logo
زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب سواحل إندونيسيا

زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب سواحل إندونيسيا

الشارقة 24٢٤-٠٧-٢٠٢٥
الشارقة 24 – واس:
هز زلزال بلغت قوته 6.3 درجات على مقياس ريختر قبالة سواحل إندونيسيا الخميس.
وذكر مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، أن الزلزال تم تسجيله عند الساعة 20:50 بالتوقيت العالمي على بعد نحو 113 كيلومترًا جنوب غرب مدينة غورونتالو وبعمق 140 كيلومترًا.
ولم ترد أنباء أولية عن وقوع خسائر بشرية أو إصابات مادية، ولم يتم الإعلان عن أي تهديد بحدوث موجات مد عالية "تسونامي" جراء الزلزال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال بقوة 8.8 يضرب روسيا وتسونامي يضرب هاواي واليابان
زلزال بقوة 8.8 يضرب روسيا وتسونامي يضرب هاواي واليابان

اخبار الصباح

timeمنذ 11 ساعات

  • اخبار الصباح

زلزال بقوة 8.8 يضرب روسيا وتسونامي يضرب هاواي واليابان

ضرب زلزال بلغت شدته ثمانية فاصلة ثمانية أعشار شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا أعقبه تسونامي وصل ارتفاع الأمواج فيه إلى أربعة أمتار. وذكرت رويترز أن أمواج تسونامي وصلت إلى ولاية هاواي الأمريكية.. حاكم إقليم كامتشاتكا الروسي قال إن زلزال اليوم هو الأقوى في تاريخ رصد الزلازل. وأطلقت اليابان بدورها إنذارا من أمواج عاتية بعد الزلزال وقررت إجلاء تسعمائة ألف شخص وأخلت مفاعل /فوكوشيما/ النووي وأمرت بوقف تشغيل المحطات الذرية الأخرى.

عودة سكان سواحل المحيط الهادئ بعد تراجع خطر «التسونامي»
عودة سكان سواحل المحيط الهادئ بعد تراجع خطر «التسونامي»

الاتحاد

timeمنذ 13 ساعات

  • الاتحاد

عودة سكان سواحل المحيط الهادئ بعد تراجع خطر «التسونامي»

عواصم (الاتحاد) بدأ، أمس، ملايين من سكان سواحل المحيط الهادئ، من اليابان إلى الإكوادور، العودةَ إلى ديارهم بعدما تسبب الزلزال الذي ضرب أقصى شرق روسيا في اليوم السابق، هو من بين الأشد على الإطلاق، في إنذارات بوقوع تسونامي. وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، بأن زلزالا بقوة 8.8 درجات وقع في الساعة 11.24 صباحاً بالتوقيت المحلي، الأربعاء الماضي، على عمق 20.7 كيلومتراً وعلى بعد 126 كيلومتراً قبالة ساحل بتروبافلوفسك كامتشاتسكي، عاصمة شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية. وضربت المنطقة بعد ذلك ست هزات ارتدادية على الأقل، إحداها بقوة 6.9 درجات. وتعد منطقة كامتشاتكا ذات الكثافة السكانية المتدنية، حيث ثار بركان كليوتشيفسكوي أيضاً، واحدةً من أنشط المناطق الزلزالية في العالم، إذ تقع عند نقطة التقاء الصفائح التكتونية للمحيط الهادئ وأميركا الشمالية. وهذا أقوى زلزال منذ ذلك الذي ضرب قبالة سواحل اليابان في مارس 2011 وبلغت قوته 9.1 درجات، مما تسبب في حدوث تسونامي، أسفر عن مقتل أكثر من 15 ألف شخص. وتسببت الإنذارات من تسونامي في اضطرابات واسعة النطاق، لكن المخاوف من وقوع كارثة لم تتحقق، حيث رفعت الدول المعنية أو خفّضت مستوى التحذيرات، وأبلغت سكان المناطق الساحلية بإمكانية العودة.

هل ستكون النهاية؟ حقيقة انفجار «حزام النار» بالمحيط الهادئ
هل ستكون النهاية؟ حقيقة انفجار «حزام النار» بالمحيط الهادئ

العين الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • العين الإخبارية

هل ستكون النهاية؟ حقيقة انفجار «حزام النار» بالمحيط الهادئ

في تطور جيولوجي مقلق، شهدت روسيا هذا الأسبوع أحد أقوى الزلازل المسجلة في تاريخها، بلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر. لكن هذا الحدث لم يكن سوى البداية، فالعلماء يحذرون من احتمال أن تؤدي الصدمة الزلزالية إلى ما هو أسوأ بكثير، وهو ثوران واسع النطاق في ما يُعرف بـ"حزام النار" حول المحيط الهادئ، وهو سيناريو كارثي قد يهز العالم بأسره. ما هو حزام النار؟ يمتد حزام النار على شكل حدوة حصان بطول 25 ألف ميل (حوالي 40 ألف كيلومتر) حول المحيط الهادئ، ويضم أكثر من 425 بركانا نشطا، أي حوالي 75% من البراكين النشطة على الأرض. ويمر الحزام عبر 15 دولة من بينها اليابان، إندونيسيا، الولايات المتحدة، وتشيلي، ويشمل براكين شهيرة مثل جبل فوجي في اليابان، وجبل سانت هيلين في أمريكا، وكراكاتوا في إندونيسيا. السيناريو المرعب: ثوران جماعي للحزام يؤكد علماء من جامعات أوروبية بارزة أن الزلزال العنيف قد يتسبب في تنشيط براكين كانت قريبة أصلًا من الثوران، بسبب الموجات الصادمة التي تنتقل لمئات أو آلاف الكيلومترات، فتثير الفقاعات الغازية داخل غرف الماغما (الصهارة البركانية) وتفتح ممرات جديدة لتصاعدها. وفي حال ثار الحزام كله دفعة واحدة، رغم أن العلماء يصفون ذلك بغير المرجح إطلاقًا، فستكون النتائج "كارثية على مستوى الكوكب. النتائج المحتملة - انفجارات هائلة تقذف رمادًا وأبخرة سامّة إلى طبقات الجو العليا. - شتاء بركاني عالمي، مع انخفاض درجات الحرارة يصل إلى درجة مئوية كاملة، وانعدام المواسم الزراعية لسنوات. - انهيارات اقتصادية في مناطق كثيرة، ومجاعات محتملة في الدول الفقيرة. - تدمير للبنى التحتية في عشرات المدن الساحلية بسبب الحمم والرماد والزلازل الثانوية. هل هذا السيناريو ممكن؟ الخبر الجيد هو أن معظم الخبراء يجمعون على أن ثورانًا متزامنا بهذا الحجم غير مرجح على الإطلاق. فحتى الزلازل الكبرى لا تؤثر سوى على نطاق محدود، والبركان لا يثور إلا إذا كانت غرفة الماغما لديه "جاهزة" للانفجار. ولذا، فإن حتى أقوى الزلازل، مثل زلزال روسيا الأخير، قد تُحفّز بركانًا أو اثنين، لكنها لن تفجر سلسلة براكين بطول 40 ألف كيلومتر. ورغم أن "نهاية العالم" قد لا تكون وشيكة كما يصوّرها البعض، فإن حزام النار لا يزال أحد أكثر المناطق خطورة على كوكب الأرض. وفهم التفاعلات بين الزلازل والبراكين أصبح أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، في عصر تتسارع فيه الكوارث الطبيعية بفعل النشاط البشري والتغير المناخي. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNDgg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store