منظومة شركات ومراكز أبحاث حضور قوي على خارطة أسواق الطاقة
تحظى أرامكو السعودية بشبكة متكاملة من الشركات المملوكة والتابعة لها في العديد من دول العالم، تضطلع بدور محوري في الأسواق الحيوية والواعدة للطاقة؛ حيث توفر منتجات تكرير ومواد وصناعات كيميائية وزيوت أساس، وتقوية الشراكات مع قادة الصناعة العالميين على المستويين المحلي والدولي، وعرض فرص تطوير الاستثمار والتقنيات؛ انطلاقًا من الدور الإستراتيجي لأرامكو وخطواتها التطويرية والتسويقية القوية؛ لتأمين الإمدادات من الطاقة ومنتجات الصناعات البتروكيمائية للأسواق العالمية النشطة. ولدى أرامكو السعودية شبكة من المكاتب حول العالم، تقدم مجموعة كبيرة من خدمات الدعم المالي والفني، وإدارة سلسلة التوريد، ومجموعة متنوعة من خدمات المساندة الإدارية في مناطقها، وتكتمل المنظومة بمراكز أبحاث متخصصة.
"هيونداي أويل بنك":
مملوكة لأرامكو السعودية منذ عقود
تعزز التكرير والتسويق في كوريا الجنوبية
إنتاج زيوت الأساس والبتروكيماويات
لديها شبكة واسعة من محطات الوقود
"إيديمتسي كوسان ليمتد":
ضمن الشبكات العالمية لأرامكو السعودية
تقوم بأعمال التكرير والتسويق في اليابان
تشمل مبيعاتها البنزين والديزل ومواد التشحيم
مبيعاتها الدولية: وقود الطائرات والسفن
شركة موتيفا:
مملوكة لأرامكو السعودية في الولايات المتحدة
إنتاج البنزين والديزل ووقود الطائرات والزيوت الأساسية
خدمات التسويق والتوزيع لأكثر من 76 علامة تجارية للوقود
توسعة مصفاة "بورت آرثر" لمعالجة 654 ألف برميل يوميا
المصفاة تفوق أكبر وحدات "إكسون موبيل" و"ماراثون بتروليوم"
الشركات التابعة:
أرامكو للخدمات (ASC)
( المركز في هيوستن)
أرامكو الشرق الأقصى لخدمات الشركات المحدودة
(المركز في بكين)
أرامكو ما وراء البحار
(المركز في لاهاي)
أرامكو أسوشيتد (AAC)
جونز هوبكنز أرامكو للرعاية الصحية
منظمة الخدمات الطبية في أرامكو السعودية
شركة أس أويل
أرامكو لخدمات التدريب
دور الشركات التابعة:
تواجد قوي في آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية والهند
مورد رئيس للنفط الخام الذي تبيعه أرامكو
ترتيب أعمال التخزين والنقل والتسليم
مراكز الأبحاث:
شبكة مراكز ابتكار في أمريكا وأوروبا وآسيا
دراسات وتحليل أوضاع الاقتصاد العالمي
آفاق متجددة لمنتجات وخدمات جديرة بالثقة
تعزيز مرونة أرامكو إزاء متغيرات السوق العالمي
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
التكرير السعودية وشركة شل توقعان خطاب نوايا لتقسيم أصول مشروع موتيفا
ستنتقل لها ملكية مصفاة بورت آرثر في ولاية تكساس
كلفة المشروع المشترك سبعة بلايين دولار ."أرامكو السعودية" و "شل" تعطيان الضوء الأخضر لزيادة طاقة التكرير في مصفاة "بورت آرثر"
"أرامكو" تنجح بتأمين منفذ دائم لمبيعات النفط في اليابان بطاقة مليون برميل في اليوم
«أرامكو» تعكف على إتمام الاتفاقيات النهائية للاستحواذ الكامل على أكبر مصفاة نفط في أمريكا الشمالية
فيما حققت إنجازات قياسية في الأداء المالي والتشغيلي للنصف الأول 2016

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 15 ساعات
- أرقام
توتال توقع اتفاقاً لشراء الغاز من محطة تصدير قيد التطوير في كندا
توصلت شركة "توتال إنرجيز" إلى اتفاق مدته 20 عاماً لشراء الغاز الطبيعي المسال من محطة تصدير قيد التطوير في غرب كندا، في خطوة تعزز محفظتها العالمية الرئيسية من هذا الوقود. ينص الاتفاق على أن تشتري "توتال" مليوني طن متري سنوياً من مشروع "كيه إس آي ليسيمس" (Ksi Lisims) في مقاطعة كولومبيا البريطانية، وفقاً لبيان صدر الإثنين عن شركة "ويسترن إل إن جي" (Western LNG) المطوّرة للمشروع. تسعى كندا إلى ترسيخ مكانتها كمورد رئيسي للغاز الطبيعي المسال في ظل ازدياد الطلب العالمي على الكهرباء بفعل توسع مراكز البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب التحول العالمي بعيداً عن الوقود الأكثر تلوثاً، وسعي أوروبا المستمر لإيجاد بدائل للغاز الروسي. استثمار "توتال" في "ويسترن إل إن جي" بموجب الاتفاق، ستتمكن "توتال" من الاستثمار بحصة مبدئية تبلغ 5% في "ويسترن إل إن جي"، مع إمكانية رفع ملكيتها إلى 10% بناءً على قرار استثماري نهائي، وفق بيان منفصل صادر عن الشركة الفرنسية. يأتي هذا الاتفاق بعد صفقة سابقة أبرمتها شركة "شل" (Shell Plc) مع "ويسترن إل إن جي" في عام 2024. يحظى مشروع "كيه إس آي ليسيمس" بدعم من شركة "ويسترن إل إن جي" التي تتخذ في هيوستن مقراً لها، ومن جماعة السكان الأصليين "أمة نيسغا"، إلى جانب تحالف من منتجي الغاز الكنديين يُعرف باسم "روكيز إل إن جي" (Rockies LNG)، ومن بينهم شركة "أوفينتيف" (Ovintiv Inc). ومن المخطط أن ينتج المشروع 12 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً. يُذكر أن أول محطة رئيسية لتصدير الغاز الطبيعي المسال في كندا، وهي محطة "إل إن جي كندا" (LNG Canada)، من المقرر أن تبدأ الإنتاج خلال العام الجاري.


أرقام
منذ 4 أيام
- أرقام
أدنوك توقع عدة اتفاقيات مع شركات الطاقة الأمريكية.. وتتوقع وصول قيمة استثمارات الإمارات في الولايات المتحدة إلى 440 مليار دولار في 2035
شعار شركة بترول أبوظبي الوطنية - أدنوك أعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية - أدنوك عن مجموعة من الاتفاقيات مع عددٍ من أبرز شركات الطاقة الأمريكية. جاء ذلك خلال "حوار العمل الإماراتي الأمريكي" الذي انعقد بمشاركة دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وتوقعت الشركة أن تساهم هذه الاتفاقيات في تنفيذ استثمارات أمريكية في مشاريع للطاقة في دولة الإمارات بقيمة تصل إلى 60 مليار دولار خلال كامل مدة المشاريع. وأشارت الشركة في بيان لها إلى أن الاتفاقيات تتضمن ما يلي: - خطةً لتطوير الحقول مع شركَتي "إكسون موبيل" و"إنبكس/جودكو" لزيادة الطاقة الإنتاجية لحقل زاكوم العلوي البحري في أبوظبي عبر مراحل تدريجية. - توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي مع شركة "أوكسيدنتال" لاستكشاف سبل رفع الطاقة الإنتاجية لحقل شاه للغاز إلى 1.85 مليار قدم مكعبة قياسية يومياً من الغاز الطبيعي، مقارنةً بالطاقة الحالية البالغة 1.45 مليار قدم مكعبة قياسية يومياً، وتسريع تطبيق التكنولوجيا المتقدمة في الحقل. - وقعت "XRG" اتفاقية إطارية مع شركة "1PointFive" التابعة لشركة "أوكسيدنتال"، بهدف دراسة تنفيذ استثمار كبير في مشروع منشأة تستخدم تقنية "الالتقاط المباشر للهواء" في مقاطعة كليبيرغ بولاية تكساس، ويستهدف المشروع التقاط وتخزين 500 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، باستخدام تكنولوجيا متقدمة ومطبَّقة على نطاق تجاري، كما تدرس "XRG" الالتزام برأس مال يصل إلى ثلث إجمالي تكلفة تطوير المشروع. وبالتزامن مع هذه الاتفاقيات، منح المجلس الأعلى للشؤون المالية والاقتصادية في أبوظبي امتيازاً جديداً لاستكشاف الموارد النفطية غير التقليدية لشركة "إي.أو.جي ريسورسز" الرائدة في مجال استكشاف وإنتاج النفط والغاز والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة الأمريكية. وتُعد هذه أول مرة يتم فيها ترسية حقوق امتياز استكشاف موارد غير تقليدية في المنطقة البرية رقم (3) على شركة أمريكية، حيث تبلغ مساحة هذه المنطقة 3609 كيلومترات مربعة وتقع في منطقة الظفرة في إمارة أبوظبي. وستتولى شركة أدنوك الإشراف على أنشطة الاستكشاف في هذا الامتياز وتقديم الدعم اللازم، كما سيتاح لها خيار الانضمام إلى امتياز الإنتاج في المستقبل. وسيتم تنفيذ خطة التطوير التدريجي لحقل زاكوم العلوي بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة على مستوى القطاع، والخبرة العميقة والشراكة القوية بين كلٍ من "أدنوك" و"إكسون موبيل" و"إنبكس/جودكو"، وذلك لزيادة الطاقة الإنتاجية بشكل مستدام والمساهمة في تلبية الطلب العالمي المتزايد من خلال إنتاج أقل خامات النفط في انبعاثات الكربون على مستوى القطاع. ويعد زاكوم العلوي جزءاً من حقل زاكوم، ثاني أكبر حقل بحري في العالم. وتستهدف الخطة كذلك تطوير البنية التحتية في حقل زاكوم العلوي لتمكين عمليات التشغيل عن بُعد باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتسهيل ربط العمليات بإمدادات الكهرباء المولدة بالاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة في دولة الإمارات للحدّ من الانبعاثات، يضاف إلى ذلك استخدام الجُزر الاصطناعية في عمليات الحفر لتعزيز حماية البيئة. جدير بالذكر أن حقل زاكوم العلوي يقع على بُعد 84 كيلومتراً شمال غرب أبوظبي، فيما يُعدّ حقل شاه للغاز الواقع على بُعد 180 كيلومتراً جنوب غرب أبوظبي أحد أكبر الحقول من نوعه في العالم، ومن المخطط أن تتيح توسعته المحتملة زيادة في الطاقة الإنتاجية من الغاز للمساهمة في دعم نمو قطاع الصناعة الوطني، وتوفير المزيد من موارد الغاز الطبيعي المسال للتصدير. وتوقعت شركة أدنوك أن تصل قيمة استثمارات الإمارات في قطاع الطاقة بالولايات المتحدة الأمريكية إلى 440 مليار دولار بحلول عام 2035، وذلك كجزء من خطة الدولة لتنفيذ استثمارات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة. يشار إلى أن البيت الأبيض كان قد أعلن أمس إبرام صفقات جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية المتحدة بقيمة إجمالية تتجاوز 200 مليار دولار (ما يعادل 734 مليار درهم)، وذلك على هامش الزيارة التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لدولة الإمارات العربية المتحدة.


العربية
منذ 4 أيام
- العربية
مؤشرات النقص في إمدادات الطاقة بدأت تظهر فعليًا
مع دخول فصل الصيف واقتراب ذروة الاستهلاك، تتزايد التساؤلات حول قدرة مصر على تلبية احتياجاتها من الطاقة هذا العام، في ظل معطيات ومؤشرات تؤكد احتمالية عودة أزمة تخفيف الأحمال، خاصة مع ضغوط على مصادر الإمداد وارتفاع في الطلب. وفي محاولة للتعامل مع هذا التحدي، لجأت الحكومة المصرية إلى توقيع عقود طويلة الأجل مع قطر لاستيراد الغاز المسال، في خطوة وصفها خبراء بأنها إيجابية على المدى الطويل، خاصة من حيث الأسعار التي يُتوقع أن تكون أقل بنحو 20% من الأسعار الفورية الحالية. كما أن العقود طويلة الأجل تقلل من مخاطر تقلبات الأسعار في السوق العالمية، وهو ما يمثل عامل استقرار مهم للبلاد التي لم تستورد غازًا قطريًا منذ عام 2013. وتؤكد مصادر مطلعة لـ"العربية بيزنس" أن مؤشرات النقص في إمدادات الطاقة بدأت تظهر فعليًا، حيث تم بالفعل خفض إمدادات الغاز للمصانع كثيفة الاستهلاك بنسبة بلغت 10% منذ نهاية أبريل الماضي، وهو ما يُنذر بتكرار سيناريو العام الماضي الذي شهد انقطاعات في الكهرباء طالت القطاع الصناعي بشكل كبير. أربع إشارات على أزمة وشيكة: 1. زيادة صادرات الغاز على حساب السوق المحلية وزارة البترول سمحت للشركاء الأجانب، وعلى رأسهم شركة شل، بتصدير جزء من حصصهم من الغاز عبر محطات الإسالة المصرية، لسداد مستحقاتهم المتأخرة. وبدأ تصدير شحنات فعلية خلال الشهرين الماضيين، ما يعني تقليص الكميات الموجهة للاستهلاك المحلي. 2. تراجع واردات الغاز الإسرائيلي وزيادة أسعاره من المنتظر أن تنخفض واردات الغاز من إسرائيل إلى ما بين 800 و850 مليون قدم مكعبة يومياً خلال يوليو وأغسطس، مقارنة بنحو مليار قدم مكعبة يومياً حالياً. كما تطالب إسرائيل برفع سعر التوريد بنسبة 25% ليصل إلى نحو 9.4 دولار لكل مليون وحدة حرارية، ما يزيد الضغط على التكلفة الكلية للطاقة في مصر. 3. غياب زيادات في الإنتاج المحلي لا توجد حالياً أي مؤشرات على زيادة ملموسة في إنتاج الغاز الطبيعي المحلي، ما يعني أن الاعتماد على المصادر الخارجية سيبقى الأساس في تأمين احتياجات السوق خلال الأشهر المقبلة. 4. عجز في عدد شحنات الغاز المطلوبة تعاقدت مصر على استيراد 60 شحنة فقط من الغاز المسال خلال العام الحالي، بينما يُقدَّر أن السوق المصري يحتاج إلى نحو 100 شحنة لتغطية الطلب بالكامل. كما أن عملية التغويز تواجه عوائق لوجستية، إذ تتطلب هذه الكميات أربع سفن تغويز، في حين لا يتوفر حاليًا سوى سفينتين، إحداهما في العقبة، بانتظار وصول سفينتين إضافيتين في يونيو. #إسرائيل والشركات الأجنبية تدفع #مصر لتخفيف الأحمال مجددا في #الصيف.. إليكم التفاصيل #العربية_Business — العربية Business (@AlArabiya_Bn) May 14, 2025 التمويل والتكاليف يمثلان تحديًا إضافيًا إضافة إلى التحديات الفنية واللوجستية، تواجه مصر صعوبة في تمويل واردات الغاز، خاصة مع ارتفاع أسعار الاستيراد من قبل الشركات العالمية، واحتساب تكاليف التغويز كعبء إضافي على فاتورة الطاقة. ورغم كل تلك التحديات، ترى مصادر تحدثت لـ"العربية بيزنس" أن العقود طويلة الأجل مع قطر قد تشكّل حلًا جزئيًا ومفيدًا على المدى المتوسط، بفضل الأسعار التفضيلية والاستقرار في الإمدادات. ومع ذلك، يبقى السؤال المطروح: هل تصل الشحنات القطرية في التوقيت المناسب؟ وهل تكفي لتفادي عجز الطاقة في صيف 2025؟.