logo
مقابلة التلفزيون الاردني مع د. ماهر الحوراني تحدّث فيها حول التصنيفات والمؤشر اللبناني والتعليم التقني …فيديو

مقابلة التلفزيون الاردني مع د. ماهر الحوراني تحدّث فيها حول التصنيفات والمؤشر اللبناني والتعليم التقني …فيديو

رؤيا نيوزمنذ 17 ساعات
أجرى التلفزيون الاردني ' برنامج يسعد صباحك ' لقاء مع د. ماهر الحوراني رئيس هيئة المديرين لجامعة عمان الاهلية يوم أمس الجمعة 11-7-2025 تحدث فيه حول التصنيفات الدولية وأهميتها وحول المؤشر اللبناني بما يسمى' النزاهة البحثية ' وحول ضرورة المحافظة على سمعة التعليم العالي الاردني المتميزة محليا وعربيا وإقليميا وعالميا ، واستمرار تدفق الطلبة الوافدين ، الى جانب الحديث عن التعليم التقني وقرب افتتاح كلية التعليم التقني في جامعة عمان الاهلية … 'التفاصيل بالفيديو المرفق' .
** رابط الفيديو :
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‏أعيرونا صمتكم، هذه المشاريع لن تمرّ
‏أعيرونا صمتكم، هذه المشاريع لن تمرّ

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

‏أعيرونا صمتكم، هذه المشاريع لن تمرّ

المرحلة القادمة، كما يبدو، ستكون مزدحمة بالألغاز، وملبدة بالغيوم السياسية ؛ البعض سيجد في هذه المناخات فرصةً لتمرير أفكاره وسردياته، أو الترويج لمشاريعه وأطماعه، اللافتات ربما تكون جذابة وبريئة، لكن الأجندات قد تكون خبيثة، واجب الأردنيين أن يفتحوا أعينهم وينعشوا وعيهم على كل ما يُقال أو يُطرح، لقد جربنا، في وقت مضى من تاريخنا، الشعارات التي تَرفع دعوات الوحدة والتحرير ، والأخرى التي حرّضت علينا لابتزازنا أو استخدامنا كطلقة في بنادقها، ثم اكتشفنا زيف الشعارات، وخسّة النوايا، وبؤس المآلات. ‏الآن يتكرر المشهد بصورة أخرى، الصالونات السياسية التي نشطت منذ نحو عامين بدأت تبحث عن حضور لها في المجال العام، الشخصيات التي اختفت طويلاً بدأ صوتها يرتفع، التيارات التي أوهمتنا أنها تستشهد من أجل غزة خرجت للنضال من اجل حصصها فيما بعد الحرب على غزة، نحن أمام محاولات صراع مشاريع، بالأصالة او بالوكالة، أكثرها لا يرى في بلدنا إلا ساحة للتصفية وجغرافيا للتصريف السياسي، ولقمة سهلة للابتلاع، وحده الصوت الأردني الذي يثق بدولته ويعتز بهويته ويراهن على عناصر قوته، ما زال خافتاً، او ربما ينتظر الفرصة المناسبة لكي يقول كلمته. ‏يجب أن نتوافق ؛ لا صوت يعلو على صوت الدولة وخياراتها وقراراتها، لا يحق لأحد، سواء أكان في المواقع العامة أو على منصات الترويج السياسي، أن يُسوّق، بالتلميح أو التصريح، لأي مشروع يتعارض مع المصالح العليا للدولة الأردنية، ومع حق الأردنيين الحصري في إبقاء بلدهم بعيدا عن العواصف والمخططات والتجاذبات التي تستهدف وجوده وحدوده، هذه مرحلة تستدعي العقلانية والهدوء عند التفكير واتخاذ القرار، لا مجال أبداً لاستخدام العواطف وتوظيف الانفعالات واللعب على حبال الوهم، الخطر الذي يواجه بلدنا يستوجب أن نتوحد على خطاب واحد ؛ الأردن أولاً وفوق الجميع، لا حلول على حسابه، ولا مشاريع ستمر يمكن أن تمسّ هويته وثوابته ومصالحه. ‏بصراحة، أي خطاب يحاول أن ( يغمغم) أهدافه وأغراضه من خلال إطلاق فزّاعات لتخويفنا او إرباكنا، أو تقديمنا «كبش فداء» ، لكي نحظى بتصفيق الجماهير التي لا تنظر إلينا إلا بعين الوكيل الحصري عن الأمة، أو» المقّصر» الذي يجب أن يتطهر من اخطائه، لابد أن نتعامل معه بما يستحقه من رفض، وأن نكشفه بلا تردد، لقد دفعنا أثماناً سياسية باهظة جراء هذه الخطابات التي أشغلتنا بقضايا خارج حدودنا، على حساب قضايانا الأردنية. ‏حان الوقت لكي نرى بلدنا من زوايانا الوطنية، وأن نجعل أي قضية تدور في فلكه ومصالحه بدل ان نتركه يدور في فلك مشاريع الآخرين؛ قوة الأردن ومنعته هي الأساس الوحيد الذي يُمكنّنا من الصمود والمواجهة، ويفرض دورنا وحضورنا على طاولة التسويات القادمة، أما هؤلاء الذين يتدافعون لحرف بوصلتنا نحو مصالحهم ومحاصصاتهم وغنائمهم ومشاريعهم فقد جرّبناها، يكفي ان نقول لهم : أعيرونا صمتكم، الأردنيون الذين بنوا الأردن ودحروا أعداءه في كل المواجهات يعرفون مصالح بلدهم، وقادرون على حمايته، ولن يسمحوا لأحد أن يعبث بمستقبله ونواميسه الوطنية.

تحرك ترامب ضد إيران نذير سوء لـ"الأنظمة الاستبدادية"
تحرك ترامب ضد إيران نذير سوء لـ"الأنظمة الاستبدادية"

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

تحرك ترامب ضد إيران نذير سوء لـ"الأنظمة الاستبدادية"

اضافة اعلان لوك ماكغي – (الإندبندنت) 25/6/2025تدخل ترامب العسكري ضد إيران أربك توازنات "محور الاستبداد" الذي يضم روسيا والصين وكوريا الشمالية، ووضع بوتين في مأزق بين حسابات المصالح والاصطفاف مع الحلفاء. ويهدد تصاعد القتال وتعقيد المشهد الدبلوماسي بجعل ردود أفعال طهران وأصدقائها أكثر خطورة واندفاعاً في غياب إستراتيجية أميركية طويلة المدى.***عندما وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى موسكو لتنسيق رد طهران على الضربات الأميركية الهائلة التي استهدفت المنشآت النووية، لم يلتقِ نظيره سيرغي لافروف، بل اجتمع بالرئيس فلاديمير بوتين نفسه. وهذا في حد ذاته يحمل دلالات كبيرة على مدى اتساع تداعيات التدخل العسكري الذي أمر به دونالد ترامب.التصعيد الكبير وتورط الولايات المتحدة المباشر في إيران، إلى جانب الصراع المتواصل بين إيران وإسرائيل، وتصريحات ترامب العلنية حول تغيير النظام، كلها عوامل تضع الزعيم الروسي في موقف صعب. فقد اضطر إلى إدانة الغارات الأميركية، فيما كانت قواته تمطر أهدافاً مدنية في أوكرانيا بالقنابل. ومهما كانت المطالب التي حملها عراقجي إلى موسكو، فإن الأخيرة ستجد نفسها مضطرة إلى موازنة مصالح متعارضة عدة، قبل أن تلتزم بأي موقف يتجاوز الخطاب السياسي.يمكن وصف العلاقة بين طهران وموسكو، في أفضل الأحوال، بأنها غير متكافئة. فمنذ أن أطلقت روسيا غزوها الشامل لأوكرانيا، أصبحت إيران شريكا بالغ الأهمية. ويعود كثير من نجاحات بوتين المبكرة في الحرب التي دخلت عامها الثالث إلى تزويد إيران لروسيا بأسلحة زهيدة الكلفة، خصوصاً آلاف الطائرات المسيرة من طراز "شاهد" التي لعبت دوراً محورياً في الغارات الجوية الروسية على أوكرانيا. أما في كييف فتتحدث بعض المصادر عن تفاؤل حذر بأن إيران قد تتوقف عن تزويد روسيا بالأسلحة، نظراً إلى حاجتها لهذه الأسلحة في حربها ضد إسرائيل. وهو ما قد يدفع كوريا الشمالية إلى سد هذا النقص بتوفير مزيد من الجنود والصواريخ، مما يعمق اعتماد بوتين على بيونغ يانغ.صحيح أن بوتين ندد علناً بالضربات الأميركية والإسرائيلية على إيران، بيد أنه يدرك، أكثر من أي زعيم آخر تقريباً، أن التصريحات وحدها لا تجدي. فقد استمع إلى أغلبية الدول الغربية وهي تندد بغزوه لأوكرانيا على مدى أكثر من ثلاث سنوات. ولكن، في غياب قوة رادعة تواكب الأقوال، واصل بوتين هجماته على دولة ذات سيادة بلا عوائق.كان الكرملين خلال فترة الهجوم على إيران في وضع ترقب وانتظار ريثما تتضح مآلات التصعيد بين الولايات المتحدة وإيران. وفي هذا الصدد أخبرني مسؤول أمني غربي بأنه على الرغم من عدم توقعه أي دعم روسي ملموس أو مباشر لإيران في المستقبل القريب، فإنه يخشى في المقابل أن تفتقر إدارة ترامب إلى "المتابعة الدبلوماسية القادرة فعلاً على تحويل هذه الضربات إلى نجاح طويل الأمد".كان من الطبيعي أن تتعدد السيناريوهات المحتملة خلال الأيام التي شهدت اشتعال الحرب، بدءاً من دعم أميركي صريح لتغيير فوري للنظام، وصولاً إلى خرق دبلوماسي مفاجئ ينهي القتال ويقود إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.لكن المصدر الأمني رجح أن يكون الواقع أقرب إلى منطقة وسطى، حيث يستمر القتال، ويصبح مستوى اهتمام ترامب بالتطورات هو العامل الحاسم في تحديد مدى استمرار هذا الوضع، حيث تبدأ التعقيدات في الظهر.في سياق متصل، كثر الحديث عن "محور الاستبداد" الجديد الذي يضم إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية. ويؤكد عدد من الدبلوماسيين ومسؤولي الاستخبارات أن هذا المحور أشبه بـ"زواج مصلحة"، لا بتحالف تقليدي.صحيح أنها لا توجد أيديولوجيا موحدة تجمع بين هذه الدول الأربع سوى كراهيتها للنظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة، لكن هذا وحده كان كافياً لتعاونها في نزاعاتها الجيوسياسية، سواء عبر الدعم الاقتصادي، أو العسكري المباشر -أو في حال كوريا الشمالية من خلال إرسال جنود للقتال إلى جانب روسيا.ربما نعيش اليوم في زمن باتت فيه التحالفات التقليدية القائمة على القيم والمبادئ المشتركة -خصوصاً تلك التي يقودها زعيم مقلق مثل ترامب- أقل استقراراً من تحالفات بين أنظمة استبدادية لا يجمعها سوى عدو مشترك ومصالح ذاتية.ومن شبه المؤكد أن الصين وروسيا ترغبان في استقرار الوضع في إيران في أسرع وقت ممكن. وسوف تتقدم غريزتهما في الحفاظ على الذات ونفورهما من أي نقاش علني بشأن تغيير الأنظمة على أي رغبة محتملة في مساعدة حليف يمر بأزمة.لعل هذا هو السبب الذي دفع الولايات المتحدة إلى مناشدة الصين، التي تستورد النفط من إيران أكثر من أي دولة أخرى، للضغط على طهران كي تبقي مضيق هرمز، هذا الممر البحري الحيوي، مفتوحاً، تفادياً لأزمة اقتصادية عالمية. ويبدو أن واشنطن تفترض أن الصين، في الوقت الراهن على الأقل، ترى أن الاستقرار والقدرة على توظيف النفوذ الإقليمي أهم من الوقوف إلى جانب إيران.ولكن، كلما ازدادت الصورة تعقيداً قد يتغير هذا الحساب. وما لم يمتلك ترامب الحنكة الدبلوماسية اللازمة لاستثمار ضرباته الجوية، فإن سلوكه السابق يوحي بأن غرائزه الترامبية -المستمدة من شعار "جعل أميركا عظيمة مجدداً"– قد تدفعه إلى الانسحاب وترك الآخرين يتولون التعامل مع التداعيات الفوضوية من بعده. وعندها، قد لا تمانع إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية في تولي مهمة احتواء الفوضى وتوجيه مسار الأحداث العالمية بما يخدم مصالحها الخاصة.*لوك ماكغي: كاتب لصحيفة "الإندبندنت".

الرؤية الأقتصادية.. تقييم حاسم
الرؤية الأقتصادية.. تقييم حاسم

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

الرؤية الأقتصادية.. تقييم حاسم

بعد عامين من إطلاق 'الرؤية الاقتصادية'، أصبح من الضروري أن نذهب للتقييم الحاسم لما تم إنجازه، فلم يعد الأمر مجرد مراجعة روتينية، بل هو لحظة فاصلة تتطلب وضوحا في الرؤية،وصراحة في التشخيص، وجدية في اتخاذ القرار، لأن نجاح الرؤية لا يقاس بالتمني، بل بواقع التنفيذ، فهل نبدأ بالتقييم الجدي؟ التقييم ليس مجرد إجراء روتيني، بل هو حجر الأساس لاستدامة النجاح واستقرارنا الاقتصادي، ومن هذا المنطلق أجزم أن الالتزام الحقيقي بـ'رؤية التحديث الاقتصادي' هو الضمان الأكبر لوصولنا إلى بيئة اقتصادية مستقرة وواعدة، ومع ذلك لا يمكننا أن ندّعي أننا قد نصل لمرحلة الكمال بتنفيذ هذه الرؤية، فهناك عوامل قد تكون خارجة عن إرادتنا، وترتبط بالضغوط الجيوسياسية، أو نتيجة تباطؤ وتهاون بالتنفيذ. وعلى سبيل المثال لا الحصر، شهدنا خلال العامين الاخيرين تقلبات اقتصادية عالمية أثرت على أسعار النفط وأسواق المال، وتعقيدات بسلاسل التوريد، وموجات التضخم وتوسع في استخدام الذكاء الصناعي، ما يجعل من الضروري لبعض القطاعات الذهاب لإعادة ترتيب أولوياتها، فالرؤية ليست خطا مستقيما، بل مسار يتطلب مرونة وتكيفا مع المتغيرات، لهذا فإنني أجد أن عملية إعادة التقييم أهم من المراجعة التقليدية. اليوم، ومع انطلاق جلسات المراجعة بالديوان الملكي، تتوفر أمامنا فرصة ثمينة لإعادة قراءة الواقع، وفرصة نرصد من خلالها الإنجازات والتحديات، وما تحقق وما بقي قيد التأجيل،لماذا تاخرت بعض الأولويات، فالتوجيه المستهدف للأسئلة نحو الجهات المعنية بالتنفيذ هو الخطوة الأهم، لأنها وحدها القادرة على تقديم التشخيص الدقيق للأخطاء، ورصد العقبات، و تحديد ما يستحق التعديل أو التحسين، وأيضا ما ينبغي أن يستمر ويعزز. الرئيس الأمريكي السابق كينيدي قال أن'التغيير هو قانون الحياة، وأولئك الذين ينظرون فقط إلى الماضي أو الحاضر بالتأكيد سيفقدون المستقبل،' لذا، علينا أن لا ننظر إلى الماضي وأن نستثمر هذه اللحظة لإعادة النظر بموضوعية وبدون تردد. خلاصة القول، إن لحظة التقييم الحاسم ليست مجرد مرحلة عابرة، بل هي نقطة انطلاق نحو إصلاح حقيقي وإعادة صياغة الطريق، بعيدا عن المبررات والبطء، ومن خلال هذا التقييم يمكننا أن نؤسس لاقتصاد أكثر مرونة، وقطاعات أكثر فعالية، ورؤية أكثر وضوحا لتحقيق التنمية المستدامة التي نطمح إليها جميعا والتخفيف من البطالة وتجويد الخدمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store