضافت: «نجري تحقيقاً نشطاً ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها». في المؤتمر الصحفي الذي أجرته رئيسة شرطة العاصمة، ذكرت سميث أنه «بعد إطلاق النار، دخل المشتبه به المتحف واحتجزه أمن الفعالية. وبعد تكبيل يديه، أخبر الأمن بمكان رميه للسلاح، الذي استعادته السلطات. وأضافت أن المشتبه به كان يهتف «الحرية لفلسطين» أثناء احتجازه». وصرحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي في منشور سابق على مواقع التواصل الاجتماعي أنها وصلت برفقة المدعية العامة الأمريكية بالوكالة جانين بيرو إلى موقع إطلاق النار خارج متحف العاصمة اليهودي. وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب الحادثة قالت بوندي إنها تحدثت مع الرئيس دونالد ترمب عدة مرات ذلك المساء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store