logo
للسيدات.. طرق لتخفيف الانتفاخ أبرزها الكيوي والشوفان

للسيدات.. طرق لتخفيف الانتفاخ أبرزها الكيوي والشوفان

صدى البلد١٨-٠٣-٢٠٢٥

إذا كنتِ تعانين من الدورة الشهرية كل شهر، فمن المحتمل أنكِ عانيتِ من الانتفاخ كأحد أعراضها، فقد يشتد الانتفاخ لدى البعض فكيف يمكنكِ التعامل معه؟
ومن أهم أعراض الجهاز الهضمي، التي تعاني منها السيدات مثل الانتفاخ والألم والإسهال والإمساك، بالإضافة إلى ذلك، ووفقًا لجراحة هيئة الخدمات الصحية الوطنية، فإن السبب الأكثر شيوعًا للانتفاخ أثناء الدورة الشهرية هو التقلبات الهرمونية في مستويات هرموني الإستروجين والبروجسترون
إذا كنتِ تعانين من الانتفاخ أثناء الدورة الشهرية، فهناك حل واحد قد يُساعدكِ، وهو أمرٌ يغفل عنه معظم الناس.
يُمكنكِ تقليل الانتفاخ بزيادة تناولكِ للألياف الغذائية القابلة للذوبان، فالألياف ترتبط بهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون في الجهاز الهضمي، وتُقلل من إعادة امتصاصها، مما قد يُقلل من الانتفاخ".
الكيوي والفاصوليا الحمراء والشوفان
وفقًا لمايو كلينيك ، فإن بعض الأمثلة الأخرى للألياف الغذائية القابلة للذوبان هي البازلاء والفاصوليا والتفاح والموز والأفوكادو والحمضيات والجزر والشعير والسيلليوم.
لماذا لا ينبغي تجاهل الانتفاخ الشديد والأعراض الأخرى
إذا كنتِ تعانين من انتفاخ شديد وألم وتقلصات، فعليكِ استشارة طبيبة لاستبعاد وجود أمراض مثل الأورام الليفية، والانتباذ البطاني الرحمي، وبطانة الرحم المهاجرة، وغيرها.
وأوضح أطباء أنه من الشائع جدًا أن ينمو الانتباذ البطاني الرحمي (بطانة الرحم المهاجرة) في الفراغ بين المستقيم والرحم، ويكونان متلاصقين أو متلامسين، لذلك، قد تظهر عليكِ أعراض مثل الألم، والانتفاخ، والإمساك، والإسهال بسبب حالة نسائية".
المصدر hindstan

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عوامل تخنق الرغبة الجنسيّة لدى النساء… تعرّفي إليها واحمي علاقتك!
عوامل تخنق الرغبة الجنسيّة لدى النساء… تعرّفي إليها واحمي علاقتك!

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

عوامل تخنق الرغبة الجنسيّة لدى النساء… تعرّفي إليها واحمي علاقتك!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تشهد العديد من النساء تراجعًا ملحوظًا في رغبتهن الجنسية في مراحل مختلفة من حياتهن، وهو أمر قد يربكهن ويؤثر سلبًا في علاقاتهن العاطفية والشخصية. غالبًا ما يكون انخفاض الرغبة الجنسية نتيجةً لعوامل معقدة ومترابطة، تشمل الجوانب النفسية، الهرمونية، والسلوكية. يُعد التوتر المزمن أحد أبرز أعداء الرغبة الجنسية. فعندما تتعرض المرأة للضغوط النفسية المستمرة، يفرز الجسم هرمون الكورتيزول، المعروف بهرمون التوتر، والذي يعوق بدوره إنتاج الهرمونات الجنسية الحيوية مثل الإستروجين والتستوستيرون. غياب هذه الهرمونات يؤدي إلى تراجع واضح في الدافع الجنسي، فضلاً عن أن التوتر يؤثر في التركيز والشعور بالراحة اللازمة لأي تفاعل حميم. إلى جانب التوتر، تؤدي نوعية النوم دورًا بالغ الأهمية في الحفاظ على التوازن الهرموني والمزاجي. قلة النوم تؤدي إلى اضطراب هرمونات مثل السيروتونين والدوبامين، مما ينعكس على الحالة النفسية والعاطفية للمرأة، وبالتالي يتسبب بانخفاض الرغبة الجنسية. لذلك، يُوصى بالحصول على نوم كافٍ يتراوح بين 7 إلى 8 ساعات في بيئة مريحة وهادئة لتعزيز صحة الجسم والعقل. كما أن النظام الغذائي غير المتوازن يشكّل خطرًا آخر على الصحة الجنسية للمرأة. الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة، والدهون المشبعة، والسكريات، يؤثر في عمل الغدد الصماء، ويُضعف من إنتاج الهرمونات الجنسية. في المقابل، تساهم التغذية السليمة الغنية بالفيتامينات والمعادن في دعم الرغبة الجنسية من خلال تحسين التروية الدموية وتنشيط الجسم. ولا يمكن إغفال أهمية النشاط البدني المنتظم، الذي لا يقتصر تأثيره في اللياقة البدنية فحسب، بل يمتد ليشمل الصحة النفسية والجنسية. فالتمارين الرياضية تحفّز إنتاج الإندورفين، وهو هرمون السعادة، وتُحسّن الدورة الدموية، مما يساهم في تعزيز الإثارة والاستجابة الجنسية. من جهة أخرى، فإن الإفراط في تناول الكحول والتدخين يشكلان تهديدًا مباشرًا للرغبة الجنسية. فالكحول يضعف الجهاز العصبي ويعيق التواصل الحسي، وقد أظهرت الدراسات أن النساء اللاتي يفرطن في شرب الكحول أكثر عرضة لانخفاض الرغبة الجنسية بنسبة تصل إلى 74%. أما النيكوتين، فيُضعف تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية ويقلل من الإثارة والمتعة الجنسية. العوامل العاطفية أيضًا تؤدي دورًا لا يُستهان به، إذ إن غياب التواصل العاطفي مع الشريك أو الشعور بعدم القرب النفسي يمكن أن يؤدي إلى فتور العلاقة الحميمة. التواصل المفتوح والداعم هو أحد الأعمدة الأساسية لحياة جنسية مرضية ومتجددة، إذ يشعر الطرفان فيه بالأمان والرغبة في التعبير عن مشاعرهما دون حواجز. إلى جانب كل ما سبق، هناك بعض الأدوية التي تُعرف بتأثيرها السلبي في الرغبة الجنسية، أبرزها مضادات الاكتئاب، وأدوية ضغط الدم، وحبوب منع الحمل. هذه الأدوية قد تتداخل مع مستقبلات الهرمونات في الجسم أو تؤثر في المواد الكيميائية المسؤولة عن التحفيز العصبي. وفي بعض الحالات، قد يكون السبب طبيًا بحتًا، مثل اختلال التوازن الهرموني، أو الإصابة بأمراض الغدة الدرقية، أو الاكتئاب. ولهذا، فإن من المهم استشارة الطبيب المختص لإجراء التقييمات اللازمة، لأن معرفة السبب الدقيق هي الخطوة الأولى نحو العلاج واستعادة التوازن الجنسي والنفسي. في النهاية، يجب التذكير بأن الرغبة الجنسية ليست ثابتة، بل تتأثر بعوامل كثيرة متداخلة، ويجب التعامل معها بوعي واهتمام، بعيدًا عن الشعور بالذنب أو الإنكار. الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية، وبناء علاقة مبنية على التفاهم، قد يكون المفتاح الحقيقي لإحياء الرغبة الجنسية من جديد.

هل تضاعف أقراص منع الحمل المركّبة
هل تضاعف أقراص منع الحمل المركّبة

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • الديار

هل تضاعف أقراص منع الحمل المركّبة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعدّ أقراص منع الحمل المركبة من أكثر وسائل تنظيم الأسرة استخدامًا في العالم، لما توفره من فعالية وسهولة في الاستخدام مقارنة بالوسائل الأخرى. لكن على الرغم من مزاياها الكثيرة، تتزايد المخاوف الطبية المرتبطة بتأثيراتها الجانبية، لا سيما في صحة القلب والأوعية الدموية. واحدة من أبرز هذه المخاوف هي العلاقة المحتملة بين استخدام هذه الأقراص وزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وهو ما يُعدّ تهديدًا حقيقيًا لصحة المرأة في مختلف مراحل عمرها. تحتوي أقراص منع الحمل المركبة على مزيج من هرموني الإستروجين والبروجيستيرون الصناعي، اللذين يعملان معًا على تثبيط الإباضة وتعديل بطانة الرحم وإغلاق عنق الرحم بمخاط سميك يصعّب وصول الحيوانات المنوية. وعلى الرغم من فعالية هذه الهرمونات في منع الحمل، إلا أن لها تأثيرات واسعة على أجهزة الجسم الأخرى، خصوصًا الدورة الدموية. أظهرت دراسات طبية أن الإستروجين، وهو أحد المكونات الرئيسية في هذه الأقراص، يُسهم في زيادة تخثر الدم من خلال رفع مستويات بعض عوامل التخثر، مثل الفيبرينوجين والبروثرومبين. كما قد يؤدي إلى ارتفاع طفيف في ضغط الدم لدى بعض النساء، وهي عوامل تُعدّ مؤهبة للإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية، التي تنجم عن انسداد أحد الأوعية الدموية المغذية للدماغ. تُشير البيانات الإحصائية إلى أن النساء اللاتي يتناولن أقراص منع الحمل المركبة هنّ أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة قد تصل إلى ثلاثة أضعاف مقارنة بغير المستخدمات، إلا أن هذا الخطر لا يتوزع بالتساوي بين جميع النساء، بل يرتفع بشكل خاص لدى المدخنات، حيث يضاعف التدخين من خطر السكتة الدماغية ويصبح أكثر فتكًا عند اقترانه بالهرمونات، كما يزيد الخطر لدى من لديهن تاريخ عائلي لأمراض القلب أو الجلطات، أو من يعانين من ارتفاع ضغط الدم أو الكوليسترول، وكذلك النساء فوق سن الخامسة والثلاثين خاصةً إذا كنّ مدخنات أو لديهن عوامل خطر إضافية، بالإضافة إلى من لديهن تاريخ شخصي في الإصابة بالصداع النصفي الشديد المصحوب بأعراض بصرية. في مثل هذه الحالات، يُفضل أن يتجنب الأطباء وصف الأقراص المركبة ويختاروا بدائل أكثر أمانًا، مثل حبوب منع الحمل أحادية الهرمون التي تحتوي فقط على البروجيستيرون ولا تحمل مستوى المخاطر القلبية نفسه، أو اللولب الهرموني أو النحاسي الذي يُعد وسيلة طويلة الأمد لا تعتمد على الهرمونات أو تحتوي على جرعات منخفضة جدًا منها، أو حتى استخدام اللاصقات والحلقات المهبلية بجرعات منخفضة. ويُعدّ اختيار الوسيلة المثلى لمنع الحمل قرارًا يجب أن يعتمد على توازن دقيق بين الفعالية والأمان، مع ضرورة أخذ التاريخ الصحي ونمط الحياة وعوامل الخطر الفردية لكل امرأة بعين الاعتبار. من المهم الإشارة إلى أن العديد من النساء يتناولن أقراص منع الحمل دون استشارة طبية مفصلة، أو حتى دون إدراك كامل للمضاعفات المحتملة. وهذا ما يدعو إلى تعزيز الوعي الصحي وتمكين النساء من اتخاذ قرارات مبنية على المعرفة الدقيقة، وليس فقط على الراحة أو ما هو شائع في محيطهنّ. إنّ من مسؤولية مقدّمي الرعاية الصحية طرح الأسئلة الصحيحة، وإجراء الفحوصات الضرورية، وتقديم النصح الفردي لكل حالة، لا سيما في مجتمع تزداد فيه معدلات السمنة والضغط والتدخين بين النساء. أخيراً، تبقى أقراص منع الحمل المركبة خيارًا فعّالًا لكثير من النساء، لكنها ليست الوسيلة المثلى للجميع. الفهم الجيد لتأثيراتها، لا سيما في الأوعية الدموية والمخ، ضروري لتفادي مضاعفات قد تكون مميتة مثل السكتة الدماغية. ومع تزايد الخيارات المتاحة اليوم، أصبحت الموازنة بين فعالية وسائل منع الحمل وسلامتها الصحية أمرًا أكثر أهمية من أي وقت مضى.

كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟
كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟

ليبانون 24

timeمنذ 6 أيام

  • ليبانون 24

كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟

تلعب الهرمونات دوراً جوهرياً في حياة المرأة، بدءًا من تنظيم الدورة الشهرية والخصوبة، مروراً بتأثيرها على المزاج والنوم والوزن. ومع تقدم العمر وزيادة الضغوط اليومية، يصبح التوازن الهرموني أكثر عرضة للاختلال، ما قد يؤدي إلى مشاكل صحية متكررة. لكن خبراء الصحة يؤكدون أن التغذية المتوازنة قد تكون المفتاح الأول لدعم هذا التوازن الطبيعي. بحسب تقارير صحية متخصصة نُشرت في مواقع مثل WebMD وMedical News Today، فإن عناصر غذائية محددة لها تأثير مباشر على عمل الغدد وإنتاج الهرمونات الأنثوية بشكل آمن وطبيعي. أبرز الأغذية الداعمة للتوازن الهرموني: الدهون الصحية مثل أوميغا 3 تدعم إنتاج هرموني الإستروجين والبروجسترون. البروتينات تقوّي الغدة النخامية، المسؤولة عن تنسيق إفرازات الغدد الأخرى. الخضروات الصليبية (كالقرنبيط والبروكلي) تساعد الكبد في التخلص من الإستروجين الزائد. بذور الكتان تنظم الإستروجين وتدعم المبايض. الأفوكادو والأسماك الدهنية (كالسلمون) تساهم في تقليل التوتر والالتهاب. الكركم والحبوب الكاملة تحسّن وظائف الكبد وتوازن مستويات الأنسولين. خطة يومية نموذجية: تشمل وجبات تعتمد على البروتينات النظيفة، الدهون الصحية، والخضار الغنية بالألياف، مع تجنب السكريات والكربوهيدرات المكرّرة. كما يُنصح بشرب ما لا يقل عن 2 لتر من الماء، والحد من الكافيين بعد الظهر. أطعمة يُفضل تجنبها: الزيوت المهدرجة اللحوم المصنعة الكافيين الزائد مكملات مفيدة: يشير الخبراء إلى أن بعض المكملات مثل أوميغا 3، المغنيسيوم، وفيتامين D3 قد تساعد في استقرار الهرمونات، بشرط استشارة الطبيب. (فوشيا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store