
'سنتكوم' تعلن قتل قيادي بتنظيم 'داعش' في غارة على سوريا
وقالت 'سنتكوم'، في منشور على منصة 'إكس': 'في وقت مبكر من صباح الجمعة، نفذت قوات القيادة المركزية الأميركية غارة في مدينة الباب بمحافظة حلب السورية، أسفرت عن قتل زعيم تنظيم (داعش) ضياء زوبا مصلح الحرداني، وابنيه البالغين المنتمين إلى التنظيم، عبد الله ضياء الحرداني، وعبد الرحمن ضياء زوبا الحرداني، كما تواجد في الموقع 3 نساء و3 أطفال على الهدف ولم يصابوا بأذى'.
واعتبرت القيادة أن هؤلاء الأفراد 'يشكلون تهديداً للقوات الأميركية وقوات التحالف، فضلاً عن الحكومة السورية الجديدة'.
وأضافت: 'سنواصل ملاحقة إرهابيي (داعش) بلا هوادة أينما كانوا.. إن إرهابيي (داعش) ليسوا آمنين حيث ينامون، وأين يعملون، وأين يختبئون'.
وقال قائد 'سنتكوم' مايكل كوريلا، إن 'القيادة المركزية ملتزمة بالهزيمة الدائمة لإرهابيي (داعش) الذين يهددون المنطقة وحلفاء الولايات المتحدة'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 2 ساعات
- كويت نيوز
قنصلية الكويت في إسطنبول للمواطنين: توخي الحيطة والحذر جراء حرائق بورصة
أهابت القنصلية العامة لدولة الكويت في مدينة إسطنبول التركية اليوم الأحد بالمواطنين الكويتيين الموجودين في محافظة بورصة بضرورة توخي أقصى درجات الحيطة والحذر وتجنب المناطق المتأثرة بالحرائق التي اندلعت في الغابات أو القريبة منها. وأكدت القنصلية في بيان نشرته عبر حسابها منصة إكس للتواصل الاجتماعي أهمية الالتزام بالتعليمات والإرشادات الصادرة عن الجهات الرسمية التركية المختصة في بورصة وذلك حفاظا على سلامة المواطنين. ودعت المواطنين إلى التواصل معها عند الضرورة عبر الأرقام التالية (طوارئ القنصلية العامة في إسطنبول 00905306902097 – طوارئ وزارة الخارجية الكويتية 159-00965). واندلعت مساء أمس السبت حرائق في غابات تقع بمدينتي أورهانيلي وغورسو في محافظة بورصة شمال غربي تركيا امتدت إلى عدد من الأحياء السكنية ما دفع السلطات المحلية إلى التدخل لمكافحة النيران والسيطرة عليها وسط موجة حر تشهدها تركيا.


المدى
منذ 11 ساعات
- المدى
براك: طالما أن 'حزب الله' يحتفظ بسلاحه فلن تكفي الأقوال
كتب المبعوث الاميركي توم براك في منشور له على منصة 'إكس' 'ترتكز مصداقية الحكومة اللبنانية على قدرتها على التوفيق بين المبادئ والممارسات. وكما كرر المسؤولون اللبنانيون مرارًا، من الضروري أن 'يكون للدولة وحدها حق احتكار السلاح'. ما دام 'حزب الله' يحتفظ بسلاحه، فلن تكفي الأقوال. على الحكومة وحزب الله أن يلتزما بالكامل ويتصرفا فورًا، حتى لا يُحكم على الشعب اللبناني بالبقاء في حالة الجمود المتعثر'.


المدى
منذ 14 ساعات
- المدى
قوات الاحتلال اختطفت طاقم السفينة 'حنظلة' المتوجه الى غزة في المياه الدولية
اعلن تحالف أسطول الحرية عن اختطاف قوات الاحتلال لطاقم السفينة 'حنظلة' المتوجه الى غزة في المياه الدولية مشيرةً الى أن ذلك يعد انتهاكاً للقانون الدولي. وكتبت صحيفة النهار تقول: اقتحمت قوات إسرائيلية ليل السبت – الأحد سفينة المساعدات التي أرسلها تحالف أسطول الحرية إلى شواطئ غزة . وقال التحالف إنه تم اقتحام السفينة وفي المياه الدولية. و، كان أعلن التحالف ليل أمس أن السفينة تقترب من قطاع غزة ومن المتوقع أن تصل إلى شواطئه صباح الأحد في تحدّ للحصار الإسرائيلي. وقال المنظمون إنّ السفينة التي أطلقوا عليها اسم 'حنظلة' نسبة إلى شخصية رمزية كرتونية فلسطينية شهيرة، باتت على بعد 105 أميال بحرية (194 كيلومترا) فقط من وجهتها. وكانت أعلنت البحرية الإسرائيلية أنّها ستمنع أيضا السفينة الجديدة من الوصول إلى القطاع الفلسطيني المحاصر والذي دمّرته الحرب المستمرة منذ أكثر من 21 شهرا. وقال متحدث باسم جيش العدو إنّ 'الجيش الإسرائيلي ينفّذ الحصار الأمني البحري القانوني على قطاع غزة وهو مستعد لمجموعة واسعة من السيناريوهات، وسيتصرّف وفقا لتوجيهات القيادة السياسية'. وكانت سفينة 'حنظلة' التي تحمل 19 ناشطا وصحافيَين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 تموز الماضي، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة وتسليم المساعدات لسكانها. ويواجه القطاع نقصا حادا في الغذاء وغيره من الضروريات، بينما حذّرت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية من خطر المجاعة. وأعلن طاقم سفينة 'حنظلة' في منشور على منصة إكس، أنّه سيخوض إضرابا عن الطعام إذا اعترض الجيش الإسرائيلي السفينة واعتقل النشطاء على متنها. واعترضت القوات الإسرائيلية ليل 8 إلى 9 حزيران/يونيو السفينة الشراعية 'مادلين' التابعة لتحالف أسطول الحرية، وعلى متنها 12 ناشطا من فرنسا وألمانيا والبرازيل وتركيا والسويد وإسبانيا وهولندا، على بعد حوالى 185 كيلومترا غرب سواحل غزة. وتم ترحيلهم بعد احتجاز بعضهم لأيام. وفرضت إسرائيل التي بدأت عملياتها العسكرية الانتقامية في أعقاب هجوم حركة 'حماس' في السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023، حصارا إنسانيا على غزة مطلع آذار/مارس، أدى إلى نقص حاد في الأغذية والأدوية وغيرها من السلع الأساسية، ولم يُخفف إلا جزئيا.