
مصرع 8 أشخاص وفقدان 31 بفيضانات على الحدود الصينية النيبالية
وذكرت مصادر محلية، أن السلطات النيبالية تمكنت من انتشال 8 جثث، بينما لا يزال 20 شخصًا بينهم 6 صينيين في عداد المفقودين.
وفي الجانب الصيني أُدرج 11 شخصًا في عداد المفقودين.
وأضافت المصادر، أن السلطات المختصة أنقذت 57 شخصًا حتى الآن، مشيرة إلى أن عمليات البحث والإنقاذ لا تزال مستمرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 2 ساعات
- خليج تايمز
تحطم الطائرة الهندية: تقرير أولي يكشف تفاصيل صادمة
أصدر المحققون الهنود تقريرا أوليا بشأن حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية الذي أسفر عن مقتل 260 شخصا، في حين من المتوقع صدور التقرير النهائي خلال عام من الحادث المميت. قدم التقرير الأولي عن أخطر حادث طيران في العالم منذ عقد من الزمان لمحات عما حدث قبل تحطم الطائرة في مبنى في مدينة أحمد آباد في 12 يونيو. وأظهرت لقطات من كاميرات المراقبة، بعد إقلاع الطائرة مباشرة من الأرض، أن مصدر طاقة احتياطي يسمى توربين الهواء المضغوط قد تم نشره، مما يشير إلى فقدان الطاقة من المحركات. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وفيما يلي أهم 10 نتائج للتقرير الذي أصدره مكتب التحقيق في حوادث الطائرات في الهند يوم السبت: 1. مفاتيح الوقود على "قطع" بعد ثلاث ثوانٍ من الإقلاع من أحمد آباد، انقلبت مفاتيح الوقود من وضع التشغيل إلى وضع التوقف في آنٍ واحد تقريبًا. لم يذكر التقرير الأولي كيفية انقلاب المفاتيح إلى وضع التوقف أثناء الرحلة، فقد انقلبت بفارق ثانية واحدة. 2. ارتباك الطيار سُمع صوت أحد الطيارين في مسجل صوت قمرة القيادة وهو يسأل الآخر عن سبب قطعه للوقود. وأفاد التقرير بأن "الطيار الآخر رد بأنه لم يفعل ذلك". ولم يتم تحديد التصريحات التي أدلى بها قائد الرحلة وتلك التي أدلى بها مساعده. 3. لا يوجد مؤشر للطوارئ لا يشير التقرير إلى وجود أي حالة طوارئ تستدعي إيقاف تشغيل المحرك. يُستخدم إيقاف التشغيل عادةً لإيقاف المحركات فور وصول الطائرة إلى بوابة المطار، وفي بعض حالات الطوارئ، مثل حريق المحرك. 4. فقدان الدفع بدأت طائرة بوينج 787 دريملاينر المتجهة إلى لندن تفقد قوتها الدافعة وتغرق على الفور في غضون ثوانٍ من الإقلاع. 5. لا توصيات لشركة بوينج وجنرال إلكتريك لا يشير التقرير إلى أي مسؤولية ظاهرة لشركة بوينغ وشركة جنرال إلكتريك المصنعة للمحركات عن الحادث. كما لا يتضمن أي إجراءات موصى بها لمشغلي طائرات بوينغ 787 أو محركات جنرال إلكتريك. 6. نداء استغاثة قبل الاصطدام، أرسل أحد أفراد الطاقم نداء استغاثة "ماي داي، ماي داي، ماي داي" في الساعة 8:09:05 بتوقيت غرينتش. ولم يحدد التقرير هوية الطيار الذي أرسل نداء الاستغاثة الواضح قبيل التحطم. 7. طاقم قمرة القيادة كان قائد طائرة الخطوط الجوية الهندية سوميت سابهاروال، البالغ من العمر 56 عامًا، بخبرة طيران إجمالية بلغت 15,638 ساعة، ووفقًا للحكومة الهندية، كان أيضًا مدربًا في الخطوط الجوية الهندية. وكان مساعده كلايف كوندر، البالغ من العمر 32 عامًا، بخبرة إجمالية بلغت 3,403 ساعات. 8. استمرار التحقيق سيستمر التحقيق، وسيراجع فريق التحقيق ويفحص الأدلة والسجلات والمعلومات الإضافية المطلوبة من الجهات المعنية. وتُساعد جهاتٌ، منها المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB)، وإدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، ومكتب التحقيقات الجوية البريطاني (AAIB) في التحقيقات؛ ويستمر جمع المزيد من الأدلة. 9. لا "بضائع خطرة" وأكد التقرير عدم وجود أي "بضائع خطرة" على متن الطائرة. 10. بيانات الوقود بلغ وزن الوقود عند الإقلاع 2,13,401 كجم. "وكان وزن الإقلاع ضمن الحدود المسموح بها في ظل الظروف المعينة"، بحسب التقرير. تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية: ما حدث داخل قمرة القيادة، ثانية بثانية تقرير تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية يظهر أن محركات الوقود كانت على وضع "القطع"، وارتباك الطيار طائرة الخطوط الجوية الهندية تسقط 900 قدم بعد الإقلاع، بعد أقل من يومين من الحادث الكبير


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بين حاكم كاليفورنيا وترامب.. حرب كلامية بسبب "مداهمة مفاجئة"
وشهدت المداهمة، التي وقعت الخميس، توترا كبيرا بين المحتجين و السلطات الفيدرالية ، حيث استخدمت القوات قنابل الغاز لتفريق المتظاهرين الذين احتشدوا أمام موقع المزرعة. وتم توثيق المشهد بمقاطع مصورة أظهرت عمال المزرعة ونشطاء وهم يركضون وسط سحب من الدخان الأبيض. وفي تغريدة غاضبة على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، هاجم نيوسوم الصور قائلاً: "أطفال يركضون من الغاز المسيل للدموع ، يبكون على الهاتف لأن أمهاتهم أُخذن من الحقول". ولم تتأخر وزارة الأمن الداخلي في الرد عبر حسابها الرسمي، قائلة: "لماذا يعمل الأطفال في منشأة لزراعة الماريغوانا يا غافين". وفي تصعيد آخر، أظهرت لقطات من مروحية خلال المداهمة أحد المتظاهرين وهو يطلق النار باتجاه مركبات تابعة لوكالة الهجرة و الجمارك (ICE)، بينما كان الحشد يفر من المكان. وأعلن المدعي العام الأميركي بيل إسيلي أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) رصد مكافأة قدرها 50 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى إدانة مطلق النار. وفي وقت لاحق، كتب مفوض الجمارك وحماية الحدود رودني سكوت تغريدة أكد فيها خطورة الانتهاكات، قائلاً: "إليكم الخبر العاجل: تم العثور على 10 قاصرين داخل منشأة الماريغوانا – جميعهم مهاجرون غير شرعيين، بينهم 8 أطفال غير مصحوبين بذويهم. هناك الآن تحقيق بشأن انتهاكات محتملة لقوانين تشغيل الأطفال. هذه هي كاليفورنيا تحت حكم نيوسوم." وردّ مكتب نيوسوم على ذلك ببيان رسمي وصف فيه المداهمات بـ"غير الإنسانية"، معتبرًا أنها تنشر "الخوف والرعب" في صفوف العمال و المجتمعات الزراعية ، وجاء في البيان: "هناك ثمن حقيقي تدفعه العائلات العاملة ومجتمعات المزارعين نتيجة هذه الإجراءات القاسية بحق المهاجرين، والتي تنفذ بإيعاز من إدارة ترامب." من جهتها، أصدرت شركة "غلاس هاوس براندس"، المالكة للمزرعة، بيانًا أكدت فيه تعاونها الكامل مع السلطات الفيدرالية، مشيرة إلى أنها التزمت بكافة أوامر التفتيش الصادرة.


سكاي نيوز عربية
منذ 10 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إنقاذ سائحة ألمانية بعد 12 يوما من الضياع في أدغال أستراليا
وقال الشرطي في ولاية غرب أستراليا مارتن غلين للصحافيين الجمعة "لقد تعرّضت لهجمات كبيرة من البعوض. من الواضح أنها مرت بمحنة لا تُصدق"، مشيدا بـ"شجاعتها". وأظهرت لقطات تلفزيونية الشابة مرتدية فستانا طويلا باللون البيج وسترة زرقاء، وهي تصعد بحذر درجات طائرة صغيرة متجهة إلى مركز طبي. ووُجدت كارولينا فيلغا الجمعة على طريق في الأدغال من جانب شخص كان يمر في المكان. وقالت الشرطة إنها نُقلت "في حالة هشة نسبيا" إلى منطقة بيكون الزراعية الصغيرة، ثم إلى مستشفى بيرث لتلقي العلاج. وأضاف غلين "من الواضح أنها تعاني إصابات كثيرة لكنها غير خطرة". وقد شوهدت كارولينا ويلغا آخر مرة في 29 يونيو في مركبة من نوع " ميتسوبيشي" أمام متجر في بيكون. والخميس، عثرت الشرطة على السيارة متروكة في غابة كثيفة على بُعد ساعتين بالسيارة تقريبا من المكان الذي شوهدت فيه الشابة قبل اختفائها. وأدى هذا الاكتشاف إلى إجراء بحث بري وجوي مكثف في المنطقة. وكانت المركبة مزودة بآثار بلاستيكية برتقالية اللون وضعتها السائحة الألمانية تحت العجلات الخلفية بعد أن علقت في المكان على ما يبدو. ووفق غلين "لقد تغلّبت بوضوح على ظروف استثنائية. البيئة معادية للغاية، سواء من حيث النباتات أو الحيوانات. كانت الظروف الجوية سيئة للغاية، إذ انخفضت الحرارة إلى درجة التجمد. وكانت الأمطار تهطل طوال الليل". وأشار الشرطي إلى أن الشابة "قطعت مسافة طويلة في محاولة للخروج من هذا الموقف".