logo
إصابة مواطنين لبنانيين برصاص إسرائيلي في الجنوب

إصابة مواطنين لبنانيين برصاص إسرائيلي في الجنوب

البيان١١-٠٥-٢٠٢٥

أصيب مواطنان برصاص إسرائيلي اليوم الأحد مع استمرار الاستهدافات في جنوب لبنان.
وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام"، بـ "إصابة مواطنين برصاص مطاطي أطلقته قوات العدو الإسرائيلي في بلدة مارون الراس - قضاء بنت جبيل".
ووفق الوكالة، "استهدف جيش العدو حي الرندة في الاطراف الشرقية لبلدة عيتا الشعب بعدد من القذائف"، لافتة إلى أن "مسيرةً اسرائيلية ألقت قنبلة بين يارين والضهيرة في قضاء صور".
يشار إلى أن اتفاقا لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، ولا تزال تنفّذ إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت. كما لا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قتيل في غارة إسرائيلية على سيارة بجنوب لبنان (فيديو)
قتيل في غارة إسرائيلية على سيارة بجنوب لبنان (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

قتيل في غارة إسرائيلية على سيارة بجنوب لبنان (فيديو)

بيروت ـ (أ ف ب) قُتِل شخص بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان، على ما أفادت وزارة الصحة الأربعاء، مع مواصلة إسرائيل تنفيذ غارات تقول: إنها تستهدف حزب الله، على الرغم من وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين. وقالت الوزارة في بيان: إن غارة إسرائيلية بمسيرة استهدفت سيارة في بلدة عين بعال - قضاء صور، أدت إلى سقوط قتيل وقد شنّت إسرائيل يومياً هذا الأسبوع، ضربات قالت إنها تستهدف عناصر الحزب. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية الثلاثاء بأن تسعة أشخاص أصيبوا بجروح جرَّاء غارة في منطقة المنصوري بجنوب لبنان، في ما أعلن الجيش الإسرائيلي «القضاء» على عنصر في حزب الله. وقتل شخص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بضربات على مناطق جنوبية عدة الاثنين وفق السلطات، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه «قضى» على عنصر في قوة الرضوان وهي وحدة النخبة في حزب الله. ويسري منذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب وإسرائيل، تم إبرامه بوساطة أمريكية وفرنسية، بعد نزاع امتد لأكثر من عام وتحول لمواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر/أيلول 2024. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود) وتفكيك بنيته العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الـ(يونيفيل) انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل.

لبنان بانتظار ما تحمله مبعوثة أمريكا
لبنان بانتظار ما تحمله مبعوثة أمريكا

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

لبنان بانتظار ما تحمله مبعوثة أمريكا

كما في ظل الخشية من أن يؤثر التفلت الإسرائيلي من اتفاق وقف إطلاق النار في مسار العملية الانتخابية وأمن الناخبين، خصوصاً في القرى الأمامية القريبة من خط الحدود الدولية. لا يزال الداخل اللبناني ينتظر ما يمكن أن تحمله الموفدة الأمريكية مورغان أورتاغوس، لدى زيارتها لبنان في وقت لاحق من هذا الأسبوع، علماً أنها استبقت زيارتها بالقول إن الطريق إلى السلام يمر بـ«نزع سلاح حزب الله، ليس فقط جنوب الليطاني، بل من كل لبنان».

واشنطن: لبنان أمامه طريق طويل لنزع سلاح «حزب الله»
واشنطن: لبنان أمامه طريق طويل لنزع سلاح «حزب الله»

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

واشنطن: لبنان أمامه طريق طويل لنزع سلاح «حزب الله»

بيروت: «الخليج»، وكالات اعتبرت نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، أمس الثلاثاء، أن لبنان لا يزال أمامه طريق طويل من أجل نزع سلاح «حزب الله»، فيما تواصل إسرائيل اعتداءاتها اليومية وانتهاكها لاتفاق وقف إطلاق النار دون أن تحرك الجهات الضامنة ساكناً. وأشارت أورتاغوس في ردّها على سؤال بشأن نزع سلاح «حزب الله» خلال منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة، إلى أن المسؤولين في لبنان «أنجزوا في الأشهر الستة الماضية أكثر مما فعلوا على الأرجح طيلة السنوات الخمس عشرة الماضية». وأضافت «لكن لا يزال أمامهم الكثير». وشدّدت أورتاغوس، التي تتأهب لزيارة بيروت نهاية الأسبوع، على أن الولايات المتحدة دعت إلى «نزع السلاح الكامل لحزب الله»، وأن «هذا لا يعني جنوب الليطاني فقط، بل في أنحاء البلاد» كافة، داعية القيادة اللبنانية إلى «اتخاذ قرار» في هذا الشأن. ويترقب لبنان زيارة أورتاغوس التي ستحمل رسالة من الإدارة الأمريكية بضرورة تنفيذ برنامج العمل الذي التزم به لبنان لجهة الإصلاحات الضرورية الاقتصادية والمالية، لاسيما تعيين الهيئات الناظمة بعد تعيين إدارة مجلس الإنماء والإعمار، إضافة إلى قانون التعافي المالي، والاستمرار بالمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، وحسم ملف سلاح «حزب الله» وبسط سيطرة الدولة على كامل أراضيها ومن ضمنها ملف السلاح داخل المخيمات، لكن من دون وضع مهل زمنية بموضوع حصرية السلاح بيد الدولة. من جهة أخرى، تواصلت الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على الأراضي اللبنانية، واستهدفت مسيرة دراجة نارية على طريق المنصوري - مجدل زون في قضاء صور، ما أدّى إلى إصابة تسعة أشخاص بجروح من بينهم طفلان، وثلاثة منهم في حال حرجة وفق بيان وزارة الصحة، فيما قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن سلاح الجو اغتال عنصراً في «حزب الله» في قرية المنصوري جنوبي لبنان. واستنكرت وزيرة التربية والتعليم العالي ريما كرامي، الاعتداء الإسرائيلي الذي استهدف دراجة نارية قرب مدرسة المنصوري الرسمية في قضاء صور، والذي تسبب في إصابات بالمنطقة، ودعت الأمم المتحدة والدول المؤثرة في العالم إلى «الضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها الوحشية على الآمنين والأبرياء، وتحييد المدارس والمؤسسات التعليمية عن الاعتداءات التي لا تميز بين مدرسة وشارع ومنزل». كما ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة باتجاه الصيادين عند شاطئ رأس الناقورة الساحلي لتعود وتطلق قنبلة ثانية على المكان ذاته، ما أدى إلى تضرر سيارة رابيد، من دون وقوع إصابات. وأطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص انطلاقاً من دشمة مستحدثة قرب الجدار الحدودي في الأراضي اللبنانية، باتجاه بعض أحياء بلدة كفركلا، فيما استهدفت المدفعية الإسرائيلية منطقة «عزراييل» في أطراف كفرشوبا في القطاع الشرقي، كما أطلق الجيش الإسرائيلي من موقع «السماقة» الرصاص باتجاه المنطقة نفسها. من جهة أخرى، اعترض الأهالي دورية لقوات «اليونيفيل» في بلدة عيناتا الحدودية لدخولها إلى أحد الأحياء السكنية، وذلك بعد سلسلة من الحوادث المشابهة في بلدات جنوبية. وأقدم أهالي عدد من البلدات على اعتراض «اليونيفيل» بسبب دخولها إلى مناطق من دون مؤازرة من الجيش اللبناني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store