رئيس الجمهورية يستقبل وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود
ومثّل هذا اللقاء مناسبة أكّد خلالها رئيس الدولة على عراقة ومتانة العلاقات الأخوية المتميزة بين تونس والمملكة العربية السعودية وعلى عمق التعاون القائم بين البلدين في كافة الميادين.
وتسلّم رئيس الجمهورية، بالمناسبة، من صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود والدكتور محمد بن علي كومان، الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدرع التذكاري للمجلس.
واستقبل رئيس الدولة، إثر هذا اللقاء، وزراء الداخلية العرب وممثلي الدّول الأعضاء المشاركين في أشغال الدورة المذكورة.
وشدّد رئيس الجمهورية على أهمية مزيد تعزيز دور مجلس وزراء الداخلية العرب في مجابهة شتّى أنواع التحدّيات الأمنية التقليدية منها والمستجدة التي فرضتها التحولات المتسارعة في منطقتنا والعالم، مؤكدا، ضرورة مواصلة العمل والتنسيق المشترك للتصدّي بشكل جماعي لمختلف أشكال التهديدات التي تستهدف دولنا ومجتمعاتنا.
iframe loading=lazy src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=314&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fsevensharp%2Fvideos%2F611291244996073%2F&show_text=false&width=560" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true
تابعونا على ڤوڤل للأخبار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 18 ساعات
- تورس
بسام الطريفي: نواجه حملة من قبل أنصار موسي ووعدد من أعضاء الرابطة
وفي تصريحات له خلال استضافته في برنامج "بوليتيكا" على ااعة الجوهرة، أكد الطريفي أنه لا يوجد حالياً محاكمة عادلة في تونس ، مشيراً إلى وجود العديد من السياسيين ونشطاء المجتمع المدني الذين يقبعون في السجون ظلماً. كما شدد على أنه من غير المقبول إطلاق التهم جزافاً دون محاكمة عادلة. وأضاف رئيس الرابطة أن البلاد في حاجة اليوم إلى "ثورة ثقافية"، في ظل استمرار سيطرة السياسيين على التشريع واستخدام القضاء ضد الصحفيين والمعارضين للسلطة. كما دعا إلى ضرورة ضبط النفس وتغليب القانون في معالجة القضايا السياسية والحقوقية. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

تورس
منذ يوم واحد
- تورس
النائب رؤوف الفقيري: السجن لكل من يُمعن في التشغيل الهش... ومشروع القانون يقطع مع عقود المناولة نهائيًا
وفي مداخلته ضمن فقرة Arrière Plan من برنامج "صباح الورد" على إذاعة جوهرة أف أم، أوضح الفقيري أن هذا المشروع "سيُنهي العمل بعقود الشغل محددة المدّة"، و"يمنع نهائيًا مبدأ مناولة اليد العاملة"، ويكرّس الترسيم كقاعدة عامة، باستثناء حالات خاصة تم التنصيص عليها قانونًا. وأضاف أن القانون يتضمّن عقوبات مالية قد تصل إلى 10 آلاف دينار ضد المؤسسات التي تخالف مقتضياته، وتتحوّل العقوبة إلى عقوبة سجنية في حال العود، موضحًا أن الهدف ليس التنكيل بأرباب العمل، بل ردع المخالفين الذين يصرّون على استغلال اليد العاملة خارج الأطر القانونية. الترسيم الإجباري وإنهاء المناولة أبرز الفقيري أن أعوان الحراسة والتنظيف، الذين طالما اشتغلوا ضمن آليات المناولة، سيُعاد إدماجهم ضمن الإطارات الرسمية للمؤسسات التي يشتغلون بها، مشددًا على أن "الترسيم سيكون حسب النظام الأساسي لكل مؤسسة"، ما يعني اختلاف الأجور والامتيازات باختلاف المؤسسات المستفيدة. وحول آليات التنفيذ، أشار إلى أن القانون سيترافق مع أوامر ترتيبية توضح آليات الانتقال من عقود الهشاشة إلى الترسيم، مضيفًا أن "كل العقود ستتحوّل إلى عقود غير محددة المدة، مع فترة تجربة محددة بستة أشهر قابلة للتجديد مرة واحدة". عن الاتحاد العام التونسي للشغل وفي ما يتعلق بموقف الاتحاد العام التونسي للشغل من هذا المشروع، أكد النائب أن البرلمان وجّه دعوات متكرّرة للاتحاد من أجل الحضور والمشاركة، لكن ذلك لم يتحقق، قائلا: "وجهنا الدعوة لكن لم يصلنا ردّ رسمي، رغم أهمية القانون بالنسبة للشغالين". إجراءات للردع... لا للترهيب ورغم تأكيده على رفض العقوبات السالبة للحرية، اعتبر الفقيري أن السجن في حالة العود أمر ضروري لردع الممارسات المتكرّرة والممنهجة، مشددًا على أن "القانون لا يستهدف أصحاب المؤسسات، بل يسعى لحماية العمال من الانتهاكات الجسيمة، وضمان كرامتهم". وأوضح أن "العديد من العقود التي اطّلع عليها النواب خلال مراحل الإعداد، تضمّن مبالغ مالية ضخمة تُدفع لمؤسسات المناولة مقابل أجور زهيدة تُسند للعمال"، ما يكشف عن وجود استغلال ممنهج يجب وقفه بقوة القانون. أخبار ذات صلة: نواب الشعب يناقشون اليوم مشروع تنقيح مجلة الشغل ... إصلاح جذري لسوق الشغل يُذكر أن مشروع القانون، الذي تمّت إحالته من رئيس الجمهورية قيس سعيّد إلى البرلمان في 14 مارس 2025، ينص على تحويل العقود محددة المدّة إلى عقود غير محددة بعد انقضاء الأجل دون تجديد رسمي، مع اعتبار أقدميّة العامل منذ بداية العلاقة التعاقدية. كما يجرّم المناولة بموجب الفصل 28، ويُقرّ عقوبة سجنية وفق الفصل 29 في حال تكرار المخالفة. وأكد النائب أن المشروع "سيُحدث تحولًا نوعيًا في علاقة العامل بالمؤسسة، ويكرّس مبدأ الكرامة والعدالة في سوق الشغل"، مضيفًا: "نأمل أن تستفيد منه كل الفئات التي طالها الحرمان والتهميش في السابق". iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology

تورس
منذ 6 أيام
- تورس
رئيس الجمهورية: الدولة التونسية تدار بقوانينها ومؤسساتها ، ولا تدار بتدوينات يتم الترتيب لها من الخارج وتجد اعوانا لها في الداخل
واوصى رئيس الجمهورية الوالي الجديد بمعاملة الجميع على قدم المساواة وطبق القانون، مشددا على ضرورة العمل الدؤوب من اجل تحرير تونس من الذين يتربصون بها في الداخل والخارج وتابع حديثه قائلا ان من يقف ضد ارادة الشعب، فليعلم ان مصيره رفته ووضعه في مزبلة التاريخ تبعا لخيانتهم وعمالتهم وما قاموا به في السابق من محاولات لتفتيت الدولة ، مشددا على ان تونس موحدة، ويجب ان تعمل كل مؤسساتها في تناغم وفق السياسة التي يتم ضبطها من قبل رئيس الدولة في الوظيفة التنفيذية، ووفق تشريعاتها ودستورها واضاف رئيس الجمهورية انه من يعمل خلاف ذلك، فسيترك مكانه الى من سيتولى الامانة ويرفع الراية التونسية ويعمل في خدمة التونسيين على قدم المساواة بعيدا عن المحاباة ومحاولات الارباك، فبلادنا دولة مستقلة والسيادة فيها للشعب ، قائلا ان من يتلون كل يوم فهو معروف ، وتاريخه غير بعيد ، وسيواصل التونسيون معركة التحرير الوطني على كل الجبهات واسدى رئيس الجمهورية تعليماته بالتدخل دوما لتبديد كل العقبات واتخاذ الاجراءات بخصوص كل ما هو مفتعل من اللوبيات التي اندس اعوانها داخل الادارة، فتونس للتونسيين ،ومن يريد العودة بها الى الوراء فهو واهم رغما عن الصفحات التي تبث الاشاعات ، ولم تعد تنطلي على الشعب الذي لن تثنيه عن مواصلة مسيرة التحرير الوطني كما ذكر رئيس الدولة ان خصماء الامس اصبحوا خلان اليوم ، وهذا دليل على ان اجتماعهم هو من اجل التنكيل بالشعب التونسي الذي رفضهم ويعلم من يخرج المسرحية ومن ينتج اللوبيات التي تحاول العبث بالدولة ،والقانون سيطبق على الجميع iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true