
عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم الخميس 22 أيّـار 2025
النهار
-زيارة عباس تُنجز تصفية اتفاق القاهرة؟
الديار
-نتنياهو يهدّد وأورتاغوس تساوم… لبنان يردّ بالتفاهمات والترقب
-انتكاسة لمخزومي في بيروت: طموح السراي يصطدم بضعف التمثيل السني
-«بلديات المتن»: نيكول الجميّل تتحدى ميرنا المرّ في معركة الاتحاد
اللواء
-قمة عون – عباس: خارطة طريق لمعالجة السلاح والحياة الكريمة للاجئين
-تزكية في أكثر من نصف بلديات الجنوب.. وسلام يحضر ملف لبنان للمحادثات مع بغداد
نداء الوطن
قَّدِّمْ سلاحك…
الأخبار
-جنرال في زواريب الطريق الجديدة يُسقِط النخب -المستوردة: بيروت صوّتت لسعد الحريري
– «المستقبل» سيخوض الانتخابات النيابية
-«معالجة أوضاع المصارف»: قانون في خدمة «النموذج»
الشرق
-لو كنت فلسطينياً لقدّمت سلاحي لرئيس الجمهورية اللبنانية
-محادثات لبنانية – فلسطينية تؤكّد التزام حصر السلاح بيد الدولة
الجمهورية
– واشنطن لجعل لبنان بلد استثمارات
-أورتاغوس: لديّ خطة للبنان
البناء
– أوروبا لخطوات عقابية للضغط على «إسرائيل» لوقف الإبادة والتجويع.. ونتنياهو يسخر
-استعصاء تخصيب اليورانيوم وجولة مفاوضات الجمعة في روما وتهديد إسرائيلي
– اتفاق لبناني فلسطيني على احترام وقف النار… والجنوب يستعدّ ليوم بلديات السبت
الشرق الأوسط
– «كُفّن ودُفن مؤقتاً في نفق»… مصدران يؤكدان لـ«الشرق الأوسط» اغتيال محمد السنوار
-روبيو يبدي تفاؤلاً حذراً بنهاية «سريعة» للحرب في غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 37 دقائق
- صوت لبنان
3 مسارات يستفيد منها ترامب للضغط على إيران.. ماذا عن الخيار العسكري؟
أعلن وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، بالامس، أن الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة ستعقد بالعاصمة الإيطالية روما غدًا في 23 أيار. وعلى خط التصاريح، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بالامس في مقابلة مع "الشرق"، وذلك بشأن المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، إن هناك "خلافات جوهرية"، مع الأميركيين لا تزال قائمة بشأن تخصيب اليورانيوم. وأضاف عراقجي أن التخصيب بالنسبة لإيران "قضية أساسية والتنازل عنه مستحيل". وفيما تتركز الانظار على مسار هذه المحادثات وما ستؤول اليه، وسط تكرار الاميركيين التلويح بالخيار العسكري في حال فشل المفاوضات، يسود الترقب وتتوالى الاسئلة حيال الاجواء التي ستسود الجولة الخامسة من المحادثات كما النتائج التي ستخرج بها. في هذا الاطار، أشارت الاستاذة في العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية ليلى نقولا في حديث لـ vdlnews الى أنه "على الرغم من كل التطورات والتهديدات والتحديات التي تطبع هذه الجولة من المفاوضات، من مصلحة الطرفين أن تستمر هذه الاخيرة ولو بشكل بطيء". وشرح: "الخيار العسكري الذي هدد به الرئيس الاميركي دونالد ترامب هو أمر سيء بالنسبة للمنطقة والادارة الاميركية وإيران، وبالتالي اذا انهارت هذه المفاوضات واضطر ترامب أن ينفذ تهديداته، فعليه أن يتعامل مع مشاكل أكبر في منطقة الشرق الاوسط أكثر مما هي اليوم". ولفتت نقولا في حديث لموقعنا الى أن "إيران تريد أيضًا ألا تنهار هذه المفاوضات وذلك لأن لديها تعقيدات وتحديات كبيرة في المنطقة اقتصاديًا وعسكريًا بالاضافة الى التهديدات الاسرائيلية والاميركية، وبالتالي من مصلحة الطرفين، الاميركي والايراني، أن تستمر هذه المفاوضات ولو كانت بشكل بطيء وأن يكون هناك حل لهذه الازمة بشكل نهائي". وأضافت: "اذا تم حل هذه الازمة، فترامب يستطيع أن يقول إنه رجل سلام وإنه جلب السلام الى الشرق الاوسط، على الاقل في الموضوع الايراني، كما تحصل إيران على امتيازات وتُخَفَف أو تُرفَع العقوبات عنها فتزدهر ويتحسن وضعها الاقتصادي". وعما اذا كان الخيار العسكري فعلا مطروحا بالنسبة للاميركيين في حال فشلت المفاوضات، فقالت نقولا: "الاميركيون يجعلون الخيار العسكري يكون خيارًا أخيرًا، فهم لا يريدون حتى أن تتخذ إسرائيل هذا الخيار". وأشارت الى أن "الاميركيين اليوم يضغطون على إيران عبر 3 مسارات: الاول هو المسار الاميركي الذي يشهد مزيدًا من العقوبات وضغوطًا قصوى وتهديدات باستخدام الخيار العسكري وحوافز لإيران للذهاب الى اتفاق نووي ولكن هذه الحوافز مشروطة". وتابعت نقولا: "المسار الثاني، هو على الشكل التالي: يستفيد الاميركيون من التهديدات الاسرائيلية بضرب المنشآت النووية الايرانية ويجعلون من هذا الامر مسارا للضغط على إيران لتقديم تنازلات". أما بالنسبة الى المسار الثالث، فلفتت الى أنه "المسار الاوروبي حيث يهدد الاوروبيون بأن يكون هناك عودة لآلية الزناد، وفي اللقاء الاخير في 16 أيار 2025، التقى الاوروبيون والايرانيون في تركيا وهدد الاوروبيون باستخدام "آلية الزناد بلاس" أي أنهم لن يعودوا فقط الى تفعيل العقوبات القديمة التي كانت مفروضة على إيران بل أنهم هددوا أيضًا بأنه سيكون هناك عقوبات أوروبية إضافية على إيران تفوق العقوبات السابقة". وأضافت: "ترامب يستفيد من 3 مسارات للضغط على إيران لدفعها لتقديم تنازلات للوصول الى تفاهم نووي". ورأت نقولا أن "الخيار العسكري هو خيار أخير ولا يزال هناك الكثير من أدوات الضغط التي يستخدمها ترامب لإجبار إيران على الجلوس الى الطاولة وتقديم تنازلات وبالتالي، حاليًا وعلى المدى القصير، الخيار العسكري ليس مطروحًا، في انتظار ما اذا كانت المفاوضات ستنهار أم لا أو أي تطور آخر قد يؤدي الى تصعيد في المنطقة".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 40 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
خلف رفض الحزب تسليم سلاحه تعنت ايراني...هل تشنّ اسرائيل ضربة على المنشآت النووية الايرانية؟
تُجري إسرائيل استعدادات لتوجيه ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية إذا انهارت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، وفقًا لما أفاد به مصدران إسرائيليان مطّلعان لموقع أكسيوس. وقال المصدران إن الاستخبارات الإسرائيلية بدلت اعتقادها بأن التوصل لاتفاق نووي بات وشيكًا إلى الاعتقاد بأن المحادثات على وشك الانهيار. وأشار أحد المصدرين إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن "نافذة الفرصة" لتنفيذ ضربة ناجحة قد تُغلق قريبًا، لذا إذا فشلت المفاوضات، سيتعيّن على إسرائيل التحرك بسرعة، فيما رفض المصدر الإفصاح عن سبب اعتقاد الجيش بأن فعالية الضربة ستقل لاحقًا. وأكد المصدران تقريرًا سابقًا لشبكة "سي إن إن" الأميركية مفاده بأن الجيش الإسرائيلي يُجري تدريبات واستعدادات لشن ضربة محتملة في إيران. فما هي احتمالات شن اسرائيل ضربة على المنشآت النووية الايرانية، وفي حال حصولها ما مصير المنطقة؟ وهل صحيح ان المفاوضات على شفير الانهيار، خاصة بعد إعلان ايران اليوم عن موافقتها على مقترح مسقط عقد جولة مفاوضات خامسة مع واشنطن في روما؟ العميد الركن المتقاعد خالد حماده يؤكد لـ"المركزية" ان "المفاوضات الاميركية –الايرانية حول الملف النووي، تمرّ بمسار حرج جدًا، لكن هذا المسار، بالرغم من التردّد الايراني والتصريحات المتضاربة حول القبول بالتفاوض من عدمه، ومستقبل المفاعلات والطاقة النووية الايرانية، لكن الثابت في هذه المفاوضات ان الولايات المتحدة الاميركية متمسكة بشروط لا تراجع عنها، أولها عدم امتلاك ايران أي قدرة على تخصيب اليورانيوم وبالتالي توقف عملية التخصيب داخل ايران، وثانيًا الإصرار على تفتيش كل المنشآت الايرانية وتواجد مفتشين دوليين ومنهم أميركيين داخل هذه المنشآت، وثالثًا الإصرار على استيراد اليورانيوم من الخارج إذا كانت ايران تريد الذهاب الى طاقة نووية سلمية". ويضيف: "لا يبدو ان ايران تريد التسليم بسهولة في هذا الموضوع، وكذلك لا تريد المغامرة بالذهاب الى حرب. لذلك أعتقد ان ايران تريد القول أنها جزء من المعادلة في المنطقة وأنها تقبض على الملف في غزة وفي لبنان واليمن، وبالتالي تريد الإنضمام إلى ما يمكن تسميته بشبكة الأمن الأميركية في المنطقة، وهذا ما لا تقبله الولايات المتحدة الأميركية". ويتابع حماده: "أعتقد ان ايران في النهاية ستلتزم بهذه الشروط، سواء كان من خلال الدبلوماسية ويمكن تسميتها بدبلوماسية الإلزام أو عبر ضربة عسكرية توجهها في المرحلة الاولى اسرائيل او ربما الولايات المتحدة. في ظل كل ذلك، إذا حاولنا ان ننظر الى ميزان القوى الايراني وما لدى ايران من قدرة، نرى ان لديها قدرة على مهاجمة اسرائيل، وسبق ان استخدمتها أكثر من مرة في السابق، وكان هناك تدخل أميركي أحبط هذه الهجمات". ويعتبر حماده ان "هناك الأذرع التي تعتقد ايران أنها لن ترضخ لتسليم السلاح، وهذا ما يجري في غزة ولبنان واليمن، وبالتالي فإن الاحتياط الاستراتيجي الايراني لشن عمليات عسكرية ليس الصواريخ الايرانية بل هذه الأذرع، وهذا ما يُدخل لبنان واليمن وغزة في مزيد من التهديدات والضغوط العسكرية". ويختم: "اعتقد ان ايران ستذهب الى مواجهة او ربما ستذهب اسرائيل الى تسديد ضربة الى ايران، مقابل كل هذه الشروط وهذا الرفض الايراني. إذا حصل ذلك، ستُستنفر كل الأذرع وستقوم بأنشطة عسكرية قد تكون مُخِلّة بالاستقرار داخل الدول الموجودة فيها او تكون موجّهة ضد اسرائيل. لكن في كل هذه الحالات لا زلنا داخل دائرة الخطر، والتعنّت الايراني سيؤدي حكمًا الى مواجهة، والتي لن تقتصر فقط على ايران وعلى قدراتها النووية بل ستتطور وتتمدّد الى كل المنطقة حيث هناك أذرع ايرانية، ومنها لبنان. لذلك، نرى تعنّت "حزب الله" بعدم تسليم السلاح، وكذلك الفصائل الفلسطينية التي لا تأتمر برئيس السلطة الفلسطينية لا تريد تسليم السلاح، وكذلك داخل غزة. ربما تريد ايران جعل المهمة أكثر صعوبة على اسرائيل والولايات المتحدة. لكن في مطلق الأحوال نحن ذاهبون الى مغامرة جديدة قد لا ينجو منها لبنان بخسائر مقبولة". المركزية - يولا هاشم انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
عن المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة.. هذا ما كشفه تقرير لـNewsweek
ذكرت صحيفة 'Newsweek' الأميركية أنه 'وفقًا للرئيس الأميركي دونالد ترامب، تقترب كل من بلاده وإيران من المرحلة النهائية من إبرام اتفاق نووي جديد. وخلال زيارته التي استمرت أربعة أيام إلى الشرق الأوسط الأسبوع الماضي، صوّر ترامب الاتفاق وكأنه قيد التوقيع. وكعادته، كان ترامب يُجمّل الواقع. لم تبدأ المفاوضات بين واشنطن وطهران إلا في 12 نيسان، لذا يصعب تصور اقتراب الطرفين من المرحلة النهائية لإبرام اتفاق نووي ذي طابع تقني عالي. فقد استغرقت إدارة باراك أوباما وإيران حوالي ثلاث سنوات للتفاوض على خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA)، وهي عملية شهدت نصيبها من التعثر. يبدو أن محادثات إدارة ترامب مع الإيرانيين لم تتطرق إلى التفاصيل الدقيقة، وهذا على الأرجح أحد أسباب تفاؤل المسؤولين الأميركيين والإيرانيين نسبيًا'. وبحسب الصحيفة، 'لا يريد ترامب لطهران أن تُماطل في المحادثات، وقد صرّح مرارًا بأن أمام الإيرانيين خيارين: إما التخلص من برنامجهم النووي بالطريقة السهلة أو بالطريقة الصعبة. والطريقة الصعبة، أي القوة العسكرية، ستكون كارثية عليهم. ورغم أنه قد يبدو من المبتذل القول إن الشيطان في أي اتفاق نووي يكمن في التفاصيل، إلا أن هذا القول صحيح أيضا. إن التفاصيل هي التي ستُحدد نجاح العملية الدبلوماسية برمتها أو فشلها. حاليًا، واشنطن وطهران عالقتان في أهم تفصيل على الإطلاق: هل سيتمكن الإيرانيون من تشغيل برنامج تخصيب اليورانيوم؟ وازدادت حدة خطاب ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب، بشأن ما هو مقبول وما هو مرفوض من قبل الإدارة الأميركية في أي اتفاق محتمل. وخلال مقابلة أجريت معه مؤخرًا، أكد ويتكوف أن 'لدينا خطًا أحمر واضحًا للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب'. وتتوافق هذه التعليقات مع تصريحات وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي جادل بأن إيران حرة في امتلاك برنامج نووي سلمي طالما أنها تستورد الوقود اللازم لتشغيل المفاعلات'. وتابعت الصحيفة، 'وجاء الرد الإيراني على شكل تحد. بعد أن أشار وزير الخارجية الإيراني، سيد عباس عراقجي، إلى أن تصريحات ويتكوف العلنية لا تتوافق مع موقفه الفعلي في المحادثات، جدد تأكيده على حق إيران في التخصيب للأغراض السلمية. أما المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، الذي يتخذ كل القرارات الرئيسية المتعلقة بالسياسة الخارجية والأمنية لإيران، فلم يُعجبه الضغط العلني من الأميركيين، وكان رده، كعادته، غير دبلوماسي، داعيًا المسؤولين الاميركيين إلى 'تجنب التصريحات غير المنطقية'، ومشككًا في جدوى المفاوضات مع واشنطن. وبالنسبة للمراقبين من الخارج، يستحيل معرفة ما إذا كان هذا الخلاف الخطابي مجرد مناورة معتادة خلال المفاوضات المهمة، أم أنه مجرد توضيح لمواقفهما الحقيقية'. وأضافت الصحيفة، 'يشعر ترامب بضغط للتوصل إلى اتفاق مع إيران أقوى مما تفاوض عليه أوباما قبل عقد من الزمن. ووضع اتفاق أوباما النووي حدًا أقصى لمخزون إيران من اليورانيوم المخصب لضمان منع ما يسمى بالانفراج النووي، وخفض عدد ونوع أجهزة الطرد المركزي التي يمكن للعلماء الإيرانيين استخدامها، وسمح للمفتشين بمراقبة كافة جوانب العمل النووي لطهران. إلا أن ترامب والعديد من زملائه الجمهوريين أصرّوا على أن أوباما كان بإمكانه الحصول على المزيد من الإيرانيين، لكنه فشل في الضغط عليهم بشكل أكبر'. وبحسب الصحيفة، 'بتمسكه بسياسة عدم التخصيب، من المرجح أن يُفشل ترامب المحادثات النووية أكثر من حصوله على الصفقة الأفضل التي يطمح إليها. في الواقع، لقد انطلق قطار التخصيب منذ زمن بعيد. فالإيرانيون يُخصبون اليورانيوم منذ عام 2006، وأمضوا سنوات في بناء جهاز نووي بتكلفة باهظة تكبدوها نتيجة العقوبات الغربية والعزلة الدبلوماسية. أصبح البرنامج النووي برمته مصدر فخر للجمهورية الإسلامية، لذا فإن توقع تخلي الإيرانيين عنه، حتى لو تضمنت الفوائد إعادة فتح الاقتصاد الإيراني، هو على الأرجح ضرب من الخيال. لم تُقنع التجربة الأولى مع ترامب، التي انسحب خلالها من الاتفاق النووي وأعاد فرض عقوبات ثانوية على طهران، النخبة السياسية الإيرانية بأن واشنطن ستلتزم بأي شروط وقّعتها قبل سنوات'.