عبد المنعم سعيد يكشف دلالة زيارة ترامب الأخيرة للمنطقة
أكد الدكتور عبد المنعم سعيد، الكاتب والمفكر السياسي وعضو مجلس الشيوخ، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للمنطقة حملت دلالات قوية مفادها أن مراكز القوى العظمى في الشرق الأوسط لم تعد مقتصرة على إسرائيل، بل تتجه الأنظار نحو دول تمتلك مفاتيح اقتصادية وإستراتيجية مهمة.
اقرأ أيضا| أحمد موسى: قانون الإيجار القديم يحقق توازن بين المالك والمستأجروأشار "سعيد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، إلى أن زيارة ترامب هذه المرة مختلفة، إذ اصطحب معه نحو 30 رئيس شركة كبرى، معظمها تعمل في قطاعات التكنولوجيا والاستثمار، ما يعكس تحولًا واضحًا في طريقة التعامل مع المنطقة من منظور تبادل استثماري وتنموي وليس فقط أمني أو سياسي.وأوضح أن هذا الحراك الاقتصادي قد يخلق ضغطًا غير مباشر على إسرائيل لإعادة التفكير في سياساتها الحالية، مشيرًا إلى أن تحريك عجلة الاستثمار في المنطقة يتطلب بالضرورة وقف إطلاق النار وتهيئة مناخ مستقر.وأضاف: "في هذه اللحظة، هناك بوادر حلحلة في الموقف الحالي، وزيارة بهذا الحجم قد تسهم في تغيير المعادلة وفتح باب للحلول".اقرأ أيضا|مندوب فلسطين بمجلس الأمن: الشعب الفلسطيني له الحق في العيش بكرامة وإنسانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
2017 دونالد ترامب يعلن انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ
في مثل هذا اليوم الأول من يونيو 2017 أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ الذي وقعت عليه أواخر 2016. اتفاق باريس للمناخ، المعروف أيضا باسم "كوب 21"، هو أول اتفاقية عالمية شاملة لمكافحة التغير المناخي. تم التوصل إلى هذا الاتفاق بعد مفاوضات مكثفة خلال مؤتمر الأمم المتحدة الحادي والعشرين للتغير المناخي، الذي انعقد في باريس عام 2015. ووفقا للوران فابيوس، الذي قدم مشروع الاتفاق النهائي خلال الجلسة العامة، فإن الاتفاق يتميز بكونه ملائما، مستداما، متوازنا، وملزما قانونيا. وقد صادقت عليه جميع الوفود الـ195 الحاضرة في 12 ديسمبر 2015. يهدف اتفاق باريس إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض ليبقى أقل من درجتين مئويتين، مع السعي لحصره عند 1.5 درجة مئوية. وسيتم مراجعة الأهداف المناخية المعلنة كل خمس سنوات، مع التأكيد على عدم إمكانية تقليل طموح خفض الانبعاثات. كما ينص الاتفاق على تخصيص 100 مليار دولار أمريكي سنويا كمساعدات مالية للدول النامية لمواجهة التغير المناخي، مع إعادة تقييم هذا المبلغ بحلول عام 2025 على أقصى تقدير. بالتزامن مع يوم الأرض، الذي يحتفل به في 22 أبريل 2016، وقع 175 من قادة دول العالم على اتفاق باريس للمناخ خلال حفل أقيم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وقد كان هذا الحدث بمثابة أكبر تجمع دولي يوقع فيه عدد كبير من الدول على اتفاقية في يوم واحد.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
يتصارع الطلاب الصينيون فينا مع عدم اليقين بشأن سياسات تأشيرة ترامب
واشنطن العاصمة – بالنسبة إلى Anson ، فإن سماع الأخبار التي تفيد بأن تأشيرات الطلاب الصينية كانت أحدث هدف لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان 'مفجعًا'. أخبر طالب الدراسات العليا الصينية ، الذي يدرس الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون ، الجزيرة أنه يشعر بأنه غير متأكد من مستقبل الطلاب مثل نفسه بعد أن أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو سوف نبدأ في 'إلغاء التأشيرات بقوة للطلاب الصينيين ، بما في ذلك أولئك الذين لديهم اتصالات بالحزب الشيوعي الصيني أو الدراسة في المجالات الحرجة '. وقال أنسون: 'هناك بالتأكيد درجة من عدم اليقين والقلق الذي لوحظ بيننا' ، مطالبين باستخدام اسمه الأول فقط. لم تقدم إدارة ترامب سوى مزيد من الوضوح الذي سيتأثر الطلاب عليه ، حيث رأى بعض المراقبين إعلان الجمعين ، والذي تعهد أيضًا 'بمراجعة معايير التأيزات لتعزيز التدقيق' لمتقدمي تأشيرة المستقبل من الصين وهونغ كونغ ، باعتباره غامضًا عن قصد. بينما قال أنسون البالغ من العمر 23 عامًا إنه يفهم أن حكومة الولايات المتحدة كانت لديها مخاوف بشأن النفوذ الأجنبي والأمن القومي عندما يتعلق الأمر بالصين ، فقد كان مرتبكًا بشأن سبب احتمال ذلك السياسة الجديدة لإدارة ترامب وصول واسع. وقال إن معظم الطلاب من وطنه كانوا يشبهون أكثر من مليون طالب يدرسون كل عام في الولايات المتحدة ، وهي دولة معروفة بفرصها التعليمية و 'شمولية وتزمية التركيبة السكانية'. وقال: 'من المفجع بالنسبة للكثيرين أن يروا بلدًا تم بناؤه من قبل المهاجرين يصبحون أكثر رهابًا وعدائيًا لبقية العالم' ، مضيفًا أنه هو وغيره من الطلاب الصينيين في الولايات المتحدة كانوا لا يزالون يحاولون فك تشفير تحول السياسة. شكوك أكبر وأكبر ' ليست هذه هي المرة الأولى التي تهدف إليها إدارة ترامب للطلاب الصينيين ، مع وزارة العدل الأمريكية في عام 2018 ، خلال فترة ولاية ترامب الأولى ، التي تطلق على ما يسمى ' مبادرة الصين 'مع الهدف المعلن المتمثل في مكافحة' السرقة السرية التجارية والقرصنة والتجسس الاقتصادي '. تحليل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بدلاً من ذلك أظهر ركز البرنامج في الغالب على الباحثين والأكاديميين من أصل صيني ، في أي نقاد قال بلغت 'التنميط العنصري وخوف الترويج'. تم إيقافه في فبراير 2022 من قبل إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. منذ ذلك الحين ، لم يكن هناك سوى شكوك أكبر وأكبر في الولايات المتحدة ، على أساس الحزبين تقريبًا ، لجوانب مختلفة من التكنولوجيا الصينية ، وأفعال بكين في جميع أنحاء العالم ، والآن هذه المخاوف بشأن المراقبة والتجسس داخل الولايات المتحدة '، وفقًا لما قاله كايل تشان ، باحث في الصين في جامعة برينستون. وشمل ذلك تقريرًا يقوده الجمهوريون في سبتمبر 2024 والذي ادعى مئات الملايين من دولارات الضرائب الأمريكية-التي تم تحويلها من خلال شراكات الولايات المتحدة الصينية في الجامعات-ساعد بكين على تطوير التقنيات الحرجة ، بما في ذلك تلك المتعلقة بالمواد المودية ، والذكاء الاصطناعي ، والسلاح الفائق الصوت ، والقلقات النووية. لكن تشان ، رغم اعترافه 'مخاوف أمنية حقيقية' ، قال إن الإعلان الواسع من إدارة ترامب لا يبدو أنه يعالج هذه المخاوف بالفعل. وقال إنه بدلاً من ذلك ، فقد أرسل 'موجات صدمة من الخوف في جميع أنحاء الحرم الجامعي في جميع أنحاء البلاد'. تضاعف عدم اليقين هذا من خلال حملات الضغط على ترامب الأخيرة على الجامعات الأمريكية ، والتي شاركت مؤخرًا منذ حظرها إلغاء قدرة جامعة هارفارد على تسجيل الطلاب الدوليين. 'أعتقد أن الغموض هو جزء من استراتيجية (إدارة ترامب) ، لأن الأمر لا يتعلق بسياسة ملموسة' ، قال تشان لجزيرة الجزيرة. 'لا أعتقد أنه حقًا ، في نهاية اليوم ، حول الأمن القومي ومحاولة العثور على عدد قليل من الأفراد الذين قد يشكلون خطرًا حقيقيًا.' بدلاً من ذلك ، رأى هذه الخطوة تهدف إلى جمهور ترامب السياسي ، أولئك الذين يجلسون على 'تداخل بين الأشخاص الذين يشعرون بالقلق الشديد من المهاجرين بشكل عام ، والأشخاص الذين يشعرون بالقلق الشديد بشأن الصين'. 'اضطراب هائل' لم تقدم الإدارة سوى القليل من الوضوح حول نطاق إزاحة التأشيرة ، أو كيف ستعرف الطلاب على 'اتصالات بالحزب الشيوعي الصيني أو الدراسة في المجالات الحرجة'. في حديثها إلى الصحفيين يوم الخميس ، قدمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس بعض التفاصيل الإضافية ، قائلة فقط إن الإدارة 'ستستمر في استخدام كل أداة في صندوقنا للتأكد من أننا نعرف من هو الذي يريد المجيء إلى هذا البلد ، وإذا كان ينبغي السماح لهم بالدخول'. وقالت: 'إن الولايات المتحدة ، كما يمكنني أن أقول هنا ، لن تتسامح مع استغلال CCP للجامعات الأمريكية أو سرقة الأبحاث الأمريكية أو الممتلكات الفكرية أو التقنيات لتنمية قوتها العسكرية أو إجراء جمع المعلومات الاستخباراتية أو قمع أصوات المعارضة'. على الرغم من ندرة الوضوح ، فإن الشكل النهائي للسياسة سيحدد تمامًا كيف يمكن أن يكون 'التخريبي' ، وفقًا لكول مكفول ، محلل أبحاث في مركز الأمن والتكنولوجيا الناشئة في جامعة جورج تاون. وأشار إلى 'مخاوف حقيقية بشأن أمن البحث وعن نقل IP غير المشروع (الملكية الفكرية)' عندما يتعلق الأمر ببكين ، مشيرا إلى وجود حفنة من الحالات الموثقة لهذا النشاط في السنوات الأخيرة. وقال مكفول: 'آمل أن يكون هذا إجراءً مستهدفًا يستند إلى أدلة وتقييم دقيق للمخاطر التي تأخذ في الاعتبار التكاليف والفوائد'. وقال: 'إن قلقي هو أن هذا سيؤدي إلى إبطالات واسعة النطاق لتأشيرات الطلاب الصينيين العاملين في مواضيع STEM' ، في إشارة إلى اختصار للعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. أشار McFaul إلى أن حوالي 80 في المائة من الطلاب الصينيين البالغ عددهم 277000 الذين يدرسون في الولايات المتحدة سنويًا في مواضيع STEM ، فيما وصفه بأنه 'خط أنابيب مواهب مهم للغاية من الصين إلى الولايات المتحدة على مدار الأربعين عامًا الماضية'. تميل الغالبية العظمى من الدكتوراه الصينية في موضوعات STEM – حوالي 80 في المائة – إلى البقاء في الولايات المتحدة بعد دراساتهم ، فيما وصفه McFaul بأنه فائدة رئيسية أخرى للولايات المتحدة. 'السؤال هو ، ما الذي يعتبر شخصًا يعمل في تقنية حرجة؟ هل علوم الحياة حاسمة؟ أود أن أقول' نعم '. هل العلوم الفيزيائية مهمة؟ سأقول' نعم '. هل علوم الكمبيوتر حاسمة؟ هل الهندسة أمر بالغ الأهمية؟' قال مكفول. وقال: 'هناك عالم يتم فيه عدم السماح للغالبية العظمى من الطلاب الصينيين بالدراسة في الولايات المتحدة ، والتي ستكون خسارة هائلة وتعطيل هائل للنظام الإيكولوجي للعلوم والتكنولوجيا في الولايات المتحدة'. 'توليد الخوف غير الضروري' مع بقاء السياسة ضبابية ، قال الطلاب الصينيون في الولايات المتحدة إنهم يراقبون الرياح المتقلب في إدارة ترامب. قالت سو ، طالبة دراسات عليا في التحليلات التطبيقية البالغة من العمر 23 عامًا بجامعة كولومبيا ، إنها غيرت خططها بسرعة للسفر إلى المنزل إلى الصين هذا الصيف وسط عدم اليقين. 'كنت خائفًا إذا عدت إلى الصين ، فلن أتمكن من العودة إلى الولايات المتحدة عندما تبدأ الفصول الدراسية' ، قالت سو ، التي طلبت استخدام اسمها الأخير فقط بالنظر إلى الموقف 'الحساس'. وقالت لجزيرة الجزيرة 'عندما تعلن ترامب شيئًا ما ، لا نعرف أبدًا ما إذا كان سيكون فعالًا أم لا'. 'إنه يتغير دائمًا'. وقال دنغ ، طالب دراسات عليا في جورج تاون الذي طلب أيضًا من عدم استخدام اسمه الكامل ، إنه اتفق على نطاق واسع على أن الإصلاحات كانت ضرورية لمعالجة القضايا المتعلقة بالتأثير الصيني في الأوساط الأكاديمية الأمريكية. وقال إن تلك التي شملت تخويف المنشقين السياسيين ، وانتشار الدعاية القومية ، و 'فساد الأوليغارشية'. ولكن ، في رسالة بريد إلكتروني إلى الجزيرة ، قال إن نهج الإدارة مضللة. وقال: 'إن التدابير الحالية لا تحقق مثل هذه الأهداف فحسب ، بل (هي) تولد أيضًا خوفًا غير ضروري حتى بين مجتمعات الطلاب الصينية التي كانت ملتزمة تمامًا بتطوير المجتمع الأمريكي وإثراءها.'


الكنانة
منذ 3 ساعات
- الكنانة
ترامب يكشف عن أمر يهمه… أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات
ترامب يكشف عن أمر يهمه… أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات صفاء مصطفي….الكنانة نيوز قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في تعليقه على الاستثمارات بمليارات الدولارات التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، إن 'المال لا يهمني ما يهم الآن هو وقف الحرب بأوكرانيا'. وذكّر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالاستثمارات والأموال التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، موضحا أن 'ما يهم هو وقف الحرب في أوكرانيا وليس المال'. وأشار إلى أن 'هذه ليست حرب ترامب'، قائلا: 'أنا هنا فقط من أجل شيء واحد – لأرى ما إذا كان بإمكاني إنهاؤها، لإنقاذ 5000 حياة أسبوعيا'. وأضاف ترامب: 'هذه ليست حربي، هذه حرب بايدن، وحرب زيلينسكي، هذه ليست حرب ترامب'. وقال ترامب: 'المال أقل أهمية بكثير لأنني كسبت هذا المال.. ذهبت إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات وعدنا بـ5.1 تريليون دولار، لذا فقد كسبت هذا المال في حوالي ساعتين'. كما ذكر ترامب: 'فكروا في الأمر، 300 مليار دولار أنفقناها. بدون شيكات، بدون أرصدة، يرسلون النقود فقط.. يمكنكم أن تتخيلوا ما حدث لتلك الأموال، لم أر شيئا كهذا في حياتي'. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق، بأن الولايات المتحدة تتوقع أن يتضح خلال نحو أسبوعين كيفية سير المفاوضات بشأن التسوية في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه 'مستعد إذا لزم الأمر لعقد اجتماع ثلاثي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي'. هذا وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في وقت سابق، أن الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية ستعقد بتاريخ 2 يونيو في إسطنبول، داعيا جميع الأطراف المهتمة بإنجاح العملية السلمية لدعم الجولة الجديدة من المفاوضات.