logo
سعيود يتألق بهدف وتمريرة حاسمة رغم خسارة الرائد أمام التعاون في مباراة مثيرة

سعيود يتألق بهدف وتمريرة حاسمة رغم خسارة الرائد أمام التعاون في مباراة مثيرة

النهار٢٤-٠٤-٢٠٢٥

قدّم الدولي الجزائري، أمير سعيود، اليوم الخميس، أداءً فرديًا لافتًا، بعدما سجّل هدفًا وصنع آخر، في مواجهة فريقه الرائد أمام التعاون.
ضمن منافسات الجولة الـ29 في دوري روشن السعودي. إلا أن تألقه لم يكن كافيًا لتجنيب فريقه الرائد الهزيمة أمام التعاون، في لقاء انتهى بنتيجة (4-3).
وافتتح سعيود عداد أهداف المباراة عند الدقيقة الـ20، بركلة جزاء نفّذها بثقة كبيرة. واضعًا فريقه في المسار الصحيح.
وواصل نجم الوسط الجزائري حضوره القوي على أرضية الميدان، ليقدّم تمريرة حاسمة في الدقيقة الـ74، كانت وراء أحد أهداف الرائد الثلاثة.
ورغم الأداء الفردي المميز لأمير سعيود، لم يتمكن الرائد من الحفاظ على توازنهم الدفاعي. إذ استغل التعاون الثغرات الواضحة في الخط الخلفي للرائد ليقلب الطاولة ويخرج فائزًا بأربعة أهداف مقابل ثلاثة. في مباراة حبست الأنفاس حتى لحظاتها الأخيرة.
هذه الخسارة تبقي الرائد في منطقة الخطر مؤقتًا، بالمركز الأخير ، وبرصيد 21 نقطة قبل 4 جولات من نهاية الموسم.
للإشارة، وصل أمير سعيود للمساهمة التهديفية رقم 15 هذا الموسم مع ناديه الرائد، سجل 8 أهداف و قدم 7 تمريرات حاسمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كأس الملك أبرز الطموحات المتبقية للفريق هذا الموسم
كأس الملك أبرز الطموحات المتبقية للفريق هذا الموسم

الشروق

timeمنذ 3 أيام

  • الشروق

كأس الملك أبرز الطموحات المتبقية للفريق هذا الموسم

أبدى الدولي الجزائري حسام عوار، لاعب الاتحاد السعودي، سعادته الكبيرة بتتويج فريقه بلقب دوري روشن السعودي، مشيرًا إلى أن الموسم كان مميزًا ومليئًا بالتحديات التي تخطاها الفريق بروح جماعية. أوضح عوار في تصريحاته لقناة ' ا س اس سي' (ssc) أن التتويج بالدوري يمثل لحظة عظيمة، لكنه مجرد محطة أولى نحو أهداف أكبر، مؤكدًا أن الاتحاد يتطلع الآن للفوز بلقب كأس الملك. وشدد اللاعب الجزائري على أن الاحتفالات لن تطول، إذ يبدأ الفريق مباشرة بالاستعداد للمهمة القادمة، حيث يعتبر كأس الملك من أبرز الطموحات المتبقية للفريق هذا الموسم. أكد عوار أن دوره داخل الفريق يتمثل في تقديم الدعم الكامل لزملائه، وخاصة كريم بنزيما، الذي وصفه بالنجم الكبير، موضحًا أن التعاون معه داخل الملعب كان سلسًا وفعّالًا. ويترقّب عشاق الكرة السعودية مواجهة من العيار الثقيل تجمع بين الاتحاد والقادسية، في نهائي كأس الملك السعودي 2025، مساء الجمعة القادمة في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت الجزائر.وتأتي المواجهة وسط تطلعات كلا الفريقين لتحقيق المجد، حيث يدخل الاتحاد النهائي منتشيًا بتتويجه مؤخرًا بلقب دوري روشن السعودي، ويطمح لتحقيق الثنائية المحلية، بينما يبحث القادسية عن أول ألقابه في كأس الملك، في موسم يُعد من الأفضل بتاريخ النادي.

'لا داعي للقلق سنعود بشكل أقوى الموسم القادم'
'لا داعي للقلق سنعود بشكل أقوى الموسم القادم'

الشروق

timeمنذ 5 أيام

  • الشروق

'لا داعي للقلق سنعود بشكل أقوى الموسم القادم'

تحدث الدولي الجزائري رياض محرز، جناح فريق الأهلي السعودي، عن أسباب تراجع مستوى الفريق في الجولات الأخيرة من دوري 'روشن' للمحترفين، مؤكدًا أن فقدان الحافز بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة ساهم في اهتزاز الأداء. وجاءت تصريحات محرز خلال استضافته في برنامج 'أكشن مع وليد'، حيث أبدى أسفه لخسارة فريقه أمام الاتفاق بثلاثة أهداف لهدف في الجولة الـ33 من المسابقة، وهي الهزيمة التي أخرجت الأهلي رسميًا من حسابات التأهل إلى كأس السوبر السعودي. وقال محرز: 'لعبنا الشوط الأول بشكل جيد، لكن مستوانا انخفض في الشوط الثاني، وأعتقد أن الوضع كان صعبًا لأن الفوز بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة أعطى شعورًا بأن الموسم قد انتهى، رغم تبقي خمس جولات في الدوري المحلي'. وأشار نجم مانشستر سيتي السابق إلى أن غياب الدافع بعد التتويج القاري أدى لتراجع الحافزية لدى اللاعبين، مضيفًا: 'التواجد في المربع الذهبي مهم، لكن الوقت كان ضيقًا، وعندما تكون في ترتيب متقدم ثم تتراجع، من الطبيعي أن يقل الحماس'. وختم محرز حديثه برسالة طمأنة لجماهير الراقي، قائلًا: 'لا داعي للقلق، نحن بحاجة فقط إلى القليل من الراحة بعد موسم طويل، وفي الموسم المقبل سنعود بشكل أقوى وننافس على الدوري بكل جدية'. ويُذكر أن الأهلي تُوج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة في وقت سابق من الموسم، وهو إنجاز أعاد الفريق إلى الواجهة القارية، لكنه تزامن مع تذبذب محلي في ختام المشوار. ويتواجد بطل آسيا في المركز الخامس بجدول ترتيب الدوري السعودي فاقدًا جميع فرصه في المنافسة بكأس السوبر السعودي بين الأربعة الكبار، وذلك برصيد 64 نقطة، حصدهم من 20 انتصار و4 تعادلات فيما نال 9 هزائم. وشارك محرز في 31 مباراة بالدوري السعودي هذا الموسم، وساهم في 18 هدفًا بتسجيل 8 وصناعة 10. وفي دوري أبطال آسيا كان له دورًا بارزًا حيث شارك في 100% من المباريات (13 مواجهة) بواقع 1143 دقيقة، ساهم خلالهم في 17 هدفًا بتسجيله 9 أهداف وصناعة 8 أخريين.

المدرب زكري في حاجة إلى تجربة جزائرية جادة
المدرب زكري في حاجة إلى تجربة جزائرية جادة

الشروق

timeمنذ 6 أيام

  • الشروق

المدرب زكري في حاجة إلى تجربة جزائرية جادة

مجرد تدريبه لنادي سعودي، في دوري روشن، مع مدربين عالميين، هو انتصار للمدرب الجزائري نور الدين زكري، الذي قاد فريق الخلود الذي أحرج كل الأندية القوية، وتمكن من تحقيق البقاء، وقد نجد ابن باتنة، في فريق سعودي أقوى، خاصة أن زكري قالها في السابق أنه لو حصل على تجربة قوية مع ناد كبير يمتلك النجوم لحصد كل الألقاب السعودية والقارية. نور الدين زكري هو مدرب مثير للجدل، فهو مقتنع بأنه مدرب كبير، ولكنه يتعرض للتهميش من بلاده، وقد كانت له العديد من التجارب الناجحة خارج الوطن، وآخرها مع نادي الخلود السعودي الفريق المفتقر للنجوم، ولكنه حقق البقاء وهو الفريق الذي أحرج رفقاء رونالدو ورفقاء بن زيمة ورفقاء رياض محرز، وحقق أشبال زكري بقاءهم في الدرجة الأولى بكثير من الراحة، بعد تفوقه على ضيفه الفيحاء بهدفين نظيفين. وقد علق الإعلام السعودي كثيرا على الظاهرة نور الدين بن زكري، خاصة عندما انطلق يركض بعد أن أعلن حكم المباراة نهايتها بفوز وبقاء ناديه مع الكبار. يخشى نور الدين زكري أن يصبح في مخيلة الناس مدرب إنقاذ فقط، فقد فعلها العام الماضي مع فريق الأخدود تاركا إياه مع الكبار، لينطلق هذا الموسم مع الخلود ليتركه مع الكبار أيضا. يبلغ المدرب زكري الستين عاما، وهو يعمل في صمت، وكل الذي انتدبوه في الدوري الجزائري سارعوا إلى طلب الانفصال معه، بسبب مزاجه بحسب تصريحاتهم، وحالته تشبه حالة المدرب عادل عمروش الذي يصغر زكري بثلاث سنوات، مع الاختلاف في كون عمروش اختار العمل في قلب القارة الإفريقية ودرب العديد من المنتخبات انتهاء بتدريب منتخب رواندا، وبجنسيته الثانية وهي الجنسية البلجيكية التي يستعملها في المنافسات الدولية، بينما اختار زكري مؤخرا بلاد الخليج العربي، وقد أمضى موسمين يمكن وصفهما بالمقبولين في المملكة العربية السعودية، دون نسيان المدرب عبد الحق بن شيخة الذي كانت له صولات في القارة الإفريقية وبلاد المغرب العربي، ولكن تجربته الجزائرية بقيت متعثرة. تعرف قيمة المدرب الجزائري تراجعا كبيرا في السنوات الأخيرة، ومجرد إطلالة على ما هو موجود في الدوري الجزائري يؤكد عدم ثقة الإداريين في المدرب الجزائري، إذ أننا لم نلمس وجود أي مدرب يصنع الحدث، وحتى الذين توجّوا سابقا في صورة المدرب خير الدين ماضوي لا يحقق الإجماع في كل الأندية التي دربها، فالنادي الرياضي القسنطيني هو حاليا في النصف الثاني والأخير من جدول ترتيب الدوري الجزائري، وأقصي مبكرا من كأس الجزائر، وحتى المشاركة القارية كانت مجروحة بالهزيمة غير المبررة في بركان في نصف نهائي كأس الكونفدرالية. منذ حوالي ثلاثين سنة كان المدرب الجزائري من سعدان إلى لموي إلى زوبا وكرمالي ومحي الدين خالف، الأكثر كفاءة على مستوى شمال إفريقيا، ولكن دوام الحال صار الآن من المحال، وهناك أندية جزائرية صارت تشترط أن لا يكون من يقود ناديها الأول جزائريا!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store