
ماذا وُجد في رسالة مكتوبة قبل 90 عاما أيام صعود هتلر ببلجيكا ؟
كشفت صحيفة تايمز البريطانية أن موظفا خبأ «بغرض التسلية» رسالة يعود تاريخها إلى عام 1933 في جدار الطابق السفلي لمكتب البريد في مدينة خنت التي تقع على بعد حوالي 50 كيلومترا شمال غربي العاصمة البلجيكية بروكسل.
وأضافت الصحيفة البريطانية أن الرسالة كتبت قبل أكثر من 90 عاما عندما كانت قارة أوروبا تعاني من كساد وأزمة اقتصادية في ظل صعود الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر.
وأوضحت أن الرسالة ممهورة بتوقيع رجل يدعى أ. روبريخت، وقد وعد الشخص الذي يعثر عليها ويعيدها إليه بمكافأة قدرها 20 فرنكا بلجيكياً، وهي عملة أدخلت في غمرة تضخم جامح في عام 1926، وتعادل اليوم 204 دولارات أمريكية تقريبا.
وقد كتب روبريخت في تلك الرسالة بعد يومين من إعلان نتائج انتخابات أصبح بموجبها الحزب النازي أكبر حزب في الرايخستاج (البرلمان الألماني): «7 مارس 1933!!!.. مرحبا.. إنه عام الأزمة. هتلر رجل اللحظة في ألمانيا. العالم يعرج على عكازين. والوفرة والبؤس يتناوبان». وكتب فيها أيضا: «20 فرنكا مكافأة لمن يعيد هذه الرسالة».
واشتكى روبريخت من تقليص الخدمة البريدية في بلجيكا، التي باعت منذ فترة طويلة المبنى الفخم الواقع في ساحة كورينماركت العامة وسط مدينة خنت التاريخية حيث ترك رسالته ملصقة في الحائط.
كتبت رسالته في عام مضطرب بالنسبة لأوروبا وبلجيكا، حيث أعلنت حكومات الطوارئ صلاحيات تتيح لها تقليص الخدمات العامة والمعاشات التقاعدية في الوقت الذي واجهت فيه البلاد ارتفاع معدلات البطالة وأزمة لاجئين متزايدة مع فرار اليهود من ألمانيا.
واليوم، أصبح مبنى البريد القديم الذي شيد عام 1898 على الطراز المعماري القوطي الجديد آنذاك، فندقا فاخرا.
وقال داميان برونين، مدير فندق (1898 ذا بوست) إن الرسالة عُثر عليها أثناء أعمال التجديدات عندما «ضرب أحد العمال صندوقا في الحائط بمثقاب الحفر الخاص به».
وأضاف: «فتحنا الصندوق ووجدنا رسالة بداخله»، معرباً عن اعتقاده أن الطريقة التي كتب بها الرجل رسالته تنبئ بأنها كانت فترة عصيبة، «وأراد أن يجلب بعض البهجة خلال تلك الفترة المظلمة. يبدو أنه كان يتسلى».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 2 أيام
- شبكة عيون
ترامب يُهدد أبل برسوم جمركية 25% إذا لم تصنع بأمريكا
ترامب يُهدد أبل برسوم جمركية 25% إذا لم تصنع بأمريكا ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- استهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصعيد جديد لحربه التجارية المستمرة، اليوم الجمعة شركة "أبل" العملاقة (AAPL) ، مهددًا بزيادة الرسوم الجمركية إذا لم تقم الشركة بتصنيع هواتف "آيفون" في الولايات المتحدة. هذه الخطوة تعكس رغبة ترامب في الضغط على الشركات لنقل عمليات الإنتاج إلى داخل البلاد . كتب ترامب على موقع "تروث سوشيال " (Truth Social): " أبلغتُ تيم كوك، رئيس شركة أبل، منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن تُصنّع وتُبنى هواتف آيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة الأمريكية، في الولايات المتحدة نفسها، وليس في الهند أو أي مكان آخر. وإن لم يحدث ذلك، فعلى أبل أن تدفع للولايات المتحدة تعريفة جمركية لا تقل عن 25 %". تأثرت أسهم شركة "أبل" فورًا بهذا التهديد، حيث انخفضت بنحو 3% في تعاملات ما قبل السوق . ليس من الواضح ما إذا كان بإمكان ترامب استهداف شركات بعينها برسوم جمركية بهذه الطريقة. ومع ذلك، لم يتردد ترامب في الأيام الأخيرة في مهاجمة الشركات الأمريكية التي حذرت من الآثار السلبية لرسومه الجمركية . ففي الأسبوع الماضي، تنبأت شركة "وول مارت " (WMT) بزيادات في الأسعار المتوقعة بسبب الرسوم الجمركية، مما أثار انتقادات من ترامب، الذي طلب من الشركة "تحمل الرسوم الجمركية" بنفسها. وفي الشهر الماضي، دار جدل قصير بين ترامب و"أمازون " (AMZN) بعد تقرير أفاد بأن الشركة ستعرض التكلفة الإضافية للرسوم الجمركية على المنتجات . كما أعلنت شركة "نايكي " (NKE) يوم الأربعاء أنها سترفع أسعار بعض معدات البالغين بما يصل إلى 10 دولارات الأسبوع المقبل، مع استمرار تحذير الشركات والقادة من الآثار المبكرة للرسوم الجمركية. وفي سياق متصل، صرح جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورجان " (JPM) ، يوم الأربعاء بأنه لا يستبعد وقوع الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود تضخمي، في ظل مواجهة البلاد لمخاطر جسيمة ناجمة عن العوامل الجيوسياسية والعجز وضغوط الأسعار . تعكس هذه التصريحات والتحركات نهجًا متصاعدًا من قبل ترامب لفرض رؤيته الاقتصادية من خلال الضغط المباشر على الشركات، مما يثير مخاوف بشأن استقرار سلاسل التوريد العالمية وتكاليف الإنتاج. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب أسعار اقتصاد


مباشر
منذ 2 أيام
- مباشر
أسهم أوروبا تتجه لتحقيق مكاسب لسادس أسبوع
مباشر- ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة مع تراجع عوائد السندات الذي قدم بعض الارتياح للمستثمرين، وأسهمت بيانات اقتصادية أفضل من المتوقع في تعزيز المعنويات. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 % بحلول الساعة 0721 بتوقيت جرينتش ويتجه لتحقيق مكاسب لسادس أسبوع على التوالي. وصعد المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 0.4 % بعد أن أظهرت بيانات أن مبيعات التجزئة البريطانية قفزت أكثر من المتوقع في أبريل نيسان. وفي إشارة إيجابية أخرى، أظهرت بيانات أن الاقتصاد الألماني نما في الربع الأول أكثر بكثير مما كان متوقعا بسبب التطورات الاقتصادية الجيدة في مارس آذار. وتقدم المؤشر داكس الألماني أيضا 0.4 % مسجلا قراءة دون أعلى مستوياته على الإطلاق بقليل. واستسلمت بعض أسواق الأسهم لبعض ضغوط البيع هذا الأسبوع مع ارتفاع عوائد سندات الخزانة بسبب المخاوف إزاء تضخم الديون الأمريكية، في حين رسمت مسوح النشاط التجاري لشهر مايو أيار صورة قاتمة لاقتصاد منطقة اليورو. ومع ذلك، تراجعت عوائد السندات الحكومية الأمريكية والأوروبية القياسية لأجل 10 سنوات اليوم. وعلى صعيد أداء الأسهم، قفز سهم منصة الاستثمار البريطانية إيه.جيه بل 9.8 % بعد تسجيلها ارتفاعا بنسبة 12 % على أساس سنوي في الأرباح نصف السنوية قبل خصم الضرائب، مستفيدة من زيادة نشاط العملاء. وارتفع سهم ميشلان 0.9 % بعد أن رفعت شركة جيفريز تقييم سهم شركة تصنيع الإطارات الفرنسية إلى "شراء" مشيرة إلى إمكان نمو الأرباح.

سعورس
منذ 3 أيام
- سعورس
الذهب يرتفع.. مع ضعف الدولار والمخاوف المالية الأميركية
ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.5 % ليصل إلى 3,305.39 دولارات للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو في وقت سابق من الجلسة. وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.7 % لتصل إلى 3,307.30 دولارات. تراجع مؤشر الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له منذ 7 مايو، مما جعل الذهب المسعر بالدولار الأمريكي أرخص لحائزي العملات الأجنبية. وقال إدوارد ماير، المحلل في ماريكس: "فقد مؤشر الدولار العام أكثر من نقطة كاملة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، حيث استمر تخفيض تصنيف وكالة موديز، بالإضافة إلى التشكيك في مشروع قانون ترمب الضريبي، في تقويض الدولار"، وهو أمر إيجابي للذهب. وحثّ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يوم الثلاثاء زملاءه الجمهوريين في الكونغرس الأمريكي على التوحد خلف مشروع قانون شامل لخفض الضرائب، لكنه فشل على ما يبدو في إقناع عدد قليل من المعارضين الذين لا يزالون قادرين على عرقلة حزمة تشمل جزءًا كبيرًا من أجندته المحلية. يميل الذهب، الذي يُعتبر تقليديًا ملاذًا آمنًا خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه سي إم تريد: "على المدى المتوسط إلى الطويل، من المرجح أن يشهد الذهب مزيدًا من الارتفاع، ولكن إذا ظهرت أي أخبار إيجابية بشأن اتفاق تجاري، فقد يشكل ذلك عقبة أمام الذهب في محاولته استعادة مستوى 3500 دولار". وقال ألبرتو موسالم، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، للنادي الاقتصادي في مينيسوتا بأن تخفيف التوترات التجارية سيسمح لسوق العمل بالحفاظ على قوته، وللتضخم بالاستمرار في مساره نحو هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2 %. وجاء ارتفاع أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية يوم الأربعاء بعد أن أدى تقرير يفيد بأن إسرائيل تخطط لمهاجمة المواقع النووية الإيرانية إلى زيادة الطلب على الملاذ الآمن، كما ساهم ضعف الدولار في ذلك. وأدت المخاوف المستمرة بشأن الوضع المالي الأمريكي، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن مفاوضات التجارة، إلى إبقاء الذهب في طلب جيد نسبيًا، مما ساعد السبائك على تعويض بعض خسائر الأسبوع الماضي. في حين انخفضت أسعار المعادن النفيسة الأخرى، حيث انخفضت الفضة بنسبة 0.1 % لتصل إلى 33.03 دولارا أمريكيا للأوقية، بينما انخفض البلاتين بنسبة 0.7 % ليصل إلى 1,046.70 دولارا أمريكيا. وانخفض سعر البلاديوم الفوري بنسبة 1.2 % ليصل إلى 1,001.41 دولار أمريكي، لكنه وصل إلى أعلى مستوى له منذ 4 فبراير، في وقت سابق من الجلسة. وقال تاي وونغ، وهو تاجر معادن مستقل: "كان البلاديوم متعطشًا للأخبار الجيدة، وإن توجه هوندا نحو السيارات الهجينة بدلًا من السيارات الكهربائية سبب وجيه". ويستخدم مصنعو السيارات كلاً من البلاتين والبلاديوم في المحولات الحفازة لتقليل انبعاثات العادم. من بين المعادن الصناعية، ارتفعت العقود الآجلة القياسية للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.4 % لتصل إلى 9,559.25 دولارًا للطن، بينما ارتفعت العقود الآجلة للنحاس الأمريكي بنسبة 0.4% لتصل إلى 4.6928 دولارًا للرطل. كما أفاد ضعف الدولار الذهب وأسعار السلع الأخرى المُسعرة بالعملة الأمريكية. وجاء الضعف الأخير للدولار بعد أن خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة درجة واحدة، مشيرةً إلى مخاوف بشأن الإنفاق المالي المُرهق وتراكم الديون. كما ضغطت تحذيرات العديد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بشأن تزايد حالة عدم اليقين الاقتصادي والتجاري على الدولار، حتى مع تصريح مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بأن البنك المركزي لن يُخفض أسعار الفائدة في أي وقت قريب. وظل سعر الذهب مستقرًا فوق مستوى 3000 دولار للأونصة، وكان على بُعد أقل من 200 دولار من أعلى مستوى قياسي سجله في وقت سابق من هذا الشهر ارتفاع الأسهم في بورصات الأسهم، ارتفعت الأسهم الآسيوية قليلاً يوم الأربعاء، مع احتواء شهية المخاطرة بفضل ارتفاع عوائد السندات، حيث ظل المستثمرون قلقين بشأن التوقعات المالية للاقتصادات المتقدمة الرئيسة وعدم إحراز تقدم في صفقات تجارية جديدة. وتتجه جميع الأنظار أيضًا إلى أسواق السندات اليابانية ، بعد يوم من ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل إلى مستويات قياسية، وسط مخاوف بشأن الطلب على ديون البلاد بعد مزاد ضعيف لسندات لأجل 20 عامًا. في التعاملات المبكرة يوم الأربعاء، ارتفع عائد السندات لأجل 20 عامًا بمقدار نقطتين أساس، بينما انخفض عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 30 عامًا بمقدار 1.5 نقطة أساس. وكان مؤشر الأسهم القيادية الصيني ضعيفًا في التعاملات المبكرة، بينما ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.58 %. وأعلنت الصين أنها قد تتخذ إجراءات قانونية ضد أي فرد أو منظمة تساعد أو تنفذ الإجراءات الأمريكية التي تنصح الشركات بعدم استخدام أشباه الموصلات المتقدمة من الصين. وارتفع مؤشر ام اس سي آي، الأوسع نطاقًا لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5 %، بينما انخفض مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.18 %. وقال كايل رودا، كبير محللي الأسواق المالية في كابيتال دوت كوم: "الأسواق متعطشة لمحفزات جديدة لتحفيز شهية المخاطرة، وإن تراجع الولايات المتحدة في سياستها التجارية، وجهودها للسيطرة على الأضرار التي بذلتها لمعالجة الفوضى التي أحدثتها برسوم يوم التحرير، يشيران إلى عزمها على إنجاز كل هذا. وهذا ما يُبقي تقييمات الأسهم مدعومة بشكل جيد". وأظهرت بيانات يوم الأربعاء انخفاض الشحنات اليابانية إلى الولايات المتحدة في أبريل، حتى مع ارتفاع الصادرات للشهر السابع على التوالي، مما يُبرز الأثر المحتمل لرسوم الرئيس دونالد ترمب الجمركية على التعافي الاقتصادي الهش في اليابان. كما انعكست المشكلات المالية على وول ستريت، حيث أنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي سلسلة مكاسب استمرت ستة أيام يوم الثلاثاء، مُقيّدًا بارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية ، التي استقرت خلال ساعات التداول الآسيوية يوم الأربعاء. وأغلقت الأسهم الأمريكية على انخفاض يوم الثلاثاء، حيث انخفض مؤشر داو جونز بنحو ربع بالمئة. ومن المتوقع أن يُصوّت الكونجرس في وقت لاحق من هذا الأسبوع على مشروع قانون ضريبي قد يضيف ما بين 3و5 تريليونات دولار إلى عبء ديون الحكومة الفيدرالية الأمريكية المتزايدة والبالغة 36.2 تريليون دولار، وذلك بعد أيام قليلة من تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني التصنيف الائتماني للبلاد. وصرّح مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بأن ارتفاع الأسعار يأتي على خلفية زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات، ونصحوا بالصبر قبل اتخاذ أي قرارات بشأن أسعار الفائدة. كما أبدى المتداولون حذرهم من سعي المسؤولين الأمريكيين إلى إضعاف الدولار الأمريكي في اجتماعات وزراء مالية مجموعة السبع الجارية حاليًا في كندا. في أوروبا، استقرت العقود الآجلة لمؤشر ستوكس 50، بينما اتسمت العقود الآجلة لمؤشر فوتسي 100 بالهدوء، مع تزايد الحذر قبل صدور تقرير تضخم أسعار المستهلك المتوقع في وقت لاحق من اليوم من المملكة المتحدة. وتوقع اقتصاديون ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 3.3 % في أبريل، مقارنةً ب2.2% في الشهر السابق. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.03 % ليصل إلى 99.938، بعد انخفاضه بنسبة 1.3 % على مدار يومين. وارتفع الين الياباني إلى 144.27 ينًا للدولار، ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له في أسبوعين. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.5 % ليصل إلى 3,305.39 دولارات للأوقية