logo
ترامب: الهند وباكستان "ستعالجان المشكلة" بينهما

ترامب: الهند وباكستان "ستعالجان المشكلة" بينهما

الرأي٢٥-٠٤-٢٠٢٥

على متن اير فورس وان - أ ف ب
اعتبر دونالد ترامب الجمعة أن الهند وباكستان "ستعالجان المشكلة (بينهما) في شكل أو في آخر"، في وقت يتصاعد التوتر بين القوتين النوويتين بعد هجوم دام الثلاثاء في كشمير.
وقال الرئيس الأميركي على متن الطائرة الرئاسية في طريقه إلى روما لحضور جنازة البابا فرنسيس إن "هذا النزاع في كشمير موجود منذ ألف عام".
وأضاف "تحصل توترات على هذه الحدود منذ 1500 عام، وتلك هي الحال دائما. لكنهم سيعالجون المشكلة في شكل أو في آخر".
وتم ترسيم الحدود بين البلدين حين نالت الهند وباكستان استقلالهما العام 1947.
وتقاسمت الدولتان يومها إقليم كشمير. ولا تزال كل منهما تطالب بالسيادة عليه.
ودعت الأمم المتحدة الهند وباكستان الجمعة إلى ممارسة "أقصى درجات ضبط النفس" بعد يومين من تصاعد التوترات عبر تعليق منح تأشيرات وطرد دبلوماسيين وإغلاق الحدود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تدرس تعليق بعض العقوبات على إيران
واشنطن تدرس تعليق بعض العقوبات على إيران

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

واشنطن تدرس تعليق بعض العقوبات على إيران

خبرني - خبرني - قالت صحيفة إسرائيلية إن الإدارة الأميركية تدرس إمكانية تعليق بعض العقوبات المفروضة على إيران، وذلك بعد يوم من احتضان العاصمة الإيطالية روما جولة جديدة من المحادثات النووية غير المباشرة بين واشنطن وطهران. ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مسؤول أميركي أن واشنطن عرضت اتفاقا تمهيديا تؤكد فيه إيران استعدادها للتخلي عن محاولة حيازة سلاح نووي، مضيفا أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب "لم تتنازل بمفاوضات روما عن مطلبنا بوقف إيران الكامل لتخصيب اليورانيوم على أرضها". واستضافت روما -يوم الجمعة الماضي- الجولة الخامسة من المفاوضات الإيرانية الأميركية غير المباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني التي تتوسط فيها سلطنة عُمان، والتي بدأت أولى جولاتها في مسقط يوم 12 أبريل/نيسان الماضي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن جولة اليوم كانت الأكثر مهنية، ووضحنا فيها مواقفنا"، كما قالت الخارجية الإيرانية إن "المفاوضات مستمرة على مستوى الفرق الفنية، وويتكوف غادر بسبب رحلة طيرانه المجدولة مسبقا". وتعد هذه المحادثات أرفع مستوى للتواصل بين البلدين منذ الاتفاق الدولي المبرم مع طهران عام 2015 بشأن برنامجها النووي، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018 في الولاية الأولى للرئيس ترامب. وعقب ذلك، أعاد ترامب فرض عقوبات على إيران، في إطار سياسة "الضغوط القصوى"، ويسعى حاليا إلى التفاوض على اتفاق جديد مع طهران التي تأمل رفع عقوبات مفروضة عليها تخنق اقتصادها، لكن مسألة تخصيب اليورانيوم ستكون النقطة الخلافية الرئيسة في المحادثات.

الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون
الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • الدستور

الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون

الأستاذ الدكتور مجد الدين خمش * هناك مساحة للاحتفال تتّسع بتزايد الأمل والثقة بالمستقبل بالرغم من التحديات والنزاعات الإقليمية المسلّحة الصعبة، المدمّرة. حيث يجد الأردنيون من شتى المنابت والأصول أنفسهم وهم يحتفلون بعيد الاستقلال التاسع والسبعين محاطون بأمواج متلاطمة في الجوار، تحاول فئة قليلة استغلالها لزيادة نفوذها ومكاسبها المشبوهة، وهيمنتها على قرارات المجتمع. فيلجأ الأردنيون إلى قيادتهم السياسية العليا، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، ومؤسساتهم الدستورية، وقواتهم المسلحة، الجيش العربي، وأجهزتهم الأمنية والاستخبارية المتميّزة لضمان الأمن والاستقرار، ووأد المخططات المشبوهة ومواجهة التحديات المعيشية. كل ذلك وهم مستمرون قيادة وشعبًا، ومؤسسات إغاثية في دعم، ومساعدة، ونجدة أشقائهم في غزة وفلسطين. ويدرك الأردنيون في الوقت ذاته أهمية ودور التفاوض والديبلوماسية في ضبط الأحداث وتوجيهها. ذلك أن الديبلوماسية عملية مهمة للتعامل مع الأحداث والأزمات والصراعات سلميًا وتوافقيًا من خلال التفاوض المباشر أو غير المباشر؛ تؤكد أن هناك عدة طرق لحل المشكلة وليس طريقًا واحدًا لا غير. وقد عرّفتها هيئة الأمم المتحدة في ميثاقها في الفصل السادس بأنها فن التفاوض والوصول إلى حلول سلمية. مما رسّخ هذه الفنون السياسية كأعراف ديبلوماسية دولية متّبعة وممارسة في حل النزاعات بين الدول وغيرها. فهي بالتالي طرق الاتفاق على القرار السياسي لتسوية النزاعات، وإيقاف الحروب بما يحقق مصالح الأطراف المتنازعة عن طريق المفاوضات المباشرة، أو غير المباشرة. أو عن طريق الوساطة، أو إقامة التحالفات الإقليمية والدولية لدعم جهود الوساطة. ويؤيد الأردنيون وبنسب مئوية مرتفعة جدًا السياسات الوطنية التي يتبناها الأردن بقيادة جلالة الملك، وبوحي من مبادراته الإيجابية، ومواهبه الكاريزمية في إنشاء التحالفات المؤثّرة عربيًا ودوليًا، ودعم الاستقرار السياسي والمعيشي داخليًا. ومن أهم هذه السياسات، ما يلي: استمرار الدعم والمساندة لغزة وشعبها إغاثيًا وطبيًا وسياسيًا، والعمل على وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب. والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، ودعمه في إقامة دولته الوطنية على التراب الوطني الفلسطيني، وعاصمتها القدس الشرقية. واستمرار رعاية المقدّسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين. تدعيم الاستقرار الداخلي أردنيًا، وترسيخ الأمن والأمان كواقع حياتي معاش، ومستدام. ورفض كل أشكال الاستقواء على الدولة وأجهزتها، بما في ذلك محاولات أي فئة لفرض أجنداتها المشبوهة لتوريط الدولة والمجتمع في مغامرات نزقة غير محسوبة العواقب. تدعيم برامج التحديث الاقتصادي والسياسي والإداري، وإقامة المشاريع الكبرى، ونشر الريادة، والابتكار في مجالات الأعمال لتحقيق النمو، وضمان الرفاه الاجتماعي للمواطنين الأردنيين من شتى المنابت والأصول. ونشيد كمواطنين فاعلين، ونشطاء في منظّمات المجتمع المدني الوطنية في هذه المناسبة الوطنية الثمينة، عيد الاستقلال التاسع والسبعين بجهود جلالة الملك، حفظه الله، وجهود جلالة الملكة رانيا العبد الله، حفظها الله، وجهود سمو الأمير الحسين بن عبد الله، ولي العهد، حفظه الله المباركة لدعم صمود أهلنا في غزة والضفة الغربية في وجه البطش الصهيوني الغاشم، والسهر على إيصال كل أشكال الدعم الإغاثية لغزة. والتواصل مع منصات الإعلام العالمية والإقليمية والمحلية لإيصال وجهة النظر الفلسطينية والعربية إلى المحافل المؤثّرة في القرار العالمي، والضغط في اتجاه وقف العدوان بالسرعة الممكنة. ويعبّر المواطنون عن تأييدهم لجهود جلالة الملك، ومواقفه الوطنية، وإدانتهم الحرب المدمّرة على غزة ويدعمون صمود أهلنا في غزة والضفة الغربية في وجه العدوان الصهيوني الغاشم، ومواجهة الخلايا الإرهابية النائمة ومحاولاتها العبث بأمن الوطن. ذلك أن استقرار الأردن وقوته قوةٌ لفلسطين ونصرةٌ لغزة وأهلها الصامدين المناضلين. ويبدون افتخارهم بدور جلالته المؤثّر في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وضمان استدامة دخول المساعدات الإنسانية الغذائية والطبيّة إلى القطاع المنكوب جوًا وبرًا، وبذل الجهود لوقف الحرب بالسرعة الممكنة. ودعم جهود الشعب الفلسطيني وقياداته في إقامة دولته الوطنية على التراب الوطني الفلسطيني، وعاصمتها القدس الشرقية. ويجدون الترحيب الودّي، والاستقبال الراقي حين يؤمون الديوان الملكي الهاشمي العامر للتعبير عن مشاعر الوفاء والحب الصادق لجهود لشخص جلالة الملك وجهوده المباركة. ويُسعدون بالترحيب والحفاوة وحسن الاستماع من لدن معالي السيد يوسف العيسوي، رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر، ويشعرون بالفعل أنهم في بيتهم، بيت الأردنيين جميعًا. كما يجدون مثل هذا الترحيب من لدن مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي، وجميع العاملين في الديوان الملكي الهاشمي العامر. ويؤكد معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر في هذه اللقاءات « أن جلالة الملك، ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الغاشم يقود حراكًا قويا ومكثفا، على مختلف المستويات وعلى جميع الصعد، وأن الحراك الملكي تمكن من التأثير في الموقف الدولي لما فيه مصلحة الأشقاء الفلسطينيين سياسيًا وإغاثيا، رغم المحاولات الإسرائيلية في تبريرعدوانها الهمجي وتسويقه دوليا». وتثمّن قوى المجتمع وتنظيماته الأهلية في المدن والريف والبوادي والمخيّمات، ومنظمات المجتمع المدني بما في ذلك الأحزاب السياسية متابعة جلالة الملك للبرامج الحكومية التنفيذية 2023-2025 المنبثقة عن الرؤيا الوطنية للتحديث الاقتصادي والسياسي والإداري. ويلتقى جلالته بحضور صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد بدولة رئيس الحكومة الدكتور جعفر حسّان، السياسي الميداني النشط، وأعضاء الحكومة المعنيين لمناقشة ما تم التوصل إليه من إنجازات لتنفيذ برامج ومبادرات هذه الرؤية الوطنية، مشددّا جلالته على ضرورة التركيز على المشروعات الكبرى التي تضمن خلق فرص العمل والدخل للشباب الأردني من الجنسين، وتؤدي إلى نمو مستدام في الناتج المحلي الإجمالي، وتدعم زيادة معدلات الدخل الفردي من هذا الناتج. كما يشدّد جلالته بشكل خاص على أهمية مشروع الناقل الوطني للمياه، وضروة إنجازه قبل نهاية العقد الحالي، حيث يوفّر هذا المشروع 300 مليون متر مكعب من المياه المحلاّه سنويا ونقلها من العقبة إلى عمان بحيث تحمي اقتصاد الأردن وتحفّز نمّوه المستدام، وتزيد في منعته وقوته في مواجهة عوامل عدم الاستقرار السياسي في الإقليم وتداعياتها على استقرار الوطن، واستدامة الأمن المعيشي للمواطنين بالرغم من التغيّرات المناخية غير المواتية، وتبعد المواطن عن خطوط الفقر المائي. ويوعز جلالته بضرورة تطوير نظم المتابعة لاستدامة تقييم الأداء ومعالجة الثغرات حال بروزها، بالإضافة إلى زيادة كفاءة التواصل بين المسؤول والمواطن والقطاع الخاص تدعيما للتشاركية وتنسيق الجهود وتواصل العمل والإنجاز. - عميد كلية الآداب (الأسبق)- الجامعة الأردنية

العيد التاسع والسبعون لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية
العيد التاسع والسبعون لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

العيد التاسع والسبعون لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية

في كل عام، يحتفل الشعب الأردني بمناسبة خالدة في وجدانه، وهي عيد الاستقلال الأردني، الذي يصادف الخامس والعشرين من شهر أيار. وتمثّل هذه المناسبة مفصلًا تاريخيًا في مسيرة الدولة الأردنية الحديثة، حيث نالت المملكة استقلالها عن الانتداب البريطاني، وتم تنصيب الأمير عبد الله بن الحسين ملكًا على البلاد، ليكون أول ملوك الأردن بعد الاستقلال، واعترفت الأمم المتحدة بسيادة المملكة الأردنية الهاشمية كدولة مستقلة ذات سيادة، ليبدأ الأردن مسيرة البناء والتنمية، أصبح الخامس والعشرون من أيار يومًا خالدًا في ذاكرة الأردنيين، يُجدد فيه العهد والولاء للقيادة الهاشمية، ويتم الاحتفال به سنويًا عبر فعاليات وطنية وثقافية وإعلامية مميزة، مدعومًا بقيادة هاشمية حكيمة وشعب وفيّ ويؤكدون فيه وحدتهم الوطنية وتُعتبر هذه المناسبة من أهم الأعياد الوطنية في المملكة وهو التاريخ الذي ارتفعت فيه راية الدولة الأردنية المستقلة، وتأسست ملامح السيادة الوطنية. أهم مراحل وإنجازات الأردن منذ الاستقلال: بناء مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية. تطوير التعليم والصحة والبنية التحتية بشكل ملحوظ. نجاح الدبلوماسية الأردنية في بناء علاقات متوازنة إقليمية ودولية. تعزيز مكانة المرأة وتمكين الشباب في كافة المجالات. حماية الأمن الوطني في منطقة مضطربة سياسيًا. 1946 - استقلال الأردن وإعلان المملكة الأردنية الهاشمية. 1947 - صدور أول دستور في عهد الاستقلال. 1947 - مجلس الأمة الأول بغرفتيه النواب والأعيان. 1951 - استشهاد الملك المؤسس عبد الله بن الحسين على بوابة المسجد الأقصى. 1951 - الملك طلال بن عبد الله يتولى سلطاته الدستورية. 1952 - الدستور الأردني الثاني في عهد الاستقلال. 1953 - الملك الحسين بن طلال يتولى سلطاته الدستورية. 1955 - أصبح الأردن عضواً في الأمم المتحدة. 1956 - تعريب قيادة الجيش. 1957 - إنهاء المعاهدة الأردنية البريطانية. 1962 - تأسيس أول جامعة أردنية. 1963 - تأسيس شركة الخطوط الملكية الأردنية. 1968 - إنشاء التلفزيون الأردني. 1968 - انتصار القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي في معركة الكرامة الخالدة. 1971 - إنشاء الاتحاد الوطني الأردني. 1973 - تأسيس المدينة الطبية. 1987 - انعقاد مؤتمر القمة العربي (قمة الوفاق والاتفاق) في عمّان. 1989 - عودة الحياة الديمقراطية. 1994 - اتفاقية السلام الأردنية-الإسرائيلية. 1999 - وفاة الملك الباني الحسين بن طلال رحمه الله. 1999 - جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين يتولى سلطاته الدستورية. 2000 - تأسيس منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة. 2002 - تأسيس المركز الوطني لحقوق الإنسان. 2009 - صدور الإرادة الملكية بتعيين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وليا للعهد. 2011 - إجراء تعديلات دستورية. 2012 - إنشاء المحكمة الدستورية. 2012 - إنشاء الهيئة المستقلة للانتخاب. 2012 - صدور الورقة النقاشية الأولى لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين. 2013 - جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين يدشن مشروع الديسي الاستراتيجي لجر المياه. 2013 - توقيع اتفاقية تعزيز الوصاية الهاشمية على القدس والمقدسات بين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس. 2019 - عودة الباقورة والغمر إلى السيادة الأردنية. إن عيد الاستقلال ليس مجرد يوم عادي، بل هو ذكرى ملهمة لكل أردني يفخر بوطنه وقيادته، ويطمح إلى مستقبل أكثر إشراقًا. فلنرفع جميعًا راية الأردن عالية، ولنجعل من يوم الاستقلال، يوما وطنيا للاحتفال بتلك المناسبة العزيزة على قلوب الأردنيين جميعا، وأن نحافظ على رفعة هاذ البلد العزيز تحت ظل قياده الهاشمية. حفظ الله الوطن آمنا مستقرا مطمئنا، وحفظ الله قيادتنا الهاشمية وشعبنا الأردني الحرّ الأبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store